![]() |
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
3901
.... ما الذُّبَابُ ومَا مَرَقَتُهُ .... يضرب في احتقار الشيء وتصغيره. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3902
.... مَا يَدْرِي مَا أبي مِنْ بَنِيَّ .... أي لَا يعرف هذا من هذا، ويروى "ما يدري أيّ من أي" قَالَه أبو عمرو. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3903 .... ما يَعْرِفُ الحَوَّ مِنَ اللَّوِّ .... قَالَ بعضهم: أي الحقَّ من الباطل، وقَالَ بعضهم: الحوُّ سَوْقُ الإبل، واللَّوُّ: حبسها، ويروى "الحي من اللي" وقَالَ شمر: الحوُّ نَعَم، واللولَوْ، أي لَا يعرف هذا من هذا. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3904 .... ما طَافَ فَوْقَ الأَرْضِ حَافٍ وَنَاعِلُ .... يعني بالناعل ذا النَّعْلِ نحو لَابِنٍ وتَامِرٍ. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3905 .... ما يُعْوَى ولَا يُنْبَحُ .... أي لَا يُعْتَدُّ به في خير ولَا شر لضَعْفه، يُقَال: نَبَحَ الكلبُ فلَانًا، ونبح عليه، ولما كان النُّبَاح متعديًّا أجرى عليه العُوَاء، فقيل ما يُعْوَى ولَا يُنْبَح ازدواجا أي لَا يكلم بخير ولَا بشرٍّ لاحتقاره، ويروى "ما يَعْوِي ولَا يَنْبَحُ" على معنى لا يبشِّر ولَا يُنْذِر؛ لأن نُبَاح الكلب يبشر بمجيء الضيف، وعُواء الذئب يؤذِن بهجوم شره على الغنم وغيرها. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3906 .... ما جَعَلَ البُؤْسَ كالأذَى؟ .... أيْ أيّ شيء جَعَلَ البرد في الشتاء كالأذى والحر في الصيف؟ |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3907 .... ما اكْتَحَلْتُ غِمَاضًا وَلَا حِثَاثًا .... أي ما ذُقْتُ نومًا. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3908 .... ما لَهُ سِتْرٌ ولَا عَقْلٌ .... أي ما له حَياء، ذهبوا إلى معنى قوله تعالى (ولباسُ التقوى) يعنون الحياء؛ لأنه يَسْتُر العيوبَ، وذلك أنه لَا يَصْنَع ما يَسْتَحْي منه فلَا يعاب. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3909 .... ما فِي كِنَانَتِهِ أَهْزَعُ .... وهو آخر ما يَبْقَى من السهام في الجُعْبة. يضرب لمن لم يَبْقَ من ماله شيء. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3910 .... ما زَالَ مِنْهَا بِعَلْيَاءَ .... الهاء راجعة إلى الفَعْلَة، أي لَا يزال مما فعله من المجد والكرم بمحلة عالية من الشرف والثناء الحسن. |
الساعة الآن 11:32 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.