![]() |
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
3891 .... ما فِي الدَّار صَافِرٌ .... قَالَ أبو عبيد والأصمعي: معناه ما في الدار أحد يُصْفَرُ به، وهذا مما جاء على لفظ فاعل ومعناه مفعول به، كما قيل: ماء دافق، وسر كاتم، وقَالَ غيرهما: ما بها أَحَدٌ يصفر. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3892
.... ما حَجَّ ولَكِنَّهُ دَجَّ .... يُقَال: هم الحاجُّ والداجُّ، قَالَوا: الداج الأعوان والمُكَارُون، ويُقَال: الداجُّ الذي خرج للتجارة، وهو من يدَجَّ يَدِجُّ دَجِيجًا أي دبَّ. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3893
.... مَا أُنْكِرُكَ مِنْ سُوءٍ .... أي ليس إنكاري إياك من سوءٍ بك، لكني لَا أُثْبِتُكَ. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3894
.... ما عِنْدَهُ طَائِلٌ وَلَا نَائِلٌ .... الطائل: من الطَّوْل، وهو الفَضْل، والنائل: من النَّوَال وهو العَطِية، والمعنى ما عنده فضل ولَا جود. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3895 .... ما عِنْدَهُ خَيْرٌ ولَا مَيْرٌ .... الخير: كل ما رُزِقه الناس من متاع الدنيا، والمير: ما جُلب من المِيرَة، وهو ما يتقوَّتُ فيتزود، أي ليس عنده خَيرٌ عاجل ولَا يُرجَى منه أن يأتي بخير. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3896
.... مَا لِي في هَذَا الأَمْرِ دَرَكٌ .... أي منزلةٌ ومُرْتَقًى، وأصل الدَّرَكِ حَبْلٌ يشدُّ في العَرَاقي ويشدُّ فيه الرِّشَاء لئلَّا يبتلَّ الرِّشاء، والمعنى ما لي فيه منفعة ولَا مَدْفَع عن مضرة. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3897
.... اسْتَمْسِكْ فَإنَّكَ مَعْدُوٌّ بِكَ .... يضرب في موضع التحذير؛ فإن المقادير تسوقك إلى ما حُمَّ لك. ومنه قول الحسن "من كان الليل والنهار مَطِيَّتَهُ فإنه يُسَارُ به وإن كان مقيمًا" وقول شُرَيْح في الذين فَرُّوا من الطاعون "إنَّا وإيَّاهم من طالبٍ لَقَرِيبُ". |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3898 .... أُمِرَّ دُونَ عُبَيدةَ الوَذْمُ .... أي أُحْكِمَ، والوَذْم: سَيْر يشدُّ به أذن الدلو. يضرب لمن أحكم أمر دونه ولَا يُشْهِدُونه. (نظير قول الشاعر: ويقضى الأمر حين تغيب تيم ولَا يستأمرون وهم شهود) |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3899 .... ما تَئِطُّ لَهُ مِنِّي حَاسَّةٌ .... أي ليس عندي عَطْف ولَا رقة. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3900
.... ما هَذَا الشَّفَقُ الطَّارِفُ حُبَّى .... الشَّفَق: الشفقة، والطارف: الحادث، وحُبَّى: اسم امرأة. |
الساعة الآن 05:09 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.