![]() |
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
3823
.... ما يَرْوِي غُلَّتَهُ بِالمَضِيحِ المَحْلُوبِ .... المَضِيح، والضَّيْح، والضَّيَاحُ: اللبن الكثير الماء، أي لَا يُجْبَر كسرُه بالشيء القليل. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3824
.... مَا كُلُّ رَامِي غَرَضٍ يُصِيبُ .... يضرب في التَّأسِيَةِ عن الفائت. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3825
.... مَا هَذا البِرُّ الطَّارِقُ .... يُقَال "طَرَقَ" إذا أتى ليلًا. يضرب في الإحسان يُسْتَبْعد من الإنسان. ويروى "الطارف" أي الجَدِيدُ. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3826
.... مِنْ قَرِيبٍ يُشْبِهُ العَبْدُ الأَمَةَ .... أي لَا يكون بينها كثيرُ فرقٍ. يضرب في المُتَقَارِبَيْنِ في الشَّبَه. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3827 .... مِنْ قِدَمٍ مَا كَذَبَ النَّاسُ .... يعني أن الكذب قديمًا يستعمل ليس بِبِدْعٍ مُحْدَثٍ. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3828 .... ما لَهُ رُواءٌ ولَا شاهِدٌ .... الرُّوَاء: المنْظَر، والشاهد: اللسان، أي ما له مَنْظَر ولَا مَنْطِق. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3829 .... منْ حَدَّثَ نَفْسَهُ بِطُولِ البَقَاءِ فَلْيُوَطِّنْ نَفْسَهُ عَلَى المَصائِب .... وهذا يروى عن عبد الرحمن بن أبي بكر رضي الله عنهما. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3830 .... مَنْ لَمْ يَأْسَ عَلَى ما فَاتَهُ أَرَاحَ نَفْسَهُ .... قَالَه أكثم بن صيفي. يضرب في التَّعْزِية عند المصيبة وحَرَارتها وتَرْك التأسُّفِ عليها. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3831 .... ما أَشْبَهَ اللَّيْلَةَ بِالبَارِحَة .... أي ما أشبَهَ بعضَ القوم ببعض. يضرب في تَسَاوِي الناس في الشر والخَديعة. وتمثل به الحسنُ رضي الله عنه في بعض كلامه للناس. وهو من بيت أولُه: كُلُّهُمُ أَرْوَغُ مِنْ ثَعْلَبٍ مَا أشْبَهَ الَّليْلَةَ بِالبَارِحَةْ وإنما خص البارحة لقُرْبِهَا منها، فكأنه قَالَ: ما أشبه الليلة بالليلة، يعني أنهم في اللؤم من نصاب واحد، والباء في "البارحة" من صلة المعنى، كأنه في التقدير شيء يشبه الليلة بالبارحة، يُقَال: شبهته كذا وبكذا. يضرب عند تشابه الشيئين. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3832
.... المَرْءُ بِخَلِيلِهِ فَلْيَنْظُرِ امْرُؤٌ مَنْ يُخَالِلُ .... أي مقيس بخليله. يروى عن النبي صلى الله عليه وسلم. |
الساعة الآن 05:18 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.