![]() |
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَضْيَقُ مِنَ النُّخْرُوبِ .... وهو بيت الزَّنابير . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَضْعَفُ مِنْ بَقَّةٍ ، وَ" مِنْ بَعُوضَةٍ " وَ" مِنْ فَرَاشَةٍ " وَ" مِنَ قَارُورَةٍ " .... |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَضْعَفُ مِنْ بَرْوَقَةٍ .... هي شجرة ضعيفة ، وقد مر وصفها في حرف الشين ، وقال : تطيحُ أَكُفَّ القَوْمِ فِيها كأنَّمَا تطيحُ بها في النقع عِيدَانُ بَرْوَقِ |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَضْيَعُ مِنْ لَحْمٍ عَلَى وَضَمٍ ، و" مِنْ بَيْضَةِ البَلَدِ "
و" مِنْ تُرَابٍ فِي مَهَبِّ رِيحٍ " و" مِنْ وَصِيَّةٍ " .... |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَضْرَطُ مِنْ عَيْرٍ ، و" مِنْ عَنْزٍ " و" مِنْ غُوْلٍ " .... |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَضْبَطُ مِن ذَرَّةٍ ، و" مِنْ نَمْلَةٍ " و" مِنَ الأَعْمَى " و" مِنْ صَبِيٍّ " .... |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَضْوَأُ مِنَ الصُّبْحِ ، و" مِنْ نَهَارٍ " و" مِنْ ابْنِ ذُكَاءَ " .... وهو الصبح أيضًا ، وسميت الشمس ذكاء لأنها تذكو ، من " ذَكَتِ النّار " إذا تَوَقَّدَتْ " تَذْكُو ذُكًا " مقصور ، يقال : هذه ذُكَاءُ طَالِعَةً . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.
.. ... .... ..... المولدون ..... .... ... .. . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... ضَحِكُ الجَوْزَةِ بَيْنَ حَجَرَيْنِ .... |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... ضَيِّقُ الحَوْصَلَةِ .... للبخيل . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
اقتباس:
والله هذه الأيام لا بد من القول : أضيق من خلق وأضيق من عيش وأضيق من روح فخلقنا ضيق وعيشنا ضيق وبالكاد نتنفس يسعد صباحك |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... ضَرَطَتْ فَلَطَمَتْ عَيْنَ زَوْجِهَا .... .... ضَعِ الأُمُورَ مَوَاضِعَهَا تَضَعْكَ مَوْضِعَكَ .... .... اضْرِبِ البَرِيءَ حَتَّى يَعْتَرِفَ السَّقِيم .... |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... الضَّرْبُ فِي الجَنَاحِ ، وَالسَّبُّ في الرِّيَاحِ .... .... ضِحْكُ الأَفَاعِي فِي جِرَابِ النَّوْرَة .... |
رد: مَجْمعُ الأمثال
اقتباس:
أختنا ناريمان الشريف حييت وبوركت |
رد: مَجْمعُ الأمثال
. .. ... .... ..... الباب السادس عشر فيما أوله طاء ..... .... ... .. . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
دَرْدَبَ لَمَّا عَضَّهُ الثَّقَافُ.
يقال: دَرِب بالشيء، ودَرْدَبَ به، إذا اعتاده وضَرِىَ به، ودَرْدَبَ: أي خضع وذلَّ. والثِّقَافُ: خشبة تُسَوَّى بها الرماح. يضرب لمن يمتنع مما يُرَاد منه، ثم يَذِلُّ وينقاد. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
دُونَهُ بَيْضُ الأَنُوقِ.
الأنوق: الرَّخَمة، وهي تضعُ بيضَها حيث لا يوصَلُ إليه بُعْداً وخَفَاء. يضرب للشيء يتعذر وجوده. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
- دُونَهُ النَّجْمُ.
فيجوز أن يُرَاد به الجنسُ، ويجوز أن يراد به الثُّرَيَّا. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
دُونَهُ العَيُّوقُ.
هو الكوكب المعروف. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
دَهَنْتَ وأحْفَفْتَ.
يقال: حَفَّ رأسه يَحِفُّ حُفُوفا، إذا بَعُدَ عهدُه بالدهن، وأحْففته أنا. يضرب للرجل يحسن القولَ في وجهك ويَحْفِر لك من خلفك. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
أدْنَى حِمَارَيْكِ فَازْجُرِي.
أي اهتمِّي بأمرك الأقرب، ثم تناولي الأبْعَدَ. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
أَدْرِكِي القُوِيمَّةَ لاَ تَأْكُلْها الهُوِيمَّةُ.
القُوِيمَّة: تصغير قَامَّة، ويعني بها الصبي، لأنه يقمُّ كلَّ ما أدرك يَجْعَلهُ في فيه، فربما أتى على بعض الهوامّ كالعقرب وغيرها، والقمُّ والاقتمام: الأكل، وأنَّث القامَّة أراد الصبية، وصَغَّرها، وخصها لضعفها وضَعْفِ عقلها، والْهُوَيمَّة: تصغير هَامَّةٍ، وهي ما هَمَّ ودب. يضرب في حفظ الصبي وغيره، والمراد به إدراك الرجل الجاهل لا يقع في هلكة. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
أَدْرَكَ أَرْبَابُ النِّعَم.
أي جاء مَنْ له اهتمامٌ وعناية بالأمر. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
دُونَ ذَا ويَنْفُقُ الحمَارُ.
زعم الشرقي وغيره أن إنسانا أراد بيع [ص 265] حمار له، فقال لمشوِّر: أطر حماري ولك على جُعْل، فلما دخل به السوق قال له المشوّر: هذا حمارك الذي كنت تصيدَ عليه الوحشَ؟ فقال الرجل: دون ذا ويَنْفُقُ الحمار، أي الزم قولاً دون الذي تقول، أي أقلَّ منه، والحمار ينفُقُ الآن دون هذا التنفيق. والواو للحال، ويروى "دون ذا ينفق الحمار" من غير واو، أي ينفق من غير هذا القول. يضرب عند المبالغة في المدح إذا كان بدونه اكتفاء. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
دُرِّي دُبَسُ.
قال ابن الأعرابي: تقول العرب للسماء إذا أخالت للمطر: دُرِّي دُبَسُ، وقال غيره: دُبَسُ اسم شاة. يضرب لمن يُكْثِرُ الكلامَ. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
دَمِّثْ لِنَفْسِكَ قَبْلَ النَّوْم مُضْطَجَعا.
ويروى "لجنبك" أي استعدَّ للنوائب قبل حلولها، والتدميث: التَّلْيين، والدَّمَاثة والدمث: الين، ويروى أن عائشة رضي الله تعالى عنها ذكرت عمر رضي الله تعالى عنه فقالت: كان والله أحْوَذيّاً نَسِيجَ وَحْدِهِ قد أعَدَّ للأمور أقْرَانَها. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
دَقَّكَ بِالمِنْحَاز حَبَّ القِلْقِلِ.
ذكرت الأعراب القُدُم أن القِلْقِلَ شجيرة خضراء تنهض على ساق، ولها حب كحب اللوبيا حلو طيب يؤكل، والسائمة حريصة عليها. يوضع هذا المثل في الإذلال والحمل عليه. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
دُونَ ذَلِكَ خَرْطُ القَتَادِ.
الخَرْطُ: قَشْرُكَ الوَرَقَ عن الشجرة اجتذاباً بكَفِّك، والقَتَاد: شجر له شوك أمثال الإبر. يضرب للأمر دونه مانع. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
أدْرِكْنِي وَلَوْ بِأحَدِ المَغْرُوَّيِنْ.
المَغْرُوّ: السهم المَرِيشُ. قال المفضل: كان رجلان من أهل هَجَرَ أخوان ركب أحدهما ناقة صعبة، وكانت العرب تُحَمِّقُ أهل هَجَر، وأن الناقة جالت، ومع الذي لم يركب منهما قَوْس، واسمه هُنَين، فناداه الراكب منهما فقال: يا هُنَيْن ويلك أدركني ولو بأحد المغروَّيْنِ، يعني سهمه، فرماه أخوه فصَرَعه، فذهب قوله مثلا. يضرب عند الضرورة ونَفَاد الحيلة. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
الدَّمَ الدَّمَ والهَدَمَ الهَدَمَ.
جعل الهَدْمَ هَدَماً محرك الدال متابعة لقوله "الدَّمَ الدَّمَ" يعني أني أُبايِعُكَ على أن دَمي في دمكِ وَهَدْمِي في هَدْمك، قاله [ص 266] عطاء بن مصعب، ونصب "الدم" على التحذير، أي احذر سفكَ دمي، فإن دمي دمُك وكذلك هدمي هدمك. يضرب عند اسْتِجْلاَب منفعة للوِفاق والاتحاد. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
درَّتْ حَلُوبَةُ المُسْلِمِينَ.
يعني بذلك فَيْأهم وخَرَاجَهم حين كثرا. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... طَوَيْتُهُ عَلَى بِلَالِهِ ، و" عَلَى بُلُلَتِهِ " ....
البِلَال : جمع بُلَّة ، مثل بُرْمَة وبِرَام ، يقال : ما في سقائِك بِلال ، أي ماء ، قال الراجز : وَصَاحِبٍ مُرَامِقٍ دَاجَيْتُهُ عَلَى بِلَالِ نَفْسِهِ طَوَيْتُهُ ويقال : طويت السقاء على بُلُلَتِهِ ، إذا طويته وهو نَدِيٌّ ؛ لأنك إن طويته يابسًا تكسر ، وإذا طُوي على بلَّته تعفَّن ، وصار مَعيبًا . يضرب للرجل تتحمله على ما فيه من العيب ، وداريته وفيه بقية من الود ، وقال : ولقد طَوَيْتُكُمُ عَلَى بُلُلَاتِكُمْ وعَلِمْتُ ما فيكُمْ مِنَ الأَذْرَابِ فإذَا القَرَابَةُ لا تُقَرِّبُ قَاطِعًا وإذَا المَوَدَّةُ أَقْرَبُ الأَنْسَابِ الأذراب : جمع ذَرَبٍ ، وهو الفساد ، يقال : ذَرِبَتْ معدتُه ، إذا فسدت . وقيل : قدم أعرابي على نصر بن سيار ، فقال : أتيتك من شُقَّة بعيدة أَحْفَيْتُ فيها الركاب ، وأَخْلَقْتُ فيها الثياب ، وقرابتي قريبة ، ورَحِمِي مَاسَّة ، قال : وما قرابتك ؟ قال : وَلَدَتني فلانة ، قال : رحم عودة ، قال : إنما مَثَلُ الرحم العودة مثل الشَّنَّةِ البالية مُلْقَاةٌ لا ينتفع بها ، فإذا بُلَّتْ انتفَعَ بها أهلٌها ، فكذلك قرابتي إن تبلَّها تقربْ منك ، وإن تقطَعْهَا تبعد عنك ، قال : لله أنت ، ما تشاء ؟ قال : ألف شاة ربَّى ومائة ناقة أبَّى ، فأعطاه إياها . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... طَارَتْ بِهِمِ العَنْقَاءُ .... قال الخليل : سميت عنقاء لأنه كان في عُنُقها بياض كالطَّوْق ، ويقال : لطول في عنقها ، قال ابن الكلبي : كان لأهل الرسِّ نبي يقال له : حَنْظَلَةُ بن صَفْوَان ، وكان بأرضهم جبل يقال له دَمْخ مَصْعَدُه في السماء مِيل ، وكانت تَنْتَابُه طائرة كأعظم ما يكون ، لها عنق طويل ، من أحسن الطير فيها من كل لون ، وكانت تَقَعُ منتصبة ، فكانت تكون على ذلك الجبل تنقَضُّ على الطير فتأكله ، فجاعت ذاتَ يوم وأَعْوَزَتِ الطير فانقضَّتْ على صبي فذهبت به ، فسميت " عَنْقَاءُ مُغْرِبٍ " بأنها تغرب كل ما أخذته ، ثم إنها انقضَّتْ على جارية فضمَّتْها إلى جناحين لها صغيرين ثم طارت بها ، فشَكَوْا ذلك إلى نبيهم ، فقال : اللهم خُذْهَا ، واقْطَعْ نَسْلَهَا وسلط عليها آفة ، فأصابتها صاعقة فاحترقت ، فضربتها العربُ مثلًا في أشعارها ، وأنشد لعنترة بن الأخرس الطائي في مرثية خالد بن زيد : لقدْ حَلَّقَتْ بِالجُودِ فَتْخَاءُ كَاسِرٍ كفَتْخَاء دَمْخ حَلَّقَتْ بِالحَزَوَّرِ |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... طَالَ الأَبَدُ عَلَى لُبَدٍ .... يعنون آخر نُسُورِ لقمان بن عاد ، وكان قد عُمِّرَ عُمْرَ سبعة أَنْسُرٍ ، وكان يأخذ فَرْخَ النسر ، فيجعله في جوبة في الجبل الذي هو في أصله ، فيعيش الفرخُ خمسمائة سنة أو أقل أو أكثر ، فإذا مات أَخَذَ آخَرَ مكانه ، حتى هلكت كلها إلا السابع أَخَذَه فوضعه في ذلك الموضع ، وسماه لُبَدًا ، وكان أطولَهَا عُمْرًا ، فضربتُ العرب به المثلَ فقالوا : طال الأبَدُ عَلَى لُبَدَ ، قال الأعشى : وأنْتَ الذّي أَلْهَيتَ قَيْلًا بِكَاسِهِ ولُقْمَانَ إذ خَيَّرْتَ لُقمانَ فِي العُمْرِ لِنَفْسِكَ أنْ تختارَ سَبْعَةَ أَنْسُرٍ إذَا مَا مَضَى نَسْرٌ خَلَوْتَ إِلى نَسْرِ فَعُمِّرَ حَتّى خَالَ أنَّ نُسُورَهُ خلُودٌ ، وَهَلْ تَبْقَى النُّفُوسُ عَلَى الدَّهْرِ ؟ فعاش لقمان - زعموا - ثلاثَةَ آلافٍ وخمسمئة سنة ، قال النابغة : * أَخْنَى عَلَيهَا الَّذِي أَخْنَى على لُبَدِ * وقال لبيد : وَلَقدْ جَرَى لُبَدٌ فأدْرَكَ جَرْيَهُ رَيْبُ المَنُونِ وَكَانَ غَيْرَ مثفَّلِ لَمَّا رَأَى لُبَدُ النُّسُورَ تَطَايَرَتْ رَفَعَ القَوَادِمَ كالفَقِيرِ الأَعْزَلِ مِنْ تَحْتِهِ لُقْمَانُ يَرْجُو نَهْضَهُ وَلَقَدْ يَرَى لُقْمَانُ أن لا يأْتَلِي قال أبو عبيدة : هو لقمان بن عاديا بن لجين بن عاد بن عوص بن إرم بن سام بن نوح ، كأنه جعل عاديًا وعادًا اسمَيْ رجلٍ ، والعربُ تزعم أن لقمان خيِّرَ بين بقاء سَبْع بَعَرَاتٍ سُمْر ، من أَظْبٍ عُقْرٍ ، في جَبَل وعْرٍ ، لا يمَسُّها القَطْر ، وبين بقاء سَبْعَة أَنْسُرٍ ، كلما هلك نسر خلف بعده نسر ، فاستحقر الأبعار واختار النسور ، فلما لم يَبْقَ غير السابع قال ابن أخ له : يا عمِّ ما بقي من عمرك إلا عمر هذا ، فقال لقمان : هذا لبد ، ولبد بلسانهم الدهر ، فلما انقضى عمر لبد رآه لقمان واقِعًا ، فناداه : انْهَضْ لُبَد ؛ فذهب لينهض فلم يستطِعْ ، فسقط ومات ، ومات لقمان معه ، فضرب به المثل ، فقيل : طال الأبد على لبد ، وأتى أبَد على لُبَد . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَطِرِّي فَإنَّكِ نَاعِلَةٌ .... الإطرار : أن تركب طُرَرَ الطريق ، وهي نواحيه ، وقال ابن السكيت : معناه أَدلِّي ، وقال أبو عبيد : معناه ارْكَبِ الأمْرَ الشّديدَ فإنك قويٌّ عليه ، قال : وأصلُه أن رجلًا قال لراعية كانت له ترعى في السهولة وتَدَعُ الحزونة : أَطِرِّي ، أي خذي طُرَرَ الوادي وهي نواحيه ، فإن عليك نَعْلَين ، قال : أحسبُه عَنى بالنعلين غِلَظَ جلد قَدَمَيْهَا . يضرب لمن يؤمر بارتكاب الأمر الشديد لاقتداره عليه . ويستوي فيه خطابُ المذكر والمؤنث والجمع والاثنين على لفظ التأنيث ، كذا قاله المبرد وابن السكيت . وقال قوم " أَظِرِّي " بالظاء المعجمة ، أي اركبي الظرَرَ ، وهو الحَجَرُ المحدَّدُ ، والجمع ظِرَّانٌ ، ويصعب المَشْيُ عليها ، قال الشاعر : يفرّقُ ظِرَّان الحَصَى بِمَنَاسِمٍ صِلَابِ العجى مَلْثُومُهَا غَيْرُ أَمْعَرَا |
رد: مَجْمعُ الأمثال
ذَهَبَ المُحَلِّقُ فِي بَنَاتِ طَمَارِ.
التحليقُ: الارتفاع في الهواء. يقال حَلَّق الطائر، وطَمَارِ: المكانُ المرتفع، قال الأصمعي: يقال انْصَبَّ عليه من طَمَارِ، مثل قَطَامِ، قال الشاعر: فإن كُنْتِ لاَ تَدْرِينْ ما الموتُ فَانْظُرِي * إلى هانئ في السُّوقِ وَابْنِ عَقِيلِ إلى بَطَلٍ قد عفَّرَ السيفُ وجهه * وآخَرَ يَهْوِي من طَمَارِ قَتِيلِ وكان ابن زياد أمَرَ برمي مسلم بن عَقيل من سَطْح عالٍ، وقال الكسائي: من طَمَارِ وطَمَارَ، بفتح الراء وكسرها. يضرب فيما يذهب باطلا. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
ذَهَبَ فِي ضُلِّ بْنِ أُلٍّ.
إذا ركبَ رأسَه في الباطل، يقال: ذهب في الضَّلاَل والألال، والضلال والتلال، إذا ذهب في غير حق. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
ذَلِيلٌ مَنْ يذَلِّلُهُ خِذَامُ.
قالوا: خِذَام كان رجلا ذليلا. يضرب للضعيف يَقْهره مَنْ هو أضعفُ منه. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
الذَّلِيلُ مَنْ تَأْكُلُهُ الوَبْراءُ.
قالوا: الوَبْرَاء الرخَمة، وهي تُحَمَّق وتضعف، وأرادوا بوبرها ريشَها. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
ذَهَبَ مِنْهُ الأطْيَبانِ.
يضرب لمن قد أسَنَّ، أي لذة النكاح والطعام، قال نَهْشَلَ: إذا فات منك الأطْيَبَانِ فلا تُبَلْ * حتى جاءكَ اليومُ الّذِي كُنْتَ تَحْذَرُ |
الساعة الآن 02:25 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.