![]() |
|
رد: سجل دخولك باسم من أسماء الله الحسنى
الحسيب: الله الذي يكفي عبده همّه وغمّه وأمور دينه ودنياه، فهو حسيب المتوكّلين قال تعالى: (وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّـهِ فَهُوَ حَسْبُهُ)، وهو الذي يُراقب عباده ويحفظ أعمالهم، ويتولّى حسابهم بالعدل سواءً فعلوا خيراً أو شرّاً
|
رد: سجل دخولك باسم من أسماء الله الحسنى
الحفيظ: الله الذي يحفظ على عباده أعمالهم من خير وشر وهذا يقتضي إحاطة علم الله تعالى بجميع أعمال عباده ظاهرها وباطنها، وكتابتها في اللوح المحفوظ، وعلمه بمقاديرها وجزائها ومحاسبتهم عليها بعدله، وهو الذي يحفظ عباده ممّا يكرهون
|
رد: سجل دخولك باسم من أسماء الله الحسنى
الحقّ: الله الذي وجوده واجب ولا وجود لشيء إلّا بوجوده، فذاته وصفاته حقّ، وقوله وفعله ولقاؤه حقّ، ورسله وكتبه ودينه حقّ، ووحدانيته في العبادة حقّ
|
رد: سجل دخولك باسم من أسماء الله الحسنى
الحكم: الله الذي يحكم بعدله بين عباده في الدنيا والآخرة، فلا يُجازي عبده بأكثر من ذنبه، ولا يُحمّله وزر غيره، ولا يدع حق أحد من عباده حتى يوصله إليه، ولا يُظَلم عنده أحد مثقال ذرّة
|
رد: سجل دخولك باسم من أسماء الله الحسنى
الحكيم: الله الذي له الحكمة العليا في خلقه وأمره ولا يُشاركه أحدٌ في أحكامه الشرعية والقدريّة والجزائيّة
|
رد: سجل دخولك باسم من أسماء الله الحسنى
العَدل: الله الذي لا يدع للهوى في نفسه مجالاً فيميل به ويجور في حكمه -حاشاه-، والعدل هو مصدر أبلغ من العادل، وذلك يدلّ على شدّة العدل
|
رد: سجل دخولك باسم من أسماء الله الحسنى
العليم، الخبير: الله الذي أحاط علمه بالواجبات وبالممنوعات وبالأشياء الممكنة، أمّا الواجبات فهو يعلم نفسه العظيمة وأوصافه وما ينعت به، والتي لا يمكن إلّا وجودها، وهو يعلم حال امتناع ما منع وما يترتب وينشأ على سبيل الفرض والتقدير لو وجدت، وهو يعلم ما يصحّ وجوده وعدمه من الأشياء الممكنة الحدوث، ومنها ما اختار لها الوجود ومنها ما اختار لها العدم، وكلّ ذلك بحكمته اللامتناهية التي اقتضت الوجود أو العدم، كما لا يخفى عليه شيء من الظواهر أو البواطن، حتّى السر والعلن والماضي والحاضر والمستقبل وأعمال خلقه من خير وشر
|
رد: سجل دخولك باسم من أسماء الله الحسنى
الحميد: الله الذي تنطق جميع المخلوقات بحمده
|
رد: سجل دخولك باسم من أسماء الله الحسنى
العزيز: الله الذي له العزّة الشاملة ومعانيها الثلاثة كاملة له وحده، فله عزّة القوة ولا تُقارَن قوة مخلوقاته بقوته مهما كانت عظيمة، وله عزة الإمتناع فهو لا يحتاج إلى أحد، لأنّه غني بذاته ولا يملك العباد أن يضروه أو ينفعوه لأنّه النافع الضار، وله عزة القهر والغلبة فجميع مخلوقاته خاضعة لعظمته مُنقادة لإرادته
|
رد: سجل دخولك باسم من أسماء الله الحسنى
|
الساعة الآن 11:56 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.