|
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... تَزَبَّدَهَا حَذَّاءَ ....
الحذَّاء : اليمينُ المُنْكَرة ، والهاء في "تَزَبَّدَها" راجعة إليها وتزبد : أي ابتلع ابتلاع الزُّبَدِ ، وهذا كقولهم " حَذَّها حَذَّ البعير الصِّلِّيَانَةَ " وينشد : تَزَبَّدَهَا حَذَّاءَ يَعْلَم أنه هو الكاذبُ الآتِي الأمُورَ البَجَارِيا |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... التَّثَبُّتُ نِصْفُ العَفْوِ ....
دعا قُتَيبة بن مُسْلم برجل ليعاقبه ، فقال : أيها الأمير التثبُّتُ نصف العفو ، فعفا عنه ، وذهبت كلمته مثلاً . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... تُقَطِّعُ أَعْنَاقَ الرِّجَالِ المَطَامِعُ ....
يضرب في ذمِّ الطمع والجَشَعِ . قال أبو عبيد : وفي بعض الحديث أن الصَّفَاة الزلَّاء التي لا تثبت عليها أقدام العلماء الطَّمَعُ . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... تَخَطَّيْتُ سَنَةً مُقِيماً ....
ويروى "تخاطأت" يضرب لمن أقام فَسِلَم ولو سار لهَلَكَ . وذلك أن رجلاً أجْدَبَ وأقام وخرج قومُه مُنْتَجعين فَهُزِلوا وبقي هو في وطنه ، فأعشب واديه وأَخْصَب . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... تَرَكْتُ دَارَهُمْ حَوْثاً بَوْثاً ....
أي أُثِيرَتْ بحوافر الدواب وخَرِبَتْ ، يقال : تركهم حَوْثاً بَوْثاً، وحَوْثَ بَوْثَ ، وحَيْثَ بَيْثَ ، وحاثَ باثَ ، إذا فرقهم وبدّدهم . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... تُوَطِّنُ الإبِلُ وَتَعَافُ المِعْزَى ....
أي أن الإبل تُوَطِّنُ نفسها على المكاره لقوتها ، وتَعَافُها المِعْزَى لذلّها وضَعْفها . يضرب للقوم تصيبهم المكاره فيوطِّنون أنفسهم عليها ويَعَافُها جبناؤهم . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... تَرَكْتُهُ عَلَى مِثْلِ عَضْرِطِ العَيْرِ ....
عَضْرِطُ العير : عِجانه . يضرب لمن لم تَدَعْ له شيئاً . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... تَرَدَّدُ فِي اسْتِ مَارِيَةَ الهُمُومُ
فَما تَدْرِي أَتَظْعَنُ أَمْ تُقِيمُ .... يضرب لمن يَعْيَا بأمره . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... تَشْتَهِي وَتَشْتَكِي ....
أي تحبُّ أن تأخذ ، وتكره أن يُؤْخَذَ منك . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... تَرَكْتُهُ صَرِيمَ سَحْرٍ ....
الصَّريم : بمعنى المصروم ، والسَّحْر : الرئة . أي تركته وقَدْ يَئِسْتُ منه . |
الساعة الآن 11:58 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.