![]() |
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
3668
.... لَا يَرْأَمُ بَوَّ الهَوَانِ .... أي لَا ينقاد له، والرِّثْمَان: أن تَعْطِفَ الناقة على ولدها، والبوّ: جلْدُ حُوَارِ يُسْلَخُ فيُحْشَى، ويعلق عليها، فتظنه ولدها، فتدِرُّ عليه، والمعنى في المثل أنه لاَ يقبل الضَّيْمَ. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3669
.... لَا عَيْشَ لِمَنْ يُضَاجِعُ الخَوْفَ .... يضرب في مدح الأمن. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3670
.... لَا تُقْرَعُ لَهُ العَصَا، ولاَ تُقَلْقَلُ لَهُ الحَصَا .... يضرب للمُحَنَّكِ المُجَرِّبِ. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3671
.... لَا أَكُونُ كالضَّبُعِ تَسْمَعُ الَّلدْمَ فَتَخْرُجُ حَتَّى تُصَادَ .... أي لَا أغفل عما يجب التيقظ فيه، قَالَه أميرُ المؤمنين علي رضي الله عنه. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3672
.... لَا تَأْمَنْ شَقِيًّا أُوحِشَتْ أَهْلُهُ .... |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3673
.... لَا يُخْدَعَ الأَعرَابيُّ إلَّا وَاحِدَةً .... قَالَه أعرابي خُدِعَ مرة ثم سَئِمَ الخداع أخرى. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3674
.... لَا يَطْحَنُ بِكَ العِزُّ الفَطِيرُ .... (في نسخة "لَا يطمح بك العز الفطير") يعني أن العزَّ الحادثَ لاَ مُعَوَّلَ عليه. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3675
.... لَا أَصْلَ لَهُ وَلَا فَضْلَ .... قَالَ الكسائي: الأصل: الحسب، والفصل: اللسان، يعن النُّطْقَ. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3676
.... لَا تَزَالُ تَقْرِصُنِي مِنْكَ قَارِصَةٌ .... أي كلمة مُؤْذِية. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3677
.... لَا يُصَدَّقُ أَثَرُهُ .... يضرب للكاذب. يعني لاَ يُصدَّقُ أثر رحله؛ لأنه إذا كذب هو كَذَب أثره في الأَرض أيضًا مثله أي أنه إذا قيل له: من أين جئت؟ قَالَ: من ثَمَّ، وإنما جاء مِن ههنا. |
الساعة الآن 05:14 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.