|
رد: مَجْمعُ الأمثال
3638
.... لَا يَنْقُصُكَ مِنْ زَادٍ تَبَقٍّ .... التَّبقي: الإبقاء. يَضرب في الحث على أكل ما يفسد إن أُبِقَيَ. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3639
.... لَا يَعْدَمُ عائِشٌ وَصْلَاتٍ .... أي ما دام للمرء أَجَل فهو لَا يَعْدَم ما يتوصل به. يُضرب للرجل يُرْمل مِن الزاد فيلقى آخر فينال منه ما يبلِّغُه أهله. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3640
.... لَا تُمَازِحِ الشَّريفَ فَيَحْقِدَ عَلَيْكَ، ولَا الدَّنيء فَيَجْتَرِئَ عَلَيْكَ .... قَالَه سعيد بن العاص أخو عمرو. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3641
.... لَا تَكْذِبَنَّ ولَا تَشَبَّهَنَّ .... مِن التشبه، أي لَا تكذب على غيرك ولَا تَشَبَّهْ بالكاذب، ويروى ولَاَ تُشَبِّهَنَّ مِن التَّشْبيه أي لَا تَكذب ولَا تُلَبِّسْ على غيرك بأن تكذبه، فيلتبس عليه الأمر. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3642
.... لَا تَنْهَ عَنْ خُلُقٍ وتَأتَيَ مِثْلَهُ .... ينشد في هذا المعنى: إذَا عِبْتَ أمْرًا فَلاَ تَأتِهِ فَذُو اللُّبِّ مُجْتَنِبٌ مَا يَعِيب وقيل أيضًا: لَا تَنْهَ عَنْ خُلُقٍ وَتَأتِيَ مِثْلَهُ عَارٌ عَلَيْكَ إذا فَعَلْتَ عَظِيمُ |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3643
.... لَا تُبْقِ إلَّا عَلَى نَفْسِكَ .... أي أنَّكَ إن أسْرفْتَ أسْرِفَ عليك، ومعناه إن أبقيتَ على أحدٍ فما أبقيت إلَّا على نفسك. وقَالَ أبو عبيد: يُقَال للمتوعد "لَا تُبْقِ إلاَ على نفسك" ومعناه اجْهَدْ جَهْدَكَ، فكأنهُ يَقول: لَا تَعْطِفْ إلَّا على نفسك، فأما أنا فَافْعَلْ بي ما تَقدر عليه فلستُ ممن يبالي وَعيدَكَ وَتهديدَكَ، ومثله "لَا أبقى الله عَلَيْكَ إنْ أَبْقَيْتَ عليّ". |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3644
.... لَا تَعْقِرْهَا لَا أبا لَكَ، إمَّا لَنَا وإمَّا لَكَ .... قَالَه مالك بن المُنْتَفق لِبِسْطَام بن قَيْس حين أغار على إبله فكان يَسُوقها، فإذا تفرقت طَعَنَهَا لتجتمع وتُسْرع. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3645
.... لَا تَظْعَنِي فَتُهَيِّجِي القَوْمَ للظَّعْنِ .... يضرب لمن يُتَّبعُ فيما يَنْهَج. يعني أنَكَ مَتْبُوع فلَا تَفْعَلْ ما لَا يليقُ بكَ. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3646
.... لَا يُطَاعُ لِقَصيرٍ أمْرُهُ .... مضى ذكره في قصة الزباء في حرف الخاء. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3647
.... لَا يُلْبِثُ الغَويَّانِ الصَّرْمَةَ .... يريد بالغويِّ الذئبَ، أي إذا كانا اثنين أسْرَعَا في تمزيقها. يضرب لمن يُفْسد ماله وهو قليل. والصَّرْمَة: القِطْعة من الغنم أو الإبل القليلة، والتقدير: لَا يلبث ولَا يمهل الذئبان الغويان القطعةَ القليلةَ أن يُفَرقاها ويُهْلكاها. |
الساعة الآن 04:19 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.