![]() |
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
3381
.... لَقِيتُهُ كِفَاحًا .... أي مُوَاجهة، ومنه "إنى لأكْفَحُهَا وأنا صائم" أي أقبلها، ومنه الكفاح في الحرب، وهو أن يقابل العدو مقاتلا. وكذلك قولُهم: |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3382
.... لَقِيتُهُ صِفَاحًا .... وهو مشتق من الصَّفْح، وهو عُرْضُ الشَيء وجانبه، ويدل على القرب، كأنك قلت: لقيتُه وصَفْحَةُ وجهي إلى صفحة وجهه، يعني لقيته مُوَاجِهًا. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3383
.... لَقِيتُهُ صِقَابًا .... هذا من الصَّقَب، وهو القُرْب، ومنه "الجارُ أحَقُّ بصَقَبه" كأنه قَال: لقيته متقارِبَيْنِ. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3384
.... لَمْ يَبْرُد بِيَدِي مِنْهُ شَيء .... أي لم يثبت ولم يستقر في يدي منه شَيء، وهذا من قولهم "بَرَدَ حقي" أي ثبت. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3385
.... لِكُلِّ مَقَامٍ مَقَال .... يراد أن لكل أمرٍ أو فعلٍ أو كلامٍ موضعًا لا يوضَعُ في غيره، أنشد ابن الأعرَابي: تحنَّنْ عَلَيَّ هَدَاكَ المَلِيكُ فَإنَّ لِكُلِّ مَقَامٍ مَقَالَا قَال: معناه أَحْسِنْ إلي حتى أذكرك في كل مقامٍ بحُسْن فعلك. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3386
.... لَوْ قُلْتُ تَمْرَةً لَقَال جَمْرَةً .... يضرب عند اختلاف الأهواء. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3387
.... لِحَاجَةٍ نِيْكَ الأصَمُّ .... يضرب لمن لَجَّ في شَيء فلا يُقْلِعُ عنه. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3388
.... لَيْسَ المُجَالَاةُ كَمِثْلِ الدَّمْسِ .... المُجَالاة: المبارزة والمجاهرة، قال الأَصمَعي: جَالَيْتُه بالأمر وجالحته، إذا جاهرته به، والدَّمْسُ: الإخفاء والدفن، يُقَال: دَمَسْتُ عليه الخبرَ أدمِسُهُ دَمْسًا. يضرب في الفرق بين الجلي والخفي. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3389
.... لَيْتَ لَنَا مِنْ فَارِسَيْنِ فَارِسًا .... يضرب عند الرضا بالقليل. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3390
.... لَقِيْتُهُ سَرَاةَ النَّهَارِ .... أي أوَّلَهُ، ويُقَال: عند ارتفاعه، مأخوذ من سَرَاة الظهر، وهي أعلاه. |
الساعة الآن 11:12 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.