![]() |
مسيرون نحن أم مخيرون ؟! سؤال لا أجد له إجابة ... يكفينا أن تموت جذور الهوى لأجل ماهو أجل وأعظم
|
اقتباس:
اركبي معى زورقي |
أستاذ حسام :
حفظ الله لك بناتك ,وحفظك لهن سنداً وعزاً ^^ ~~ حين إلتقينا .. كانت بعيدة ،وصامتة ....وهالة الهدوء المحيطة بها مكنتني من قراءة شكوى عينيها المختلفة أخبرتني نظراتها المنكسرة أنها لتو سقطت من قلب "غيمة" أخبرني شرودها أن الواقع يتفنن في إيذائها بوحشية لسنوات وهي معلقة بين السماء والأرض تعلقها ذاك كان أملاً يدفعها للبقاء وبعد أن وهنت تلك الخيوط وأسقطتها أقسمت لي بأن ما حدث كابوس ستستيقظ منه . ~~ لم أكن أعي إلى أي مدى القلوب "كـ سُكَرْ" والآن استوعبت أن ذلك السكر سهل ذوبانه وصعب استرداده...! |
اقتباس:
[tabletext="width:100%;background-color:orange;border:10px inset green;"] [color=rgb(135, 206, 235)] | [/tabletext]ألقت اليه بناظريها [/color]وفيهما حزن بدا كوميض نصل منكسر !! فاهتزت الروح منه وفاض دمعه فكان كشلال منحدر وبدا حائرا كمسافر في غربة البعد وما من سفر !! وقالت : ياعازف الحرف تاه قلبي في حب تنفس من شوقه الحجر وتعجب الكون منه وصارت بلابله تغنى له وتألق له الوتر !1 لكن رياحا ناحت عليه عندما ذات يوم عانده القدر هى الاقدار ترافقنا بالأماني فنسمو ونسمو وفجأة تهوي بنا للمنحدر !! استاذتى / مها الألمعى حقيقة هزتنى خاطرتك فأنا بطبيعتى وبظروفي انحاز الى الانثي في كل مشاعرها ارجو ان اكون تمكنت من مشاركتك فيما عبرت عنه حروفك شكرا لتمنياتك |
----------------------------------------لا تلمني ! من وحى خاطرة للمتألقة / مها الألمعى .... بها مالم يرد في التعليق اضافة |
اقتباس:
وبالأحمر حُباً .. خبأتْ في قلبها ألف كلمة بإعتقادها لها أن تُذيب جليده إتكأت على الأمل وكانت أبهى من الورد الذي تحمله .. جمعت "قلبها" وكل فرحة شائبة الرأس لتكون بجمال أصدّق حاولت أن تُراجع "جملها التي ستكون معه..!" وكررت على نفسها (أن لا تنسي كبريائك ,كوني قوية ,وصامدة ,وأخبريه أن دنياكِ دونه جنة..!) لكن قلبها المسكون والمغلف "به" فهمها ( إسكبي كل الشوق ,أطلبيه أن يُسكت فم الحنين ,وإبكي ..!) إنتظرته ,إنتظرته وإنتظرته وأثناء وقت إنتظارها كانت تراه كهواء يلف المكان (تتنفسه) وفجأة .. ظَهَر حقيقة .. سكَب عليها كلمات أشعلت فرحتها والتي علمت بعد ذلك أنها "سكاكين وجع" حدثها مطولاً وكانت تستقبل كل حرف "كهدية" غالية الثمن ! ورغم إزدحام قلبها بحديثه إلا أن عقلها يريد حرفاً واحداً (صادقاً) ورغم أنها تستطيع أن ترى ما يدسه تماماً. إلا أن لسانها تغلب على أوامر عقلها وصمت "لم توبخه لأجلها ,لم تعاتبه,لم تطلبه" فقط تسمع ما يقول ! رغم أنه أخبرها بأنها (لروحه جنة ,وأنها سعادة لا يريد أن يتركها)! ورغم أنها ابتسمت أيضاً .. إلا أن عقلها "يقول لا تصدقي زُخرفه ,دققي فيما يفعل فقط"! ودعها وكأنه يترك خلفه (وردة) عليها أن تحيا أبداً لتنعشه بشذاها ! وهو يسقيها متى شاء ! حملت نفسها بعد أن حلّق قلبها ثم تناثر قِطعَاً .. فقطعة "وجع" وقطعة "خيبة" وقطعة "إنكسار" وقطعة "هو" ~~~~~~~~ شكراً أستاذ حسام ^^ |
خالص التحية والتقدير
لكل الفضليات والأفاضل الذين يتوقفون هنا ويتركون عطر حروفهم |
اقتباس:
ياملهمي |
مازال الخيط الرفيع بيننا
مازالت روحك تهيم في مداري استشعر قربك ، اشم انفاسك تلامسني اناملك وتمسح على شعري يأخذني الحنين إليك لإذوب كقطعة السكر ما زالت صورة أول لقاء تتراءى أمامي أمد يدي اتحسس ملامحك التي اشتاقها وسؤال يراودني كيف سأكون لو أننا يوما نلتقي؟ |
اقتباس:
تعالي |
الساعة الآن 06:16 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.