![]() |
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
3311
.... لَمْ أَجْعَلْهَا بِظَهْرٍ .... الهاء كناية عن الحاجة. يضربه المَعْنِيُّ بحاجتك. يقول: لم أجعل حاجتَكَ وراء ظهري ولم أغفل عنها، بل جعلتها نصب عيني. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3312
.... لأَكْوِيَنَّهُ كَيَّةَ المُتَلَوِّمِ .... أي كَيًّا بليغًا، والمتلومُ: الذي يتبع الداء حتى يعلم مكانه. يضرب في التهديد الشديد المحقَّق. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3313
.... لَقَدْ حَمَّلْتُكَ غَيْرَ مَحْمَلِكَ .... أي رفعتك فوقَ قدرك. يضرب لمن لا تجده موضع معروفك وإحسانك. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3314
.... لَوْ سُئِلَتِ العَارِيَّةُ أَيْنَ تَذْهَبينَ لقَالتْ: أَكْسِبُ أَهْلِي ذَمًّا .... هذا من كلام أكثم بن صيفي، يعني أنهم يُحسنون في بَذْلها لمن يستعير، ثم يُكَافَؤون بالذم إذا طلبوا. يضرب في سوء الجزاء للمنعم. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3315
.... لأضُمَّنَّكَ ضَمَّ الشَّنَاتِرِ .... قَال أهل اللغة: هي لغة يمانية، وهي الأصابع، الواحدة شنترة، وذُو شَنَاتر: ملكٌ من ملوك اليمن. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3316
.... لَوْلَا عِتْقُهُ لَقَدْ بَلِيَ .... العِتْقُ: الكرم، أي لولا كرمُه وقوته لاحتمال أعباء ما يحمل لضعف وعجز عن حمله. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3317
.... لَيْتَنِي وفُلاَنًا يُفْعَلُ بِنَا كَذَا حتّى يَمُوْتَ الأَعْجَلُ .... هذا من قول الأغلب العِجْلي في شعر له، وهو: *ضَرْبًا وَطَعْنًا أو يَمُوتَ الأعْجَلُ* |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3318
.... لَيْسَ عَلَيْكَ نَسْجُهُ فاسْحَبْ وَجُرْ .... أي إنك لم تَنْصَبْ فيه، فلذلك تفسده. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3319
.... أَلْقِ دَلْوَكَ فِي الدِّلاءِ .... قَال أبو عبيد: يُضْرَبُ في اكتساب المال والحث عليه. قَال الشاعر: وَلَيْسَ الرزقُ عَن طَلَبٍ حَثِيْثٍ وَلكِنْ ألْقِ دَلْوَكَ فِي الدِّلَاءٍ تَجِيءُ بِمِلْئِهَا طَوْرًا وطَوْرًا تجِيءُ بِحَمْأةٍ وَقَلِيلِ مَاءِ |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3320
.... لَقِيتُ مِنْهُ عَرَق الجَبِيِنِ .... أي تعبت في أمره حتى عَرِق جبيني من الشدة. |
الساعة الآن 04:54 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.