![]() |
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
3281
.... لَيْسَ سَلَامَانُ كَعِهْدَان .... أي ليس كما عهدتُ. يضرب لما تغير عما كان قبل. وسلامان: مكان، ويروى "سَلَامَانِ" بكسر النون. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3282
.... لَيْتَكَ مِنْ وَرَاءِ حَوْضِ الثَّعْلَبِ .... وحَوْض الثعلب - فيما يزعمون - وادٍ بشق عمان. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3283
.... لَسْتُ بخَلَاةٍ بِنَجَاةٍ .... الخَلَاة: العُشْبة، والنَّجَاة: الأكَمَة من الأرض، أي لست مَنْ لا يمتنع فيضام، يعنى لست ممن يَخْتِلُنِي مَنْ أرادني. (في نسخة "يختليني") |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3284
.... لَيْتَ حَظِّي منَ العُشْبِ خُوصُهُ .... الخوصُ: ورق النخل والدوم والخزم والنارجيل وما أشبه ذلك مما نباتُه نباتُ النخلة. يضرب لمن يَعِدُك الكثيرَ ولا يعجل القليل. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3285
.... لَتَجِدُنِي بِقَرْنِ الكَلَا .... قَرْنُ الكلأ: منتهى الراعية وعظمها، أي حيثما طلبتني وجدتني. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3286
.... لأَقَلَعَنَّكَ قَلْعَ الصَّمْغَة .... قَال الحجاج بن يوسف لأنس بن مالك: والله لأقلَعَنَّكَ قَلْعَ الصمغة، ولأجزرنك جزر الهرب، ولأعصبَنَّكَ عَصْبَ السلمة، فَقَال أنس: مَنْ يعني الأمير؟ قَال: إياك أعني أَصمَّ الله صَدَاكَ، فكتب أنس بذلك إلى عبد الملك، فكتب عبدُ الملك إلى الحجاج: يا ابن المستفرمة بعجم الزبيب، لقد هَمَمْتُ أن أركلك رَكْلَةً تهوِي منها إلى نار جهنم، وأضْغَمَكَ ضَغْمَة كبعض ضغمات الليوثِ الثعالبَ، وأخبطك خبطة تودُّ لأنك زاحمت مخرجك من بطن أمك، قاتلك الله أخَيْفِشَ العَيْنَين، أصَكَّ الأذنين، أسْوَدَ الجاعِرَتَيْنِ، أخْمَشَ الساقين. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3287
.... لَطَمَهُ لَطْمَ المُنْتَقِشِ .... إذا لَطَمه لَطْمًا متتابعًا، وذلك أن البعير إذا شاكَتْه الشَّوْكَةُ لا يزال يضرب يده على الأرض يرومُ انتقاشَهَا. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3288
.... لَيْسَ لَهَا رَاعٍ، وَلَكِنْ حَلَبَةٌ .... الحَلَبَة: جمع حالب. يضرب للرجل يوكل وليس له مَنْ يبقى عليه. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3289
.... أَلْقَتْ مَرَاسِيَهَا بِذِي رَمْرَامٍ .... أي سكَنَت الإبل واستقرَّت وقَرَّتْ عيونُهَا بالكلأ والمَرتَع. وَالرَّمْرَام: ضربٌ من الشجر وحشيش الربيع. يضرب لمن اطمأن وقَرَّتْ عينُه بعيشه. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3290
.... لَوْ بِغَيْر المَاءِ غُصِصْتُ .... يضرب لمن يُوثَقَ به ثم يؤتى الواثِقُ من قبله، ومن هذا قول عديّ بن زيد: لَوْ بِغَيْرِ المَاءِ حَلْقِي شَرِقٌ كُنْتُ كَالغَصَّانِ بالمَاءِ اعْتِصَاري أي: لو شَرِقَ حلقي بشَيء غير الماء لاعتصرت بالماء، وأقام اسمَ الفاعل مقام الفعل؛ لاجتماعهما في أن كلا منهما محتملٌ للحال والاستقبال. |
الساعة الآن 05:01 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.