![]() |
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
3261
.... لاقَيْتُ أَخْيَلَا .... قَال ابن الأعرابي: الأخيل الشِّقِرّاقُ، ويتطيرون منه للطمه، ويسمونه مقطع الظهور" يُقَال: إذا وَقَعَ على بعير وإن كان سالمًا يئسوا منه، وإذا لَقيَ المسافرُ الأخيل تطير، وأيقن بالعقر، وإن لم يكن موت في الظهر، قَال الفرزدق: إذا قَطَنًا بَلَّغْتِنِيهِ ابنَ مُدْرِكٍ فَلَاقَيْتِ مِنْ طَيْرِ العَرَاقِيبِ أخْيَلَا وكل طائر تتطير منه الإبل فهو طير العراقيب، وهذه لفظة يُتكلم بها عند الدعاء على المسافر. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3262
.... لَيْسَ هَذَا بِعُشِّكِ فَادْرُجي .... أي ليس هذا من الأمر الذي لك فيه حق فَدَعِيه، يُقَال: دَرَجَ أي مَشَى ومضى. يضرب لمن يَرْفَعُ نفسَه فوق قدره. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3263
.... لَوْ كانَ دَرأ لَمْ تَئِلْ .... قَال يونس: لو كان الأمر كما قلت لم تَنْجُ، ولكنه دون ما قلت. الدَّرْء: الدفع، وكل ما يحتاج إلى دفعه يسمى درأ، ومنه "دَرْء الأعادي" أي شرهم، والوأل: النجاة. يضرب لمن يُتَّهم في قومه. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3264
.... لَمْ يَفُتْ مَنْ لَمْ يَمُتْ .... هذا من كلام أكثم بن صيفي، يقول: مَنْ مات فهو الفائت حقيقة. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3265
.... لَيْسَ بأوَّلِ مَنْ غَرَّهُ السَّرَاب .... قَالوا: أصله أن رجلًا رأى سَرَابًا فظنه ماء، فلم يتزود الماء، فكانت فيه هلَكَتُه، فضرب به المثل. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3266
.... لَقِيتُهُ قَبْلَ كُلَّ صَيْحٍ وَنَفْرٍ .... الصَّيْح: الصِّيَاح، والنَّفْر: التفرق، وذلك إذا لقيته قبل طلوع الفجر. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3267
.... لَقِيْتُهُ صَكَّةَ عُمَيٍّ .... قَال اللَّحْياني: هي أشد ما يكون من الحرّ، أي حين كاد الحر يُعْمِي من شدته، وقَال الفراء: حين يقوم قائم الظهيرة، وزعم بعضهم أن عُمَيًّا الحرُّ بعينه، وأنشد: وَرَدْتُ عُمَيًّا وَالغَزَالَةُ برنس بِفْتِيَانِ صِدْقٍ فَوْقَ خُوصٍ عَبَاهِمِ وقَال غير هؤلاء: عُمَيٌّ رجل من عَدْوَان كان يفتي في الحج، فأقبل معتمرًا ومعه رَكْبٌ حتى نزلوا بعض المنازل في يوم شديد الحر، فَقَال عميّ: مَنْ جاءت عليه هذه الساعة من غدٍ وهو حرام لم يَقَضِ عمرته فهو حرام إلى قابل، فوثب الناسُ في الظهيرة يضربون حتى وَافَوُا البيتَ، وبينهم وبينه من ذلك الموضع ليلتان، فضرب مَثَلًا فقيل: أتانا صكة عمي، إذا جاء في الهاجرة الحارة، قَال في ذلك كرب بن جَبَلَةَ العَدْوَاني: وصَكَّ بها نَحْرَ الظَّهِيرَةِ غَائِرًا عُمَيٌّ وَلَمْ يَنْعَلْنَ إلاَّ ظِلاَلَها وَجِئْنَ عَلَى ذَاتِ الصِّفَاحِ كأنها نَعَامٌ تُبَغِّي بِالشظيِّ رِئَالَهَا فطوفْنَ بالبَيْتِ الحَرَامِ وَقَضِّيَتْ مَنَاسِكُهَا وَلَمْ تحلَّ عِقَالَها |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3268
.... لِكُلِّ صَبَاحٍ صَبُوحٌ .... أي كلُّ يومٍ يأتي بما ينتظر فيه. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3269
.... لَقِيتُهُ ذَاتَ العُوَيْمِ .... إذا لقيته ذات المرار في الأعوام، ونصب "ذات" على الظرف، وهي كناية عن المدة أو المرة. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3270
.... لَيْسَ الخَبرُ كالمُعَايَنَةِ .... قَال المفضل: يروى أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أولُ مَنْ قَاله، وكذلك قوله: مات حَتْفَ أنفِهِ" و "يا خَيْلَ الله ارْكَبِي". |
الساعة الآن 04:55 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.