|
اقتباس:
في يوم وليلة التقينا |
الصباحات منذ افترقنا "باردة"
لم أعد أشعر بأن الشمس تحييني ونامت في صدري أحاديث كثيرة . وكُسِرت ضحكات .. أحتاج بصدق أن أنتمي للحياة لذلك حاجتي لصوتك متأججة . أحتاج أن ينبض قلب آخر وسط صدري وتتسرب هموم أخرى لأذني وتُشَد أمالي بأمالك. أحتاج أن نحدث المطر ونسأله أن لا ينسى قلوبنا من الفرح . أحتاج صوتاً يخبرني أنك بخير . وصوتا أخر يخبرك أني أشتاقك وأحتاجك. |
اقتباس:
تعالي |
أبي .. حروف تنبض ,
أعلم يقيناً أني إمتداد لأحلامه وروحه . لذلك أنا شديدة البر بتفاصيلي أبي .. أحبك لحد أتمنى أن يُفصَل عمري مني وأُلصقه بك . أحبك يعني لا أريد نفساً دونك .. وبك أنا غنية فرح معك تعلمت "ألا حد وألا نهاية" فحين كنت تسألني وأنا صغيرة لم يكتمل إدراكي "كم تحبينني"؟! كنت أفتح ذراعي وأحاول أن تكونا على أقصى إتساع لأخبرك أني أحبك بهذا القدر والآن علمت أن ذراعي أصغر من أن تكون مقايس لحبك فأنا أحبك بلا حد وبلا نهاية أحبك بطهر لو أرويه للورد أنحنى يقبلك معي. أحبك باعتزاز شامخ جعلني صديقة الشجر. أحبك صديقا يشاركني ليلا تفاصيل يومه . وحبيبا يخبرني ما كان يُتعبه وبي زالت أوجاعه. أبي .. أنتَ سيدي وأميري ومليكي ولا أريد أن أراني إلا بعينيك لأن عدستك وحدها هي من تكشف لي "محاسني" . الحروف هنا لذيذة جداً ^^ لذلك تكرر وجودي فآسفة إن كنت قد أثقلت . |
اقتباس:
الراقيةمساء الخير يا ابنتى ايقونة الوفاء / مها الألمعي أب أنا ولى من البنات خمسه لا أحسب الا احداهن في عمرك الذي لا ادرك في اي محطاته انت لكن كلماتك لامست وجدانى كأب أولا وكمتذوق للابداع طهرا ثانيا بوركت ابنتى وبوركت سيدتى كمبدعة وبوركت كأنسانه لم تلوث مشاعرها احباطات الزمن الردئ فاحتفظت بنقاء المشاعر لمن هو اهلها واهل لها ارفع القبعة احتراما لك ولوالدك الذي انجب فربي مع امنيات السعادة لكما ولكل من تحوطه شفقة قلبك |
المشاركة الاصلية مها الالمعى الحروف هنا لذيذة جداً ^^ لذلك تكرر وجودي فآسفة إن كنت قد أثقلت . ============= الراقية / مها الألمعى و ( حتى نلتقي ) يسعد بك دائما وبحروفك الطاهرة فلا شيئ يستوجب الأسف كونى هنا دائما مع تحياتى |
وجه !! |
[tabletext="width:90%;background-color:rgb(0, 0, 139);border:10px groove green;"] | [/tabletext]وكأن !!! ==== وكأن الحب والقلب تآمرا عليك لتتوهم دائما أن هناك من يحبك !! رغم أنك تحب بأخلاص لكنك في كل توهم تكتشف أن مايقال لك يقال لغيرك حتى بعد أن تعاتب !! وكأن الحب نسخة متكررة من معزوفة صاغها الوهم وعزفها السراب تبدو كطائر جريح وقلب منكسر !! وكأنها أرادت بك ذلك فتُساق رغم ارادتك الى دوامة الحيرة الصمت المتأمل والأسئلة الضاربة بعنف في أعماقك تحاول أن تثور تثأر لرجولتك فيخونك صوتك تشفق عليك أبجديتك فتتخلى عنك انحيازا لذكرى بداية حسبتها حقيقة !! لكنك في النهاية وفي أجواء التيه والخذلان ستجد أن عرشها في قلبك يتراجع ينزوي كضريح غطاه غبار الأيام والنسيان لكن الأوجاع تبقي لأن قلبك بات وكأنه مقبرة !! |
لِمَ أشعر بالخواء وأنت بعيد ؟ أنفاس متلاحقة لتسبق الرحيل ...
عيون متلهفة لنشوة اللقاء ... ولكن ... جسد تهاوى بمعول السنين ، تصدعت أركانه ولن تتحمل المزيد ... لربما في الرحيل أحبتي تولد حياة من جديد .............. |
على ضفاف مشاعري ... مازال هدير الموج العاتي المملؤ وجعا يلاطمني
|
| الساعة الآن 05:41 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.