![]() |
|
أحببتُ [ الشاي ] لأنه يشربه ...
فأحبّ [ القهوة ] لأجلي ! |
لم الحقيقة دائما موجعة .. مبكية .. مؤلمة ..*
و نحن نفني ورودنا عليها ... حتى إن حان الجفاف* بكينا على اللبن المسكوب* انتحبنا على القلب المسلوب |
لو ضاقت بنا اﻷرض بما رحبت ....
فلنا السماء .... نرقص فيها ... متى نشاء ! |
- كيف أحببتك و أنا أكره الشعراء ؟
- بل كيف أحببتك و أنت بهكذا ذكاء ؟ |
تميمة ....!
[youtube]http://youtu.be/vn-vRMgRdDc[/youtube] |
كذبوا عندما قالوا ستتعودين ...!
ﻻ أحد يتعود على اﻷلم ... فهو يجثت الحياة و يختصرها في ...آه و هو يغيرنا جدا ...جدا ... فﻻ نعود كما كنا .... أبدا ... أبدا ... أبدا ... |
اقتباس:
[youtube]https://www.youtube.com/watch?v=vn-vRMgRdDc[/youtube] |
مثلكَ يبثّ الحياة في روحي.... مِن جديد !
|
لا تسلني - يا قلبي - ماذا تعنين بالذي تكتبين ؟
مثلي يكتب بلا تفكير ...! و لا تعقّل ....! فقط .... يهذي ..! |
أعطِني الإرادة .... كي أتنفسّك !
|
قاسِمني عهودي .. كي أسكنك ..!
|
كُن ملجئي.. عِند العواصِف ...!
|
أكرِمني بمطرِك ..!
|
[youtube]https://www.youtube.com/watch?v=14rnAO6_zSk[/youtube]
|
نتخيّل مَنْ نحب !
نرسِمُ لَه الزمان .. المكان .. الهيئة ! لكننا عِندما نحبّ [ فِعلاً ] ! القلب يقرر بعيداً عَن كل الخيالات.. باستِجابةٍ مِن خفقاته المجنونة ... يجعلنا ندرك أن كل ما نتوقع .. هُراء و أن الحُب الحقيقي الذي يأتي فجأة ... بدون مقدمات و لا استِعداد ... أصلاً ! |
و تضحك عِندما أقول ... قُل موتوا بِغيظكُم !
|
|
|
أموت فيك
و أرجع أحيا بك بالله كيف يحيا من هو ميت فيك ؟؟ |
ﻷنك تحبني ... تتحمل ترهاتي و جنوني ...
و ﻷني أحبك ... أحاول تخفيف وطئها عليك ... |
إلى الله أشكو ما أﻻقيه من هوى
و إني بهواك صب فقير سقيم تغريب لوعة .. على شفا جمر تهويد وجد.... نفي روح أليم |
أنتَ لي أكثر مِن وطن ...
أكثر من قلب ..روح ..بدن ... يا كلي.. و مغرداً بفرح .. تُصّمْ الأصوات .. و يعزفك الحنين [ لحن ] ..! |
أضحى مبارك!
|
أحب العيد بك
فأنت كل أعيادي أحتاج وجهك كي تشرق الشمس و ﻻ تغرب أبدا ... ﻻ أريد البشر فقط أنت تحكم دنياي و بك أسعد |
http://29.media.tumblr.com/tumblr_lr...q7tjo1_500.jpg
و أُلّطخ .. قلبي .. بأمنيّة ..! أغمِضُ عينيّ و أدعو ... إلهي .. ربي .. في الجنّة ! |
|
يخونني ليل المدينة ...
يمتص آهاتي... يجرح وجه القمر... و يختلس الشوق... يرمي به ضلوعي... و يرحل! |
أقسم بالشوق و هو قسم _ لو تفطنون _ عظيم !
وأحلف بك كل مساء ! و أقتل ظلي كل مساء ! أقبل ألمي و أجتث جسدي..و أضحك كي ﻻ أبكي ! و في كل مساء يغلبني الشوق بشوك بين أضلعي يخزني كل حين بحنين ﻻ يلين ! أبحث عنك فأجدك متلبسا بي و كل نبضة تحكيك ... |
إنها قصة حب دونها زايد ....
فزاد الخير و فاض الحب في قلوبنا كلنا .... كيف ﻻ نعشق وطنا نادى به زايد ... و كيف ﻻ نحضن أرضا نرى زايدا فيها يبتسم ..؟ غداً عيدك يا وطن! إنه أطهر يوم أشرقت فيها الشمس حتماً ... |
|
يا ليت قومي يعلمون
|
أصعب ما في الموضوع ...
أن تكون كاتباً ... و ﻻ تستطيع أن تكتب! اﻷمر أشبه بطعم مر يﻻحقك و يتفنن في جعلك ﻻ تستطيع التقيؤ! وقع اﻷلم يكون أقوى عليك... و كأنك في غرفة سوداء بﻻ نوافذ و تضيق كل ثانية! عندما يتجمد القلم يتجسد الوجع و يصرخ حتى يكاد يتفتق من كل مسام! |
و أصعب ما في الموضوع أن أصابعي مرتجفة!
تكتب ترهات محضة ! كأني أخطو على زجاج مكسور و هأنذا حافية! و هأنذا عمياء ! |
فليسامحك الله أبلة مديحة!
فليسامحك الله ألفاً ! ليتني لم أسمعك .. ليتني لم أعدك ... ليتني أخرست قلمي و ألجمت روحي و لم أقل تلك الكلمة ! |
[youtube]http://www.youtube.com/watch?v=7lxSI1tEr24[/youtube]
|
هناك نوعان من البشر :
النوع الذي تخالطه احتراما لعقله ... و النوع الذي ﻻ تحتك معه احتراما لنفسك! أحترم نفسك قبل أن تفقد السيطرة على ذاتك! |
|
هناك نوع من البرودة ...
ﻻ تنفع معها المعاطف الثقيلة ! و هناك ارتجاف بﻻ صقيع ...! ألم محض! |
|
الساعة الآن 07:50 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.