![]() |
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
قيل: استأذن العقلُ على الحظ، فلم يأذن له، فَقَالَ له: لم لاَ تأذن لي؟ فَقَالَ: لأنك تحتاج إلى ولاَ أحتاج إليك.
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
قَالَ ابن مَيَّدة لأبى العَيْناء وقد شاخ: كيف أصبحت يا أبا العيناء؟ قَالَ: في داء يتمناه الناس
قيل للمغيرة: مَنْ أحسن الناس؟ قَالَ: مَنْ حَسُن في عيشه عيش غيره. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
قَالَ عمر لكعب الأحبار: ما يفسد الدين ويصلحه؟ قَالَ: يفسده الطمع، ويصلحه الورع.
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
رأي رجل على أبي الأَسود ثوبين، فَقَالَ له: أما حان لهذين أن يُمَلاَ، فَقَالَ أبو الأَسود: رُبَّ مملولٍ لاَ يستطاع فراقه، فبعث إليه الرجلُ بعشرة أثواب، فَقَالَ أبو الأَسود:
كَسَاكَ ولم تَسْتَكْسِهِ فحمدته * أخٌ لك يُعْطيك الجزيلَ وناصِرُ وإن أحقَّ الناسِ إن كُنْتَ شاكراً * بشُكْرِكَ مَنْ أعطاك والعِرْضُ وَافِرُ |
رد: مَجْمعُ الأمثال
دخل عبد الملك بن عبد العزيز على أبيه وهو نائم نومَةَ الضحى، فَقَالَ: أتنام وأصحاب الحوائج راكدون ببابك؟ فَقَالَ: يا بني إن نفسي مطيتي وإن حملْتُ عليها قطعتها.
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
قَالَ بعض المتقدمين: قَلَّمَا أطلب حاجة إلاَ إدركتها، وذلك أني لم أطلبها إلى غيرها، وأطلبها في حينها، ولاَ أطلب إلاَ ما أستحق
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
قَالَ لقمان لاَبنه: إذا احتجْتَ إلى السلطان فلاَ تلحَّ عليه، ولاَ تطلبها إلاَ عند الرضا وطيب النفس، ولاَ تستعن بمن يَغُشُّك، ولاَ تطلب إلى لئيم؛ فإنه إن رَدَّكَ كان رده عليك عيبا، وإن قضى حاجَتَكَ كان قضاؤه عليك مِنَّةً.
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
الشح وسوء الخلق وكثرة طلب الحوائج إلى الناس من علامات السفهاء
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
اتعتذر إلى من لاَ يحب أن يرى لك عذراً، ولاَ تستعن بمن لاَ يحب أن تظفر بحاجتك
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
من صبر على احتمال مؤن الناس سادهم
|
الساعة الآن 09:29 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.