|
رد: مَجْمعُ الأمثال
أُتِىَ عمرُ بن عبد العزيز برجل كان واجدا عليه، فأمر بضربه، ثم قَالَ: لولاَ أني غضبان عليك لضربتك، ثم خلى سبيله ولم يضربه.
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
عن بعض الصحابة: إن من مكارم أخلاَق أهل الدنيا والآخرة أن تَصِلَ مَنْ قَطَعك، وتعطى مَنْ حَرَمك، وتعفو عن ظلمك
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
قَالَ صعصعة بن صُوحَان ليزيد: أنا كنت أكرمَ على أبيك منك، وأنت أكرمُ علَّى من أبي، إذا لقيتَ المؤمن فخالصه، وإذا لقيتَ الكافر فخالفه، وَديِنَكَ فلاَ تَكْلمنَّه
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
وقَالَ صالح المرى لرجل يعزيه: إنْ لم تكن مصيبتُكَ أحدثَتْ لك في نفسك موعظة فمصيبتك بنفسك أعظم
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
وقَالَ: صَوْمعة المؤمن بيتُه يكف سَمْعه وبَصَره، قَالَ: قَالَه أبو الدرداء
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
وقَالَ الحسن: ما رأيت يقيناً أشبه بالشك من يقين الناس بالموت وغفلتهم عنه
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
وقَالَ منصور بن عمار: مَنْ أبصر عَيْبَ نفسه اشتَغَلَ عن عيب غيره، ومن تَعَرَّى [ص 458] من لباس التقوى لم يُسْتَر بشيء من الدنيا، ومَنْ رضىَ برزق الله لم يحزن على ما فاته، ومَن نسىَ زلله استعظم زلل غيره، ومن اقْتَحمَ اللجَجَ غرق، ومن أعجِبَ برأيه زل، ومن تكبر على الناس ذل، ومن تهاون بالدين ضل، ومن اغتنم أموالَ الناس افتقر، ومن انتظرَ العاقبة صبر، ومَنْ صارع الحقَّ صُرع، ومن أبصر أجَلَه قصر عمله
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
وقَالَ عمر بن عبد العزيز: ما الجزَعُ مما لاَ بد منه؟ وما الطمع فيما لاَ يرجى؟ وما الحيلة فيما سيزول؟
وقَالَ الأحنف لأصحاب علي عليه السلام: أغِبُّوا الرأي فإن إغبابه يكشف لكم عن مَحْضه علامة الأحمق ثلاَث: سرعةُ الجواب، وكثرة الاَلتفاف، والثقة بكل أحد |
رد: مَجْمعُ الأمثال
سأل معاويةُ الأحنفَ عن الزمان، فَقَالَ: أنت الزمان؛ فإن صَلَحْتَ صَلَح، وإن فسدت فسد
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
قَالَ رجل من أهل الحجاز لاَبن شُبْرُمة: مِنْ عندنا خرج العلم، قَالَ: نعم ولكن لم يَعُدْ إليكم
|
الساعة الآن 03:55 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.