|
رد: مَجْمعُ الأمثال
حبُّ الكفاية مفتاح المعجزة
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
ما الدخان على النار بأدلَّ من الصاحب على الصاحب [ص 456]
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
مَنْ كان كلامهُ لاَ يوافق فعلَه فإنما يوبخ نفسه
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
كونوا يَنَابِيَع العلم مصابيحَ الليل
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
جُدُد القلوبِ خلقان الثياب
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
الدنيا كلها غموم، فما كان منها في سرور فهو ربح
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
ومن كلام المُغيِرة بن شُعْبَةَ رضى الله عنه
من أخَّر حاجة رجلٍ فقد ضَمِنها إن المعرفةَ لتنفع عند الكلب العقور، والجمل الصؤل، فكيف بالرجل الكريم؟ |
رد: مَجْمعُ الأمثال
ومن كلام أبي الدَّرْدَاء رضى الله عنه السُّؤْدُدُ اصطناع العشيرة، واحتمال الجريرة، والشرفُ كَفُّ الأذى، وبذلُ النَّدى، والغنى قله التمنِّى، والفَقْرُ شَرَهُ النفس. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
ومن كلام أبي ذَرٍّ رضي الله عنه
إن لك في مالك شريكَيْن: الحدثان، والوارث، فإن قَدَرْتَ أن لاَ تكون أخسَّ الشركاء حظَّا فافعل وكان يقول: مَتِّعْنَا بخيارنا، وأعِنَّا على شرارنا |
رد: مَجْمعُ الأمثال
ومن كلام عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه
ما الجزع مما لاَبد منه؟ وما الطمع فيما لاَ يُرْجَى؟ وما الحيلة فيما سيزول؟ من يَزْرَعْ خيراً يُوشِكْ أن يَحْصد غِبْطة، ومن يزرع شرا يوشك أن يحصد ندامة وقَالَ له رجل: جَزَاكَ الله عن الإسلام خيراً، فَقَالَ: بل جَزَى الله الإسلام عني خيراً. وأتى برجل كان واجِداً عليه، فأمر بضربه، ثم قَالَ: لولاَ أنى غضبان عليك لضربتك، ثم خلَّى سبيله. |
الساعة الآن 05:14 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.