![]()  | 
	
		
 نعم .... لا زِلتُ حيّة ... 
	 | 
		
 انظر من بعد قطرة  
	ارى انفتاق براعم وردك يظللني غيم ثقوب الماء ليست كالمرايا عطش يقاوم برد المساء وجع يرتجف لا ارى الا انت  | 
		
 اقتباس: 
	
 كثيرةٌ هي المرايا ... و لا أرى سوى انعكاس ظلّك .... كلما بحثتُ أكثر ضِعتُ أكثر و أكثر ... كلما أغمضتُ عيني وجعي ينتشر كليل امرئ القيس ... سرمدي .. و بلا نهاية .. و أخذتُ أردد : (ألا أيها الليل الطويل ألا انجلِ *) بصبحٍ و الإصباحِ مِنكَ بأفضلِ  | 
		
 [tabletext="width:80%;background-image:url('http://sfiles.d1g.com/photos/79/14/4401479_max.jpg');background-color:white;border:2px ridge white;"]  | [/tabletext]تَداعِيَاتٌ بَيْضَاء ...  :  كلّ ما حَلِمتُ بِه كَانَ أبيضَاً ...  :  قلبٌ أبيض بريء ...  فارِسٌ على حِصَانٍ أبيض ...  فُستان أبيض ضخم ...  بيتٌ أبيض ....  :  :  لَم يُخْبِرني أحَدْ بِبشاعة اللون الأبيض !  :  :  لون المستشفى و ممراته الطويلة التي لا تنتهي رغم هرولتي فيها !  :  لون ثياب الطبيب ..  :  لون ثياب الممرضات ..  :  لون الدواء الذي لا ينتهي رغم ابتلاعي للكثير ..  :  +القلبُ لَم يعد بريء يا أبي .. به ألم أسْوَد .. و ثقوبٌ عديدة ..و لا عَرْشَ له !  :  +الفارس قتلَ الحِصان و أخذَ يضْحَك على فرحتي التي شهقت و امسّخت إلى خيبة غاضبة تنفثَ فيي سُمَها كلْ حين .  :  + الثوب الأبيض تحوّل لغُبارٍ كونيّ تُعْميني بِه الرياح ..  :  :  + لا بيتَ للحسرة ...يا أبي ... أنا بخير ... الحمدُلله !  | 
		
 اقتباس: 
	
 [tabletext="width:70%;background-image:url('http://www.mnaabr.com/vb/backgrounds/9.gif');border:10px outset green;"]  | [/tabletext]يا لأشواقي وهي تصطلي في مرافئ البعد ستظلين في القلب عطرا وأريج وردة وقصيدة تتغنى لك بالمجد وأستعذب في حبك وغرامك جمرة الفراق والسهد !!  | 
		
 اقتباس: 
	
 أأكون شهرزاد ... تلك التي أعمتْ ليالي الأسى ... و جعلتها كالصباح ... لكني لن أتوقف عن الكلام المُباح !  | 
		
 [TABLETEXT="width:50%;background-color:black;border:1px groove white;"]  | [/TABLETEXT]:  [justify]   أتحِّدُ حُزني مَعَ خوفي ..فأصبحتُ شفافَة الجِلْد .. أراني عَاريَة وَسَط غابةٍ مِنَ الأشْواك.. لا يَستُرُ عَوْرَةَ قلبي إلا نَبْضٌ خَافِتْ .. و جَسَدي لا يَقوى على مُحَاربةِ الأيام ... و سَيفِي مِن ضَباب ... كُلما ضَرَبت به شوكة انهالَتْ عليي لَعنات الساعات.. لَدَغتني عقَاربها ... و يَتَورم قلبي أكثر ..! و أختَنِق!  | 
		
 اقتباس: 
	
 وهواؤها من شذى أنفاسك وأنوارها من سنا روحك فلكِ الحياة...  | 
		
 أكتبُ كثيراً عن الحُبَ لأسعف تبلدهم  - وظنتي لايرونك بين أحرفي - حتى نطق أحدهم أتحبينهُ ؟ 
	 | 
		
 [tabletext="width:70%;background-color:purple;border:10px outset green;"]  | [/tabletext]لنحترق أنا وأنت من جمر الوجد ولنرى من منا الظامئ ومن الساقي ؟؟ ياروضا يسكن أعماقي يرويني تيها ودلالا يرسل شوقا للأحداق  | 
| الساعة الآن 06:53 PM | 
	Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.