![]() |
|
صغيرتي .. صدّق مشاعري احفظيها فهي ملكوتي عند اللقاء |
مكبلين يا أنتي بقيود من لهب .. |
يتَوارى الضَّوء خَجلاً مِن جرحٍ غَائر ..
أووووووووووه .. كَمْ هُو مُخْزٍ نَزع جُذور الْحُب .. بَعد غَرسِ بِذُورِها بِيَدي ..! بَلْ هُو مُوجِع .. وَكأنِي بِه يَحْرثُ شَرَايني .. لِألفِظَ أنْفاساً مُزِجَتْ بِرائِحةِ الدُّخَان ..! لِما يُلْقِي عليَّ أثْقال لَا أحتمِلُها ..؟! |
أحترق بألم ....
أكاد أرى دخانا ... تنفثه شفتاي! |
اقتباس:
بالتأكيد |
اقتباس:
|
اقتباس:
[tabletext="width:70%;background-image:url('http://www.mnaabr.com/vb/backgrounds/11.gif');border:10px groove green;"] | [/tabletext]هو القلب عندما تصيبه الطعنات من حيث لا يتوقع قاس هو الحب في بعض احواله |
تقولين : |
هي وحين نلتقي ..
كَثيرة التَّذمر ” هِـي ” مُتَبذِّلة في ذَاتِها أمَامَهُ وَ كأنَّهَا زَاهدةً فيهِ جِيبُهُ تَحت قَبْضَتِها وَ رَغَبَاتهَا أوَامر مُجابة حَدِيثَها عَنْهُ تَفوحُ مِنه رَائحة الحِرمَانِ و الانْكِسار رِداءها لَا يَفترُ لِسانَهَا مِنْ لَعق عَسلهِ ثُمَّ تقول طَعمُهُ عَلقم |
الساعة الآن 02:11 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.