رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
يطوف بصري باحث عنك وتمتد ذراعي لتطوق خاصرة وجودك يبتهل القلب أن يكون بين مدك وجزرك أضحيت بمجملي قبيلة عشق تولى شمسك قبلتها في العشق |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
أكتبك بملائكية حرف وهدأة ليل ودمعة شوق على ورق يابس من أوراق فبراير وبقبلة بحرارة الصيف الماضي. |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
لم أحلم يوماً بامتلاك العالم حلمتُ فقط بامتلاك قلبك فأنت تمثْل لي الشطر الأروع من هذا العالم |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
العالم يحترق وأنا أحبك لست امرأة تافهة لكننا في زمن الحرب والبرد نعرف قيمة الحب والدفء أكثر |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
صباح الخير لعينيك الدافئتين ، الباردتيت
لأصابعك الحالمة التي تخط سريعاً وبخفة تغرق الريشة في المحبرة على أوراقك العارية التي تكسوها بكلماتك |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
صباح الخير لكل شيء يلف حولك
يُشبعك نوراً وضياءً سأكتب لك: أنك حينما تحب سيصبح الأمس… اليوم واليوم… غداً وغداً … اللانهاية من عمرك قلبك سيزهر وسيظهر لك جناحين وتحلّق ستصبح جميع اللحظات مرتبطة بمن تحب وبالأصحّ بي أنا … |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
ولأجلك غيرت حدود الأرض ورفعتها للسماء
وجمعت نور النجمة في سراج أُشعله في عتمة المساء وإن جزءاً منّي يعيش بك والآخر يعيش على أحرفك وكتاباتك فمن نفطة إلى فاصلة إلى استفهام وتعجب أتوه في بحر الفكر وأسرح. |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
الساعة تقترب من التاسعة والنصف
وأنت لم تكتب لي صباح الخير بعد، لذا… أنت مسؤول بشكل ما عن توقف عجلة الحياة حتى هذه اللحظة! |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
لا تسألني عن…
لم أتحدث عنك بهذه الطريقة ربما تظن أني أبالغ، ربما حقّا كانت أحاديثك عادية، طبيعية لكنها كانت تسقط في قلبي بشكل غير عادي كغضب الطبيعة، كالزلازل، كالبراكين لا مواجهة،و لا مهرب. |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
دعني أخبرك أيضاً
أناأهرب من العالم البائس لنعيم وجهك وضحكتك الحديث معك شيء يشبه فرصة إدراك ليلة القدر شيء أشبه بمكفرات الخطايا ثم إنني في كل مرة أستيقظ وفي قلبي الأمنية ذاتها أن يرى العالم وجهك كما أراه أنا وجهك محطة السلام الأخيرة لهذا العالم مخرج الطوارئ، باب الجنة ، وعنّي. |
الساعة الآن 12:48 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.