|
رد: مَجْمعُ الأمثال
4458- أوْجَدُ مِنَ المَاءِ وَمِنْ التُّرَابِ
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
4459- أوْفَرُ مِنَ الرُّمَانَةِ
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
4460- أوْسَعُ مِنَ الدَّهْنَاءِ، ومِنَ اللّوحِ
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
4461- أوْثَقُ مِنَ الأَرض، وَأوْطَأ مِنَ الأَرض
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
4462- أَوْهَنُ مِنْ بَيْتِ العَنْكَبُوتِ
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
4463- أوْهَى مِنَ الأَعْرَج
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
4464- هُدْنَةٌ عَلَى دَخَنٍ
الهُدْنَة في كلام العرب: اللَّينُ والسُّكون ومنه قيل للمصالحة: المُهَادنة؛ لأنها مُلاَينة أحد الفرقين الآخر، ومنه قول الطُّهَوِى وَلاَ يَرْعُونَ أَكْنَافَ الهُوَيْنَا * إذَا حَلُّوا ولاَ أرْضَ الهُدُونِ [ص 383] والدَّخَن: تَغَيُّر الطعام وغيره مما يصيبه من الدُّخَان، يُقَال منه: دَخِنَ الطعامُ يَدْخَنُ دَخْنَاً؛ إذا غَيَّرَه الدُّخَان عن طعمه الذي كان عليه، فاستعير الدَّخَنُ لفَسَاد الضمائر والنيات |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4465- هَلْ بِالرَّمْلِ أو شَالٌ؟
الوَشَلُ: الماء المنحدِر من الجبل، يُقَال: وَجبل وَاشِل يقطر منه الماء، ولاَ يكون بالرمل وَشَل. يضرب عند قلة الخير، وللشيء لاَ يوثق به، وللبخيل لاَ يَجُودُ بشيء. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4466- هَلْ تُنْتَجُ النَّاقَةُ إلاَ لَمنْ لَقِحَتْ لَهُ
يُقَال: نُتِجَتِ الناقةُ - على مالم يَسَمَّ فاعله - وأنتَجَتُها أنا، إذا أعنتها على ذلك، والناتج للنوق كالقابلة للإنسان، ولَقِحَتْ تَلْقَحُ لقحا ولِقَاحا، والناقة لاَقح ولَقُوح، ومعنى المثل: هل يكون الولد إلاَ لمن يكون له الماء؟ يضرب في التشبيه. ويروى "لما لقحت له" أي للقاحها أي لقبول رحمها ماءً الفحلِ، يشير إلى صِدْقِ الشَّبَه، و"ما" مع "لقحت" للمصدر. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4467- هَيْنٌ لَيْنٌ وَأودَتِ العَيْنُ
يُقَال: إن المثل سار من قول دُغَةَ وذلك أن صَوَاحبها حَسَدْنها على أنساع كُنَّ لها جُدُدٍ جعلت تَئِط إذا ركبت، فقلن لها: ويْحَكْ يا دُغَةُ إن أنساعك تئط، وإذا سَمِعَ أطيطَها الرجالُ قَالَوا: هذا ضُرَاط دُغَةَ، لو أنك دَهْنتها فهو ألين لها وأبقى، فيذهب عنك هذا الذي تخافين عاره، قَالَت: فإني فاعلة، فلما نزلت حملت النساء إليها السَّمْنَ في الأقداح، فلما صار السمن بيدها أخذت نِسْعاً من أنساعها فقَطَرت على بعض نَوَاحيه من السمن، فاسْوَدَّ ولاَنَ، فعند ذلك قَالَت دُغَة: هين لين وأودت العين، تعنى بالعين حُسْنَ النِّسْعِ. يضرب لمن هَمَّ بإصلاَح شيء فأفسده، بل أهلك عينه. وقَالَ أبو عمرو: يضرب لمن نزل به أمر فيُقَال له: صبراً فقد كنت عُرْضَةً لأَعظَمَ مما نزل بك. |
الساعة الآن 07:57 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.