|
عن عباس بن سهل بن سعد قال سمعت ابن الزبير على المنبر بمكة في خطبته يقول:
يا أيها الناس إن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقول : لو أن ابن آدم أعطي واديا ملئا من ذهب أحب إليه ثانيا ولو أعطي ثانيا أحب إليه ثالثا ولا يسد جوف ابن آدم إلا التراب ويتوب الله على من تاب |
وعـد ٌ تسربلَ بالسراب ْ وعـد يحوّم حول روحي في الظلام ْ ويدس في الشريان سُــمَّ خديعـة ٍ فيقضُّني وجع ٌ وتصطفق العـظام ْ يا أيها الوعـد المبشر قبل قتلي بالخراب ضمخ شفاه حرابك الجرداء من دمي َ الز ُلال ْ وارقص على أنقاض بسمتي َ المهتكة الرداء وارسم على وجهي بُعـيد تقهقري ما شئت من حقد الختام يا وعـد مثــِّل بي تجرّع نخب قتلي وتلذذ ما تشاء كل ما أرجوه منك لا تدع قتليَ غـدرا إن شر الموت موت في الخفاء ح س ن ز ك ر ي ا ا ل ي و س ف |
يا أنت ِ يا أنت يحرقني اشتياقي ورؤاك مأمني َ الأنيس عـيناك تهتفان لي والدرب يبتلع الخطى قلبي تخطى قامة الطريق بين يديك ماثل ٌ به ارفقي حتى أصل |
حين تبحثين عـن نفسك ويعـز عـليك الإيجاد فلا سبيل لك إلا قلبي هو مقرك الذي لا تبرحينه وكلما أطفأت ِ شمعـة في يوم ميلادك أشعـل ألفا ً لحبنا سأهطلها فافتحي صدر جنانك لها أ ح ب ك ِ |
يُماحكني العـيد يمر من أمامي وأنا أتوه يلكمني ويصفعـني يرفـّه عن نفسه يتخذ جرحي سخريّا ً يقهقه ضاحكا ً ويضحك جرحي وشتـّانَ بين الضحكتين يعـبر على جثتي فتمثـّل بي خطاه ما يعـزيني أن جثتي معـبره إلى كل من انتظره وتمناه ليروا منه نقيض ما رأيت |
لا تتركني مشبوحة على قارعة الانتظار لا تتركني للهواجس هذه اللحظات أكرهها أمقتها تفتك بأعصابي... **** |
بعطش الصحاري ؛
بوجع انتظاري ؛ أعترف أنني؛ أكتب لك ؛ سأظل أكتب لك ؛ ولن أكتب إلا لك ؛ .... |
لا أستطيع ... ~~~ نسيانك في الوقت الذي أنت نسيتني فيه عندما شاهدتني عيونك ...~~ لأول مرة ترى هل كانت الصورة مغايرة للواقع أم بعيدة عن..~~ الخيال أم بقايا أطلال..~~ متهالكة يبدو ذلك ~~~ |
أعترف أنك تنتظر حروفي بشغف لكن ما يفيد ...~ إن وصلت مبتورة.. ~ بلا وهج لا نقاط لا دفء لا نبض..~ هكذا أصبح حرفي بعد ...~ رحيلك |
لا ؛؛؛
تترك الحزن يغتال أجمل سنين ؛؛؛ عمرك ولا تنحني للريح كن كالجبل الشامخ كالنخلة الباسقة وانثر رماد الأيام للرياح وعد أدراجك فهناك من ينتظرك ‘ ‘ |
| الساعة الآن 09:55 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.