![]() |
رد: حِيْنَ يَكُوْنُ الْبَوْحُ جَرِيْمَة
بوح ذاتي جميل تطرب له الروح وتنتعش به النفس...
شكرا للمهندس البارع الأستاذ محمد الأسدي وللأديبة القديرة الأستاذة ياسمين على هذا الحوار الأدبي الراقي.... تحيات ابو الفضل |
رد: حِيْنَ يَكُوْنُ الْبَوْحُ جَرِيْمَة
في الحقيقة إن الوقت لايكفينا
لنستقلّ الحافلة في يوم لا ظل له ولا لهب الوقت لا يكفي لنتذمّر من الجليد المتساقط ووحدنا نرى الازدحام كيوم حشر يا صديقي… الوقت لا يكفي لموت ولا لحياة ولا لقُبلة. |
رد: حِيْنَ يَكُوْنُ الْبَوْحُ جَرِيْمَة
اقتباس:
|
رد: حِيْنَ يَكُوْنُ الْبَوْحُ جَرِيْمَة
شعور غريب لم يمر بي مسبقاً
وكأني أقف بين منتصف الحياة والموت . |
رد: حِيْنَ يَكُوْنُ الْبَوْحُ جَرِيْمَة
قلْبِي :
كائنٌ مسحُورٌ بأُنوثتكِ مَغْدُوْرٌ مقْتُولٌ وعلامَةُ قتلِهِ البَسمَةُ الظاهِرَةُ علَى شَفتَيْكِ!! |
رد: حِيْنَ يَكُوْنُ الْبَوْحُ جَرِيْمَة
هناك طرق شتى للحب
كأن أحب نفسي وأدللها لأشعر بالرضا التام وأن أحب من حولي ليعم السلام وأن أحبك أنت، ثم أنت ثم أنت لأنك المستقر، وبين ذراعيك الأمان. |
رد: حِيْنَ يَكُوْنُ الْبَوْحُ جَرِيْمَة
اقتباس:
الأخ مُحَمَّد أَبُو الفَضْل حضوركَ الرائع معطَّر بشذى الورد قد أسعدني جداً وأضاء عتمة الحرف :20: محبتي و تقديري |
رد: حِيْنَ يَكُوْنُ الْبَوْحُ جَرِيْمَة
أحبّك ولا أدري
أين تقف حدود محبّتي ولا أدري أعقلي جُنّ فيك وفقد الصواب من الخطأ! أحبك و أنسج من سنابل الحب تسعة وتسعين وشاحاً بحبّة سنبل وعصف الرّياح أحبّك وكأنّ الدّنيا تعيدني في كلّ مرة لنقطة تقف عليها أنت دون سواك |
رد: حِيْنَ يَكُوْنُ الْبَوْحُ جَرِيْمَة
خِصْلَةُ شَعْرِكِ
تِلْكَ الجَذْلَى مَا زَالَتْ تَتَدَلَّى بِغَنَجٍ عَلَى لُجَيْنِ جَبِيْنِكِ رُغْمَ أَنَّنِي قَدْ أَرْجَعْتُهَا ذَاتَ شَوْقٍ إلَى شَلاّلِ لَيْلِكِ المُنْسَابِ علَى كَتِفَيْكِ كَاسْتِطَالَةِ وَجَعِي!! |
رد: حِيْنَ يَكُوْنُ الْبَوْحُ جَرِيْمَة
مُصِيْبَتِي
أَنَّنِي رَجُلٌ لَا يَفْهَمُنِي الآخَرُوْن أَوْ يَتَعَمَّدُوْن إسَاءَةَ فَهْمِي وَ تَدَاعِيَاتِ الجُنُوْن مُصِيْبَتِي أَنَّنِي عَشِقْتُ أَمِيْرَةً تَتَلَذَّذُ بِالْبَوْحِ فِي عُكَاظِ الأَحَاسِيْس وَ تُسْبِغُ عَلَى قَبَائِلِ جُوَعِي بِأَرْغِفَةٍ مَعْجُوْنَةٍ بِمَاءِ النُكْرَان لَا تَسُدُّ سَغَبِي وَ لَا تَمْنَحُنِي العَافِيَةَ أَو لَمْسَةَ حَنَان تَتَفَنَّنُ فِي اخْتِرَاعِ الأَعْذَارِ وَ تَسَوَيقِهَا عَلَى مَأْتَمِ جَرْحِي فَهِيَ لَا تَقُوْلُ لِيَ إذْهَبْ يَا هَذَا وَ لَا إبْقَ يَا هَذَا وَ أَنَا مُعَلِّقٌ عَلَى كَتِفِ اللَّيْلِ أُدَارِيْ لَوْعَتِي أَكْرَمَتْ لَهْفَتِي بِجَمْرِ صَمْتِهَا وَ شَظَايَا الْبَوْحِ الْغَارِقِ فِي الحُلُمِ الْمَنْثُوْر عَلَى وَجَنَاتِ الأَثِيْر!! |
الساعة الآن 12:59 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.