رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَسْجَدُ مِنْ هُدْهُدٍ ....
يضرب لمن يرمى بالأبنة . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَسْبَقُ مِنَ الأَجَلِ ، وَمِنَ الأَفْكَارِ ....
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَسْيَرُ مِنَ الخَضِرِ ....
عليه السلام . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَسْمَجُ مِنْ شَيْطَانٍ عَلَى فِيْلٍ .... |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَسَرُّ مِنْ غِنىً بَعْدَ عُدْمٍ ، وَبُرْءٍ بَعْدَ سُقْمٍ ....
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَسْأَلُ مِنْ صَمَّاءَ .... قال ابن الأعرابي : يعنون الأرض ، وذلك أنها لا تسمع صَليلَ الماء ، ولا تَمَلُّ انصبابه فيها ، وأنشد : فَلَو كُنْتَ تُعْطِي حِينَ تَسْأَلُ سَامَحَتْ لَكَ النَّفْسُ وَاحْلَوْلَاكَ كلُّ خَلِيلِ أَجْلْ لَا وَلَكنْ أَنتَ أَلْأَمُ مَنْ مَشَى وَأَسْأَلُ مِنْ صَمَّاءَ ذَاتِ صَلِيلِ يعني الأرض ، وصَليلُها : صوتُ دخولِ الماء فيها . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
. .. ... .... ..... المولدون ..... .... ... .. . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... سُوسُوا السَّفِلَ بِالمَخَافَةِ ....
.... سُلْطَانٌ غَشُومٌ خَيْرٌ مِنْ فِتْنَةٍ تَدُومُ .... .... سُوءُ الخُلُقِ يُعْدِي ..... |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... سَمَاعُ الغِنَاءِ برْسَامٌ حَادٌّ ....
لأن المرء يَسْمَعُ فيَطْرب ، ويطرب فَيَسْمَح ، ويسمح فيفتقر ، ويفتقر فيغتم ، ويغتم فيمرض ، ويمرض فيموت ، قاله الكندي . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... سُبْحَانَ الجَامِعِ بَيْنَ الثَّلْجِ
وَالنَّارِ ، وَبَيْنَ الضَّبِّ وَالنُّونِ .... يضرب للمتضادين يجتمعان . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... سَوَاءٌ قَوْلُهُ وَبَوْلُهُ ....
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... سَبُعٌ فِي قَفَصٍ ....
يضرب للرجل الجلد المحبوس . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... سَرَاوِيلُهُ فِي زِيقِهِ ....
أي أن الحاجة والجَهْد ألجآه إلى أن رفع قميصه بسروايله . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... سَارَتْ بِهِ الرُّكْبَانُ ....
يضرب للحديث الفاشي . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... السُّكُوتُ أَخُو الرِّضَا ....
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... سَيِّدُ القَوْمِ أَشْقَاهُم ....
لأنه يُمَارس الشدائد دون العشيرة . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... سَامِعاً دَعَوْتَ ....
يُخَاطِبُ به الرجلُ الرجلَ قد أَمَرَهُ بشيء فظن أنه لم يفهمه . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... سُوقُنَا سُوقُ الجَنَّةِ ....
كناية عن الكساد . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
... سَالَ بِهِ السَّيْلُ ....
إذا هلك . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... سَخُنَ صَدْرُهُ عَلَيْكَ ....
.... سَفِيرُ السُّوءِ يُفْسِدُ ذَاتَ البَيْنِ .... .... سَتُسَاقُ إِلى مَا أَنْتَ لَاقٍ .... |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... السُّؤْدَدُ مَعَ السَّوَادِ ....
أي مع الجماعة والجمهور . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... السَّلَفُ تَلَفٌ .... .... الأَسْوَاقُ مَوَائِدُ اللهِ فِي أَرْضِهِ .... .... السَّيْفُ يَقْطَعُ بِحَدِّهِ ..... |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... السَّاجُورُ خَيْرٌ مِنَ الكَلْبِ ....
.... الاسْتِقْصَاءُ فُرْقَةٌ .... .... السَّالِمُ سَرِيْعُ الأَوْبَةِ .... |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... السَّعِيدُ مَنْ كُفِيَ ....
.... السَّلَامَةُ إِحْدَى الغَنِيمَتَيْنِ .... .... السِّعْرُ تَحْتَ المِنْجَلِ .... |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... السُّلْطَانُ يُعْلَمُ وَلَا يُعَلَّمُ ....
.... السُّودَانُ بِالتَّمْرِ يُصْطَادُونَ .... .... اسْتَنَدْتَ إِلَى خُصٍّ مَائِلٍ .... |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... اسْتَغْنِ أَوْ مُتْ ....
.... اسْمَعْ وَلَا تُصَدِّقْ .... .... اسْجُدْ لِقِرْدِ السُّوءِ فِي زَمَانِهِ .... |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... اسْتُرْ مَا سَتَرَ اللهُ .... .... اسْتَعِينُوا عَلَى حَوَائِجِكُمْ بِالإِبْرَامِ .... |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... السِّنَّورُ الصَّيَّاحُ لَا يَصْطَادُ شَيْئاً .... لأن الفأر يأخذ منه حذره . يضرب لمن يُوعِدُ وَلَا يَفِي . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.
.. ... .... ..... الباب الثالث عشر فيما أوله شين ..... .... ... .. . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... شَتَّى يَؤُوبُ الحَلَبَةُ ....
وذلك أنهم يُورِدُون إبلَهم وهم مجتمعون فإذا صَدَرُوا تَفَرَّقوا ، واشتغل كلُّ واحدٍ منهم بحلب ناقته ، ثم يؤوب الأول فالأول . يضرب في اختلاف الناس وتفرقهم في الأخلاق . وشَتَّى : في موضع الحال ، أي يَؤُوب الحلَبة متفرقين، وشَتَّى : فَعْلَى من شَتَّ يشتّ إذا تفرق . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... شَغَلَتْ شِعَابِي جَدْوَاي ....
ويروى " سَعَاتِي " وهو اسم من سَعَى يَسْعَى ، والجَدْوَى : العَطَاء ، أي شَغَلَتْني النفقةُ على عيالي عن الإفضال على غيري . قال المنذري : سَعَاتي تصحيف وقع في كثير من النسخ . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
اقتباس:
كلنا يناسبنا هذا المثل هذه الأيام :55: كنت هنا أتنقل من مثل إلى آخر بارك الله فيك أخي عبد السلام تحية ... ناريمان |
رد: مَجْمعُ الأمثال
اقتباس:
أسعد الله مساءك |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... شَاكِهْ أَبَا يَسَارٍ ....
المُشَاكَهة : المُشَابهة ، وأصل المثل أن رجلاً كان يعرض فرساً له على البيع ، فقال له رجل يقال له أبو يسار : أهذه فرسُكَ التي كنت تصيد الوَحْشَ عليها ؟ فقال له صاحب الفرس : شَاكِهْ أَبَا يَسَار ، يعني اقْصِدْ في مَدْحِك وقَارِبِ الموصوفَ في وَصْفك وشابهه ، وقوله " أبا يسار " نداء لا مفعول شاكه . يضرب لمن يبالغ في وصف الشيء . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... شَرٌّ مَا يُجِيئُكَ إِلَى مُخَّةِ عُرْقُوبٍ ....
ويروى " ما يُشِيئك " والشين بدل من الجيم ، وهذه لغة تميم ، يقال : أَجَأتُه إلى كذا ، أي ألجأته ، والمعنى ما ألجأك إليها إلا شر ، أي فقر وفاقة ، وذلك أن العُرْقُوب لا مخ له ، وإنما يُحْوَجُ إليه مَنْ لا يقدر على شيء . يضرب للمضطر جداً . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... شَرُّ الرَّأْيِ الدَّبَرِيُّ ....
وهو الرأي الذي يأتي ويَسْنَحُ بعدَ فَوْتِ الأمر ، مأخوذ من دبر الشيء ، وهو آخره ، يقال : فلان لا يُصَلِّي الصّلَاةَ إلا دَبَريًّا ،أي في آخر وقتها ،والمحدثون يقولون : دبرياً بالضم ، وقال ابن الأعرابي دَبَريا ودُبرِيا ، وقال أبو الهيثم : بجزم الباء ، قال القُطَامي : وخَيْرُ الأَمْرِ مَا اسْتَقْبَلْتَ منهُ وَلَيْسَ بِأنْ تَتَبَّعَهُ اتِّبَاعَا وقيل : الدبري منسوب إلى دَبَرِ البعير الذي يعجزه عن تحمل الأحمال ، كذلك هذا الرأي يعجز عن حمل عبء الكفاية في الأمور . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... شَرُّ مَا رَامَ امْرُؤٌ مَا لَمْ يَنَلْ ....
لأنه يَتْعَب ثم لا يَحْلَى ولا يفوز بمطلوبه . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... شَرُّ السَّيْرِ الحَقْحَقَةُ ....
يقال : هي أَرْفَع السير وأتعبه للظهر ، ويقال : هي كف ساعة وإتعاب ساعة . قال مطرف بن عبد الله بن الشِّخِّير لابنه لما اجتهد في العبادة : خير الأمور أوساطُهَا ، وشرُّ السير الحقحقة . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... شَرُّ المَالِ القُلْعَةُ ....
وروى أبو زيد " القلَعة " - بتحريك اللام - يعني المالَ الذي لا يثبُتُ مع صاحبه مثل العارية والمستأجَر ، من قولهم " مجلس قُلْعة " إذا احتاج صاحبُه كل ساعة أن يقوم وينتقل ، يقال : إيَّاكَ وصَدْرَ المجلس فإنه مجلس قُلْعة . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... شَرُّ يَوْمَيْهَا وَأَغْوَاهُ لَهَا ....
أصْلُه أن امرأة من طَسْم يقال لها عنز أُخِذَتْ سبيةً فحملوها في هَوْدَج وألطَفُوها بالقول والفعل ، فعند ذلك قالت : شَرُّ يَوْمَيْهَا وأغواه لها ، تقول : شَرُّ أيامي حين صِرْتُ أْكَرُم للسِّباء ، قال أبو عبيد : وفيها بيتٌ سائر وهو : شَرَّ يَومَيْهَا وأغْوَاهُ لَهَا ركبتْ عَنْزٌ بِحِدْجٍ جَمَلَا وشر نصب على الظرف ، والعاملُ فيه باقي البيت ، وهو " ركبت عنز بحدج جملا " وأغوى : أفعل من الغيّ ، والهاء راجع إلى اليوم على الاتساع ، كقوله تعالى (بل مكر الليل والنهار) وكقول جرير : * ونمْتَ وَمَا لَيْلُ المَطِيِّ بِنَائِمِ * وقوله " بحدج " أي في حِدْج ، والحدج والحداجة : مركب من مراكب النساء ، ومن روى "شرُّ" بالرفع أراد هذا شرُّ يوميها ، أي يومي إعزازها وإذلالها ، وأغواه : أي أكثرهما غَيّاً ، ويجوز أن تعود الهاء في " أغواه " إلى الشر ، ويكون أغوى أفعل من الإغواء وهو الإهلاك ، أي : أهْلَكُ شر يوميها لها هذا اليوم ، وبناء التفضيل من المنشعبة شاذ كقولك : ما أعْطَاه للمال ، وما أوْلَاه للمعروف . |
الساعة الآن 08:11 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.