رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
حبيبي سيبقى ضوؤك مصدراً لسعادتنا، ليروي ظمأنا ذهباً ودعماً لحبّنا، ومنه أنشر الفرح حولنا في كل مكان لأعلن مدى اعتزازي به وبصاحبه وأرى في أعالي ضوئك ابتسامتك المعتادة. التي تعيد لي حياتي إلى نصابها. |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
يأخذني ضوؤك إلى عالم بديع، شعاره حبٌّ بضوءٍ ملكي، لأحرر قيود التعب بلا رجعة وأودّع ليالي الهم والحزن، وأقرر نسياني لدمعات الفراق وأبدأ بنسج خيوطٍ عاشقةٍ فوق حبّنا الأبيض ومن جميع أطرافه كي أضمن عدم تشققه او اختراقه ونستمر في صياغة معاني الحب على صفحات السحب. |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
من ضوئك، أستعير شيئاً من طاقته الإيجابية… وروحه البيضاء، كي أنشرها في أرجاء مجتمعي… وفي أعماق قلوب الناس… لأني على دراية أن ضوءك سيحقق العدل ويجعل حياتنا في رقيّ وتسام |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
أنا يا حبيبي حين تضيق بي الدنيا ألجأ إلى ضوئك وحبّك كي أدرأ عني السأم وأبعده بكل قوة وحين أنتهي… أبتسم له! |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
كنت في إحدى المرّات أسيرُ في طريقي ورأيتُ ضوءك،، بدأ بالتحرك فوقفتُ حتى أشاهد بعيني بعضاً من جمالك فإذا بكل شيء… يلمسه ضوؤك يتحول إلى شعر! وكل شيء يعانقه يتحول إلى زهرة أحبك هو دائماً أجمل ختام معك! |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
عند شروقك وكسوفك عند حضورك وغروبك عند ازدهارك وفرحك وعند حزنك وغضبك… أكون أنا بينهم. |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
أكون أنا، ويكون قلبي هنا وحبي هنا وحرفي هنا… جاهز لأن يكتب لك ألف قصيدة أنا ملاكك الطاهر وأنا حزنك الظاهر أنا كبرياؤك الجارح وأنا صمتك أنا قلبك |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
أنا حلمك الخاسر …وأنا أيضا فكرك الغامض وقلبك النابض أنا لاشيء في الحياة وأنا كل شيء فيك |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
في هذا الهدوء الذي يغمر مقلتي في هذا الصمت الشاحب وهذا السكون المخيف والشفتين المغلقتين عن البوح كيف أستطيع أن أخبرهم؟ عنك؟ |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
لا شيء يزيدني وجعاً أكثر من لقياك، ولا شيء يزيدني لوعة أكثر من غيابك هذا التناقض الغريب، كيف أحدثهم عنه،، أخبرني؟ |
الساعة الآن 04:49 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.