|
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
يا حبيبي،، الهزائم في الحب ألذ من حسرة الفراغ أن تنام مختنقاً بشوقك أهون من أن تصحو على ضجيج وحدتك،، أن تسير بحاذاة الانتظار أفضل من أن تقف على رصيف اللاشيء،، |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
يرعبك الحب؟ وأنا يرعبني فقدان ذاكرة الحب،، يرعبني أن لا أقول لك : غداً " أحبك بملء واستحالة الزمن " يرعبني أنني نمت بالأمس دون أن أقول لك: " أحبك يا شبَه الليل وندّ الصباح" |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
يعتبر التجاهل تمزيق للمشاعر ببطء دائماً أتمنى أن أحدثك بلغة النبض لا بلغة اللسان، فهذه اللغة الكل يفهمها ولكن لغة النبض،،لا يفهمها ويدرك معانيها إلا من هو بداخلك شكراً لمن تعلق قلبي بهم،، نعم من يحبك بصدق يجعلك تبقى كما أنت لا كما يريد ،، حتى وإن أبت |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
الحب ليس أن أكتب عنك طيلة الليل بل أن أبتسم لصورتك حتى الصباح،، الحب ليس أن أتحدث عن أسباب بقائي معك بل أن أشعر باطمئنان أنك باقٍ معي الحب ليس أن تسرد لي شواهد حبك بل أن تبقيني على قيد الامتنان،، |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
تَمْتَمَاتٌ
وَ حَرْفٌ يَقْطُرُ سُكَّر يُشَاكِسُ الغَيْمَ فَيَأْتِي بِشَوْقٍ المَطَر يَغْسِلُ صَدَأَ الرُّوْحِ وَيُشْرِعُ نِعْمَةَ الخَدَر!! |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
أحياناً أفكر ماذا لو اكتفينا بشعور البهجة والفرح عند انهمار المطر؟ ماذا لو،، لم نحمّله آمالنا العقيمة وأمانينا العريضة جدا؟ ماذا لو ،، فقط رقصنا بمفردنا ، دون التخيل أن هناك من يقبض على أيدينا بقوة؟ ماذا لو أغمضنا أعيننا ورفعنا جباهنا تتلقى حبات المطر يختلط دمع كسر الخواطر مع مكاحلنا؟ ماذا لو،، وصلتني كلمة،، كغيمة ممطرة لم نتوقعها غفل عنها علم الأرصاد وجاءت تجدد عهد شيء ما بالخاطر،، ماذا لو أمطرتني برسالة صغيرة جدّاً كأصغر غيمة في السماء فقط،، قطرة واحدة ، تبدد عبرة وتنهيدة تجرعتها كل مساء ماذا لو يختفي أمل الرجاء وتنتهي؟ عذراً للإطالة فالمطر كساعي البريد الذي يجدد الأمل ولا تدري هل يطرق بابك كما الآخرين أم تظل مترقباً بأنفاس متقطعة،، صباح الآمال والأشواق الحقيرة،، |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
يَا سَيِّدَةَ رُوْحِي
وَ طُوْفَانَ هَذَيَانِي وَ سِرَّ بَوْحِي لا تُوْجَدُ أُنْثَى قَادِرَةٌ عَلَى إصْلاحِ خَرَائِبِي إلاَّ أَنْتِ !! |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
سنصل يوماً إلى الباب الذي يُبعث منه الضوء،، وسنتعانق مع الفرح وستصل أيدينا نحو القمم كلّ ظلام ينتهي بضوء والذي يجعلنا نعيش على أمل حُلم،، سيتحقق يوماً ما |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
أما زال القلب فيها بعيداً عن الهذيان أما زال العقل فيها بعيداً عن الجنون كيف لداخلي أن يصمد كل هذا الوقت يتصنع اللامبالاة. وأنا الذي اندفعت لك وبك بكل اتجاهاتي أحاول قدر طاقتي أن أتشبث بالمنطقة الآمنة تلك، المتصدعة تلك من له حرية الاختيار، من له الحق بالنطق بآخر تنهيدة من له حق بتقييد أنفاس لهفة من له حق بحجب خيالات عن العيون الذابلة؟ من؟ هل المنطقة الآمنة تقيني حرّ الأشواق منك؟ ظننت ُ أن المطر سيبعدني عنك، لكنه أخذني من المنطقة الآمنة وأغرقني بك. |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
ليتني أستطيع الاعتراف إنني أحيا خيالا لا وجود له بالواقع ليتني أقنع بما لديّ من فراغ، وأعيش به باقي أيامي لا أسعى لتغييره ولا الإضرار برتابته ليتني أعود لنقطة الصفر، حيث لا شعور، لا أفكار، لا أماني آلة تعمل بضغط زر واحد فقط وتنهي عملها كما بدأت لا إحساس، لا كلمات، لا بسمات فما أجمل خرس القلوب، وبكم المشاعر سأكتفي بنظرة عابرة صماء، أمضي بها لآخر المطاف سئمت الانتظار لشيء جميل قد يحدث صدفة لا شيء جميل تحمله الصدف، ولا الأيام حتى الأشياء الجميلة تم حذفها وليتني لم أفعل .. لا أمل بجسد خاو ينشد روحاً خلف البحار سئم تكرار أنا مشتاقة. |
| الساعة الآن 05:00 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.