رد: كُلُّ الحِكَايَةِ
بدأت حكايته
عندما كان ينظر إلى السماء كما يفعل أهل التأمل صامتاً محاولاً فهم شيءٍ ما رأى نجمةً حزينةً مثقلةً فاقترب إليها خيالاً ورؤيا قال: ماذا فعل بكِ الوجود؟ فأجابته: كأنني لم أمت مازلتُ أعتصر في قبضة الضوء قال: من أي الجهات جئتِ؟ فأجابته: لا أعرف إنني أسبح في بقعة معتمة أغمض عينيه مستسلماً إلى أعماقه واستكمل حديثه مع النجمة قال: هل وقعت ذات يومٍ عيناي في عينيك؟ فأجابته: ربما كنتَ غيرك فلم تعد تراني نجماً ولا حدساً سكتَ طويلاً فقالت النجمة: لم نكن إلا عدماً ما كنتَ أنتَ أجبني؟ فقال: كنتُ كائناً يعدُّ نفسه للغد قالت: أقلتَ مثلما أجبنا"شهدت"؟ قال: كنت خارجا لألتقي بعلتي لأفهم مامعنى العلّة والمعلول غابت النجمة عنه عادت مُثقلة حزينة تتقلّبُ في العتمة وعاد هو، ولكن لم يجد نفسه. يروى الآن في الطريق أنّ صاحبنا سقط متعباً على غيمة ماطرةٍ وتحوّل إلى ماء |
رد: كُلُّ الحِكَايَةِ
كُلُّ الحِكَايَةِ
أَنَّنِي أَتْبَعُكِ وَ أَنْتِ تَفُرِّيْن بَيْنَ شِغَافِ القَلْبِ مِنْ بُطَيْنٍ إلَى بُطَيْن!! |
رد: كُلُّ الحِكَايَةِ
كل الحكاية :
الإحساس نسمة رقيقة تسكن أرواحنا |
رد: كُلُّ الحِكَايَةِ
كل الحكاية
أغلب الذين أحببناهم أكثر منا رحلوا رُغماً عنّا وأغلب الذين أحبونا أكثر منهم غادرناهم رغماً عنهم إنها الحياة " كما تُدين تُدان" |
رد: كُلُّ الحِكَايَةِ
كل الحكاية
ثمة فاصلة تجبرنا دائماً على الاستمرار في التذمر والشكوى لكن علينا أن نستبدلها بنقطةٍ تجبرنا على التوقف . |
رد: كُلُّ الحِكَايَةِ
كُلُّ الحِكَايَةِ
أَنَّكِ تَتَهَجِّيْنَ تَرَاتِيْلَ غَزَلِي وَ هُوَ مَحْمُوْمٌ فِي رُوَاءِ عَنَاقِيْدِكِ قَصِيْدَةٌ تَرْقُصُ وَ أُخْرَى تُلْقِي بِنَفْسِهَا مِنْ أَعْلَى بُرْجِ النَشْوَةِ!! |
رد: كُلُّ الحِكَايَةِ
كل الحكاية هناك همسات تسمعها لم تنطق ونظرات بألف معنى هناك نسمات تذوب بها تحمل بطياتها سهام عشق خفيّ فقط يلامس شغاف القلب ليغير مكانه من جهة لأخرى ثم تضيع في دوامة الهيام فلا تدري حقيقة أم خيال كل ما كُتب أعلاه لا ينطبق على قلبي:22-41: |
رد: كُلُّ الحِكَايَةِ
كل الحكاية
الذين بصنعون اللحظات السعيدة في حياتنا قليلون جدا . |
رد: كُلُّ الحِكَايَةِ
كل الحكاية
المُتخلف والمختلف الأول يسبب المعاناه والثاني يدفع ثمنها |
رد: كُلُّ الحِكَايَةِ
كُلُّ الحِكَايَةِ
مَا كُنْتُ أَعْلَمُ أَبَداً أَنَّنِي سَأَكُوْنُ مَنْبُوْذَاً خَارِجَ بَهَاءِ أُنُوْثَتِكِ تُوَاسِيْنَ جُرْحِي بِعَطْفِ قَبُوْلِكِ لِيَ صِدِيْقاً حَجَرِياً مَاهِراً فِي تَزْيِّيْفِ مَشَاعِرِهِ وَ إحْكَامِ ذَبْحِهَا وَ كَبْتِ حَرَائِقِ دَمِهِ شُكْراً لَكِ يَا أَمِيْرَتِي لِأَنَّكِ رَكَلْتِ دَخَيْلَكِ خَارِجَ حُدُوْدِ أُنُوْثَتِكِ!! |
الساعة الآن 12:52 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.