![]() |
اهرب منك اليك يادائي ودوائي اترقب اشراقك لكنك لا تأتين وتتعللين بأن الاحلام تكسرت شظايا واذا ما اتيتِ تكونين كنسمة عابرة في يوم صيف من سجين فمن الذي يعالج الانكسارت المزمنه أنا ؟؟ أم أنت ؟؟ انهضي من بين الشظايا ورممى ماتناثر من بين الحنايا في تلك اللحظة ستورق الأحلام وتتداوى منى ومنك الاسقام ! |
اري الكل راحل !! فماذا هناك ؟ سألنى الحب : لماذا يرحلون ؟ أهو وباء أصاب كل المتمسحين في ؟ لو أنهم أحبوا وفقا لقانونى ماتباكوا بالرحيل فليرحلوا !! فلقد سئمت الخداع وكفرت بنفسي حتى النخاع يتباكون علىَّ وما عرفونى وزادت من خدعهم شجونى لا أريد عاشقا ولا معشوقا ولولا أنى الحب لأرديت كل واحد منهم قتيلا كذبوا كثيرا وتمسحوا فِيَّ كثيرا ورافض أنا لأكاذيبهم مكسورا !! |
تأكد أنه لا شيئ عابر وقت ممل تمضغه به تنحره بالحديث معه لحظة لمحة ثوان عابرة كثيرا ما كان يرضخ جوع روحه اليها كان يهزمه فيعود لكن قلبه وهو يصيح به مؤخرا : وجدتها وجدتها قاصدا أنه وجد حقيقة مابينهما وتوصل للحقيقة التى همست : أنت عابر وقت ممل تلوك بك لحظاتها على قارعة الانتظار لذلك الماسك برقبتها وسرها وماضيها وحاضرها وعمرها فأنفض الجوع الذي يهزمك !! |
[tabletext="width:70%;background-color:indigo;"] | [/tabletext]قال له : احترس منها .. انها الخداع ذاته فتعجب من قوله وهمس لنفسه : ربما حديث غيرة لكنه استطرد : هذه بعض رسائلها لى فيما مضي ترقب ... ستعاود ارسالها اليك حينها قد تدرك صدق نصيحتى وانك ظلمتنى كان غريبا فعلا بعد ذلك ان تأتيه نفس الرسائل على انها كُتِبت له خصيصا حتى في الحب .. ترتدى الرسائل الأقنعة !!!!!! |
ماذا لو توقفت الرياح السارية على شرفتك لتلقي سلامنا الوردى على حضرتك فوجدتك كراقصة تجرين قرعة اليوم على عشاق رقصتك بينما القلب يئن من طعنات خيانتك !! |
أحب الحب فيك
وصدقا يلازمك وفي رضاك عنى ارادتى !1 |
[overline]
آه من تجدد الذكريات في القلب الوحيد عن قريب أو بعيد آه من شوق لبسمة كانت تسعد القلب مع كل يوم جديد[/overline] |
[tabletext="width:70%;background-color:green;"] | [/tabletext]اللهم اجعل هذا الصباح نازلا علينا بضياء الهدى والسلامة في الدين والدنيا ووقاية من مرديات الهوى وكيدى العِدى انك قادر على ماتشاء واشمل كل مار هنا بما في الدعاء آمين |
|
[tabletext="width:70%;background-color:crimson;"] | [/tabletext]حين ارتديت ثوب الحب لم يكن لي خيار جاءنى فأنعش في القلب الحياة وأوصدت لأجلها الأبواب واستجديت منها زورق النجاة وسألتها في حنان الى متى تقيمين ؟ فاجابتنى فيما يشبه العتاب لاتسلنى لأنى لا اعرف الجواب فطأطأ القلب منى ولاذ بالصمت وغادرنى في رحلة العذاب !! |
الساعة الآن 09:05 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.