اقتباس:
الأستاذ القدير محمد فتحي المقداد .. كل عام وأنت بألف خير .. وشكرا لك من الأعماق .. أنت وكل آل منابر ممن ساهموا في إنجاح هذا العمل .. لولا إبداعاتكم لما وصلنا إلى ما وصلنا إليه .. مودتي :) |
لن يفوتني أن أرحب بـ زوار المعرض المتواجدين الآن وقد تجاوزوا الـ 100 :) |
الأخت صفاء.. سعي محمود مشكور، مادامت الغاية نشر المعرفة بين محبيها والجادين في ركبها..
تحياتي لك محمد غالمي |
اقتباس:
شكرا جزيلا لكَ أستاذ محمد :) و ألف تحية لقلبك من أعماقي .. مودتي . |
كنت قد توقعت ربما كمعظم الزملاء عدم تحقق هذا الحلم بناء على تجارب سابقة ونظرا للمجهود المطلوب واتصور انه ما كان له ان ينجح لولا هذا الجهد الهائل الذي وضعته صفاء في المشروع.
جهد طيب ورائع بحق. ولاستثمار هذا النجاح بمزيد من النجاح عندي اقتراح ارجو ان تتباه الاستاذة صفاء ضمن القسم الفرعي وهو الاعلان عن مسابقة لافضل قصة قصيرة يكون بطلها يتيم، وبحيث يتم فتح باب المشاركة لكل كتاب منابر واي راغب في المشاركة شرط المشاركة في منبار كعضو ومنحهم 3 اشهر لتقديم انتاجهم اعتبارا من تاريخ اطلاق المسابقة. بالنسبة للجوائز تكون عبارة عند درع من خشب الزيتون مكتوبىعليه اسمةالفئز ويتم نشر القصص الفائزة الثلاثة الاولى بشكل مميز. وربما نرتب لمسابقة اخرى لاحقا لافضل رواية يكون بطلها يتيم. |
اقتباس:
تحية صادقة لأستاذنا الكبير محمد غالمي حقيقة أن تشارك قامة سامقة من طينة الأستاذ محمد غالمي في المعرض فهو تكريم وتشريف بالغ الأثر للأخت صفاء الشويات و كذا لكل المشاركين في المعرض بإبداعاتهم ونصوصهم سواء حظيت بالعرض أو تنتظر فرصتها للظهور ، هي أيضا إعلاء لهذا المنبر الشريف و إكبار لمجهوداته للرقي بمبدعيه و إنتاجاتهم الأدبية . أستاذي الفاضل تقبل تقديري . من العنوان صنع لنا أستاذنا الحياة من الموت ، صحوة ضمير و استفاقته في لحظة جموح الدمار و انتشار الخراب و طغيان الثأر والجشع . كارمن نموذج إنساني لمن غرر به و وتم حشره في لعبة قذرة ما إن تجلت خيوطها حتى انتفض وجدانه و استرجع ذاكرته ، وموضع نفسه في الحدث ليجد نفسه رهينة كيد و خداع جرفته خيوطه المنسوجة بدقة مستغلة سذاجة الشباب والجهل بألعاب الكبار . كارمن هو تلك الروح الإنسانية التي تسائل صناع الموت والغزاة و أهل الطغيان ، وتعري تلك الذرائع الواهية التي يبررون بها عدوانهم ، روح محبة للسلام و الأمن ، هل يحتاج إلى تدمير المباني و حرق الزرع والنسل و و تشريد الأسر لكي يحضر الدواء لأمه العليلة و يؤمن حياة كريمة لاخته اليافعة و لنفسه . هذه المفارقة ليست عادلة حسب ميزان إنسانيته ، صدمه واقع الحرب المخالف لتلك الوعود الجوفاء ، استقبال بالورود واحتفالات بمقدم الحرية ، ليجد صدورا عارية تستقبل الرصاص بفخر و تموت من أجل الوطن ، وجد من يفتدي عرضه بنفسه و ماله و حياته ، وجد أناسا تملؤهم العزة صنعوا ويصنعون الحضارة الإنسانية ، وجد واقعا مخالفا لما شحن به ذهنه من لقطات هليودية ، وجد ثقافة و عمارة و تاريخا و إنسانية ، عندها قرر الاصطفاف إلى جانب المظلوم محاولا إحياء إنسانيته المفقودة . نطالي نموذج لانسان تملكه جنون القوة ، إنسان مستعد لمحق كل المبادئ من أجل ثقافة عدوانية (مادية) مفادها أن الغاية تبرر الوسيلة ، إنسان يفكر في الترقية على حساب آهات الضعفاء ، و الإغتناء على حساب قوت الفقراء آدمي في صورة وحش فتاك ، مستعد لتصديق الوهم على حساب المنطق ، كل همه شهوة بطن وفرج و جنون عظمة وقوة . إنسان دجنته الدعاية فأضحى عبدا لمقولاتها ، إنسان عطل الفكر و التدبر و القراءة السليمة للواقع . إنسان فقد إنسانيته . النص يحيي تلك الآمال الجميلة ، أنه يوما تعود فيه الإنسانية إلى رشدها وتقفز على تلك الحواجز الوهمية التي صنعتها قلوب مريضة مهووسة بالاستبداد والعدوان و تصدح دعايتها بالعدل والتسامح والحرية نفاقا . النص يفتح نافذة في الجرح العربي الذي يزداد عمقا يوما بعد يوم . النص قوي في أفكاره ولغته و حبكته ونهايته المفتوحة . شكرا لك سيدي . |
اقتباس:
تحية وبعد قامة أخرى من قامات المنابر أبت إلا أن تحتفي بهذا المعرض الرائع برائعة من روائعها ، أجدني هذه المرة مرتبكا في ردي ، هل أصفق لناجي العلي الخالد في ابنه البار المراقب لكل نكبات أوطاننا المتلاحقة حتى لكأنه أصابته الدهشة فمرة نرى وجهه مصفرا شاحبا من شدة الملمات ، وثارة نراه يرفع راية التحدي معلنا انتفاضته ومشاركته في بعث الآمال في النفوس المكروبة المكلومة ، و أحيانا نراه ببراءة طفولة يداعب ألعابه رغما عن هؤلاء الذين يريدونه فقط طفلا مفجوعا زاهدا عن الحياة ، مرة نراه يصدح حب الأوطان مؤمنا بغد تشرق فيه الحرية و تتعالى فيه الأمجاد . أم أنحني لأستاذنا الكبير فتحي المقداد وأنضم معه في رحلة بحثه عن هذا الصبي الذي قهر الطغاة و انتقموا منه باغتيال والده ظنا منهم أن وفاته ستجعل الفتى يستسلم و يعزف مع العازفين أناشيد الهزيمة والانبطاح والتطبيع مع الأعداء واحتضان التخلف ، و تمجيد الانكسارات . أستاذي الفاضل أعدت ونفخت الروح في ناجي و آزرت فلذة كبده في نضاله المستمر لغد أفضل و هو ينشر رسالة الحرية و رسائل الحب و رسائل الصمود في وجه كل الجبابرة الذين لم ولن يجدوا يوما طريقة لإسكاته ومحاصرته و النيل منه ، لأنه صوت الحق و صوت العزة وصوت الضمير الحي ، الذي لن يموت في الأمة رغم كل الآلام والجراح التي تتناسل فيها . تقديري لكم و تحيتي لهذا العمل الشامخ . |
اقتباس:
الأخ الكريم.. عادة لا يتحدث الكاتب عن مشروعه الإبداعي حتى يترك المجال للقارئ العادي والمتميز ليرصد الوقائع ويتتبع سيرورة الأحداث مستنبطا ما يمكن استنباطه. والحق فقد كنت فعلا متميزا بما وضعته من المقاربات وما جلوت عنه من أبعاد دلالية، فإليك والأخت صفاء أجدد اعتزازي وتقديري وكامل محبتي.. محمد غالمي |
و بعد تأخير بسبب انشغالي الكبير خصصت قسما رئيسيا في المجلة لمعرض قصة منابر ثقافية
و اعتذر لأن هناك لدي مشكلة في لوحة التنسيق فجاءت النصوص غير ملونة او مرفقة بصور مناسبة و ساتلافى هذا العطل قريبا بحول الله ثم بمساعدة الادمن هذا القسم لكم و أتمنى ان ينال رضاكم http://www.mnaabr.com/articles-actio...cles-id-13.htm أختكم ريم بدر الدين |
اقتباس:
شكرا جزيلا لكِ أستاذتنا القديرة ريم بدر الدين على هذا المجهود الرائع دمتِ مشعلا يضيء سماء منابر :) مودتي . |
الساعة الآن 10:07 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.