رد: عِنْدَما يَتَحّدث القلم ...
أصبح القلم صديقي ورفيق دربي
يتحدث معي في كل حين وحين ما أجملك قلمي الحبيب تقول ما بخاطري وتصمت وتبكي عندما أبكي حزينا أعيش بينك وبين أوراقي |
رد: عِنْدَما يَتَحّدث القلم ...
حينما أسمع كلمة أنا أود أن أبتسم
لأنها لا تمثلني لأنني لا أشعر أنني أنا لست أنا الذي كنت أعرف فقط أعلم أنه قد مزقتها الحياة أشلاء ومابقي إلا جزء صغير عابر الهواء |
رد: عِنْدَما يَتَحّدث القلم ...
أشيائي تربكني
أعمل جاهدة على إعادة تنظيم نفسي وعقلي حتى أستقر نوعا ما ثم يعود الارتباك ثم التنظيم وهكذا تدور الدائرة فوضوية أنا وما أغبى رغبتي في تنظيم فوضويتي الساعة الآن : الحادي عشرة ليلا نومي مرتبك نبضي مرتبك تفكيري مرتبك حتى قلمي مرتبك إنه يغلق ذاته بذاته |
رد: عِنْدَما يَتَحّدث القلم ...
حينما أسمع كلمة أنا أود أن أبتسم
لأنها لا تمثلني لأنني لا أشعر أنني أنا لست أنا الذي كنت أعرف فقط أعلم أنه قد مزقتها الحياة أشلاء ومابقي إلا جزء صغير عابر الهواء |
رد: عِنْدَما يَتَحّدث القلم ...
اقتباس:
القلم .. أقسم الله تعالى به ( نون والقلم وما يسطرون ) يا له من وسيلة عجيبة ينقل ما يجول بالخاطر ! هل تعلمين ؟! أنني أحياناً أكتب بالقلم ثم أنقله على شاشة الكمبيوتر لأن له سحراً أجده يسيل بالمداد ويسارع في استحضار الخاطرة ولدي مئات من القصاصات المتناثرة هنا وهناك يسعد مساك حبيبتي |
رد: عِنْدَما يَتَحّدث القلم ...
في لحظات كثيرة
أتصورك سعادة مفرطة مغزولة من من ألم خالص فقط لا أعرف أنا إن كنت تنسجين مشاعرك بقلمنا أم تنسجين مشاعرنا بقلمك شكرا لقلمك الذي يكتبك ويكتبنا أستاذة / ياسمين الحمود |
رد: عِنْدَما يَتَحّدث القلم ...
كانتْ تمتطي طيفي حصاناً وسلاحها الوحيد كان سيف الانتظار استيقظتْ عيناها فجأة وتحول حلمها إلى حقيقة وقطفتْ من الزمن نبوءة الانتصار |
رد: عِنْدَما يَتَحّدث القلم ...
اقتباس:
حتى هنا أختي ناريمان أطبع بقلم آبل :) [IMG]https://up4net.com/uploads2/up4net-4...F6D27B609.jpeg http://[/IMG] |
رد: عِنْدَما يَتَحّدث القلم ...
في لحظات كثيرة
أتصورك سعادة مفرطة مغزولة من من ألم خالص فقط لا أعرف أنا إن كنت تنسجين مشاعرك بقلمنا أم تنسجين مشاعرنا بقلمك شكرا لقلمك الذي يكتبك ويكتبنا أستاذة / ياسمين الحمود بإمكاني أن أكون أسعد مخلوقة أخي أزهر لكن هناك محطات في حياتنا نتريث عندها نتذكرها محطات مؤلمة لا تُنسى سئمت روحي وسئم الليل مني حتى تبعثرت أيامي وسنيني هباء ناجيتُ القمر ثم خجل ونادت النجوم لكي تخفيه عن أنظار عيني فابتسمتُ وأدرتُ ظهري فما لقيت إلا النجوم حولي تناديني بإسمي فأقف قلتُ لهم أنتم بالسماء تريدون إيقافي فماذا عن أهل الأرض؟! هل يريدون موتي؟ |
رد: عِنْدَما يَتَحّدث القلم ...
اقتباس:
ويحفر حروفه على صفحات القلوب وتكون شهدا على أغصان الياسمين هنا ألزم الصمت شكرا كثيرا اذ سمحت لعيني بمصافحة هذا النبض الخافق بقوة:Untitled-8: |
الساعة الآن 09:24 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.