|
رد: مَجْمعُ الأمثال
2827
.... أَفْسَقَ مِنْ غُرابٍ .... 2828 .... أفْوَهُ مِنْ جَريرٍ .... 2829 .... أفخَرُ مِنَ الحَارِثِ بْنِ حِلِّزَةَ .... |
رد: مَجْمعُ الأمثال
* ** *** **** ***** المولدون ***** **** *** ** * |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3474- الْتَقَى البِطَانُ وَالحَقَبُ
البِطَان للقَتَب: الحِزَامُ الذي يجعل تحت بطن البعير، وهو بمنزلة التصدير الذي يتقدم الحَقْبَ، والحَقَبُ: الحَبْلُ يكون عند ثَيْل البعير، فإذا التَقَيَا دلَّ التقاؤهما على اضطراب العقد وانحلالها، فجعل مَثَلاً. يضرب لمن أشرف على الهلاك. وهذا قريب من قولهم "جاوز الحزام الطُّبْيَيْنِ" (انظر المثل 871) |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3475- لَقِيتُهُ أَوَّلَ وَهْلَةٍ
الوَهْلَة: فَعْلَة من "وَهَلَ إليه" إذا فزع. قَاله أبو زيد يضرب هذا المثل لمن تعثر به فتفزع بنظرك إليه. ويجوز أن يكون فعلة من "وَهَلْتُ أهِلُ" إذا ذهب وَهْمُك إليه؛ فيكون المعنى [ص 210] لقيته أول ذي وهلة، أي أولّ مَنْ ذهب وَهْمِى إليه. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3476- لَقيتُهُ أَوَّلَ صَوْكٍ وَبَوْكٍ
أي أولَ شَيء. باك الحمارُ الأتان يَبُوكها بًوْكاً، إذا نزا عليها، وصَاك الطيبُ يصيك به صَيْكا إذا لَصِقَ، صير الصَّيْكَ صَوْكا للازدواج، والصوك يدل على السكون، والبوك على الحركة، كأنه قَال: لقيته أولَ متحرك وساكن |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3477- لَقِيتُهُ أَدْنَيٍّ دَنِيًّ
أي أولَ شَيء والدنى: فعيل بمعنى فاعل، أي أدْنى دَانٍ وأقربَ قريبٍ |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3478- لَمْ يَنْتَعِلْ بِقِبالٍ خَذِمٍ
القِبَالُ: ما يكون بين الأصبعين إذا لبست النعل، والخذِمُ: السريعُ الإنقطاع، وإذا انقطع شِسْعُ النعل بقَي الرجلُ بغير نعل. يضرب للرجل ينفى عنه الضعف. قَال الأعشى: أخُو الحَرْبِ لاَ ضَرِعٌ وَاهِنٌ * وَلَمْ يَنْتَعِلْ بِقِبَالٍ خَذِمْ 3479- لِيَ الشَّرُّ أَقِمْ سَوَادَك يضرب عند التشجيع إذا ظهر الخوف والسَّوَاد: الشخصُ، أي اْصِبَر في هذا الأمر، وقوله "لي الشر" أراد ليكن الشر مُقَدَّراً لي، لا لك، على سبيل الدعاء. 3480- التَأَمَ جُرْحٌ وَالأُسَاةُ غُيَّبٌ يضرب لمن نال حاجته من غير مِنَّةِ واحد. 3481- لَيْسَ بِرِىٍّ وَإنَّهُ تَغَمُّرٌ التَّغَمُّرُ: الشُّرْبُ القليل يضرب في الحث على القَنَاعة بالقليل 3482- لَوْ لَمْ يَتْرُكِ العاقِلُ الكَذِب إلاَّ للمروءة لكانَ حقِيقاً بِذَلِك، فَكَيْفَ وَفِيهِ المَأثَمُ وَالعَارُ؟ قَاله بعضُ الحكماء 3483- أَلْقِ حَبْلَهُ عَلَى غَارِ بِهِ أصلُه الناقة، إذا أرادوا إرْسَالَهَا للرَّعْي ألْقَوا جديلها على الغارب، ولا يترك ساقطا فيمنعها من الرعى. يضرب لمن تكره معاشرته، تقول: دَعْهُ يَذْهَبْ حيث يشاء. 3484- لَوْلاَ الحِسُّ ما لَيْتُ بِالدَّسِّ قَالته الخبزة، يُقَال: حَسَنْتُ الخبزةَ، إذا رَدَدْتَ النارَ عليها بالعصا لتنضج. يضرب من تَكَرَّر عليه البَلاَء. [ص 211] 3485- لَوْ خَفَّتْ خُصَاهُمْ وَلِكنَّهَا كالمَزَادِ جواب "لو" محذوف، أي لو خَفَّتْ خُصَاهم لظعنوا، ولكنها أثقلتهم فأقاموا حتى هلكوا. يضرب لمن مَنَعَتْهُ الموانع عن قَصْده 3486- لَحْظٌ أَصْدق مِنْ لَفْظٍ يعنى أن أثر الحبِّ والبغض يظهر في العين فلا يُعَوَّلُ على اللسان 3487- اللهمَّ هَوْراً لاَ أَيَّاً يُقَال: هُرْتُه بالشَيء هَوْراً، اتَّهمته به والأىُّ: الحنين والرقَّةُ، أي اجعَلْنِى ممن يُظَنُّ به الخير واليسار، لا ممن يُرْحَم ويؤْوَى له، ونصب "هوراً" على معنى أسألك هورا، أو اجعلني ذا هَوْرٍ. 3488- لَيْس يُلاَمُ هَارِبٌ مِنْ حَتْفِهِ يضرب في عذر الجبان. 3489- لَوْ اقْتَدَحَ بالنَّبِع لأَوْرَى نَاراً النَّبْعُ: شجر يكون في قُلَّة الجبل، والشِّرْيَان في سَفْحِهِ، والشَّوْحَط في الحضِيض، ولا نار في النبع. يضرب لمن يُوصَفُ بجَوْدَة رأي وحِذْقٌ بالأمور. 3490- لاَيِنْ إذَا عَزَّكَ مَنْ تُخَاشِنُ هذا قريب من قولهم "إذا عَزَّ أخُوكَ فَهُنْ" ما جاء فيما أوله "لا" |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3478- لَمْ يَنْتَعِلْ بِقِبالٍ خَذِمٍ
القِبَالُ: ما يكون بين الأصبعين إذا لبست النعل، والخذِمُ: السريعُ الإنقطاع، وإذا انقطع شِسْعُ النعل بقَي الرجلُ بغير نعل. يضرب للرجل ينفى عنه الضعف. قَال الأعشى: أخُو الحَرْبِ لاَ ضَرِعٌ وَاهِنٌ * وَلَمْ يَنْتَعِلْ بِقِبَالٍ خَذِمْ |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3479- لِيَ الشَّرُّ أَقِمْ سَوَادَك
يضرب عند التشجيع إذا ظهر الخوف والسَّوَاد: الشخصُ، أي اْصِبَر في هذا الأمر، وقوله "لي الشر" أراد ليكن الشر مُقَدَّراً لي، لا لك، على سبيل الدعاء. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3480- التَأَمَ جُرْحٌ وَالأُسَاةُ غُيَّبٌ
يضرب لمن نال حاجته من غير مِنَّةِ واحد. |
الساعة الآن 06:42 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.