منتديات منابر ثقافية

منتديات منابر ثقافية (http://www.mnaabr.com/vb/index.php)
-   منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . (http://www.mnaabr.com/vb/forumdisplay.php?f=7)
-   -   هل تولد الحياة من رحم الموت؟؟؟ دراسة بحثية (http://www.mnaabr.com/vb/showthread.php?t=512)

ايوب صابر 01-18-2015 11:14 PM

مخرجات البحث والتقصي الذي استهدف معرفة ان كان مؤلفوا اكثر 6 كتب مبيعا على الاطلاق وعبر التاريخ البشري من بين الأيتام ام لا ؟! وقد أشار البحث الي :
1- المركز السادس ....اغاثا كرستي يتيمة الاب في سن الحادية عشرة .
2 -المركز الخامس ....تساو – شيويه – تشين ..مجهول الطفولة .
3- المركز الرابع ...ج. ر . ر تولكيــن يتيم الاب في سن الرابعة ويتيم الام في سن الثالثة عشرة .
4- المركز الثالث ....أنطوان دي سانت إكزوبري Antoine de Saint-Exupéry.. يتيم الاب في سن الرابعة .
5- المركز الثاني ....ج . ر . ر تولكيــن )... يتيم الاب في سن الرابعة ويتيم الام في سن الثالثة عشرة
6 - المركز الاول......تشارلز دكنز ... يتيم اجتماعي
.
.....
وقد تبين من خلال الاستقصاء ما يلي :
1- اربعة من بين الستة أيتام اي بنسبة 80٪ ، وذلك يعني بوضوح ان العلاقة بين اليتم والانتاج العبقري يتعدى عامل الصدفة.
2- واحد منهم يتيم الاب وآلام وهو مؤلف كتابين من اكثر ستة كتب مبيعا على الاطلاق.
3- لا يمكن الا الربط بين قدرة الكاتب على تأليف اثنين من اكثر 6 كتب مبيعا وبين يتمه المكثف اي الاب وآلام . وذلك يعني ان هناك ربط حتمي بين العبقرية في اعلى حالاتها وبين ظروف البؤس في الطفولة خاصة اليتم، وان اقدر الناس على الانتاج العبقري الذي يقود الي ان يصبح الكتاب من بين اكثر الكتب مبيعا هو اليتيم ، وان يتيم الاب وآلام يمتلك فرصة اكبر من اي شخص اخر في ان ينتج اكثر من كتاب لتصبح من اكثر الكتب مبيعا كما في حالة تولكن.
4- اليتم يؤدي الى مخيلة قادرة على انتاج سحري وعلى شاكلة ما انتجه تولكن من روايات تنتمي الى نمط الخيال السحري.
5- لا يمكن الا الربط بين قدرة تولكن على اختراع لغة للجن ويتمه المكثف.
6- احيانا يكون لليتم الاجتماعي نفس اثر اليتم البيولوجي الفعلي.
7- اليتم له نفس الأثر على الذكر والأنثى ودليل ذلك ان أغاثا كريستي كانت من بين اصحاب اكثر الكتب مبيعا ولا يمكن الا الربط بين يتمها وهذه القدرة على الإنجاز العبقري الذي تمثل في القدرة على توليد نص اصبح من بين اكثر الكتب مبيعا .
8- على الاغلب ان الكاتب الصيني والذي اعتبرناه هنا مجهول الطفولة لنقص المعلومات هو حتما يتيم الاب قبل الولادة كما تقول احدى السجلات التي روت سيرته الذاتية ، فلا يمكن لشخص ان يولد نص بعبقرية رواية المذكور دون ان يكون يتيم وعلى الاغلب يتيم قبل الولادة نظرا بعبقرية المنتج .
9- حدوث موت في سن لاحقة لعزيز يوقظ على ما يبدو الم الفقد الاول ويبدو ان هذا ما حصل مع كاتب رواية الامير الصغير حيث تمكن ومن خلال تجربتة الذاتية ومن عبقريته التي تولدت كنتيجة ليتمه ثم فقده للاخ وهو في سن السابعة عشرة من وضع وتأليف واحد من الكتب التي اصبحت من اكثر الكتب مبيعا على الاطلاق .
10- لا يمكن الا الربط و التسليم بان هناك علاقة حتمية بين اليتم والقدرة على انتاج وتأليف واحد من اكثر الكتب مبيعا وان حظوظ يتيم الاب وآلام تصبح اكبر في انتاج اكثر من كتاب يمكن ان تصبح من بين اكثر الكتب مبيعا ، كما ان تكرار تجارب الموت في حياة الانسان تعزز العبقرية والقدرة على الانتاج الفذ والعبقري.
11- وجود اليتيم في بيئة ثقافية يوفر له الفرصة للإبداع وتوليد نصوص عبقرية وربما يتمكن من انتاج واحد من اكثر الكتب مبيعا .
12- العمل في مجال الكتابة خاصة الكتابة الصحفية يساهم في تمرين وتطوير القدرات على الكتابة الابداعية .
13- كلما كانت الكتابة صادقة ونابعة من تجربة ذاتية كلما كانت اشد تأثيرا وخلودا وانتشارا .
14- للدماغ قدرات هائلة ولا محدودة وهي تتفعل بأثر البؤس والمآسي ويصبح العقل قادر على توليد نصوص سحرية أصولية غير مسبوقة عند اليتيم ومثال ذلك ما حصل مع تولكن الذي تمكن من اختراع لغة للجن .


*

ايوب صابر 01-19-2015 08:13 PM

مقولة ساخنة

للدماغ قدرات هائلة ولا محدودة وهي تتفعل بأثر البؤس والمآسي والعيش في بيئة ثقافية ويصبح العقل مع التعليم والتدريب خاصة في مجال الكتابة الابداعية قادرا على توليد نصوص سحرية أصولية غير مسبوقة وذلك عند اليتيم الذي يختبر جرعة هائلة من البؤس والالم في طفولته ومثال ذلك ما حصل مع تولكن الذي تمكن من اختراع لغة للجن في كتاباته المذهلة و التي تنتمي الي نمط الخيال السحري.


ايوب صابر 01-22-2015 12:37 AM

مقولة ساخنة

ان الخطورة التي يمثلها قائد يتيم جرح كبرياؤه بتجريده من صلاحياته اخطر بكثير من الخطورة التي يمثلها جيش باكمله ، فالقائد اليتيم لا يتم إقالته فقط وتركه طليقا في المحيط الذي له فيه عظيم التأثير بل يتم التخلص منه تماماً وعلى الاقل يتم أبعاده جغرافيا وتكبيله بحيث يكون عاجز تماما عن التواصل والاتصال مع اتباعه الذين يظل ولائهم له مثل ولاء الشغالات لملكة النحل لمدة طويلة لاحقة، والي حين ان يأتي يتيم اخر فيتمكن مع الزمن بكرزميته السحرية من مسح اثره والحلول مكانه في قلوب الرعية والاتباع .
*

ايوب صابر 01-22-2015 12:57 PM

مقولة ساخنة

التاريخ يقول والسير الذاتية لاعظم القادة الايتام اثرا، والذين تيتموا في سني المراهقة انهم غالبا ما اتصفوا بالشذوذ، وغراببة الاطوار، والقسوة، والدموية... وامثال ذلك ستالين والذي تيتم في الحادية عشرة، وهتلر والذي تيتم في الرابعة عشرة، ونابليون والذي تيتم في سن السابعة عشرة، والخليفة الفاطمي أبو علي منصور الملقب بالحاكم بأمر الله الذي حكم مصر والشام مدة 25 عاما ما بين القرنين التاسع والعاشر ميلادي، وعرف بشذوذه وغرابة أطواره والذي تيتم في سن الحادية عشرة.

ايوب صابر 01-22-2015 05:28 PM

مقولة ساخنة

الانسان محصلة مأسية...وكلما كانت تلك المآسي اشد وابكر واذا ما تكررت لاحقا...كلما كانت قدرات من يتعرض لتلك المآسي المع وابرز واخلد واكثر عبقرية....وذلك اذا توفر الحد الأدنى من التعليم والمطالعة.


ايوب صابر 01-23-2015 01:15 AM

عبقرية في مجال جراحات القلب صنعه يتمه المبكر فهذا الطبيب يتيم الاب قبل الولادة.


الاسم : خالد بن عبدالعزيز الجبير
الدولة : السعودية
سيرة الشيخ ومعلومات عن حياته :
ولد الدكتور خالد الجبير عام 1374هـ، وتدرّج في التعليم حتى حصل على بكالريوس الطب من جامعة القاهرة عام 1400 هـ، ثم حصل على الزمالة البريطانية عام 1407، وأصبح استشاريا في جراحة القلب عام 1413 هـ، وقدم العديد من الأبحاث في مجال جراحة القلب تجاوزت 35 بحثا نشرت في مجلات ومؤتمرات عالمية ومحلية.

وأجرى أول عملية سميت باسمه في العالم وهي عبارة عن تعديل لمسار الشريان الأيسر الثاني شاذ على قلب نابض.
له موقع على الشبكة بعنوان : http://www.heartdes.com

ايوب صابر 01-24-2015 10:12 AM

الفنان والمبدع محمد وردي عملاق متعدد مجالات الإبداع يتيم الاب وآلام


لفت انتباهي هذا الخبر عن الفنان السوداني محمد وردي المنشور اليوم في جريدة القدس العربي فقلت لا بد ان هذا الفنان يتيم اذا ما دامت سيرتة غنية الى هذا الحد بحيث دفعت محبيه لعمل فلم وثائقي عنه ولك يكن مفاجئا ان اجده يتيم الاب وآلام كما تقول سيرت الذاتية ولو ان هناك اختلاف بين نص وكيبديا الانجليزي والذي يقول انه والدته ماتت وهو رضيع ثم مات ابوه وهناك من يقول ان والده مات اولا ثم امه وقبل ان يصل الي سن التاسعة . المهم ان عبقرية هذا الفنان والذي يصفه البعض بالعملاق لها تفسير واحد وهي انها تنبع من يتمه
:

*
--------

وثائقي مصري يرصد مسيرة الفنان السوداني الراحل محمد وردي
صلاح الدين مصطفى
january 23, 2015

القاهرة ـ»القدس العربي» يستعد فريق عمل من القاهرة للبدء في تصوير فيلم وثائقي عن الفنان الراحل محمد وردي، لصالح فضائية نوبية تستعد لتدشين بثها في الفترة المقبلة بالتركيز على الثقافة النوبية في مصر والسودان.
وتقول الإعلامية عبير الأنصاري إن سيناريو الفيلم يرتكز على المراحل المهمة في حياة الفنان محمد وردي، ولكن العمل لا زال في بداياته ويخضع للحذف والإضافة، حتى اللحظات الأخيرة. وتضيف أن الفيلم سيتم تصويره في السودان بالتركز على الأماكن التي عاش فيها ويتناول كذلك فترة وجود وردي في القاهرة في تسعينات القرن الماضي.
المخرج حاتم جاسر يرى أن طبيعة الفيلم تستوجب عدم التدخل في السيناريو، إلا بما تقتضيه الضرورة الفنية، مشيرا إلى أنهم سوف يغطون كل المراحل المهمة في حياة الفنان محمد وردي ويكون الحكم في نهاية الأمر للجمهور المتلقي.
ويقول الإعلامي السوداني الشامل السر قدور، إن قيمة وردي تنبع من كونه يؤثر على الفنانين وليس على الجماهير فقط. ويضيف أن الفنانين يعتبرونه ملهما لهم، لأنه قدم نفسه من خلال الأداء الصوتي عبر أغنيتين في بداية مسيرته الفنية، وهما «الحب والورود» وأغنية «يا سلام منك»، حيث قدم ألحانا بسيطة من دون تعقيد، لكنه أعلن من خلالها أنه فنان حقيقي يجيد فن الأداء الصوتي.
وفي تعليقه على الجوانب المتعلقة بإنتاج الفيلم يرى، أن أهم قيمة يجب التركيز عليها هي الكاريزما التي يتمتع بها محمد وردي. ويقول إن وردي ظل يوظف كل الأشياء المحيطة به لخدمة الأداء ويقول: «إن وردي يختار أشعارا قوية لشعراء مجيدين، ويعزف معه أفضل الموسيقيين السودانيين ويهتم بكل صغيرة وكبيرة، لكنه عندما يبدأ يغني فإن المتلقي ينسى كل شيء ويركز على طريقة الغناء».
ناحية أخرى في حياة وردي الغنائية يلفت قدور الانتباه لها قبل البدء في تصوير الفيلم، وهي موضوع التراث النوبي، خاصة الموسيقي، ويقول إن وردي استوحى العديد من ألحان أغنياته من التراث الموسيقي النوبي وتغنى بها لجماهيره المنتشرة في كل أقاليم السودان، بألحان تضرب في جذور الثقافة الموسيقية للنوبة ويمكن إثبات ذلك بسهولة شديدة.
ويرى قدور أن وردي لم يقلد نفسه أبدا في أي لحن من ألحانه، فكلما يبدع لحنا رائعا يتبعه بلحن أكثر روعة، ويتميز كذلك بالجرأة في تقديم الجديد والثقة المطلقة بأعماله ويقول: «ذات مرة جمعنا ليسمعنا لحن أغنية «عصافير الخريف» وكان عملا كبيرا، وفي الوقت نفسه أسمعنا لحنا جديدا لأغنية اسمها الصورة، فطلبنا منه جميعا أن يؤجل الأغنية الأخيرة لأنها سوف تضيع مع «عصافير الخريف»، لكنه رفض بقوة وقدمهما معا والآن أغنية الصورة تملأ الدنيا».
من النواحي المهمة في شخصية وردي التي طلب قدور من المخرج الالتفات لها، طبيعة شخصية وردي وصراحته في تقديم آرائه لدرجة أن الكثيرين يعتبرونه مغرورا و»مفتري»، ويقول السر إن هذه هي طبيعة الإنسان النوبي على وجه العموم وطريقة حياة وردي العادية، ولا علاقة لها في كونه فنانا أم عاملا في السكة حديد، أما حدته وجديته في الجوانب الفنية، فمردها إلى أنه يعتبرها مسؤولية كبيرة وليست لهوا ولعبا كما يعتقد البعض.
ويرى المخرج أن الفيلم سوف يثير جدلا، خاصة في مواقف وردي السياسية، حيث غنى لأربعة أنظمة «منها نظاما عبود ومايو»، لكن السر قدور يرى أن تعبير وردي في كل مواقفه كان وطنيا وليس سياسيا، بمعنى أنه عبّر صادقا عن لحظات اعتد بها في وقتها، ثم كان شجاعا ورفض تلك المواقف بعد أن تبين له أنها لا تتماشى مع مواقفه.
ويقول الإعلامي السر قدور، الذي عاصر العديد من الحقب السياسية، إن وردي هو الفنان الوحيد الذي ألف أغنية وغناها لطلابه في مدرسة صغيرة في منطقة دغيم في الأول من كانون الثاني/ يناير عندما تم رفع العلم السوداني في القصر الجمهوري إيذانا ببزوغ فجر الاستقلال، مما يدل على حس وطني عميق.

صلاح الدين مصطفى

----------
فمن هو هذا الفنان وكيف كانت طفولته ؟
من سيرة العملاق الراحل / وردي ..








هذه نبذة قصيرة عن سيرة الفنان والموسيقار الكبيرالدكتور محمد عثمان وردي فنان أفريقيا الأول


هو فنــــــان فــز .. مبــدع حســاس .. رومانســى و .. وطنــي عملاق قابع في عرش قلوب النوبيين والسودانيين والأفارقة وهو بلا شك شخصية في قامة أمه أطرب وأبدع لأكثر من خمسين عاماً من العطاء المستمر وشعبيته ظلت تنافس الزعماء وغمرت السودان طولاً وعرضاً وفاضت في دول أخرى كإرتريا وإثيوبيا والصومال وتشاد وغيرها ولاحظنا كيف إستقبلته الجماهير في مطار الخرطوم عند عودته من الخارج بعد 13 عاماً قضاها فى منفاه الإختيارى مُعارضاً لنظام الحكم العسكرى فى السودآن ، كما عرف بثراء فنه وتنوع أغانيه من الرومانسية والعاطفية والتراث النوبى والاناشيد الوطنية والثورية .
نشأته :
ولد الفنان محمد عثمان وردى في 19 يوليو 1932 بمركز وادي حلفا عمودية صوآردة بمنطقة السكوت وهو نفس العام الذي توفي فيه الفنان / خليل فرح وكان ذلك التاريخ يُعتبرُ ميلآد إمبرآطور نوبي جديد ، وقد نشأ يتيماً وبسيطاً ومُدللاً أحبه أهل المنطقة وتربى في كنف عمه ، وأحب الادآب والشعر والموسيقى منذُ نعومة أظفاره ، وكانت لطبيعة المنطقة النوبية الجميلة من صوت السوآقي الحنين عند الغروب ورقصات النخيل مع الموجة الصباحية ومرآكب الشوقارتعدي من صوآردة إلى نلوة وقبة وأبو راقة في زفة عرس نوبي بالطمبور في زمن (الدميرة) وسط النخيل والجزر الخضراء كجزيرة صاي ونلوتي وأشبة ووايسي والطير الطاير والمهاجر وخضرة اللوبيا في الجروف ، كانت لهذه الطبيعة الخلابة الأثر الكبير في شخصية وردي من الناحية الفنية والإبدآعية والتى كان لها الأثر الكبير فى حُبه منذ صغره للفن والدراما والشعر والموسيقى والغناء ، حيثُ عشق الطمبور ورموز الفن الشعبي النوبي كالفنان دهب خليل بجزيرة صاي وعلي سليم بأوشبة وسيد إدريس بعبود وغيرهم .
درس وردي المراحل الأولية في عبري والوسطى في حلفا وإلتحق بمعهد التربية بشندي وعمل معلماً قبل تخرجه في مدرسة "صوآردة وفركة وسعد فنتي وغيرها " وبعد تخرجه من المعهد عمل في "حلفا وشندي وعطبرة وكانت مدرسة الديوم الشرقية " آخر مدرسة عمل فيها وعندما فضل التفرغ في الغناء قدم إستقالته من التدريس عام 1959م .
بدآية مشواره الفنى :
إلتحق الفنان الرآحل وردى بالإذاعة السودانية عام 1957 وعندما تم إختياره بوآسطة إذاعة أمدرمان بعد تجربة أداء ناجحة وإجازة صوته بدأ يُسجل أغانيه وبدأ يلفت إنتباه المستمعين والنُقاد والشُعرآء في الخرطوم، وسجل اغنية "يا سلام منك" الرآئعة التي ما زآلت حية في النفوس .
وتحقق حلم طفولة الرآحل مجمد وردى في الغناء في الإذاعة بين الفنانيين العمالقة أمثال : الرآحل عبد العزيز محمد داوؤد والرآحل حسن عطية والرآحل أحمد المصطفى والرآحل عثمان حسين والرآحل إبراهيم عوض وغيرهم .
وأشتهر الرآحل محمد وردى بالغناء للوطن بأكثر من 88 عملاً وطنياً، أشهرها “الأكتوبريات” وهي مجموعة من الأغنيات الوطنية. وهاجر وردي من السودان في عهد الرئيس الأسبق جعفر نميري وعاد بعد ثورة أبريل 1986 التي أطاحت بنظام مايو.
وغنى وردي للعديد من الشعراء السودانيين وكانت له ثنائية شهيرة مع الشاعر الرآحل إسماعيل حسن نتجت عنها أكثر من 23 أغنية.
وفى خلال عامه الأول في الإذاعة تمكن وردى من تسجيل 17 أغنية مما دفع مدير الإذاعة في ذلك الوقت لتشكيل لجنة خاصة من كبار الفنانين والشعرآء الغنائيين كان من ضمن أعضائها :
إبراهيم الكاشف أبرز المطربين في ذلك الوقت وعثمان حسين وأحمد المصطفى لتُصدر اللجنة قراراً بضم وردى لمطربى الفئة الأولى كمغنى محترف بعد أن كان من مطربى الفئة الرابعة .
بلغت أغنياته أكثر من 250 أُغنية ، كتبها شعراء كبار منهم إسماعيل حسن الذى شكل ثُنائيةً رآئعة معه ومحجوب شريف وعمر الطيب الدوش وآخرون، وكان يُلحن مُعظم أغنياته بنفسه .
أهم مُميزآته :
تميز وردى بإدخاله القالب النوبى والأدوات الموسيقية النوبية في الفن السودانى مثل الطمبور، كما عُرف عنه أدآء الأغانى باللغتين النوبية والعربية.
ويعتبره الكثير من الناس مُطرب أفريقيا الأول لشعبيته الغير مسبوقة في منطقة القرن الافريقى واثيوبيا وتشاد .
درس الفنان الرآحل وردى الموسيقى في كلية الدراما والموسيقى في الستينات وقد كان مُعلماً وفناناً وملحناً وموسيقاراً جمع بين الأغاني الوطنية والعاطفية بالعربية والنوبية التي يجيدها مع العزف بالطمبور إعتاد أن يهدي النوبيين سنوياً أغنيات نوبية ك (ملاك) و(إكا أي جل إكا مشكا) و(أسمر اللونا) التي لو تُرجمت بالعربية لحيرت العقول وظل وردي يُنافس الفنانين الكبار أمثال: عبد العزيز محمد داؤد وأحمد المصطفى وعثمان حسين وإبراهيم عوض وغيرهم من فناني عصره بالرغم من أنه ينتمي إلى بيئة نوبية اللسان .
وقد كان شخصيةً مُثيرةً للجدل ، ويتميـز بذكاء عال وتحتاج شخصيته إلى البحث والرصد والتحليل.
مُنح الرآحل الدكتوراة الفخرية من جامعة الخرطوم في عام 2005 م تقديراً لمسيرته الفنية وبأعتباره أسطورة فنية سودآنية خالدة وموسوعة موسيقية .
الرآحل الأستاذ/ وردي كان يعشقُ المرح ويتميز بروح الدُعابة والطُرفة والنُكتة الساخرة وسرعة البديهة والتواصل مع الآخرين ، وما كان يُقال عنه بانه مغرور ليس بصحيح لأن الآخرين كانوا يُفسرون طريقته فى النقد والسخرية بإنها غرور، غير أن هذه الطريقة كانت تُميزه عن الآخرين
وتُعتبر جُرأة فى التعبير عن رأيه بصرآحة ربما لم تكُن مقبولة من البعض كما أنها دليل على ثقته بنفسه وصرآحته المُتناهية وأخذوا عليه مثالاً لذلك قوله :
(لا يوجد لي منافس ، فأنا أُنافسُ نفسي) .
ومن نكاته حين رقص وزرآء في حفلة له قال :
( لوكنت عارف أنكم تُحبون الغنا ما طلعت من السودان) ، وكذلك عندما جاءه فنان يُقلده وسأله ما رأيك في صوتي يا وردي ؟ فبادره بالرد :
( صوتك شبه مكتوم وتحتاجُ إلى أخرام في صدرك زي أخرام الطمبور ).
وحين أقام حفلاً غنائياً في جزيرة صاي طالبوه بأغنية( الود ) رد عليهم قائلاً :
(يا جماعة أغنية (الود) تحتاج إلى قطر كامل عازفين ومعدآتهم ) .

المصدر : م/ القرير

ايوب صابر 01-28-2015 03:51 PM

مقولة ساخنة

ان دراسة سلوكيات وصفات وسمات الايتام يؤشر بقوة الى ان مصيبة اليتم تؤثر في قطاعات مختلفة من الدماغ وحسب السن الذي تحدث فيه مصيبة اليتم ..

ونجد مثلا ان اليتم في سن المراهقة يؤدي الي بروز الشخصية القيادية الفذة والكرزما الطاغية والقدرة الهائلة على التأثير في الاخرين وامتلاك قدرة هائلة على الخطابة والتواصل مع الجماهير لكن هناك ايضا ما يشير الى ان بعض القادة الايتام في سن المراهقة تحديدا- ان لم يكن جميعهم- يصابون بما يشبه الجنون والسادية والماشوستية والعدوانية الطاغية ورغبة جامحة في الحروب وسفك الدماء.

وحتما نجد هذه الفئة تقع في حب ذاتها الى حد الجنون وتسعى الى من يمجدها ويقدسها وهي مستعدة لفعل كل شيء واي شيء من واقع هذ الاضراب النفسي وفي سبيل اشباع هذه السمات الجنونية والمشكلة انها سمات لا واعية ولا يدرك من يصاب فيها بوجودها رغم انها قد تبدو مظاهرها واضحة للاخراين.

ايوب صابر 02-07-2015 08:07 AM

كل ثورة مفجرها يتيم وثورة عرابي ليست استثناء

احمد عرابي

ولد أحمد عرابي بقرية تسمى هرية رزنة بمحافظة الشرقية عام 1841 و تعلم في كتاب القرية ، مات ابوه عام 1848 ثم التحق بالجامع الأزهر عام 1849 ليحفظ القرآن و يتعلم شيئاً من اللغة و الفقه و الدين ، و لم يكمل دراسته بالأزهر ، بل التحق جندياً بالجيش عام 1854 ، ثم رقي لرتبة الملازم في عام 1858 عندما قرر الخديوي سعيد ترقية المصريين في الجيش .

أخذ يتدرج في الرتب و الترقي إل أن توفى سعيد و تول الحكم إسماعيل الذي كان من أنصار الضباط المصريين من هذه الأوضاع التي أضاعت حقوقهم ، و لما كان عرابي خطيباً لبقاً ذا صوت قوي و حجة بارعة في الحديث والخطابة انجذبت إليه قلوب الجماهير .

تأثر عرابي و زملائه بالأفكار الثورية التي غرسها فيهم جمال الدين الأفغاني ، هذه الأفكار التي ترفض الذل و تأبى المهانة و تتمرد على الظلم و الاستبداد الذي انتشر في أيامهم ، كما كان خضوع الخديوي للتدخلات الأجنبية التي فرضت عليه نتيجة غرقه في الديون التي وضع نفسه فيها ببذخه و لهوه الأثر في تحميس عرابي و زملائه على التمرد ورفض الاستكانة .

و لكن هناك شيء من التهور وعدم الدقة في أخذ القرار المناسب و استبداد بالرأي دون مشورة مما جعل الثورة تفشل و انهزم عرابي ، وقام الانجليز بإعادة الخديوي توفيق إلى القاهرة ، و تم الحكم على عرابي و زملائه بالإعدام الذي خفف إلى النفي المؤبد لجزيرة سيلان و مصادرة أملاكهم .

وتوفي أحمد عرابي في عام 1911 تاركاً وراءه قصة كفاح و رفض للظلم و دفاع عن الحرية و الكرامة .

ايوب صابر 02-09-2015 10:03 AM

فرانسوا ڤيون يتيم الاب في الطفولة المبكرة

شخصية لا تنسى في الأدب الفرنسي في القرن الخامس عشر. فلقد كذب وسرق وغش وارتكب الفاحشة وقتل، مثله في ذلك مثل ملوك عصره ونبلائه، ولكنه كان أكثر تعقلاً. وبلغ الفقر منه مبلغاً جعله لا يملك حتى اسمه. ولقد ولد فرنسوا دي مونتكوربييه (1431) ونشأ في غمرات الطاعون والبؤس بباريس، وتبناه قسيس طيب اسمه گيوم دي ڤيون، فأخذ فرانسوا لقب هذا "الكفيل" فلطخه بالعار وأسبغ عليه الخلود في وقت واحد، وصبر جويوم على فرار الصبي من المدرسة وعبثه ودفع له نفقات تعليمه في الجامعة، واستراح في زهو عندما حصل فرنسوا على درجة ماجستير في الآداب (1452)، وزوده بالطعام والمسكن في أروقة كنيسة سانت بنوا ثلاث سنوات بعد ذلك منتظراً أن يبلغ الأستاذ مرحلة النضج.

--


rançois Villon,*pseudonym of François de Montcorbier or François des Loges* *(born 1431,*Paris—died after 1463),*one of the greatest French lyric poets. He was known for his life of criminal excess, spending much time in prison or in banishment from medieval Paris. His chief works include Le Lais (Le Petit Testament), Le Grand Testament, and various ballades, chansons, and rondeaux.
Villon’s father died while he was still a child, and he was brought up by the canon Guillaume de Villon, chaplain of Saint-Benoît-le-Bétourné. The register of the faculty of arts of the University of Paris records that in March 1449 Villon received the degree of bachelor, and in May–August 1452, that of master. On June 5, 1455, a violent quarrel broke out in the cloisters of Saint-Benoît among himself, some drinking companions, and a priest, Philippe Sermoise, whom Villon killed with a sword thrust. He was banished from the city but, in January 1456, won a royal pardon. Just before Christmas of the same year, however, he was implicated in a theft from the Collège de Navarre and was again obliged to leave Paris
.

ايوب صابر 02-12-2015 02:52 PM

مقولة ساخنة

الفقد مهما صغر او كبر ما هو الا مطرقة تقع على الدماغ وتصيبه فتحدث فيه ما يشبه الخلخلة او الارتجاج فتتفجر في ثناياه طاقة هائلة لا محدودة يمكن لمن يحسن تسخيرها ان تصل به الى مصاف العباقرة...واشد انواع الفقد وقعا ، واعظمها اثرا على دماغ الانسان هو فقدان الوالدين.

ايوب صابر 02-13-2015 12:00 PM

مقولة ساخنة

يقول الشاعر الفرنسي بول كلوديل في تعريف الشعر هو " استعار دائم بفعل ظلمة الحياة ومصاعبها وآلامها" السؤال هو وهل هناك اشد من ظلمة اليتم واصعب من حياة اليتيم واكثر ألما من الفقد الوالدي ؟

ايوب صابر 02-16-2015 12:32 PM

مقولة ساخنة

اكرموا مثوى ايتامكم لعلهم ينفعوكم وينفعوا البشرية بعبقرياتهم وابداعاتهم ولا تقهروهم فيتحولوا الى ادوات هدم وقتل وموت وتدمير...يذهل العقول ويزلزل القلوب.

ايوب صابر 02-17-2015 11:19 PM

مقولة ساخنة

الفاجعة التي تصدمنا وتتسبب لنا بفيض جامح ملتهب من الحزن والالم تقربنا الي الانجاز العبقري والابداع في اعلى حالاته، وعندما يتدفق الحزن والالم بحده الأقصى عندها قد نفقد السيطرة ويدفع بنا الالم والحزن الي الجنون، والخيار لنا فاما ان نستثمر الطاقة الذهنية اللامحدودة المتولدة عن الفجائع ونحقق انجازات عبقرية او نستسلم ونصبح مثل القشة التي يتلاعب بها الموج في بحر متلاطم .

ايوب صابر 02-20-2015 03:31 PM

مقولة ساخنة

افضل أنماط الحكم هو الفردي الدكتاتوري الرشيد والذي يتولى فيه القيادة شخص يتيم كرزمي ويمتلك الكثير من السمات والصفات القيادية المتعددة شرط ان يكون قد تيتم قبل سن المراهقة ونشا في مثوى كريم وتلقى من الكفالة والرعاية ما يجعله سويا ، شغوفا، رحيما ، محبا للرعية ، وغير مصاب بجنون العظمة ، اين كان نهجه ملكي او رئاسي او حتى امبراطوري.... المهم ان يكون ذلك الفرد اليتيم القائد هو لوحده صاحب السلطان وسيد الكلمة و القرار، اما الحكم البرلماني فهو وصفه جاهزة للفشل المحتم واغلب البرلمانات اشبه بحلبة لصراع الديوك...ويتسبب في التراجع او المراوحة او احيانا السير في اتجاهات متعارضة في نفس الوقت، بينما ينتج عن الحكم الفردي الرشيد النهوض الحضاري المتسارع ويحقق قفزات من النمو والتطور لا تتحقق بغيره .
*

ايوب صابر 03-18-2015 03:27 PM

الدراسات التي تحاول اكتشاف العلاقة بين اليتم والعبقرية بدأت تتوسع وهذه الدراسة واحدة من تلك الدراسات التي تحاول رصد تلك العلاقة وهي ما تزال في بداياتها work in progress لكنها تقدم مزيد من الادلة على فرضية وجود علاقة بين اليتم والعبقرية :

وهذا احد العلماء المشمولين ضمن القائمة واتصور اننا لم نرصده من قبل ويلاحظ ان عبقريته في عدة مجالات وفي ذلك وكما سبق وقلنا مؤشر على يتم مبكر وهو يتم الاب في سن الثانية :

السير آرثر ستانلي ادنجتون

ولد في 28 ديسمبر 1882 وتوفي في 22 نوفمبر 1944 هو عالم فلك وفيزياء ورياضيات بريطاني شهير له إسهامات عظيمة في الفيزياء الفلكية منذ أوائل القرن العشرين أطلق أسمه تكريماً له على حد فيزيائي للمعان النجوم يسمى (حد ادنجتون) كان عضواً بالجمعية الملكية البريطانية وكان مولعًا منذ وقت مبكرٍ بنظام الكون وبحركة النجوم وتكوينها الداخلي، وفي عام 1916 م، انتهى إلى أن الضغط الإشعاعي عامل رئيسي من عوامل الحفاظ على توازن النجم، إلى جانب الجاذبية وضغط الغاز. بعد ذلك وضَّح العلاقة بين الكتلة وضوء النجم. وهذه العلاقة أساسية في البحث الفلكي، خصوصًا في دراسة حركة النجوم. وقاده هذا وعمله الآخر في طبيعة النجوم إلى البحث عن العلاقة بين كل المرتكزات الأساسية للطبيعة. تأتي شهرة ادنجتون بأنه أول من لاحظ إنحراف الضوء القادم من النجوم البعيدة تحت تأثير مجال جاذبية الشمس. وكان أينشتاين قد تنبَّأ بهذا في نظريته النسبية العامة. كتب أدنجتون عدة كتب، وضَّحت طبيعة الكون في مصطلحات مألوفة لدى الجمهور. تشتمل كتبه على : 1-الحركات الكوكبية؛ بناء الكون عام (1914 م). 2-البناء الداخلي للكواكب (1926 م). 3-فيزياء العالم الطبيعي (1928 م).
دراسة للنظرية النسبية

تعلم الفلكي الإنجليزي الشهير ادنجتون في إحدى مدارس طائفة «الكويكرز» ثم واصل دراسته في «مانشستر» و«كامبريدج» حيث عمل فيما بعد استاذاً للفلك، وتركها إلى «جرينتش» ليعود إلى مرصد «كامبريدج» شاغلاً مركز مدير المرصد، وقد اختير ادنجتون زميلاً في الجمعية الملكية. اشتهرت دراسات ادنجتون على الإنهيارات النجمية «مجرات هائلة» وعلى البنى الداخلية للنجوم، وقد حسب عمر الشمس فتوصل إلى أن مجموع حياتها منذ نشوئها حتى نهاية مستقبلها عندما تبرد يبلغ خمسة عشر مليار (ألف مليون) سنة، وقد وضع ادنجتون تفسيراً للنظرية النسبية، وله عدة مؤلفات منها: الحركة النجمية وبنية الكون المكان والزمان والجاذبية النجوم والذرات وقد درس «[محل شك]نظرية ويل» فكتب حولها: [محل شك]تعميم نظرية ويل للمجالات الكهرومغناطيسية والتجاذبية.

آرثر ادنجتون كان أول من درس النظرية النسبية العامة وأثبت صحتها وذلك بالبعثة التي قام بها عام 1919 لجنوب أفريقيا حيث قام بقياس إنحراف أشعة ضوء أحد النجوم بسبب المجال الجذبى للشمس مما يتفق مع حسابات النسبية العامة وكان له أول دور في شهرة العالم الشهير ألبرت اينشتاين مؤسس النظرية النسبيه حيث كان يعيش اينشتاين في ألمانيا في ذلك الوقت وقد كان عالماً مغموراً!
وقد كتب ادنجتون العديد من المقالات في ذلك الوقت التي شرحت نظرية اينشتاين "النسبية العامة" للجمهور الإنجليزي رغم الإعتراض الذي لاقاه حينها لظروف الحرب العالمية الأولى بين ألمانيا وإنجلترا حيث قطعت الإتصال العلمي بين البلدين ورغم ذلك قام أدنجتون بدراسة لكسوف شمسي في 29 مايو 1919 وأثبت صحة النظرية النسبية العامة وكان له الفضل بان يعرف العالم اينشتاين!!! وأصبح أدنجتون معروفاً بإسهاماته في التحقق التجريبي من النظرية النسبية العامة.
من اقوال السير آرثر أدنجتون

- من الاستنتاجات التي أخذناها عن النظرية النسبية أنه يجب أن توجد قوه تعرف باسم التنافر الكوني، تعمل علي نشوء مثل هذا النوع من التشتت الذي معه يتباعد كل جرم عن أي جرم آخر.
- أن درجة حرارة مركز الشمس تبلغ عدة ملايين من الدرجات المئوية. عند هذه الدرجة تتحد نويات الذرات، في عمليات الاندماج الحراري النووي.
- ان الكون كما صورته معادلات اينشتاين هو كون غير ثابت.
- الكون بدا بحاله ساكنه‏,‏ ثم اخذ في التمدد نظرا لطغيان قوي الدفع للخارج علي قوي الجاذبيه‏.
- ان الحتميه لا تكون ممكنه الا إذا كان في الإمكان تحديد الحركات والأوضاع في أن واحد ولكن بما أنه يستحيل تحديد الاثنين معا وفقا لقوانين الطبيعة فان الحتميه المطلقة اذن أمر لا سبيل إلى تقريره

Arthur Eddingtonhttp://dmiqhxtnnyjjh.cloudfront.net/...20111214172750

http://image.wikifoundry.com/image/1...6726/GW162H222In thermodynamics, Arthur Eddington (1882-1944) was an English mathematician, astronomer, and physicist notable for his laymanized discussions of thermodynamics and time, beauty, order and disorder, purpose, chance, anti-chance, etc.

Nature of the Physical World
In 1928, Eddington published his Gifford Lectures turned book The Nature of the Physical World, in which, in his famous chapter four
"The Running-Down of the Universe", he introduced a number of terms such as the time’s arrow (or arrow of time), entropy-clock, the “shuffling cards model of entropy", the association between entropy and beauty, among various famous thermodynamics quotes. [1]

The focus of the lectures was to introduce philosophical outcomes of the recent developments in the theory of relativity, quantum theory, and progress in the principles of thermodynamics. Being that both the course and the book were intended for general audiences, the popularity of many of its conceptions has had a great following. The coining and use of the neo-modern term “Entropy Law” by Romanian mathematical economist Nicholas Georgescu-Roegen beginning in 1970 is one of many examples. [2]

New Pathways in Science
In 1935, Eddington published his Cornell University Messenger Lectures turned book New Pathways in Science, wherein he seemed to imbibe Maxwell’s demon with conscious purpose, describing him as a sorting agent:
“The way in which conscious purpose might intervene was pointed out by Clerk Maxwell who invented a famous sorting demon.”
Eddington, later also ruminates on whether Maxwell’s demon would be ‘baffled’ by Werner Heisenberg’s uncertainty principle (see also: Filon-Pearson demon)

Education
Eddington was the first person ever to win first wrangler as a second-year student at Cambridge.

Quotes
The following are noted quotes from his Gifford Lectures:

“The law that entropy always increases — the second law of thermodynamics — holds, I think, the supreme position among the laws of nature. If someone points out to you that your pet theory of the universe is in disagreement with Maxwell’s equations — then so much the worse for Maxwell's equations. If it is found to be contradicted by observation — well, these experimentalists do bungle things sometimes. But if your theory is found to be against the second law of thermodynamics I can give you no hope; there is nothing for it but to collapse in deepest humiliation.”

ايوب صابر 03-18-2015 03:41 PM

ايضا من ضمن القائمة التي يرصدها الموقع اعلاه هذا العبقري الوحيد الذي فاز بجائزة نوبل في مجال الفيزياء مرتين وهو يتيم الام في سن الخامسة عشرة:

جون باردين، فيزيائي أمريكي ولد في 23 مايو 1908 في مدينة ماديسون في ولاية ويسكنسن. هو الوحيد الذي حصل على جائزة نوبل للفيزياء مرتين في تاريخه، الأولى كانت لأعماله في ترانزستورات عام 1956، والثانية كانت لأبحاثه في مجال المواد فائقة التوصيل عام 1972. وقد شاركه العالمان ليون كوبر وجون روبرت شريفر في الجائزة.
حصل على شهادة الماجستير من جامعة ويسكنسن في الهندسة الكهربائية ثم التحق بجامعة برينستون للحصول على شهادة الدكتوراة في علوم الفيزياء الرياضية.


بداية حياته

http://upload.wikimedia.org/wikipedi...8%B7%D9%8A.png
الترانزستور النقطي.


http://upload.wikimedia.org/wikipedi...laque_uiuc.jpg
نصب تذكاري لنظرية جون باردين في المواد فائقة التوصيل في جامعة إلينوي.




ولد جون باردين في ماديسون بولاية ويسكونسن في 23 مايو 1908. وكان الابن الثاني للدكتور تشارلز راسل باردين وألثيا هارمر باردين. وكان واحدا من خمسة أطفال. وكان والده، تشارلز باردين، أستاذ علم التشريح وأول عميد لكلية الطب في جامعة ويسكونسن-ماديسون. ألثيا باردين، قبل الزواج، كانت تدرس في مدرسة مختبر ديوي، وبعد الزواج كانت شخصية مشهورة في عالم الفن.

ظهرت موهبة باردين في الرياضيات في وقت مبكر.وكان مدرس الرياضيات في الصف السابع يحثه ويشجعه علي متابعة مسائل متقدمة في الرياضيات, وحتي بعد سنوات عديدة كان باردين ما زال يدين لمدرسه بالفضل في حثه علي الاهتمام بالرياضيات.

حضر باردين المدرسة الثانوية الجامعية في ماديسون لعدة سنوات، ولكن تخرج من مدرسة ماديسون الثانوية الوسطى في 1923. وتخرج من المدرسة الثانوية في سن الخامسة عشر، على الرغم من انه كان من الممكن ان يتخرج قبل عدة سنوات. وكان تخرجه تأجل بسبب أخذ دورات إضافية في آخر المرحلة الثانوية، وأيضا بسبب وفاة والدته. دخل جامعة ويسكونسن ماديسون في عام 1923.واختار باردين الهندسة لأنه لم يرد أن يصبح أكاديميا مثل أبيه أستاذ علم التشريح وأيضا بسبب علاقة الهندسة الوثيقة بالرياضيات، كما شعر أن فرص الاشتغال بالهندسة ذات آفاق جيدة.

حصل باردين علي درجة البكالوريوس في الهندسة الكهربائية من جامعة ويسكونسن- ماديسون عام 1928.وقد تخرج في 1928 علي الرغم من تركه الجامعة لسنة ليعمل في شيكاجو.وكان قد اخذ جميع مقررات الفيزياء والرياضيات التي اثارت اهتمامه.كان بتردين قد اخذ سنة إضافية خلال دراسته في الجامعة مما اتاح له إكمال أطروحته في الماجستير والتي حصل عليها عام 1929 من جامعة ويسكونسن.كان باردين قد تأثر خلال دراسته بالكثير من علماء الرياضيات والفيزياء منهم بول ديراك(صاحب دالة ديراك-دلتا الشهيرة) وفرنر هايزنبرج(صاحب مبدأعدم التأكد في ميكانيكا الكم) وارنولد سومر.
فشل باردين في التقدم للحصول علي زمالة جامعتي ترينيتي وكامبريدج.

بقي باردين لبعض الوقت في ولاية ويسكونسن لإكمال دراساته، لكنه ذهب في نهاية المطاف للعمل في مختبرات الخليج للأبحاث، الفرع البحثي لشركة نفط الخليج، ومقرها في بيتسبرج. ،عمل باردين هناك على تطوير طرق لتفسير المسوحات المغناطيسية والجاذبية من 1930 حتي 1933، وقد عمل كجيوفيزيائي. ثم ترك العمل وقدم طلبا وتمت الموافقة على برنامج الدراسات العليا في الرياضيات في جامعة برنستون.

درس باردين كلا الرياضيات والفيزياء كطالب دراسات عليا، وانتهى بكتابة اطروحته حول مشكلة في الفيزياء الحالة الصلبة، تحت إشراف الحائز على جائزة نوبل الفيزياء يوجين ويغنر. قبل إكمال رسالته، عرض عليه منصب زميل جديد لجمعية الزملاء في جامعة هارفارد في عام 1935. وأمضى السنوات الثلاث التالية هناك ،من 1935 حتى 1938 ،عمل هناك مع الحائز علي جائزة نوبل هاسبروك فيلك وبيرسي بريدجمان –الذي حاز على جائزة نوبل فيما بعد- في دراسة التوصيل الكهربي في المعادن. حصل باردين على شهادة الدكتوراه في الفيزياء الرياضية من جامعة برينستون في 1936.
حياته المهنية الأكاديمية[]


في خريف عام 1938، بدأ باردين في منصبه الجديد كأستاذ مساعد في جامعة مينيسوتا.
في عام 1941، بدأت بوادر الحرب العالمية الثانية، ومن ثم اخذ باردين إجازة من عمله والتحق بالعمل في مختبر المعدات الحربية البحرية. وكان عليه البقاء لمدة أربع سنوات. في 1943 دعي للانضمام إلى مشروع مانهاتن، لكنه رفض، لأنه لا يريد الابتعاد عن عائلته. حصل على جائزة الاستحقاق الخدمة المدنية لخدمته في مختبر المعدات الحربية البحرية.
بعد نهاية الحرب العالمية الثانية، بدأ باردين السعي إلى العودة إلى الأوساط الأكاديمية ولكن جامعة مينيسوتا لم تدرك أهمية مجال فيزياء الحالة الصلبة، وفي نفس الوقت كانت مختبرات بل قد بدأت في تكوين شعبة لفيزياء الحالة الصلبة بقيادة ويليام شوكلي وكان اسم باردين مرشحا بشدة للالتحاق بهذه الشعبة، ولأن باردين لم يلق الترحيب الكافي والدعم المادي والمعنوي في جامعة مينيسوتا، فقد قرر قبول عرض مختبرات بل المغري في عام 1945.
§مختبرات بل[]

في أكتوبر عام 1945، بدأ جون باردين العمل في فريق فيزياء الحالة الصلبة بقيادة ويليام شوكلي والكيميائي ستانلي مورجان مع والتر براتين وخبير الإلكترونيات هيلبرت مور. وكان باردين قد انتقل بعائلته الي نيوجيرسي. باردين كان قد سبق له لقاء كلا من شوكلي في مدرسة ماساتشوستس وبراتين أثناء دراساته العليا في برنستون.ومن هنا نشأت علاقة صداقة قوية بين باردين وبراتين.
كانت مهمة الفريق ايجاد مكبر للتيار وللقدرة في الحالة الصلبة كبديل للصمامات المفرغة التي كانت تستخدم كمكبرات انذاك وكانت تحتاج نحو 200 فولت تيار مستمر لبدء تشغيلها وكذلك كانت تحتاج لدوائر للتبريد. واستندت محاولاتهم الأولى على أفكار شوكلي حول استخدام مجال كهربي خارجي على أشباه الموصلات الكهربائية يؤثر علي توصيلها للكهرباء. هذه التجارب فشلت في ظروف غامضة برغم استخدامهم العديد من المواد. كان الفريق في حالة جمود الي ان اقترح باردين نظرية مفادها وجود مستويات للطاقة للالكترونات عند سطح شبه الموصل تمنع المجال الكهربي الخارجي من اختراق شبه الموصل، فغير الفريق تركيزه إلى دراسة هذه المستويات السطحية للطاقة وكانوا يجتمعون بشكل شبه يومي لمناقشة ما وصلوا اليه. كانت العلاقات داخل الفريق ممتازة وكانوا يتبادلون الأفكار بحرية. بحلول شتاء عام 1946 كان الفريق قد وصل الي ما يكفي من النتائج وقام باردين بتقديمها في ورقة علمية عن مستويات الطاقة السطحية. براتين بدأ في تجارب تهدف الي دراسة هذه المستويات السطحية عن طريق تسليط ضوء ساطع علي سطح شبه موصل. ادت هذه التجارب الي عدة ورقات علمية منهم واحدة شارك فيها شوكلي والتي بين فيها ان كثافة سطح شبه الموصل كانت أكثر من كافية لإفشال تجارب الفريق. ثم ارتفعت وتيرة العمل بشكل ملحوظ عند اكتشاف الفريق همزة الوصل بين اشباه الموصلات والأسلاك الموصلة والاليكتروليتات، وفي النهاية وصل الفريق إلى نتائج على تكبير القدرة الكهربية.
اختراع الترانزستور[]

في ربيع 1947، كلف شوكلي كلا من باردين وبراتين بمهمة وهي اكتشاف سبب عدم عمل المكبر الذي صنعه شوكلي. في قلب الترانزستور كان يوجد بلورة من السيليكون -استبدلت فيما بعد ببلورة من الجرمانيوم- لمعرفة ما كان يجري، كان لزاما علي باردين تذكر البحث الذي قدمه عن ميكانيكا الكم عندما كان يكمل رسالته للدكتوراة في جامعة برنستون. كما استنتج باردين عددا من النظريات الجديدة بنفسه. اكتشف باردين، بعد ملاحظة تجارب براتين، ان كل العلماء السابقين افترضوا خطأ ان التيار الكهربي يسري بصورة متماثلة في كل اجزاء الجرمانيوم، في حين ان الالكترونات تتصرف بصورة مغايرة عند السطح. ومن هنا استنتج باردين انه إذا استطاع التحكم فيما يحدث عند السطح، فإنه من الممكن تشغيل المكبر.
في 23 ديسمبر عام 1947، تمكن باردين وبراتين-من دون شوكلي- من تخليق نقطة اتصال تعمل كترانزستور مما حقق التكبير في التيار والقدرة الكهربية. وبحلول الشهر التالي، بدأ محامي مختبرات بل لبراءات الاختراع العمل علي تقديم براءة اختراع الترانزستور.
وسرعان ما اكتشف محامو مختبرات بل ان مبدأ شوكلي لتأثير المجال قد سجل من قبل كبراءة اختراع عام 1930 من قبل جوليوس ليلنفيلد. وعلي الرغم من أن تلك البراءة يمكن التغاضي عنها نظرا لأن الاختراع الشبيه باختراع شوكلي لم يعمل بصورة صحيحة، إلا أن المحامين قدموا اربع براءات، واحدة عن تصميم نقط الاتصال (الترانزستور النقطي) لباردين وبراتين والثلاثة الاخرين قدموا في نفس الوقت عن الترانزستور ذو الأساس الالكتروليتي ووضع اسم كل من باردين وجيبني وبراتين كمخترعين. لم يذكر اسم شوكلي علي اي من الاربع براءات مما اغضبه لأن العمل كان أساسا عن فكرته عن تأثير المجال الكهربي.
حتي انه بذل جهدا لجعل البراءة باسمه فقط وأخبر كلا من باردين وبراتين بنواياه.
وفي ذات الوقت، واصل شوكلي سرا عمله لبناء نوع مختلف من الترانزستور على أساس الوصلات بدلا من نقاط الاتصال ؛ وكان قد توقع ان يكون هذا التصمبم أكثر قابلية للتطبيق التجاري. عمل شوكلي بشراسة على أعظم إبداعاته، الالكترونات والفجوات في أشباه الموصلات، والتي نشرت أخيرا باعتبارها اطروحة من 558 صفحة في عام 1950. وفيها استنبط شوكلي الأفكار الأهم في الانجراف والانتشار والمعادلات التفاضلية التي تحكم سريان الالكترونات في بلورات الحالة الصلبة. أيضا وضح شوكلي معادلته للدايود(الوصلة الثنائية). أصبح هذا العمل ركن الأساس لجيل كامل من العلماء الذين يعملون على تطوير وتحسين متغيرات جديدة من الترانزستور والأجهزة الأخرى التي تعتمد على أشباه الموصلات.
كان شوكلي غير راضي عن اجزاء معينة في شرح كيفية عمل الترانزستور النقطي وقدم تصورا عن إمكانية حقن النوع الموجب من البلورة بالكترونات والنوع السالب بفجوات، ما يسمي بحقن الاقليات الحاملة. قاد ذلك شوكلي لأفكار عن ما أسماه "الترانزستور الساندوتش".ادي هذا الي اختراع الترانزستور الوصلة، والذي اعلن عنه في مؤتمر صحفي في الرابع من يوليو عام 1951.وحصل شوكلي علي براءة الاختراع في 25 سبتمبر عام 1951.وسرعان ما طغي هذا الاختراع علي الترانزستور النقطي وأصبح المهيمن بأغلبية ساحقة في السوق لسنوات عديدة. واصل شوكلي قيادة فريقه للمزيد من الإبداع في مختبرات بل في مجال الترانزستور لسنتين أخرىين.
أخذ شوكلي نصيب الاسد في الفضل في اختراع الترانزستور بين العامة من الناس، مما ادي الي تدهور العلاقة بينه وبين باردين. ومع ذلك أصرت إدارة مختبرات بل علي تقديم المخترعين الثلاثة كفريق واحد. في النهاية غضب شوكلي ونفر من باردين وبراتين ومنعهما من العمل على الترانزستور الوصلة. بدأ باردين ملاحقة نظرية في مجال الموصلات الفائقة وترك مختبرات بل في عام 1951. رفض براتين العمل مع شوكلي مرة أخرى وحول لفريق اخر. لم يعمل كلا من باردين وبراتين علي تطوير الترانزستور في الفترة ما بعد اختراعه بسنة.
وكان الترانستور(الناقل المقاوم أو المقحل) اصغر من الصمامات المفرغة بنسبة 1/50. وقد حل محلها في التلفاز والمذياع وسمح للأجهزة الكهربية ان تصبح اقل حجما وأكثر كفاءة وأقل بعثا للحرارة.
جامعة إلينوي في أوربانا- شامبين[]

بحلول عام 1951، كان باردين يبحث عن وظيفة جديدة.اقنع فريد سيتز-صديق لباردين- جامعة إلينوي في أوربانا- شامبين بأن تعرض علي باردين عرضا بقيمة 10,000 دولار في السنة. وافق باردين وترك مختبرات بل. والتحق بكليتي الفيزياء والهندسة في جامعة إلينوي في أوربانا- شامبين عام 1951.كان أستاذا في الهندسة الكهربية والفيزياء وكان أول طالب دكتوراة لديه هو نيك هولونياك عام 1954 والذي اخترع أول دايود باعث للضوء في عام 1962.
في جامعة إيلينوي، أسس اثنين من برامج البحوث الرئيسية، واحد في قسم الهندسة الكهربائية وواحد في قسم الفيزياء. تناول برنامج البحوث في قسم الهندسة الكهربائية التعامل مع كل من الجوانب النظرية والتجريبية لأشباه الموصلات، وبرنامج البحوث في قسم الفيزياء التعامل مع الجوانب النظرية لنظم الكم العيانية، ولا سيما الموصلية الفائقة.
كان باردين أستاذا نشطا في الينوي من عام 1951 حتى عام 1975 ثم أصبح أستاذا فخريا.
جائزة نوبل في الفيزياء عام 1956[

في عام 1956، تقاسم باردين جائزة نوبل في الفيزياء مع ويليام شوكلي ووالتر براتين "لأبحاثهم على أشباه الموصلات واكتشافهم لتأثير الترانزستور".

سمع باردين هذا الخبر أول مرة عندما كان يصنع الإفطار ويستمع الي الراديو في صباح 1 نوفمبر1956.
أقيم حفل جوائز نوبل في ستوكهولم عاصمة السويد، في مساء يوم الاثنين 10 ديسمبر، وتسلم الثلاثة جوائزهم من الملك جوستاف ادولف السادس. في هذه الليلة اجتمع المخترعين الثلاثة معا وتذكرا الايام الخوالي عندما كانوا اصدقاء وجزءا من فريق بحثي عظيم.
أحضر باردين واحد فقط من أبنائه الثلاثة لحضور حفل جائزة نوبل. وكان ابنيه الاخريين يدرسون في جامعة هارفارد، ولم يرد باردين تعطيل دراستهم. الملك غوستاف وبخ باردين بسبب هذا، وباردين أكد للملك أن في المرة القادمة سيحضر كل أولاده للحفل. وهو ما حدث بالفعل!
نظرية باردين-كوبر[]

في عام 1957،توصل باردين بمعاونة ليون كوبر جون روبرت شريفر- طالب الدكتوراة تحت اشراف باردين-الي النظرية القياسية للمواد فائقة التوصيل أو كما تعرف بنظرية باردين-كوبر.
تشرح نظرية باردين-كوبر المواد فائقة التوصيل، حيث تمتلك بعض المواد القدرة علي توصيل التيار الكهربي دون مقاومة كهربية عند خفض درجة حرارة تلك المواد. وتوضح هذه النظرية فائقية التوصيل كتأثير كمي ميكانيكي ماكروسكوبي. وتعد هذه النظرية إضافة الي مأقدمه نيكولاي بوجوليوبوف من شرح لظاهرة فائقية التوصيل.
جائزة نوبل في الفيزياء عام 1972

في عام 1972، تقاسم جون باردين جائزة نوبل في الفيزياء مع ليون نيل كوبر من جامعة براون وجون روبرت شريفر لتطويرهم نظرية فائقية التوصيل بشكل مشترك، والتي عادة ما تسمى نظرية باردين-كوبر.

جوائز أخري

في عام 1952، حصل على وسام ستيوارت بلنتين من معهد فرانكلين.


في عام 1959، انتخب زميلا للأكاديمية الأمريكية للفنون والعلوم.

في عام 1965، حصل على الميدالية الوطنية للعلوم.

في عام 1971، تلقى باردين على وسام الشرف من IEEE "لإسهاماته العظيمة لفهم توصيل المواد الصلبة، واختراع الترانزستور، ونظرية فائقية التوصيل".

في عام 1975 حصل على وسام فرانكلين.

في 10 يناير 1977، حصل جون باردين علي الوسام الرئاسي للحرية من الرئيس جيرالد فورد. وكان يمثله في الاحتفال ابنه، ويليام باردين.
وفاته

في 30 يناير عام 1991 توفي جون باردين متأثرا بمرض في قلبه في مستشفى بريجهام في بوسطن ماسوشستس

John Bardeen (May 23, 1908 – January 30, 1991) was an American physicist and electrical engineer, the only person to have won the Nobel Prize in Physics twice: first in 1956 with William Shockley and Walter Brattain for the invention of the transistor; and again in 1972 with Leon N Cooper and John Robert Schrieffer for a fundamental theory of conventional superconductivity known as the BCS theory.
The transistor revolutionized the electronics industry, allowing the Information Age to occur, and made possible the development of almost every modern electronic device, from telephones to computers to missiles. Bardeen's developments in superconductivity, which won him his second Nobel, are used in Nuclear Magnetic Resonance Spectroscopy (NMR) or its medical sub-tool magnetic resonance imaging (MRI).
In 1990, John Bardeen appeared on LIFE Magazine's list of "100 Most Influential Americans of the Century."[2
Early life

John Bardeen was born in Madison, Wisconsin on May 23, 1908.Bardeen attended the University High School at Madison for several years, but graduated from Madison Central High School in 1923.
He graduated from high school at age fifteen, even though he could have graduated several years earlier. His graduation was postponed due to taking additional courses at another high school and also partly because of his mother's death. He entered the University of Wisconsin–Madison in 1923. While in college he joined the Zeta Psi fraternity. He raised the needed membership fees partly by playing billiards. He was initiated as a member of Tau Beta Pi engineering honor society. He chose engineering because he didn't want to be an academic like his father and also because it is mathematical. He also felt that engineering had good job prospects.[4]
Bardeen received his B.S. in electrical engineering in 1928 from the University of Wisconsin–Madison.[5] He graduated in 1928 despite taking a year off during his degree to work in Chicago.[6] He had taken all the graduate courses in physics and mathematics that had interested him, and, in fact, graduated in five years, one more than usual; this allowed him time to also complete a Master's thesis, supervised by Leo J. Peters. He received his M.S. in electrical engineering in 1929 from Wisconsin.[5]
Bardeen stayed on for some time at Wisconsin furthering his studies, but he eventually went to work for Gulf Research Laboratories, the research arm of the Gulf Oil Corporation, based in Pittsburgh.[2] From 1930 to 1933, Bardeen worked there on the development of methods for the interpretation of magnetic and gravitational surveys.[3] He worked as a geophysicist. After the work failed to keep his interest, he applied and was accepted to the graduate program in mathematics at Princeton University.[4]
Bardeen studied both mathematics and physics as a graduate student, ending up writing his thesis on a problem in solid-state physics, under physicist Eugene Wigner. Before completing his thesis, he was offered a position as Junior Fellow of the Society of Fellows at Harvard University in 1935. He spent the next three years there, from 1935 to 1938, working with Nobel laureate physicist John Hasbrouck van Vleck and to-be laureate Percy Williams Bridgman on problems in cohesion and electrical conduction in metals, and also did some work on level density of nuclei. He received his Ph.D. in mathematical physics from Princeton in 1936.[

ايوب صابر 03-18-2015 03:57 PM

وهذا العبقري فاز بجائزة نوبل في الكيمياء مرتين وهو الرابع في العالم الذي فاز بمثل هذه الجائزة وهذا الانجاز وقد وضع طريقة لقراءة الجينات ويطلق الان عليها اسمه ( طريقة او عملية سانغر ) وهو يتيم الاب والام قبل سن العشرين كما تقول وكيبيديا ادناه اللذان ماتا وهو في تلك السن بسبب مرض السرطان:


فردريك سانجر
(بالإنجليزية: Frederick Sanger) ولد في 13 أغسطس 1918 وتوفي في 19 نوفمبر 2013، هو عالم كيمياء حيوية بريطاني تحصل مرتين على جائزة نوبل في الكيمياء وذلك سنة 1958 و 1980 ورابع شخص في العالم يقوم بهذا الإنجاز.
السيرة الذاتية[

حاز فردريك على جائزة جائزة نوبل في الكيمياء في سنة 1958 «لعمله على هيكلية البروتين وخاصة الإنسولين»

طور كذلك طريقة تسلسل الحمض النووي، وهو ما يمكننا من قراءة الجينات، وهذه العملية الأن أصبحت تسمى بإسمه وهي عملية سانغر. في 1977، بفضل هذه الطريقة، نجح فريقه في إعادة بناء أول تسلسل لمجين كامل لكائن بيولوجي، فيروسالعاثيةفج فيكس 174.
وسنة 1980، حاز سانغر مع مشاركه ولتر غيلبرت على نصف جائزة نوبل في الكيمياء (النصف الأخر تحصل عليه بول برغ) «لمساهماتهما في تحديد تسلسل قاعدة الأحماض النووية» [2].

§الأوسمة والجوائز[عدل]
Frederick Sanger, OM, CH, CBE, FRS, FAA (/ˈsæŋər/; 13 August 1918 – 19 November 2013) was a British biochemist who won the Nobel Prize for Chemistry twice, one of only two people to have done so in the same category (the other is John Bardeen in Physics),[5] the fourth person overall with two Nobel Prizes, and the third person overall with two Nobel Prizes in the sciences. In 1958, he was awarded a Nobel Prize in chemistry "for his work on the structure of proteins, especially that of insulin". In 1980, Walter Gilbert and Sanger shared half of the chemistry prize "for their contributions concerning the determination of base sequences in nucleic acids". The other half was awarded to Paul Berg "for his fundamental studies of the biochemistry of nucleic acids, with particular regard to recombinant DNA".[3][6][7]



§Early life and education[]
Frederick Sanger was born on 13 August 1918 in Rendcomb, a small village in Gloucestershire, England, the second son of Frederick Sanger, a general practitioner, and his wife, Cicely Sanger (née Crewdson).[8] He was one of three children. His brother, Theodore, was only a year older, while his sister May (Mary) was five years younger.[9] His father had worked as an Anglican medical missionary in China but returned to England because of ill health. He was 40 in 1916 when he married Cicely who was four years younger. Sanger's father converted to Quakerism soon after his two sons were born and brought up the children as Quakers. Sanger's mother was the daughter of a wealthy cotton manufacturer and had a Quaker background, but Cicely was not a Quaker.[9]
When Sanger was around five years old the family moved to the small village of Tanworth-in-Arden in Warwickshire. The family was reasonably wealthy and employed a governess to teach the children. In 1927, at the age of nine, he was sent to the Downs School, a residential preparatory school run by Quakers near Malvern. His brother Theo was a year ahead of him at the same school. In 1932, at the age of 14, he was sent to the recently established Bryanston School in Dorset. This used the Dalton system and had a more liberal regime which Sanger much preferred. At the school he liked his teachers and particularly enjoyed scientific subjects.[9]
He achieved good results in the School Certificate examinations and in 1936 moved as an undergraduate to St John's College, Cambridge to study natural sciences. His father had attended the same college. For Part I of his Tripos he took courses in physics, chemistry, biochemistry and mathematics but struggled with physics and mathematics. Many of the other students had studied more mathematics at school. In his second year he replaced physics with physiology. He took three years to obtain his Part I. For his Part II he studied biochemistry. It was a relatively new department founded by Gowland Hopkins with enthusiastic lecturers who included Malcolm Dixon, Joseph Needham and Ernest Baldwin.[9]
Both his parents died from cancer during his first two years at Cambridge. His father was 60 and his mother was 58. As an undergraduate Sanger's beliefs were strongly influenced by his Quaker upbringing. He was a pacifist and a member of the Peace Pledge Union. It was through his involvement with the Cambridge Scientists' Anti-War Group that he met his future wife, Joan Howe, who was studying economics at Newnham College. They courted while he was studying for his Part II exams and married after he had graduated in December 1940. Under the Military Training Act 1939 he was provisionally registered as a conscientious objector, and again under the National Service (Armed Forces) Act 1939, before being granted unconditional exemption from military service by a tribunal. In the meantime he undertook training in social relief work at the Quaker centre, Spicelands, Devon and served briefly as a hospital orderly.[9]
Sanger began studying for a PhD in October 1940 under N.W. "Bill" Pirie. His project was to investigate whether edible protein could be obtained from grass. After little more than a month Pirie left the department and Albert Neuberger became his adviser.[citation needed] Sanger changed his research project to study the metabolism of lysine[10] and a more practical problem concerning the nitrogen of potatoes.[11] His thesis had the title, "The metabolism of the amino acid lysine in the animal body". He was examined by Charles Harington and Albert Charles Chibnall and awarded his doctorate in 1943.[9]

ايوب صابر 03-19-2015 10:31 AM

لينوس باولنغ
وهذا العالم فاز يعتبر واحد من اكثر علماء الكيماء اثرا على مر التاريخ وقد فاز بجائزة نوبل في الكيمياء ثم فاز لاحقا بجائزة نوبل للسلام وبذلك يكون الوحيد الذي فاز بجائزتي نوبل ولا يشاركه في ذلك احدا ويلاحظ انه يتيم الاب في سن التاسعة .


لينوس باولنغ (بالإنجليزية: Linus Carl Pauling) ـ (ولد في 28 شباط/فبراير 1901 ـ 19 آب/أغسطس 1994). هو كيميائي وفيزيائي أمريكي، يعتبر من أول الفيزيائيين الكميين المتحصلين على جائزة نوبل في الكيمياء، وذلك سنة 1954.
السياسة

لم يكن للينوس أي انتماء سياسي. خلال الحرب العالمية الثانية قام بتطوير متفجرات ووقود صواريخ. كما قام بعمل جهاز قياس الأوكسجين في البحارات الأمريكية. عندما بدأ مشروع مانهاتن عرض عليه روبرت اوبنهايمر أن يكون مدير قسم الكيمياء للمشروع ولكنه رفض. تحصل سنة 1948 على ميدالية من يدي هاري ترومان لمساهمته في الجيش الأمريكي. لكن إلقاء القنبلة النووية على هيروشيماوناغازاكي أثر فيه فانضم إلى هيئة الطوارئ لعلماء الذرة بقيادة ألبرت أينشتاين وكان الهدف منها توعية الرأي العام من أخطار السلاح النووي. قاد نشاط لينوس باولنغ السياسي إلى رفض منحه جواز سفر سنة 1952 لحضور مؤتمر علمي في لندن وأعيد له جوازه قبل سفره لتسلم جائزة نوبل سنة 1954.

حصل على عدد كبير من الجوائز من بينها جائزتا نوبل، أولاهما في الكيمياء سنة 1954، والثانية في السلام سنة 1962 لحملته ضد التجارب النووية، كما حصل على قلادة بريستلي سنة 1984.

Linus Carl Pauling

(February 28, 1901 – August 19, 1994)[ was an American chemist, biochemist, peace activist, author, and educator. He was one of the most influential chemists in history and ranks among the most important scientists of the 20th century.[ Pauling was one of the founders of the fields of quantum chemistry and molecular biology.[7]
For his scientific work, Pauling was awarded the Nobel Prize in Chemistry in 1954. In 1962, for his peace activism, he was awarded the Nobel Peace Prize. This makes him the only person to be awarded two unshared Nobel Prizes. He is one of only four individuals to have won more than one Nobel Prize (the others being Marie Curie, John Bardeen, and Frederick Sanger). Pauling is also one of only two people to be awarded Nobel Prizes in different fields, the other being Marie Curie.[8]
He promoted orthomolecular medicine, megavitamin therapy, dietary supplements, and taking large doses of vitamin C.



Early life and education
http://upload.wikimedia.org/wikipedi..._kedit.svg.png
This section may need to be rewritten entirely to comply with Wikipedia's quality standards, as Excessive extraneous genealogical data not directly relevant to Linus' life. You can help. The discussion page may contain suggestions. (March 2014)
http://upload.wikimedia.org/wikipedi...fenraucher.jpg
Photo of Herman Henry William Pauling, Linus Pauling's father, taken c. 1900.


Pauling was born in Portland, Oregon,[9][10] as the first-born child of Herman Henry William Pauling (1876–1910) and Lucy Isabelle "Belle" Darling (1881–1926).[11] He was named "Linus Carl," in honor of Lucy's father, Linus, and Herman's father, Carl.[12] Lucy's great grandfather William Darling, Sr., has a documented lineage to Elder William Brewster, who arrived in America on the Mayflower, and it is used as a sample lineage.[13]
Linus Pauling spent his first year living in a one-room apartment with his parents in Portland. In 1902, after his sister Pauline was born, Pauling's parents decided to move out of the city.[ They were crowded in their apartment, but could not afford more spacious living quarters in Portland. Lucy stayed with her husband's parents in Lake Oswego, while Herman searched for new housing. Herman brought the family to Salem, where he took up a job as a traveling salesman for the Skidmore Drug Company. Within a year of Lucile's birth in 1904, Herman Pauling moved his family to Oswego, where he opened his own drugstore. The business climate in Oswego was poor, so he moved his family to Condon in 1905.

[ By 1909, Herman Pauling was suffering from poor health and had regular sharp pains in his abdomen. His health worsened in the coming months and he finally died of a perforated ulcer on June 11, 1910, leaving Lucy to care for Linus, Lucile and Pauline

At age nine, Linus was a voracious reader. On May 12, 1910 his
father wrote a letter to The Oregonian inviting suggestions of additional books to occupy his time.[4] Pauling first planned to become a chemist after being amazed by experiments conducted with a small chemistry lab kit by his friend, Lloyd A. Jeffress.[17] At high school, Pauling continued to conduct chemistry experiments, scavenging much of the equipment and material from an abandoned steel plant. With an older friend, Lloyd Simon, Pauling set up Palmon Laboratories. Operating from Simon's basement, the two approached local dairies to offer their services in performing butterfat samplings at cheap prices. Dairymen were wary of trusting two boys with the task, and as such, the business ended in failure.[
By the fall of 1916, Pauling was a 15-year-old high school senior with enough credits to enter Oregon State University (OSU), known then as Oregon Agricultural College.[19] He did not have enough credits for two required American history courses that would satisfy the requirements for earning a high school diploma. He asked the school principal if he could take these courses concurrently during the spring semester, but the principal denied his request, and Pauling decided to leave the school in June without a diploma. His high school, Washington High School in Portland, awarded him the diploma 45 years later, after he had won two Nobel Prizes. During the summer, Pauling worked part-time at a grocery store, earning eight US dollars a week. His mother set him up with an interview with a Mr. Schwietzerhoff, the owner of a number of manufacturing plants in Portland. Pauling was hired as an apprentice machinist with a salary of 40 dollars per month. Pauling excelled at his job, and saw his salary soon raised to 50 dollars per month. In his spare time, he set up a photography laboratory with two friends and found business from a local photography company. He hoped that the business would earn him enough money to pay for his future college expenses.[ Pauling received a letter of admission from Oregon State University in September 1917 and immediately gave notice to his boss and told his mother of his plans

ايوب صابر 03-19-2015 11:43 AM

ماري سكلودوفسكا كوري ....واحدة من الاربعة الذين فازوا مرتين بجائزة نوبل.

وهي عالمة فيزياء وكيمياء وهي اول امرأة تحصل على جائزة نوبل والوحيدة التي حصلت عليها مرتين وفي مجالين مختلفين..وهي اول امرأة تتبوء رتبة الاستاذية في جامعة باريس وهي مكتشفة مع زوجها عناصر البولونيوم والراديوم ...وطبعا هي يتمية الام في سن العاشرة وفقدت اخت لها قبل ذلك بثلاث سنوات والتحقت بعد موت امها بمدرسة داخلية وعانت من انهيار عصبي.


(بالبولندية: Marie Skłodowska–Curie) ‏ (7 نوفمبر 18674 يوليو 1934) عالمة فيزياء وكيمياء بولندية المولد، اكتسبت الجنسية الفرنسية فيما بعد. عرفت بسبقها وأبحاثها في مجال اضمحلال النشاط الإشعاعي وهي أول امرأة تحصل على جائزة نوبل والوحيدة التي حصلت عليها مرتين وفي مجالين مختلفين [1] (مرة في الفيزياء وأخرى في الكيمياء)، وهي أول امرأة تتبوأ رتبة الأستاذية في جامعة باريس. اكتشفت مع زوجها بيار كوري عنصري البولونيوم والراديوم وليحصلا مشاركةً على جائزة نوبل في الفيزياء، كما حصلت على جائزة نوبل في الكيمياء عام 1911 بمفردها، وقد اقتسمت ابنتها إيرين جوليو-كوري وزوج ابنتها فردريك جوليو-كوري أيضًا جائزة نوبل لعام 1935.
ولدت ماري كوري باسم ماريا سكلودوفسكا في مدينة وارسو (التي كانت آنذاك تابعة لمنطقة فستولا، وهو الاسم الذي كان يطلق على بولندا تحت حكم الإمبراطورية الروسية) وعاشت فيها حتى بلغت الرابعة والعشرين. وفي سنة 1891، لحقت بأختها الكبرى برونسوافا (بالبولندية Bronisława) التي سافرت إلى باريس للدراسة.
من إنجازاتها وضع نظرية للنشاط الإشعاعي (وإليها ينسب مصطلح "نشاط إشعاعي")[2]. كما ابتكرت تقنيات لفصل النظائر المشعة، واكتشفت عنصرين كيميائيين هما البولونيوم والراديوم، وتحت إشرافها أجريت أول دراسات لمعالجة الأورام باستخدام النظائر المشعة. كما أسست معهدي كوري في باريس وفي وراسو.
خلال الحرب العالمية الأولى، أسست أول مراكز إشعاعية عسكرية. ورغم حصولها على الجنسية الفرنسية، لم تفقد ماري سكلودوفسكا كوري إحساسها بهويتها البولندية، فقد علمت بناتها اللغة البولندية، واصطحبتهم في زيارات لبولندا. كما أطلقت على أول عنصر كيميائي اكتشفته اسم البولونيوم، الذي عزلته للمرة الأولى عام 1898، نسبة إلى بلدها الأصل.[3] وخلال الحرب العالمية الأولى أصبحت عضوًا في منظمة بولندا الحرة.[4] كما أسست معهدًا مخصصًا للعلاج بالراديوم في مدينة وارسو سنة 1932 (يسمى حاليًا معهد ماريا سكلودوفسكا كوري للأورام)، والذي ترأسته شقيقتها الطبيبة برونسوافا.
توفيت ماري كوري عام 1934، بمرض فقر الدم اللاتنسجي الذي أصيبت به نتيجة تعرضها للإشعاع لأعوام.


المولد والنشأة[ع

http://upload.wikimedia.org/wikipedi...birthplace.jpg
المنزل الذي ولدت فيه ماريا سكلودوفسكي كوري في أوليكا فريتا بمدينة وارسو، والذي أصبح "متحف ماري سكلودوفسكا كوري".


ولدت ماريا سكلودوفسكا في وارسو ببولندا في 7 نوفمبر 1867، وكانت ماريا الابنة الصغرى من بين خمسة أطفال لأبوين من المعلمين المعروفين برونيسلافا وفلاديسلاف سكلودوفسكي.[5] كان جدها لأبيها جوزيف سكلودوفسكي معلمًا في لوبلين، وكان من تلامذته الأديب البولندي بوليسلاف بروس،[6] والدها فلاديسلاف سكلودوفسكي كان معلمًا للرياضيات والفيزياء ومديرًا لصالتي ألعاب رياضية للفتيان في وارسو، أما والدتها برونيسلافا سكلودوفسكي فكانت تدير مدرسة داخلية للفتيات في وارسو وكانت تعاني من الدرن، الذي أودى بحياتها عندما كانت ماريا في الثانية عشرة من عمرها. كان والدها لا دينيًا، بينما كانت والدتها ـ على النقيض ـ كاثوليكية متدينة.[7] وبعد عامين من وفاة والدتها، لحقت شقيقتها الكبرى تسوفيا بوالدتها متأثرة بمرض التيفوس. ووفقًا لروبرت وليم ريد، فقد نبذت ماريا الكاثوليكية تحت صدمة وفاة والدتها وأختها، وتحولت إلى اللاأدرية[8].
http://upload.wikimedia.org/wikipedi...awa_Helena.jpg
صورة تجمع الأب فلاديسلاف سكلودوفسكي وبناته ماريا وبرونسلافا وهيلينا (من اليسار إلى اليمين) سنة 1890


التحقت ماريا وهي في العاشرة من عمرها بالمدرسة الداخلية التي كانت تديرها والدتها، ثم التحقت بمدرسة أخرى للبنات تخرجت فيها في 12 يونيو 1883، ثم قضت عامًا في الريف مع أقارب والدها، وبعدها انتقلت إلى وارسو لتعمل بالتدريس الخاص. كانت عائلتا والدها ووالدتها قد فقدتا ممتلكاتهما وثرواتهما نتيجة انخراطهما في العمل الوطني، مما جعل ماريا وإخوتها يعانون ماديًا لمواصلة طريقهم في الحياة.[9]
أبرمت ماريا مع شقيقتها برونيسلافا اتفاقًا بمقتضاه تسافر برونيسلافا لدراسة الطب في باريس على أن تنفق عليها ماريا، ثم تتبادل الأختان المواقع بعد عامين.[10] فعملت ماريا مربية لدى أسرة أحد المحامين في كراكوفيا، ثم لدى أسرة تسورافسكي (وهي عائلة ميسورة تمت بصلة قرابة إلى أبيها) في مدينة تشيخانوف، وهناك وقعت في حب أحد شباب تلك الأسرة وهو كازيمير تسورافسكي (الذي صار فيما بعد من كبار علماء الرياضيات)، غير أن أسرته رفضت زواجه من تلك الفتاة المعدمة. ولم يكن للفتى كازيمير القدرة على الاعتراض، ونتيجة لذلك استغنت الأسرة عن خدمات ماريا،[11] فاتجهت للعمل لدى أسرة فوكس في مدينة سوبوت الواقعة على بحر البلطيق في شمال بولندا، حيث قضت عامًا ولم تتخل طوال تلك الفترة عن إعانة شقيقتها ماديًا.
http://upload.wikimedia.org/wikipedi...%2C_Warsaw.JPG
المعمل الذي قامت فيه سكلودوفسكي بأولى تجاربها العلمية 1890–1891.


وفي مطلع عام 1890، وبعد شهور قليلة من زواج برونيسلافا من الفيزيائي والناشط السياسي كازيمير ديوسكي، وجهت برونيسلافا الدعوة لأختها ماريا للحاق بهما في باريس، غير أن ماريا أحجمت عن ذلك لعدم قدرتها على توفير نفقات الدراسة بالجامعة، ولرغبتها في الزواج من كازيمير تسورافسكي. فعادت إلى والدها في وارسو، حيث ظلت معه حتى خريف 1891، وبدأت في التدريس الخصوصي والتحقت بالدراسة في جامعة سرية كانت تسمى آنذاك بالجامعة العائمة، وبدأت في التدرب في مختبر متحف الصناعة والزراعة قرب مدينة وارسو القديمة، وهو المعمل الذي كان يديره قريبها جوزيف بوغوسكي، الذي سبق له العمل مساعدًا للكيميائي الروسي ديميتري مندلييف في سانت بطرسبرغ.[12]
وفي أكتوبر 1891، رضخت ماريا لإصرار أختها وقررت السفر إلى فرنسا، وخاصة بعد أن وصلها خطاب من تسورافسكي أنهى كل آمالها في الارتباط به[7]. وفي باريس، أقامت ماريا لفترة قصيرة مع أختها وزوج أختها قبل أن تقوم باستئجار حجرة بسيطة على سطح أحد المنازل[13]، وانهمكت ماريا في دراستها للفيزياء والكيمياء والرياضيات بجامعة السوربون في باريس التي التحقت بها في نهاية عام

Maria Skłodowska
was born in Warsaw, in the Russian partition of Poland, on 7 November 1867, as the fifth and youngest child of well-known teachers Bronisława, née Boguska, and Władysław Skłodowski.[8] Maria's older siblings were Zofia (born 1862), Józef (1863), Bronisława (1865) and Helena (1866).[9]
http://upload.wikimedia.org/wikipedi...awa_Helena.jpg
Władysław Skłodowski with daughters (from left) Maria, Bronisława, Helena, 1890


On both the paternal and maternal sides, the family had lost their property and fortunes through patriotic involvements in Polish national uprisings aimed at restoring Poland's independence (the most recent had been the January Uprising of 1863–65).[10] This condemned the subsequent generation, including Maria, her elder sisters and her brother, to a difficult struggle to get ahead in life.[10]
Maria's paternal grandfather, Józef Skłodowski, had been a respected teacher in Lublin, where he taught the young Bolesław Prus,[11] who would become a leading figure in Polish literature.[12] Her father, Władysław Skłodowski, taught mathematics and physics, subjects that Maria was to pursue, and was also director of two Warsaw gymnasia for boys.[9] After Russian authorities eliminated laboratory instruction from the Polish schools, he brought much of the laboratory equipment home, and instructed his children in its use.[9]
The father was eventually fired by his Russian supervisors for pro-Polish sentiments, and forced to take lower-paying posts; the family also lost money on a bad investment, and eventually chose to supplement their income by lodging boys in the house.[9] Maria's mother Bronisława operated a prestigious Warsaw boarding school for girls; she resigned from the position after Maria was born.[9] She died of tuberculosis in May 1878, when Maria was ten years old.[9] Less than three years earlier, Maria's oldest sibling, Zofia, had died of typhus contracted from a boarder.[9] Maria's father was an atheist; her mother a devout Catholic.[13] The deaths of Maria's mother and sister caused her to give up Catholicism and become agnostic.[14]

ايوب صابر 03-22-2015 02:29 PM

هذا الموقع يعدد 500 شخصية عبقرية: السؤال هو ماذا لو قمنا على دراسة حياة هذه المجموعة؟ فهل سنجدهم ايتام ام نجد اغلبهم ايتام؟ ام ان للعبقرية مصادر متعددة واليتم ليس شرطا لها؟

http://www.eoht.info/page/Top+500+geniuses

تابعونا في هذا الدراسة المشوقة لاستشكاف مزيد من الادله حول سر العبقرية...

لكن دعونا اولا نترجم ما يقوله هذا الموقع حول العلاقة بين غياب الاب ( اليتم ) والعبقرية :


In genius studies, early parental death and genius, or correctly early parent "dereaction" (death) or analysis" (see: defunct theory of life), particularly scientific genius, is a salient anomaly, common to biographies of geniuses, in particular double Nobel Prize Laureates, heads of scientific revolutions, and thinkers at the top of the genius IQs listings

List
The following is a work in progress listing of geniuses who were products of early parental death (analysis or dereaction)

â—ڈ Nicolaus Copernicus (1473-1543) (IQ=190) | father age 10
â—ڈ Blaise Pascal (1623-1662) (IQ=190) | mother age 3
â—ڈ Robert Boyle (1627-1691) (IQ=185) | mother age 3
â—ڈ Isaac Newton (1643-1727) (IQ=215) | father age 0
â—ڈ Robert Hooke (1635-1703) (IQ=195) | father age 13
â—ڈ David Hume (1711-1776) (IQ=180) | father age 2
â—ڈ Jean-Jacques Rousseau (1712-1778) (IQ=150) | mother age 9 days
â—ڈ Adam Smith (1723-1790) (IQ=170) | father age 0
â—ڈ Charles Darwin (1809-1882) (IQ=175) | mother age 8
â—ڈ Willard Gibbs (1839-1903) (IQ=200) | mother age 16
â—ڈ Friedrich Nietzsche (1844-1900) (IQ=180) | father age 5
â—ڈ Marie Curie (1867-1934) (IQ=185) | mother age 10
â—ڈ Fritz Haber(1868-1934) | mother age 3 weeks
â—ڈ James Maxwell (1831-1879) (IQ=210) | mother age 8
â—ڈ Arthur Eddington(1882-1944) | father age 2
â—ڈ Linus Pauling (1901-1994) (IQ=190) | father age 9
â—ڈ Albert Camus (1913-1960) | father age 1

A partial list of scientists, philosophers, and psychologists, common to the phenomenon of early parental death, is given in Dean Simonton’s 2002 book Great Psychologists and Their Times. [9]

EPD genius battles
Of curiosity, among early parent death (EPD) geniuses, are the battles, between Newton and Hooke in the 17th century and Hume and Rousseau in the 18th century.

Mother | Father death
One study indicated that one-third of creative geniuses had lost their father early in life. (ر؛)

The 1981 IQ study by American learning and education scholar Herbert Walberg, et al, inclusive of a research team involving 76 scholars, found that “poets, novelists, and dramatists” tend to have an absence of father commonality, whereas scientists tend to have an absence of mother commonality. [10]

Overview
One study of 699 eminent ï¬پgures showed that 45% had lost a parent before age 21. A quarter of eminent mathematicians had lost a parent before age ten. Another study of British Prime Ministers found that 63% had lost a parent, a number much higher than a comparable control group of English peers. (ر؛)


American science and medicine historian William Woodward’s 1974 article “Scientific Genius and Loss of a Parent” cites Anne Roe, in her 1952 book The Making of a Scientist, as being the first to cite the environmental factor of the death of a parent during the childhood of a scientist to one of most salient non-genetic or non-family relatedness factors behind the making of scientific genius. [3] Roe comments specifically: [4]
“One of the first things that stands out is the frequency with which these subjects report the death (reaction end) of a parent during their childhood.”


American genius and creativity theory psychologist Dean Simonton, from his 1991 chapter “When Giftedness Becomes Genius: How Does Talent Achieve Eminence?”, summarizes the phenomenon as follows:
“For both creators and leaders, the percentage of geniuses who lost one or both parents before reaching early adulthood is appreciably larger than what appears to hold in the general population or any other comparable group.”
Simonton buttresses this statement by citing Walberg, Rasher, and Parkerson (1980); Berrington (1974); Silverman (1974); and Martindale (1972), which, he seems to indicate, are just a few examples. [2]



Scientific revolutions

A large percentage of the leaders of scientific revolutions have been the product of an early parental death childhood; namely: Copernican revolution (Nicolaus Copernicus, father age 10), Newtonian revolution (Isaac Newton, father age 0), Darwinian revolution (Charles Darwin, mother age 8), Maxwellian revolution (James Maxwell, mother age 8), Goethean revolution (Goethe, blue baby; Libb Thims, mother age 12), to name a few




Dual Nobel Prize winners
Among individual to have one two Nobel Prizes, as depicted adjacent, namely Marie Curie, Linus Pauling, John Bardeen, and Frederick Sanger, 3 out of 4 have been the product of an early parental death childhood.



Discussion
American genius and creativity theory psychologist Dean Simonton argues, in his 1999 Origins of Genius: Darwinian Perspectives on Creativity, that parents who are more intelligent tend to delay reproduction until later in their existence, after their professional careers are established, stating that data shows that parents of eminent personalities were older than is the norm when their illustrious progeny were born—he gives the example of Darwin’s mother being in her 50s when she ended—and argues that heightened education level in correlation with heightened age of the parent may be the explanation for the anomaly over that of traumatic experiences, meaning that geniuses' parents were older, older people have a higher death rate, and that this explains the anomaly. [5]



This argument, however, does not seem to align with way in which elite geniuses view their situation and the great intensity and voracity about which they conduct their remaining days. German philosopher Friedrich Nietzsche, founder of what might be called the atheism revolution, whose father (age 36) ended when he was five, would go on to hold to a philosophy centered around the the idea of "life-affirmation", involving an honest questioning of all doctrines that drain life's expansive energies, however socially prevalent those views might be. [8] In this sense, early parental death would seem to trigger a sort of non-status quo, culturally-unbounded, orthodox-questioning energy release reaction phenomenon, whereby those activities which drain creativity and progress toward solution are strictly avoided.



Likewise, Scottish physicist James Maxwell, one of the most intellectually deep and prolific of scientific geniuses, all through his days was acutely aware of his end, as exemplified by the fact that he penned his rare inner in his last and dying poem, “A Paradoxical Ode” (1878), written in his final year as he was in the final stages of stomach cancer, as he went into his 48th year, the same age his mother died previously from the same disease.



Terminology
Of note, in regards to terminology (see: life terminology upgrades) a person is a molecule (technically a powered animate chemical) and, technically speaking (see: defunct theory of life), and molecules cannot “die” but only be formed (de-formed) or synthesized (or de-synthesized); hence, it is more scientifically accurate to speak of “end” or “termination” of a parent as compared to the defunct term “death” of a parent; a comparative example being someone speaking about the death of the water molecule H2O in a water sodium reaction. For the sake of Internet search functionability, however, in this article, the older religio-mythology term "death" will be retained in the title, over that of either the politically-neutral term "loss", which implies that something has been lost (which is a blurry conception), or the scientifically-correct terms "termination" or "end", but which are less palatable.








American genius and creativity theory psychologist Dean Simonton, from his 1991 chapter “When Giftedness Becomes Genius: How Does Talent Achieve Eminence?”, summarizes the phenomenon as follows:
“For both creators and leaders, the percentage of geniuses who lost one or both parents before reaching early adulthood is appreciably larger than what appears to hold in the general population or any other comparable group.”


Simonton buttresses this statement by citing Walberg, Rasher, and Parkerson (1980); Berrington (1974); Silverman (1974); and Martindale (1972), which, he seems to indicate, are just a few examples.
References
1. (a) Simonton, Dean. (1991). “When Giftedness Becomes Genius: How Does Talent Achieve Eminence?”, in: Handbook of Gifted Education (pg. 343); editors: Nicholas Colangelo and Gary A. Davis. Allyn and Bacon.
(b) Dean Simonton (faculty) – University of California, Davis.
2. (a) Walberg, H.J., Rasher, S.P., and Parkerson, J. (1980). “Childhood and Eminence.” Journal of Creative Behavior, 13: 225-31.
(b) Berrington, H. (1974). “Review article: The Fiery Chariot: Prime ministers and the search for Love.” British Journal of Political Science, 4, 345-69.
(c) Silverman, S.M. (1974). “Parental Loss and Scientists”, Science Studies, 4:259:64.
(d) Martindale, C. (1972). “Father Absence, Psychopathology, and Poetic Eminence.” Psychological Reports, 31: 843-47.
3. Woodward, R. William. (1974). “Scientific Genius and Loss of a Parent” (abs), Scientific Studies, 4: 265-77.
4. Roe, Anne. (1952). The Making of a Scientist (death, pgs. 84-85). Dodd, Mead & Co.
5. Simonton, Dean K. (1999). Origins of Genius: Darwinian Perspectives on Creativity (pg. 130). Oxford University Press.
6. (a) Thims, Libb. (2007). Human Chemistry (Volume One). Morrisville, NC: LuLu.
(b) Thims, Libb. (2007). Human Chemistry (Volume Two). Morrisville, NC: LuLu.
7. Dual-Laureate Similarities (Libb Thims profile) – Institute of Human Thermodynamics.
8. Friedrich Nietzsche (2011) – Stanford Encyclopedia of Philosophy.
9. Simonton, Dean K. (2002). Great Psychologists and Their Times (Table 9.2). APA Books.
10. Walberg, Herbert J. Tsai, Shiow-Ling, Weinstein, Thomas, Gabriel, Cynthia L., Rasher, Sue, P. Roesecrans, Teresa, Rovai, Evangelina, Ide, Judith, Trujillo, Miguel, and Vukosavich, Peter. (1981). “Childhood Traits and Environmental Conditions of Highly Eminent Adults”, Gifted Child Quarterly, 25(3):103-07.

Further reading
â—ڈ Eisenstadt, Marvin J. (1978). “Parental Loss and Genius”, American Psychologist, 33:21.
â—ڈ Simonton, Dean K. (1998). Scientific Genius: a Psychology of Science (§: Parental Loss and Orphanhood, pg. 108). Cambridge University Press.

ايوب صابر 03-22-2015 02:37 PM


In genius studies, early parental death and genius, or correctly early parent "dereaction" (death) or analysis" (see: defunct theory of life), particularly scientific genius, is a salient anomaly, common to biographies of geniuses, in particular double Nobel Prize Laureates, heads of scientific revolutions, and thinkers at the top of the genius IQs listings

List
The following is a work in progress listing of geniuses who were products of early parental death (analysis or dereaction)

Nicolaus Copernicus (1473-1543) (IQ=190) | father age 10
Blaise Pascal (1623-1662) (IQ=190) | mother age 3
Robert Boyle (1627-1691) (IQ=185) | mother age 3
Isaac Newton (1643-1727) (IQ=215) | father age 0
Robert Hooke (1635-1703) (IQ=195) | father age 13
David Hume (1711-1776) (IQ=180) | father age 2
Jean-Jacques Rousseau (1712-1778) (IQ=150) | mother age 9 days
Adam Smith (1723-1790) (IQ=170) | father age 0
Charles Darwin (1809-1882) (IQ=175) | mother age 8
Willard Gibbs (1839-1903) (IQ=200) | mother age 16
Friedrich Nietzsche (1844-1900) (IQ=180) | father age 5
● Marie Curie (1867-1934) (IQ=185) | mother age 10
Fritz Haber(1868-1934) | mother age 3 weeks
James Maxwell (1831-1879) (IQ=210) | mother age 8
Arthur Eddington(1882-1944) | father age 2
Linus Pauling (1901-1994) (IQ=190) | father age 9
Albert Camus (1913-1960) | father age 1

A partial list of scientists, philosophers, and psychologists, common to the phenomenon of early parental death, is given in Dean Simonton’s 2002 book Great Psychologists and Their Times. [9]

الترجمة

موت الابوين المبكر والعبقرية
في الدراسات التي تعالج موضوعة العبقرية، وتعالج تحديدا علاقة موت الابوين المبكر والعبقرية، او الاصح الموت المبكر للأبوين خاصة عند العباقرة في المجال العلمي نجد ان هناك علاقة واضحة وبارزة بين الامرين في السير الذاتية للعباقرة خاصة أولئك الفائزون بجائزة نوبل لمرتين، وقادة الثورات العملية، والمفكرين الذين جاءوا في اعلى قائمة أصحاب الذكاء المرتفع.

قائمة
هذه قائمة يتم العمل حاليا على اعدادها ( work in progress ) تشتمل على أسماء العباقرة الذين كانوا نتاج موت الابوين المبكر :
- نيكولاس كوبرنيكس 1473- 1543 مات اباه وهو في سن العاشرة.
- باسكال 1623 -1662 معدل الذكاء 190 ...ماتت امه وهو في سن الثالثة.
1- روبرت بويل 1627 – 1691 معدل الذكاء 185 ماتت الام وهو في سن الثالثة.
2- اسحق نيوتن 1643 – 1727 معدل الذكاء 215 ...مات أبو قبل الولادة.
3- روبرت هوك 1635 – 1703 معدل الذكاء 195 – مات ابوه وهو في سن الثالثة عشرة.
4- ديفد هيوم 1711 – 1776 معدل الذكاء 180 مات ابوه وهو في سن الثانية.
5- جان جاك روسو 1712- 1778 نسبة الذكاء 150 ماتت امه وعمره تسعة أيام فقط.
6- ادم سمث 1723- 1790 معدل الذكاء 170 مات ابوه قبل الولادة.
7- شارلز دارون 1809 - 1882 معدل الذكاء 175 ماتت امه وعمره 8 سنوات .
8- ولارد جبس 1839 – 1903 معدل الذكاء 200 ماتت امه وهو في سن السادسة عشرة.
9- فردريك نيتشه 1844 – 1900 معدل الذكاء 1800 مات ابوه وهو في سن الخامسة.
10- ماري كوري 1867 – 1934 معدل الذكاء 185 ماتت الام وهي في سن العاشرة.
11- فرتز هابر 1868 – 1934 ماتت الام وهي في عمر ثلاثة أسابيع.
12- جيمس ماكسول 1831 – 1871 معدل الذكاء 210 ماتت الام في سن الثامنة.
13- ارثر ادنجتون 1882- 1944 مات الاب وهو في سن الثانية.
14- لينوس بولنج 1901 – 1994 معدل الذكاء 190 مات الاب وهو في سن التاسعة.
15- البرت كامو 1913- 1960 مات الاب وهو في سنته الأولى.

هذا وقد أدرج دكتور دين سايمنتون في كتابه الصادر عام 2002 واسمه Great Psychologist and their times ادرج قائمة جزئية بأسماء عدد من العلماء والفلاسفة وعلماء النفس الذين احتبروا تجربة الفقد الوالدي المبكر

ايوب صابر 03-23-2015 03:06 PM

تابع ...

EPD

Of curiosity, among early parent death (EPD) geniuses, are the battles, between Newton and Hooke in the 17th century and Hume and Rousseau in the 18th century.

معارك فكرية نشبت بين عباقرة ايتام عاشوا في تزامن:

من الطرافة ان نجد بأن هناك معارك فكرية كانت قد نشبت بين عباقرة ايتام ( فقدوا احد الابوين في الطفولة المبكرة) عاشوا في تزامن ومن تلك المعارك الصراع بين نيوتنNewton وهوك Hooke في القرن السابع عشر، وبين هيوم Hume ورسو Rousseau في القرن الثامن عشر.


Mother | Father death

One study indicated that one-third of creative geniuses had lost their father early in life. (Ѻ)

The 1981 IQ study by American learning and education scholar Herbert Walberg, et al, inclusive of a research team involving 76 scholars, found that “poets, novelists, and dramatists” tend to have an absence of father commonality, whereas scientists tend to have an absence of mother commonality. [10]

موت الام/ وموت الاب:
أظهرت احدى الدراسات ان ثلث المبدعين العباقرة فقدوا الاب في الطفولة المبكرة.
ففي عام 1981 اجرى التدريسي هربرت ولبيرج Herbert Walberg اجرىدراسة شملت 76 معلم وقد توصل الى استنتاجات منها ان كتاب الشعر والرواية والدراما غالبا ما مروا بتجربة فقد الاب بينما اختبر العلماء غياب الام.

Overview
One study of 699 eminent figures showed that 45% had lost a parent before age 21. A quarter of eminent mathematicians had lost a parent before age ten. Another study of British Prime Ministers found that 63% had lost a parent, a number much higher than a comparable control group of English peers. (Ѻ)


American science and medicine historian William Woodward’s 1974 article “Scientific Genius and Loss of a Parent” cites Anne Roe, in her 1952 book The Making of a Scientist, as being the first to cite the environmental factor of the death of a parent during the childhood of a scientist to one of most salient non-genetic or non-family relatedness factors behind the making of scientific genius. [3] Roe comments specifically: [4]
“One of the first things that stands out is the frequency with which these subjects report the death (reaction end) of a parent during their childhood.”
تمهيد

لقد توصلت احدى الدراسات والتي شملت عينة من 699 شخصية مرموقة ان 45% منهم قد فقدوا احد الابوين قبل سن الحادية والعشرين. وان ربع المتخصصين في مجال الرياضيات المرموقين قد فقدوا احد الوالدين قبل سن العاشرة.

كما توصلت دراسة أخرى أجريت على رؤساء وزراء المملكة المتحدة ( بريطانيا ) بأن 63% منهم فقدوا احد الوالدين وهي نسبة تفوق بكثير نسبة الايتام من بين فريق من الناس العادين البريطانيين والتي أجريت عليهم نفس الدراسة لمقارنة النتائج control group .


كتب المؤرخ العلمي والطبي وليم ودورد William woodward في مقال له نشره عام 1974 وهو بعنوان " العباقرة في مجال العلوم وفقدان الوالدين" بان ان رو Anne Roe قد كانت اول من اشار في كتابها المنشور عام 1952 وهو بعنوان " صناعة العالم the making of a scientist " الى اثر العامل البيئي المتمثل في موت احد الوالدين في الطفولة تحديدا في صناعة العالم العبقري. أي انها بذلك كان اول من اشار الى عامل غير مرتبط بالجينات ولا بأمور أخرى مرتبطة بالعائلة.
وتقول رو Roe في هذا الشأن تحديدا ما يلي:

"من أبرز وأول الأشياء التي تظهر للعيان وللدارس هو ملاحظة بأن مثل هؤلاء العلماء العباقرة كانوا يتحدثون عن فقدان ( موت ) احد الوالدين في طفولتهم".

ايوب صابر 03-25-2015 05:24 PM

تابع ...

American genius and creativity theory psychologist Dean Simonton, from his 1991 chapter “When Giftedness Becomes Genius: How Does Talent Achieve Eminence?”, summarizes the phenomenon as follows:
“For both creators and leaders, the percentage of geniuses who lost one or both parents before reaching early adulthood is appreciably larger than what appears to hold in the general population or any other comparable group.”
Simonton buttresses this statement by citing Walberg, Rasher, and Parkerson (1980); Berrington (1974); Silverman (1974); and Martindale (1972), which, he seems to indicate, are just a few examples.
اما العبقري وعالم النفس دين سايمنتون والذي اشتهر بالكتابة عن نظرية العبقرية والابداع فقد كتب في أحد فصول كتبه عام 1991 عن موضوع العبقرية تحت عنوان " عندما تتحول الموهبة الى عبقرية: كيف يتحول النبوغ الى الابداع في اعلى حالاته؟ ولخص الظاهرة بما يلي:-

"من بين المبدعين والقادة نجد ان نسبة العباقرة من بين هاتين الفئتين الذين فقدوا أحد او كلا الوالدين قبل سن المراهقة المبكر adulthoodearly هي أكبر بكثير منها في المجتمع ككل او في أي شريحة قياس مقارنة أخرى".

وقد توصل سايمنتون الى هذا الاستنتاج وبنى تصريحه من واقع مجموعة من الدراسات التي اجرها عدد من الباحثين منهم والتي يذكر بعضها كمثال على الدراسات التي تؤكد ارتفاع نسبة اليتم بين العباقرة القادة او المبدعين :
- دراسة راشر وباركرسون عام 1980 .
- دراسة برنجتون عام 1974.
- دراسة سلفرمان عام 1974 .
- دراسة مارتنديل عام 1972 .

ايوب صابر 03-26-2015 02:53 PM

تابع ...
Scientific revolutions

A large percentage of the leaders of scientific revolutions have been the product of an early parental death childhood; namely: Copernican revolution (Nicolaus Copernicus, father age 10), Newtonian revolution (Isaac Newton, father age 0), Darwinian revolution (Charles Darwin, mother age 8), Maxwellian revolution (James Maxwell, mother age 8), Goethean revolution (Goethe, blue baby; Libb Thims, mother age 12), to name a few


الثورات العلمية:
يتبين للباحث ان نسبة كبيرة من قادة الثورات العلمية هم نتاج يتم مبكر ( فقدان احد الوالدين في الطفولة ) وهذا الثورات تحديدا هي :
- ثورة كوبرنيكس والتي أطلقها نكولاس كوبرنيكوس وهو يتيم الاب في سن العاشرة.
- ثورة نيوتن والتي أطلقها اسحق نيوتن وهو يتيم الاب قبل الولادة.
- ثورة دارون والتي أطلقها تشارلز دارون وهو يتيم الام في سن الثامنة.
- ثورة ماكسويل والتي أطلقها جيمس ماكسويل وهو يتيم الام في سن الثامنة.
- ثورة جوثه والتي اطلقها جوثي والذي عانا من نقص الاوكسجين عند الولادة blue baby .
- ثورة لب ثمز وهو صاح بنظرية الحياة defunct theory of lifeوهو يتيم الام في سن الثانية عشرة.
وما هذه الا بضعة نظريات وضعها ايتام فقدوا أحد الوالدين في الطفولة المبكرة.

ايوب صابر 03-28-2015 11:43 PM

Dual Nobel Prize winners
Among individual to have one two Nobel Prizes, as depicted adjacent, namely Marie Curie, Linus Pauling, John Bardeen, and Frederick Sanger, 3 out of 4 have been the product of an early parental death childhood.
الفائزون مرتين بجائزة نوبل
من بين الاشخاص الذين فازوا بجائزتي نوبل وهم بالاسم
- ماري كوري
- لينوس بولنج
-جون باردين -
- فردريك سأنجز
نجد ان ثلاثة من بين الاربعة كانوا نتاج يتم مبكر

ايوب صابر 03-29-2015 01:02 PM

Discussion


American genius and creativity theory psychologist Dean Simonton argues, in his 1999 Origins of Genius: Darwinian Perspectives on Creativity, that parents who are more intelligent tend to delay reproduction until later in their existence, after their professional careers are established,


stating that data shows that parents of eminent personalities were older than is the norm when their illustrious progeny were born—he gives the example of Darwin’s mother being in her 50s when she ended—and argues that heightened education level in correlation with heightened age of the parent may be the explanation for the anomaly over that of traumatic experiences, meaning that geniuses' parents were older, older people have a higher death rate, and that this explains the anomaly.

نقاش:
يطرح دين سايمنتون عالم النفس المتخصص في مجال ونظرية العبقرية والابداع، في كتابه الصادر عام 1999 بعنوان " أصل العبقرية: نظرية داروينية حول الابداع، بأن الوالدين الأكثر ذكاء يميلون الي تأخير الانجاب، حتى وقت متأخر في عمرهم، وحتى يتمكنوا من تحقيق استقرار وظيفي.


وهو يقول بهذا الخصوص بأن البيانات تشير بأن الوالدين للشخصيات المرموقة كانوا في سن اكبر من السن المعتادة عند ولادة أبنائهم العباقرة المرموقين- وهو يقدم شاهد على ذلك والدة دارون عند الانجاب- وهو يعتقد بأن ارتفاع مستوى التعليم وفي نفس الوقت كبر سن الوالدين عند الانجاب قد يكون له نفس اثر التجارب المأساوية.

وذلك يعني بأن والدي العباقرة كانوا اكبر سنا، ولان نسبة الموت تكون اعلى في شريحة الأكبر سنا فأن ذلك يفسر وجود العباقرة من بين الوالدين الاكبر سنا.

ايوب صابر 03-31-2015 11:28 AM

تابع ... نقاش :


This argument, however, does not seem to align with way in which elite geniuses view their situation and the great intensity and voracity about which they conduct their remaining days. German philosopher Friedrich Nietzsche, founder of what might be called the atheism revolution, whose father (age 36) ended when he was five, would go on to hold to a philosophy centered around the idea of "life-affirmation", involving an honest questioning of all doctrines that drain life's expansive energies, however socially prevalent those views might be.

In this sense, early parental death would seem to trigger a sort of non-status quo, culturally-unbounded, orthodox-questioning energy release reaction phenomenon, whereby those activities which drain creativity and progress toward solution are strictly avoided.

لكن هذا الطرح لا يتفق مع رؤية العباقرة الافذاذ لوضعهم والحدة والشراهة التي يتصرفون بها في باقي عمرهم.

فنجد مثلا ان الفيلسوف الألماني فردريك نيتشه ، وهو واضع ما يمكن تسميته الثورة الالحادية، والذي مات ابوه وهو في سن الخامسة بينما كان والده في سن السادسة والثلاثين، نجده قد تمسك في باقي عمره بفلسفة تؤكد الحياة، وتشتمل على التشكيك جميع العقائد تستنفذ طاقات الحياة الممتدة that drain life's expansive energies بغض النظر عن مدى شعبية هذه الأفكار.

وبهذا المعنى نجد ان موت الوالدين المبكر يؤدي الى خروج عن المألوف non-status quo كما يؤدي الي تبني أفكار غير محدودة من الناحية الثقافية، إضافة الى التشكيك المتشدد، والى بروز ظاهرة استنفاذ الطاقة energy release reaction phenomenon حيث نجد ان هذه النشاطات التي تستنفذ الابداع والتقدم نحو إيجاد حل يتم تجنبها بشكل صارم.

ايوب صابر 04-01-2015 12:19 PM

تابع .. نقاش :

Likewise, Scottish physicist James Maxwell, one of the most intellectually deep and Prolific of scientific geniuses, all through his days was acutely aware of his end, as exemplified by the fact that he penned his rare inner in his last and dying poem, “A Paradoxical Ode” (1878), written in his final year as he was in the final stages of stomach cancer, as he went into his 48th year, the same age his mother died previously from the same disease.

وكذلك نجد ان الفيزيائي الأسكتلندي جيمس ماكسويل، والمعروف على انه واحد من اكثر العلماء العباقرة انتاجا، كان طول عمره يدرك نهايته وقد عن مشاعره الداخلية تجاه ذلك في قصيدته النهائية والتي تحدث فيها عن موته وهي بعنوان " A Paradoxical Ode " وقد كتبها في العام 1878 وكان في عامه الأخير حيث كان يعاني من المرض الخبيث الذي كان في آخر مراحله وهي نفس السن التي توفيت فيه والدته من نفس المرض.

ايوب صابر 04-01-2015 12:57 PM

دعونا نتعرف على هذا الماكسول ثم نعود لنكمل الترجمة من الموضوع الاساسي:

من هو جيمس ماكسول ؟
جيمس كلارك ماكسويل.. عالم الفيزياء بريطاني

ولد جيمس كلارك ماكسويل 13 يونيو 1831 – 5 نوفمبر 1879 كان عالم فيزياء بريطانى شهير لما أسهم به من معادلات مهمة التى تفسر ظهور الموجات الكهرومغناطيسية.
يعتبر كثير من علماء الفيزياء أن ماكسويل هو أكثر علماء القرن التاسع عشر تأثيرا على علم الفيزياء، ويضاهى الكثير منهم هذا التأثير بتأثير نيوتن وأينشتاين وفى تصويت حول أعظم الفيزيائيين على مر التاريخ جرى فى نهاية الألفية الثانية واشترك فيه 100 من أبرز علماء الفيزياء جاء ماكسويل فى المركز الثالث بعد نيوتن وأينشتاين مباشرة.
وقد وصف أينشتاين نفسه إنجازات ماكسويل العلمية خلال احتفال بمئوية مولد ماكسويل بأنها “الأعمق والأكثر نفعاً لعلم الفيزياء منذ عصر نيوتن وكان أينشتاين يعلق صورة ماكسويل على جدار مكتبه، إلى جوار صور مايكل فاراداى ونيوتن.
ولد في سنة 1831 في مدينة ادنبرة باسكتلندا وكان شديد الاهتمام بالفيزياء التحق بجامعة إدنبرة سنة 1847، وعندما واتته الفرصة لحضور المحاضرات بجامعة كمبردج بعد انتهائه من الفصل الدراسي الأول، قرر استكمال دراسته في كمبردج، حيث درس على يد كبار أساتذة الجامعة ومنهم السير وليم هاملتون (1788 ـ 1856) الذى درسه المنطق والميتافيزيقا، وفيليب كيلاند (1808 ـ 1879) الذى درسه الرياضيات وجيمس فوربس (1809 ـ 1868) الذى درسه الفلسفة الطبيعية (وهى الفيزياء والكيمياء بلغة ذلك الزمن) وعندما كان ماكسويل فى الثامنة عشرة من عمره، قدم ورقتين بحثيتين للجمعية الملكية بإدنبرة، إحداهما كانت “عن توازن الجوامد المرنة” والثانية عن “المنحنيات الدوارة”. وقد اعتبرت الجمعية الملكية أن صغر سن ماكسويل يحول دون وقوفه أمامها لتقديم بحثه، فقام بتقديمه أستاذه كيلاند.
تخرج ماكسويل فى جامعة كمبردج سنة 1854 حاملاً درجة علمية فى الرياضيات، وكان الثانى فى الترتيب بعد إدوارد روث (1831 ـ 1907)، فعمل بالتدريس فى الجامعة حتى أبلغه أستاذه فوربس بخلو كرسى الفلسفة الطبيعية فى كلية ماريشال (التى أصبحت فيما بعد جزءاً من جامعة أبردين) وحثه على التقدم لشغل ذلك الكرسى فتقدم له وقُبل؛ ليترك جامعة كمبردج فى نوفمبر 1856.
كانت السنوات التى قضاها ماكسويل فى كلية الملك من أكثر سنوات حياته العلمية إنتاجاً، ففيها نال ماكسويل وسام رمفورد من الجمعية الملكية سنة 1860 عن أبحاثه عن الألوان، ثم انتخب فى العام التالى (1861) عضواً بالجمعية نفسها. وفى تلك الفترة عرض ماكسويل أول صورة فوتوغرافية ملونة فى العالم، وطور أفكاره حول لزوجة الغازات، وعرض نظاماً لتوصيف الكميات الفيزيائية، يسمى التحليل البُعدى (بالإنجليزية: وقد دأب ماكسويل على حضور المحاضرات بالمؤسسة الملكية مما أتاح له الفرصة للاقتراب من العالم مايكل فاراداى الذى كان يكبره بأربعين عاماً.
فى تلك الفترة أيضاً اكتشف ماكسويل اكتشافاته العظيمة التى أسهمت فى تقدم الفهم العلمى للكهرومغناطيسية؛ إذ تناول بالبحث طبيعة المجالات الكهرومغناطيسية فى ورقة علمية من جزءين نشرها سنة 1861 بعنوان “عن الخطوط الفيزيائية للقوى” وفيها قدم نموذجاً تخيلياً للحث الكهرومغناطيسي، وفى عام 1862 أضاف ماكسويل جزءين جديدين إلى هذه الورقة البحثية، ناقش فى أولاهما طبيعة الكهروستاتيكا وتيار الإزاحة. وفى الثانية تناول بالبحث دوران مستوى استقطاب الضوء فى المجال المغناطيسي، وهى ظاهرة اكتشفهافاراداى وتعرف اليوم باسم “تأثير فاراداى”.
وهو أول من توصل الى معادلة بين المغناطيس والكهرباء ووضح الفعل ورد الفعل ومعدلاته بسيطة وشاملة، وأشار إلى عدم محدودية الموجات وأن سرعتها 300000 كم/ث وهى سرعة الضوء، وأوضح أن وجود موجات أخرى وهذا ما توصل إليه هيرتز واستخدمها ماركونى فى الراديو ومعادلات ماكسويل هى أساس البصريات ولقد توفى فى سنة 1879.
وفى سنة 1865 استقال ماكسويل من كرسيه بكلية الملك بلندن وعاد إلى ضيعته فى جلينلير بصحبة زوجته وفى الأعوام التالية ألف كتاب “نظرية الحرارة” سنة 1871، ودراسة أولية عن المادة والحركة سنة 1876، وقد كان ماكسويل هو أول من استخدم التحليل البعدى بشكل واضح سنة 1871
وفى سنة 1871 تولى أستاذية كرسى كافنديش للفيزياء بجامعة كامبردج، وكان أول من شغل هذا الكرسى من الأساتذة، وأسند إليه تطوير مختبر كافنديش، فأخذ يشرف على كل مرحلة من مراحل البناء وشراء أجهزة المعمل، على نفقة مؤسس المعمل وليم كافنديش والذى كان مستشاراً للجامعة وأحد خريجيها البارزين، ولم يبخل على المعمل بالمال ومن أهم منجزات ماكسويل فى أخرىات حياته تحرير وتحقيق أبحاث هنرى كافيندش حول الكهرباء، والتى تناول فيها كافنديش أيضاً مسائل أخرى كمتوسط كثافة الأرض، وتركيب الماء، وغير ذلك. وقد ذيل ماكسويل تحقيقه لهذه الأبحاث بعدد كبير من الملاحظات والهوامش التى إضافة إلى النص.
توفى ماكسويل فى كامبردج فى 5 نوفمبر 1879 وهو فى الثامنة والأربعين من عمره متأثراً بسرطان فى الجهاز الهضمى، ودفن فى كنيسة بارتون قرب مدينة كاسل دوجلاس باسكتلندا.
وقد نشرت سيرة حياته تحت عنوان “حياة جيمس كلارك ماكسويل” بقلم صديقه البروفيسور لويس كامبل سنة 1882، ونشرت دار نشر جامعة كامبريدج أعماله الكاملة فى مجلدين سنة 1890 متضمنة سلسلة المقالات التى كتبها عن خصائص المادة مثل “الذرة” و”الجاذبية” و”الخاصية الشعرية” و”الانتشار” و”الأثير” إلخ.

اسهاماته: الكهرومغناطيسية:
أسس ماكسويل بحوثه في الكهرباء والمغناطيسية على اكتشافات العالم الفيزيائي الإنجليزي مايكل فارادي. وفي عام 1864 م ربط ماكسويل بين أفكاره وأفكار فارادي وعلماء آخرين، وخرج بنظرية رياضية تُوضح العلاقة بين المجالين الكهربائي والمغنطيسي. وكل من هذين المجالين يؤثر على الأجسام المشحونة بالكهرباء. وأوضح ماكسويل أن الموجات في الحقول الكهربائية والمغنطيسية المتحدة، والتي تسمى الموجات الكهرومغنطيسية تتحرك بسرعة الضوء. وتُعد هذه النظرية التي تتلخص في معادلات ماكسويل واحدة من أهم الإنجازات في مجال الفيزياء الرياضية. فقد حاول البرهان على أن الضوء نفسه يتكون من موجات كهرومغنطيسية. وقام عالم الفيزياء الألماني هينريتش هرتز في نهاية الثمانينيات من القرن التاسع عشر الميلادي بتجارب أثبتت صحة نظرية ماكسويل. انظر: الموجات الكهرومغنطيسية؛ فارادي، مايكل؛ هرتز، هينريتش رودلف.

توصَّل ماكسويل في أبحاثه عن النظرية الحركية للغاز إلى قانون إحصائي يحدد توزيع سرعات جزيئات الغاز. وكان أول عالم يستطيع أن يستخدم مثل هذا القانون ليبين كيف يتحكم نشاط الجزيئات في الضغط ودرجة الحرارة والخواص الغازية الأخرى.

ملاحظة : يلاحظ ان الترجمات العربية لسيرتة الذاتية لا تذكر احداث الطفولة المهمة مثل اليتم في سن الثامنة حتى المنشورة في وكيبيديا وهو ما يجعل هذه الترجمات ناقصة وتحتاج الى تعديل.


James Maxwell
In science, James Maxwell (1831-1879) (381-429 PE) (81-129 AG) (CR=437|5) (IQ=210|4) (RE=48) (DN=4±) was a Scottish mathematical physicist, noted magnitude genius, one of the core founders of thermodynamics, noted for his 1860 development of the kinetic theory of gases, his 1871 Theory of Heat, his 1873 electromagnetic field theory of light, his 1875 thermodynamic surface work, among a number of other impressive accomplishments.

Maxwell's various letters, articles, and promotions helped to stitch together the early beginnings of the sciences of thermo-dynamics. [1] Maxwell used the symbol θΔics for the newly developing science of thermodynamics in his personal communications with Scottish physicist Peter Tait and Irish physicist William Thomson.

Education
By the age of three, everything that moved, shone, or made a noise drew the question: “what's the go o' that?” and if that did not satisfy his curiosity, the more specific query “what's the particular go o' that?” would follow. In 1834, his mother described him as such: "he has great work with doors, locks, keys, etc., and 'show me how it doos' is never out of his mouth. He also investigates the hidden course of streams and bell-wires, the way the water gets from the pond through the wall

Maxwell is among the early parental death and genius group (mother @ age 8).

In 1847, at age 16, in an answer to an exercise for Scottish philosopher William Hamilton (1788-1856) on the properties of matter, Maxwell brilliantly and correctly concluded: [4]

“The only thing which can be directly perceived by the senses is force, to which may be reduced light, heat, electricity, sound and all the other things which can be perceived by the senses.”

Maxwell was part of the Edinburgh school of thermodynamics. At Edinburgh University, from 1854 to 1856, he worked in the laboratory of James Forbes, where he did some of his first work in color theory.

Maxwell published at least 47 documents (letters, articles, books, correspondence, etc.) on thermodynamics during the years 1855 to 1878. [6]

Morality

It has been surmised, such as by American physical economist Philip Mirowski, that Maxwell suggested that moral laws could be modeled by a process of analogy with natural laws, base on his statement concerning “attractions of pleasure or the pressure of constraint activity”, discussed in the context will or the will of beings. [8] This assertion (fact checked) is based on Maxwells 1856 article “Analogies in Nature”, wherein this passage occurs. [9] This assertion about Maxwell deriving “moral laws” in these early years contradicts his deeper religious ambivalences, such as his 1878 conviction of his belief that his “soul is an amphicheiral knot”, as expressed in his “A Paradoxical Ode.” [7]



Kinetic theory


In 1859, after reading the 1857 paper "On the Nature of the Movement, Which we call Heat" by German physicist Rudolf Clausius, Maxwell formulated what is known as the "Maxwell distribution" of molecular velocities, which gave the proportion of molecules having a certain velocity in a specific range. [3] This was the first ever statistical law in physics. [4]

Maxwell's demon
His studies of kinetic theory led him to propose the now-famous Maxwell's demon paradox in a 1867 letter to Tait. [2]

Theory of heat
In 1871, Maxwell published the first edition of his now-famous Theory of Heat, one of the first treatises on thermodynamics. Of note, in the early editions, Maxwell had misinterpreted entropy, supposedly by relying its description by Peter Tait in his 1868 Sketch of Thermodynamics, and had to correct for his mistake in later editions

Electromagnetism
His 1873 publication A Treatise on Electricity and Magnetism, introduced the world to Maxwell equations, the four governing equations on the phenomenon of electricity and magnetism. Maxwell showed that these equations implicitly required the existence of electromagnetic waves traveling at the speed of light. [5]

Maxwell-Gibbs thermodynamic surface
In 1874, Maxwell constructed the first 3D thermodynamics surface model of the three states of existence of water. A sketch of this is famously shown as figure 26f in the 1875 edition of this Theory of Heat and the same diagram is also shown on the backdrop to the 2005 Gibbs stamp.

Evolution
Maxwell seems to have presented his views on evolution, in rather indirect ways, carrying his speculations all the way down to the atom-molecule level. [12]

Gibbs
Maxwell was the first to recognize and promote the work of Willard Gibbs around Europe.

Philosopher's paradox
In 1878-79, the year of his death, Maxwell penned a review article "Paradoxical Philosophy" and followed this up with his last poem "A Paradoxical Ode", both outlining his views on the philosopher's paradox and the implications of thermodynamics and conservation of energy in regards immortality, the soul, the life/death demarcation, evolution, morality, consciousness, down to the atomic level. [7] The poem seems to have been provoked, in part, as a parting words reaction to the Tyndall-Stewart-Tait debate.

Poetry
The following are a few noted Maxwell poetry stanzas:
“I come from empyrean fires –
From microscopic spaces,
Where molecules with fierce desires,
Shiver in hot embraces.
The atoms clash, the spectra flash,
Projected on the screen,
The double D, magnesianb,
And Thallium’s living green.”
— James Maxwell (1874), To the Chief Musician upon Nabla: A Tyndallic Ode (ر؛) (ر؛)

Tributes
The following are Maxwell tributes:
“Before Maxwell, people conceived of physical reality—insofar as it is supposed to represent events in nature—as material points, whose changes consist exclusively of motions, which are subject to partial differential equations. After Maxwell they conceived physical reality as represented by continuous fields, not mechanically explicable, which are subject to partial differential equations.”
Albert Einstein (1935), The World As I See It [13]

“Maxwell was one of those once-in-a-century geniuses who perceived the physical world with sharper senses than those around him.”
Tom Siegfried (2006), “Maxwell and Molecules” [15]


Quotes
The following are noted quotes by Maxwell:

“The only thing which can be directly perceived by the senses is force, to which may be reduced light, heat, electricity, sound and all the other things which can be perceived by the senses.”
— James Maxwell (1847), age 16

“It is of great advantage to the student of any subject to read the original memoirs on that subject, for science is always most completely assimilated when it is in the nascent state.”
— James Maxwell (1873), A Treatise on Electricity and Magnetism (pg. xiii)

First causes are not known to us, but they are subjected to simple and constant laws that can be studied by observation and whose study is the goal of natural philosophyHeat penetrates, as does gravity, all the substances of the universe; its rays occupy all regions of space. The aim of our work is to expose the mathematical laws that this element follows … The differential equations for the propagation of heat express the most general conditions and reduce physical questions to problems in pure analysis that is properly the object of the theory.”
— James Maxwell (date), Publication [14]


يلاحظ ان العبقري الفذ جيمس ماكسول هذا يتيم في سن الثامنة والمهم انه في احدى مقولاته وهو على فراش الموت عام 1879 قدم لنا اشارة الى تلك الطاقة التي تتشكل على اثر اليتم، وهي محور بحثنا هنا ، وتؤدي الى الانتاج العبقري وهو عنده متعدد المجالات ومهول وتلك المقولة تنص على ما يلي :
what is done by what is called myself is , I feel done by something greater than myself in me".
وترجمة ما قاله ماكسويل " اشعر ان ما انجز من قبل ما يسمى بنفسي myself قد انجز في الواقع من قبل شيء اعظم من نفسي هذه التي في داخلي".

ملاحظة هامة من المدون ايوب صابر :
وهذه المقولة من هذا العبقري والتي تعكس احساسه بمصدر العبقرية لديه لكنه عجز عن تقديم تفسير له، توحي بما نقوله في نظرية الطاقة البوزترونية. والتي حاولت فيها تقديم تفسير غير مسبوق لمصدر الطاقة الابداعية، وبالتالي الانجازات العبقرية..

"وهي تحديدا بأن صدمة اليتم تؤدي الى تفاعل كيماوي في ثنايا الدماغ، وهذا التفاعل على الاغلب ناتج عن ارتطام ذرات من المادة مع نقيضها من اللامادة بفعل الصدمة، ومن هنا جاءت التسمية بالانفجار البوزيتروني. وهذا الانفجار البوزتيروني يؤدي الى تولد طاقة هائلة لا نشعر بوجودها ولكننا نتعرف على ذلك الوجود من خلال ما ينتج عنها من عبقرية ومظاهر وقدرات وسمات نفسية اخرى".

ولهذا تختلف التفسيرات في مصدر الطاقة الابداعية وقديما كانوا يعتقدون ان مصدر الابداع هو الجن، ومنهم من يعتقد ان للابداع وحي وشيطان وهكذا...وهومؤشر على عظمة المصدر الذي ينهل منه الابداع، وقد عجزت النظريات التي تعتمد على مبدأ الطاقة ووضعها علماء النفس امثال فرويد وادلر وكارل يونج عن تقديم تفسير شافي لمصدر الطاقة الابداعية على الرغم انهم يجمعون بأن احداث الطفولة مثل الصندوق الاسود بالنسبة للشخص وهي التي لها عظيم التأثير على ما سيكون عليه وقد لاحظ مجموع العلماء هؤلاء اثر الاحداث المأساوية على الشخصية truamatic experiences لكنهم في تقديري لم يتمكنوا من تقديم تفسير شافي حول الالية التي يقع فيها التأثير على الرغم من عبقرية تلك التفسيرات خاصة التي قدمها اليتيم ادلر والذي جاء بنظرية التعويض، بينما يعتقد اتباع مدارس التنمية البشرية بأن سر العبقرية يمكن في العقل الباطن ولذلك هم يبحثون دائما عن ادوات لتفعيل قدرات العقل الباطن غير المحدودة حسب اعتقادهم ومن ذلك نظرية قانون الجذب التي جاءات بها الاسترالية لويندا بايرن صاحبة كتاب السر والذي يتحدث عن وجود ما اسمته بقانون الجذب في الدماغ وهو سر تمكن البعض من تحقيق انجازات عبقرية حسب رأيها وهي نظرية تقوم على افتراض يحتمل الصح والخطأ ولا يقوم على ادله علمية او حتى احصائية وتحليلية، بل ان قانون الجذب هذا يشير بدوره الى وجود قدرات خارقة في الدماغ لدى الايتام وهو دليل آخر على صحة ما تقدمه نظريتي البوزترونية في تفسير الطاقة الابداعية في حدها الاعلى.

وحتى هذا العالم جيمس ماكسويل اكتفى بالقول انه لاحظ بأن "انجازاته كأنها من انجاز شيء اعظم من نفسه التي في داخله" وكأنه يوحي بأنه كان متلبسا بجني من وادي عبقر وان ما قاله انما جاء من شيء اعظم منه..لتأتي نظريتي لتقديم الجواب وكشف سر تلك العلاقة بين الاحداث المأساوية والعبقرية وتأكيدها ببراهين تتعدى عامل الصدفة.

وذلك الشيء في تقديري هو حتما وحسب نظريتي البوزيترونية في تفسير الطاقة الابداعية هي عبارة عن دماغ تعرض لصدمة واعظمها اثرا اليتم ...فادت تلك الصدمة الى انفجار بوزتروني ( وهذا هو الاعجاز في الموضوع حيث يبدو الدماغ بيئة معجزة يمكن ان يحدث فيها ما لا يمكن ان يحدث في البيئة الطبيعية حيث يقول علماء الفيزياء بأن الطاقة المتولدة نتيجة ارتطام غرام واحد من المادة مع نقيضها من اللامادة يؤدي الى توليد طاقة تعادل الطاقة الناتجة عن 100 قنبلة هيدروجينة ).

وعليه نجد ذلك الانفجار قد ولد طاقة هائلة بمقايسس الطاقة الدماغية، وهو امر ما يزال كيفية حدوثه وقياسه مجهول حتى الان، رغم ان اطباء التشريح بدأوا يستخدمون مثل هذه التكنيك (الانفجارات البوزيترونية) في اضاءة ثنايا الدماغ للتعرف على اماكن الخلل وهو ما يعرف بpositron emission device حيث يتم حقن الدماغ بذرة سكر تحتوي على ذرة كربون وحال اتمام عملية الحقن يحدث توهج يضيء ثنايا الدماغ فيتم التعرف على مواقع الخلل ).

المهم ان هذه الطاقة المتولدة لا نهائية في طبيعتها لانها نتاج ارتطام المادة بنقيضها ( الكترون وبوزيترون ) ، ومن هنا جاءت التسمية حيث ان البوزيترون هو نقيض الالكترون كما يقول علماء الفيزياء.

وتلك الطاقة اما ان تستثمر ايجابيا فينتج عنها انجازات عبقرية، وهذا يتطلب رعاية ودراسة ومحيط مناسب لتتشكل المهارات والقدرات على التعبير وبالتالي الانجاز العبقري وذلك هو مصدر الابداع العبقري عند ماكسويل والذي اعتقد بأنه اعظم من نفسه.

او ان تهمل او تقهر فتتحول الى قنوات سلبية مدمرة مثل الجريمة، ولذلك كله نجد ان اعظم العباقرة واعتى المجرمين جاوا من بين الايتام، ومن هنا تأتي اهمية كفالة الايتام ورعايتم لانهم مشاريع عظماء، واذا ما تركوا او قهرواربما تحولوا الى مجرمين الا اذا ما وجد من امتلك مثل تلك الطاقة الهائلة ادوات لتنفيسها بصورة واعية او غير واعية، وتحقيق نوع من التوازن ومن ذلك التعبير الابداعي او الفني او النشاطات الاجتماعية والجسدية والتي يمنع انزلاقه في متون الجنون والجريمه.

ان هذه المقولة من هذا العبقري الفذ لهي مؤشر آخر على عبقريته. وهي حتما معلومة فائقة الاهمية تضاف الى ما تراكم لدينا حتى الان من ادله وبيانات واحصاءات حول العلاقة بين العبقرية واليتم، وتجعلنا اكثر اطمئنانا في القول بأن مصدر الطاقة الابداعية هو حتما الطاقة البوزيترونية المتولدة في ثنايا الدماغ كنتيجة لمصائب ومآسي يتعرض لها الانسان في زمن الطفولة المبكر.

ومن هنا تأتي اهمية نظريتي البوزيترونية في تفسير الطاقة الابداعية والتي يبدو انها اول نظرية تقدم تفسيرا شاملا كاملا غير مسبوق يقوم على اسس وادلة احصائية وتحليلة وعلمية رغم اننا ما نزال بحاجة الى ادلة علمية وعملية مخبرية من خلال اجراء فحوصات تقدم ادله وبراهين واجابات شافية على صحة الفرضيات ومنها وجود مثل تلك الطاقة في دماغ اليتيم وانها فعلا مصدر الابداع العبقري وهكذا ؟!!!

والبحث ما زال جاريا عن مختبر قادر على اتمام هذه الاختبارات ويسعدني اي مساعدة من ايتام العالم من العاملين في مثل تلك المختبرات المتخصصة بهذا الخصوص...

ايوب صابر 04-03-2015 02:26 PM

مقولة ساخنة

كل ابداع هو مساهمة مهمة في البناء الحضاري الانساني مهما قل شانه او كبر وهو حتما يأتي على درجات من حيث الأهمية، والوزن، والأثر، والحضور، والخلود.
فإبداع غير اليتيم يأتي في أدنى درجات السلم من حيث الأهمية، وقد يترك له بصمة على صفحات التاريخ، وقد يمر مثل سحابة صيف عابره.
اما إبداع اليتيم فهو يأتي في راس سلم الابداع وغالبا ما يأتي على شكل ثورة مزلزلة، او بركان متفجر، ويكون له وقع واثر عظيم وهو بذلك يشكل وفي الغالب منعطفا تاريخيا بارزا، وخالدا ، وقد يغير مجرى التاريخ .
والدليل علي ذلك اننا نجد بان كل ثورة فرضت نفسها على صفحات التاريخ في كل المجالات جاء بها يتيم دائماً وحتما .
*

ايوب صابر 04-06-2015 10:01 AM

تابع مقال ...العلاقة بين موت الابوين المبكر والعبقرية
early parental death and genius
Terminology
Of note, in regards to terminology (see: life terminology upgrades) a person is a molecule (technically a powered
Animate chemical) and, technically speaking (see: defunct theory of life), and molecules cannot “die” but only be formed (de-formed) or Synthesized (or de-synthesized); hence, it is more scientifically accurate to speak of “end” or “termination” of a parent as compared to the defunct term “death” of a parent; a comparative example being someone speaking about the death of the water molecule H2O in a water sodium reaction. For the sake of Internet search functionability, however, in this article, the older religio-mythology term "death" will be retained in the title, over that of either the politically-neutral term "loss", which implies that something has been lost (which is a blurry conception), or the scientifically-correct terms "termination" or "end", but which are less palatable.
المصطلحات:
بخصوص المصطلحات المستخدمة في هذا البحث (انظر التحديث على مصطلحات الحياة)، نقول بأن الشخص عبارة عن جزيء molecule (وهو تركيبة كيميا حيوية تمتلك القوة) ، ذلك اذا ما اردنا وصفه من الناحية الفنية. ( انظر موت نظرية الحياة ) وعلى اعتبار ان الجزئيات الحيوية لا تموت ولكنها تتشكل او يعاد تشكلها، تتألف او يعاد توليفها، وعليه فان القول (نهاية الحياة او انتهاء الحياة )، هو علميا تعبير ادق في وصف وفاة احد الوالدين من استخدام كلمة "موت" احد الوالدين. ولتوضيح ذلك حينما نتحدث عن موت جزيء الماء مثلا H2O في تفاعل بين الصوديوم والماء .
وفقط لغرض البحث على شبكة الانترنت فاننا سوف نستخدم الكلمة القديمة ( ذات الأصول الدينية الميثولوجية ) الموت لوصف نهاية الحياة في هذا المقال بدلال من الكلمة المحايدة وهي ( خسارة ) والتي توحي بأن شيء قد فقد او الكلمة الادق عليما وهي نهاية او انتهاء الحياة.



ايوب صابر 04-06-2015 10:09 AM


يقول العالم الكبير اليتيم في سن الثامنة العبقري وثالث اعظم عالم وجد على الارض عبر التاريخ جيمس ماكسول :

what is done by what is called myself is , I feel done by something greater than myself in me".

وترجمة ما قاله ماكسويل " اشعر ان ما انجز من قبل ما يسمى بنفسي myself قد انجز في الواقع من قبل شيء اعظم من نفسي هذه التي في داخلي".

ملاحظة هامة من المدون ايوب صابر :
وهذه المقولة من هذا العبقري تعكس احساسه بمصدر العبقرية لديه لكنه عجز عن تقديم تفسير له، وتوحي بما نقوله في نظرية الطاقة البوزترونية والابداع. والتي حاولت فيها تقديم تفسير غير مسبوق لمصدر الطاقة الابداعية، وبالتالي الانجازات العبقرية..والعلاقة بينهما...

"وهي تحديدا بأن صدمة اليتم تؤدي الى تفاعل كيماوي في ثنايا الدماغ، وهذا التفاعل على الاغلب ناتج عن ارتطام ذرات من المادة مع نقيضها من اللامادة بفعل الصدمة، ومن هنا جاءت التسمية بالانفجار البوزيتروني. وهذا الانفجار البوزتيروني يؤدي الى تولد طاقة هائلة لا نشعر بوجودها ولكننا نتعرف على ذلك الوجود من خلال ما ينتج عنها من عبقرية ومظاهر وقدرات وسمات نفسية اخرى".

ولهذا تختلف التفسيرات في مصدر الطاقة الابداعية وقديما كانوا يعتقدون ان مصدر الابداع هو الجن، ومنهم من يعتقد ان للابداع وحي وشيطان وهكذا...وهومؤشر على عظمة المصدر الذي ينهل منه الابداع، وقد عجزت النظريات التي تعتمد على مبدأ الطاقة ووضعها علماء النفس امثال فرويد وادلر وكارل يونج عن تقديم تفسير شافي لمصدر الطاقة الابداعية على الرغم انهم يجمعون بأن احداث الطفولة مثل الصندوق الاسود بالنسبة للشخص وهي التي لها عظيم التأثير على ما سيكون عليه وقد لاحظ مجموع العلماء هؤلاء اثر الاحداث المأساوية على الشخصية truamatic experiences لكنهم في تقديري لم يتمكنوا من تقديم تفسير شافي حول الالية التي يقع فيها التأثير على الرغم من عبقرية تلك التفسيرات خاصة التي قدمها اليتيم ادلر والذي جاء بنظرية التعويض، بينما يعتقد اتباع مدارس التنمية البشرية بأن سر العبقرية يمكن في العقل الباطن ولذلك هم يبحثون دائما عن ادوات لتفعيل قدرات العقل الباطن غير المحدودة حسب اعتقادهم ومن ذلك نظرية قانون الجذب التي جاءات بها الاسترالية لويندا بايرن صاحبة كتاب السر والذي يتحدث عن وجود ما اسمته بقانون الجذب في الدماغ وهو سر تمكن البعض من تحقيق انجازات عبقرية حسب رأيها وهي نظرية تقوم على افتراض يحتمل الصح والخطأ ولا يقوم على ادله علمية او حتى احصائية وتحليلية، بل ان قانون الجذب هذا يشير بدوره الى وجود قدرات خارقة في الدماغ لدى الايتام وهو دليل آخر على صحة ما تقدمه نظريتي البوزترونية في تفسير الطاقة الابداعية في حدها الاعلى.

وحتى هذا العالم جيمس ماكسويل اكتفى بالقول انه لاحظ بأن "انجازاته كأنها من انجاز شيء اعظم من نفسه التي في داخله" وكأنه يوحي بأنه كان متلبسا بجني من وادي عبقر وان ما قاله انما جاء من شيء اعظم منه..لتأتي نظريتي لتقديم الجواب وكشف سر تلك العلاقة بين الاحداث المأساوية والعبقرية وتأكيدها ببراهين تتعدى عامل الصدفة.

وذلك الشيء في تقديري هو حتما وحسب نظريتي البوزيترونية في تفسير الطاقة الابداعية هي عبارة عن دماغ تعرض لصدمة واعظمها اثرا اليتم ...فادت تلك الصدمة الى انفجار بوزتروني ( وهذا هو الاعجاز في الموضوع حيث يبدو الدماغ بيئة معجزة يمكن ان يحدث فيها ما لا يمكن ان يحدث في البيئة الطبيعية حيث يقول علماء الفيزياء بأن الطاقة المتولدة نتيجة ارتطام غرام واحد من المادة مع نقيضها من اللامادة يؤدي الى توليد طاقة تعادل الطاقة الناتجة عن 100 قنبلة هيدروجينة ).

وعليه نجد ذلك الانفجار قد ولد طاقة هائلة بمقايسس الطاقة الدماغية، وهو امر ما يزال كيفية حدوثه وقياسه مجهول حتى الان، رغم ان اطباء التشريح بدأوا يستخدمون مثل هذه التكنيك (الانفجارات البوزيترونية) في اضاءة ثنايا الدماغ للتعرف على اماكن الخلل وهو ما يعرف بpositron emission device حيث يتم حقن الدماغ بذرة سكر تحتوي على ذرة كربون وحال اتمام عملية الحقن يحدث توهج يضيء ثنايا الدماغ فيتم التعرف على مواقع الخلل ).

المهم ان هذه الطاقة المتولدة لا نهائية في طبيعتها لانها نتاج ارتطام المادة بنقيضها ( الكترون وبوزيترون ) ، ومن هنا جاءت التسمية حيث ان البوزيترون هو نقيض الالكترون كما يقول علماء الفيزياء.

وتلك الطاقة اما ان تستثمر ايجابيا فينتج عنها انجازات عبقرية، وهذا يتطلب رعاية ودراسة ومحيط مناسب لتتشكل المهارات والقدرات على التعبير وبالتالي الانجاز العبقري وذلك هو مصدر الابداع العبقري عند ماكسويل والذي اعتقد بأنه اعظم من نفسه.

او ان تهمل او تقهر فتتحول الى قنوات سلبية مدمرة مثل الجريمة، ولذلك كله نجد ان اعظم العباقرة واعتى المجرمين جاوا من بين الايتام، ومن هنا تأتي اهمية كفالة الايتام ورعايتم لانهم مشاريع عظماء، واذا ما تركوا او قهرواربما تحولوا الى مجرمين الا اذا ما وجد من امتلك مثل تلك الطاقة الهائلة ادوات لتنفيسها بصورة واعية او غير واعية، وتحقيق نوع من التوازن ومن ذلك التعبير الابداعي او الفني او النشاطات الاجتماعية والجسدية والتي يمنع انزلاقه في متون الجنون والجريمه.

ان هذه المقولة من هذا العبقري الفذ لهي مؤشر آخر على عبقريته. وهي حتما معلومة فائقة الاهمية تضاف الى ما تراكم لدينا حتى الان من ادله وبيانات واحصاءات حول العلاقة بين العبقرية واليتم، وتجعلنا اكثر اطمئنانا في القول بأن مصدر الطاقة الابداعية هو حتما الطاقة البوزيترونية المتولدة في ثنايا الدماغ كنتيجة لمصائب ومآسي يتعرض لها الانسان في زمن الطفولة المبكر.

ومن هنا تأتي اهمية نظريتي البوزيترونية في تفسير الطاقة الابداعية والتي يبدو انها اول نظرية تقدم تفسيرا شاملا كاملا غير مسبوق يقوم على اسس وادلة احصائية وتحليلة وعلمية رغم اننا ما نزال بحاجة الى ادلة علمية وعملية مخبرية من خلال اجراء فحوصات تقدم ادله وبراهين واجابات شافية على صحة الفرضيات ومنها وجود مثل تلك الطاقة في دماغ اليتيم وانها فعلا مصدر الابداع العبقري وهكذا ؟!!!

والبحث ما زال جاريا عن مختبر قادر على اتمام هذه الاختبارات ويسعدني اي مساعدة من ايتام العالم من العاملين في مثل تلك المختبرات المتخصصة بهذا الخصوص..

مقولة ساخنة

الايتام مشاريع العظماء... لان في داخل كل يتيم طاقة هائلة تشكلت على اثر مصيبة وصدمة اليتم ، ولو احسن استثمار هذه الطاقة لتحول ذلك اليتيم الى عبقرية فذة في احد المجالات ولكن تلك الطاقة التي تشكل اذا ما اهملت او قهرت سوف تتحول الى اداة قتل وتدمير لليتيم ولمن حوله...

ايوب صابر 04-06-2015 01:27 PM

وقبل ان نطلق البحث في حياة ال 500 عبقري واستكشاف علاقة عبقريتهم باليتم دعونا ايضا ان نرتجم ونبحث في هذا الموضوع وهو الثورات العلمية واصحابها اي الذي قاموا بثورات علمية عبر التاريخ ونستكشف هل كانوا ايتام فعلا- كما تفترض نظريتي في تفسير الطاقة الابداعية - ثم نعود للمزيد من البحث في سيرة حياة الـ 500 عبقري؟




In science, scientific revolutions are periods in progress and development of scientific thought where established theory or ideas gets thrown out, completely overhauled, or significantly modified, often owing to new conflicting experimental findings, resulting to bring about new and unexpected growth in scientific thought, typically characterized by a new branch of science. The following is a 2011 snapshot of what can be called the Goethean revolution, one that we are in the midst of or possibly beginning of presently, but do not yet know it: [1]

“Both Goethe and Gombrowicz incorporate explanations of structure into their narratives, and both make references to a chemical model of combination. ‘Gombrowicz’s novelty consists in his going one step further and perfecting Goethe’s revolution’: the character of Olek Skuziak allows him to destroy the narratives completely and put himself ‘in the position of speaking to oneself alone’. Regnault writes, on Gombrowicz’s behalf: ‘My pornography is an optic of perversions, but it is also an inversion of the art of writing, a pornology of writing’. When Gombrowicz writes of ‘persevering in obscenity’, the persevering designates the rigours of the structure, which allow one to surpass the charms of obscenity and lead to their expulsion.”


Scientific revolutions are typically measured in decades, starting on a certain year, preceded by build up years, followed by a transformation period, ending with universal acceptance. These epoch periods become known as revolutions, typically only in retrospect, when the topic or subject begins to see third party descriptions of the subject using the term “revolution”. Some of the main scientific revolutions are tabulated below:
NameYearPersonPublicationSpan

1Copernican revolution
Robert Hooke (1665)
Isaac Newton (1687)
1543Nicholas CopernicusOn the Revolution of the Heavenly Spheres270-
Leucippus (475BC)

Robert Boyle (1661)
Isaac Newton (1718)

Libb Thims | Thimsian revolution (1995)
Galileo Galilei (1592-1642)

Robert Boyle (1657)


5-Darwinian revolution
Alfred Wallace (1858)

Charles Darwin (1859)
1859Charles DarwinOrigin of Species1780-present
Pierre Gassendi | Corpuscular theory of light (1649)

Robert Hooke | Wave theory of light (1660s)
Isaac Newton | Corpuscular theory of light (1670s)
Christiaan Huygens | Wave theory of light (1678)
Albert Einstein | light quanta (photon) (1905)
1865James Maxwell"A Dynamical Theory of the Electromagnetic Field"1649-present

Max Planck (1900)
Albert Einstein (1905)
Niels Bohr (1913)
Erwin Schrodinger (1926)

1900Max Planck"On the Law of Energy Distribution in the Normal Spectrum"1901-1926
Discussion
The average IQ of the "core" revolutionist, per each scientific revolution, i.e. Copernicus (IQ=190), Lavoisier (IQ=175), Goethe (IQ=230), Clausius (IQ=205), Darwin (IQ=175), Maxwell (IQ=210), and Planck (IQ=190), is IQavg=196.



In categorizational terms, in respect to a "revolutionary genius" pointing system, we note that those with two or more revolution association or roles include:

Revolutions






Person
IQTypes

IQAVG3Newton215Copernican, Chemical, and Maxwellian}
2103Einstein220Thermodynamic, Maxwellian, and Quantum3Hooke195Copernican, Maxwellian, and Thermodynamic2Goethe230Darwinian and Goethean

}


2022Maxwell210Thermodynamic and Maxwellian2Clausius205Thermodynamic and Quantum2Galileo200Copernican and Thermodynamic2Schrodinger190Quantum and Thermodynamic2Boltzmann195Thermodynamic and Quantum2Boyle185Thermodynamic and Chemical





The IQ average of the 12 revolutionists, with known IQ estimates, having only single revolution association, is: IQAVG = 189.


Related to all of this, Boltzmann, in 1886, famously postulated that the future would look back and define the century the following way:

"The nineteenth century will be remembered as the century of the ‘mechanical vision of nature’ and of ‘Darwin’s evolutionism’."




Which has indeed been the case, with Darwin and Clausius being the two big competing theories with which the modern person uses to understand his or her own existence.


References

1. Synopsis of Francois Regnault, “Optique de Gombrowicz” – Kingston University.



External links

Scientific revolution – Wikipedia.

The Structure of Scientific Revolutions – Wikipedia.

ايوب صابر 04-06-2015 01:47 PM

Scientific revolutions



In science, scientific revolutions are periods in progress and development of scientific thought where established theory or ideas gets thrown out, completely overhauled, or significantly modified, often owing to new conflicting experimental findings, resulting to bring about new and unexpected growth in scientific thought, typically characterized by a new branch of science.



The following is a 2011 snapshot of what can be called the Goethean revolution, one that we are in the midst of or possibly beginning of presently, but do not yet know it: [1]


الثورات العلمية:
ان الثورات العلمية في مجال العلوم تعني فترات زمنية تشهد تقدما وتطورا في الأفكار العلمية الى حد انها تشكل في مجموعها نظرية اصيلة او مجموعة مبادئ عملية التي تحدث تغيرا عميقا في الأفكار السائدة او تعدل عليها ويتم ذلك عادة كنتيجة لمجموعة من التجارب العلمية التي توصل الى نتائج مختلفة وجديدة وغير متوقعة في الأفكار العملية وهي غالبا ما تشكل فرع جديد من فروع العلوم.
فيما يلي وصف ملخص لما يطلق عليه اسم ثورة جوثه Goethean revolution وهي واحدة من الثورات التي نحن نختبرها حاليا او في بداياتها ولكننا لا ندرك ذلك حتى الان :

ايوب صابر 04-08-2015 12:16 PM

تابع ...

“Both Goethe and Gombrowicz incorporate explanations of structure into their narratives, and both make references to a chemical model of combination. ‘Gombrowicz’s novelty consists in his going one step further and perfecting Goethe’s revolution’: the character of Olek Skuziak allows him to destroy the narratives completely and put himself ‘in the position of speaking to oneself alone’. Regnault writes, on Gombrowicz’s behalf: ‘My pornography is an optic of perversions, but it is also an inversion of the art of writing, a pornology of writing’.

When Gombrowicz writes of ‘persevering in obscenity’, the persevering designates the rigors of the structure, which allow one to surpass the charms of obscenity and lead to their expulsion.”

كل من جوثي وكمبرووكز يضمنون كتاباتهم الروائية تفصيلا عن تركيبة الانسان وكلاهما يرجع الموضوع الى نموذج من مزيج كيمائي، ونجد ان عبقرية كمبرووكز قد سارت شوطا إضافيا وحسنت من ثورة جوثي. فحينما اخترع شخصية اولك سكوزياك يسمح له بأن يدمر الحبكة بشكل كامل ويضع نفسه في موقف يتحدث فيه مع نفسه. وقد كتب رجنولت Regnault بهذا الخصوص نيابة عن كمبرووكز" ان التعابير الجنسية في كتاباتي تمثل ثورة بصرية كما انها تمثل انقلاب في فن الكتابة ".

فعندما يكتب كمبرووكز "ويواظب على الكتابة البذيئة" فان البذائة تشكل محور النص وذلك يجعل المتلقي يتجاوز البذائة ويصل الى ما هو اعمق من ذلك".

ملاحظة : قد لا تكون الترجمة دقيقة هنا ونتقبل أي تصحيح على الترجمة.

---

Scientific revolutions are typically measured in decades, starting on a certain year, preceded by build up years, followed by a transformation period, ending with universal acceptance. These epoch periods become known as revolutions, typically only in retrospect, when the topic or subject begins to see third party descriptions of the subject using the term “revolution”. Some of the main scientific revolutions are tabulated below:


,تقاس الثورات العلمية بشكل عام بحقب تاريخية (عشرات السنين). وهي تبدأ عادة في عام محدد يسبقها سنوات تتراكم فيها المعرفة العلمية في مجال الثورة العلمية، يتبعها مرحلة تحول او تشكل وتنتهي بقبول دولي للثورة العلمية وافكارها.

وتصبح هذه الحقب التاريخية تعرف بثورات ويحدث ذلك عادة بأثر رجعي، وذلك حينما يبدأ طرف ثالث يصف الموضوع على انه "ثورة" علمية.

بعض هذه الثورات العلمية التي وقعت مدرج ادناه:

1- ثورة كوبرنيكس

وقعت هذه الثورة عام 1543 وكان زعيمها اليتيم نكولاس كوبرنيكوس ومجالها الفلك.
أسس لهذه الثورة وشارك فيها العلماء التالية أسمائهم:
Aristarchus
In science, Aristarchus (c.310-230BC) (CR=9) was a Greek astronomer noted for being the first person to conceive of heliocentrism or the heliocentric model; specifically in circa 270BC, he conceived that the earth rotates on its axis, that the earth orbits the sun, and devised methods for estimating relative distances of sun and moon from earth.

Aristarchus's works, along with those of Hero, Hypatia, Sappho, Berossus and his Babylonaica, are said to be the five most “tantalizing losses from the Library of Alexandria

1- أرسطرخس الساموسي...مجهول الطفولة:

(باليونانية: Ἀρίσταρχος) عاش ما بين 310 ق م – 230 ق م عالم فلك ورياضيات يوناني كبير، من مدرسة الإسكندرية القديمة، ولد في ساموس باليونان. يتميز أرسطرخس بفكره الفلكي الجريء، فدرس الفلك وقد فيه انجازات عديدة ومهمة، ومن أهمها: فكرته حول مركزية الشمس داخل النظام الشمسي جاعلا الشمس هي مركز الكون بدلا من الأرض، وسبق بها نظرية كوبرنيكس بنحو 18 قرنا. وقد كان متأثرا بفكر الفيلسوف فيلولاوس أحد أتباع فيثاغورس، وإن كان فيلولاوس قد وضع ناراً مركزية تدور حولها الأرض والشمس والقمر والكواكب الخمسة وقبة النجوم،
تدور نظرية أرسطرخس تلك على أن الشمس تقع في مركز الكون والأرض تدور حولها سنويا، وفي ذات الوقت تدور حول محورها يوميا، وكل الكواكب السيارة الخمس (آنذاك) تدور حول الشمس، ماعدا القمر فهو يدور حول الأرض. أما النجوم فهي ثابتة وحركتها اليومية ماهي إلا خدعة سببها دوران الأرض حول محورها في الإتجاه المضاد، واستنتج ذلك بناء على تأكده من كون الشمس أكبر من القمر والأرض، فليس من المعقول أن تتحكم الأرض ذات الحجم الصغير بكوكب كبير كالشمس.
ومن انجازاته الأخرى، قياسه بعد الشمس والقمر عن الأرض، وحجم كل واحد منهما إلى الآخر، وهذه القياسات وردت في كتابه الوحيد (في حجم الشمس والقمر وأبعادهما) ولكن لم ترد نظريته عن مركزية الشمس في هذا الكتاب. ومن انجازاته أيضا ابتكاره نوعا من المزاول الشمسية.
الجدير بالذكر أن أفكار أرسطرخس الجريئة ضاعت في ظل الفلكيين الكبار أمثال أرسطو وهيبارخوس وبطليموس وغيرهم ممن آمن بمركزية الأرض.

==

2- نكولاس كوبرنيكوس والتي تنسب الثورة اليه...يتيم الاب في سن العاشرة.

نيكولاس كوبرنيكوس (بالإنجليزية: Nicolaus Copernicus) ولد (19 فبراير 147324 مايو 1543) (بالبولندية: Mikołaj Kopernik) ويلفظ بالبولندية ميكواي كوبرنيك راهباً وعالماً رياضياتياً وفيلسوفا فلكياً وقانونياً وطبيباً وإدارياً ودبلوماسياً وجندياً بولندياً كان أحد أعظم علماء عصره. يعتبر أول من صاغ نظرية مركزية الشمس وكون الأرض جرماً يدور في فلكها في كتابه "في ثورات الأجواء السماوية". وهو مطور نظرية دوران الأرض، ويعتبر مؤسس علم الفلك الحديث.الذي ينتمي لعصر النهضة الأوروبية - 1400 إلى 1600 ميلادية -
ولمسؤولياته الجسام اعتبر الفلك بمثابة الهواية لكنه مع ذلك صاغ إحدى أهم النظريات في التاريخ محدثاً ثورة في علم الفلك وبالتالي في العلم المعاصر مشجعاً العلماء والباحثين على تحدي القوانين السائدة وتقديم العلم على العقائد الدوغمائية. أنفق ميكواي كوبيرنيك 20 عاماً من العمل على نظرية مركزية الشمس وكان عمله الأساسي تحت عنوان "عن دوران الأجرام السماوية" وقد انتهى من هذا العمل في عام 1539 م، وقد ظهر عمله هذا لأول مرة في عام 1543 م في مدينة فيرمبورك قبل وفاته بعدة أيام.
ألف بحثاً راح يعرضه على أصدقائه وزملائه، وخلاصة هذا البحث أن الشمس هي مركز هذه المجموعة التي من بينها كوكب الأرض. كما ألّف كتاب عدد دورة الأجرام السماوية في سنة 1533 ألقى سلسلة من المحاضرات في روما. عرض فيها مبادئ نظريته دون أن يثير غضب الكنيسة عليه، وعندما أكمل كتابه عن دورة الأجرام السماوية، لم ينشره خوفاً من الكنيسة أيضاً ولم يرَ هذا الكتاب النور إلا يوم وفاة نيكولاس. في هذا الكتاب أثبت: أن الأرض تدور حول نفسها. وأن القمر يدور حول الأرض. وأن الأرض والكواكب الأخرى كلها تدور حول الشمس.
ترجع شهرة كوبرنيكوس إلى تبنيه فكرة وجود الشمس وليس الأرض كجسم ثابت في مركز المجموعة الشمسية - نظرية العالم المعروفة وقتها - على أن تتحرك الأجسام الأخرى حولها. وبنظرة مركزية الشمس هذه وقف كوبرنيكوس مناهضاً لتعاليم بطليموس عن مركزية الأرض، التي ظلت وقتها طويلاً غير قابلة للطعن. وقد استند كوبرنيكوس في نظريته التي قدمها في هذا الكتاب إلى أن حركة الأجسام السماوية يمكن تفسيرها بطريقة أفضل وأبسط إذا تركنا فكرة وجود الأرض في مركز الكون.
أما الدليل على صحة تعاليم كوبرنيكوس فقد أعطاه كبلر بعد 80 سنة. بعد أن حرر نظرية كوبرنيكوس من نقائصها، وإن ظلت جداول تحسب على أساس كتاب كوبرنيكوس، كما استعملت بعضها كأساس للتقويم الجريجورياني. ويأتي الدليل على أن كوبرنيكوس كان معروفاً جدا أثناء حياته من البحث عنده عن نصائح لتعديل التقويم الذي طال التخطيط من أجله.

خمسة أشخاص لعبوا دورا محوريا في نقل أوروبا من حالة السبات العميق إلى مرحلة النهضة. هؤلاء الأشخاص هم كوبرنيكوس - البولندي - الدنماركي براهه، الألماني كبلر، الإيطالي جاليليو والإنجليزي نيوتن.
ولعل أكثر هؤلاء الأشخاص تأثيرا هو كوبرنيكوس لأنه هو صاحب الضربة الأولى التي زلزلت كيانات الجمود القائمة في عصره بل وصدعتها بغير رجعة وجعلتها غير قابلة للإصلاح. إن نتائج أطروحات كوبرنيكوس قد تخطت حدود الفلك لتؤثر في الدين والسياسة والفلسفة والثقافة الإنسانية كلها. فقد قال كوبرنيكس أن الأرض تدور وأنها ليست مركز الكون ضاربا بذلك بنظرية بطليموس ـ أرسطو عرض الحائط والتي استمرت 20 قرناً والتي دعمتها الكنيسة لمدة 12 قرن وجعلت مجرد التشكيك في هذه النظرية كفراً. إذن الأرض تتحرك والكنيسة كانت كل هذه السنين الماضية على خطأ، كوبرنيكوس نفسه كان رجل دين فهو كاهن كنيسة فراونبورج في بولندا.

النشأة :
ولد نيكولا كوبرنيكس في بلدة تورون على حدود بروسيا في 19 فبراير 1473م في أسرة ثرية بمدينة تورون في بيت تسوده الرفاهية وفي جو مفعم بالوطنية. كان والده رجل أعمال ناجح يتاجر في السنترال ومواطناً محترماً في ميت خاقان مات ونيكولاس في العاشرة من عمره لتربيه أمه باربرا واتزنرود وخاله ووكاش فاتسينرود الذي كان أسقفاً ثم كبيراً لأساقفة مقاطعة فارمينسكي مع أشقائه الثلاثة. لكن الأب ترك ما يكفي لأن تعيش العائلة حياة كريمة ومحترمة، كان لكوبرنيكوس أخ واحد هو أندرياس الذي أصبح قساً وأختان باربرا وأصبحت راهبة بندكتية وكاثرينا التي تزوجت رجل أعمال ومستشاراً مدنياً.

==
3- جاليليو جاليلي ..مجهول الطفولة.

(15 فبراير 1564 - 8 يناير 1642)،(بالإنجليزية: Galileo Galilei) عالِم فلكي وفيلسوف وفيزيائي إيطالي، ولد في بيزا في إيطاليا. أبوه هو فينسينزو جاليلي وأمه هي جوليا دي كوزيمو أماناتي وأنجب من مارينا جامبا ثلاثة أطفال دون زواج هم فيرجينا (لقبت بعد ذلك بالأخت ماريا) ولدت عام 1600 وماتت عام 1634، فينسنزو ولد عام 1606 ومات عام 1646، ليفيا (ولقبت بعد ذلك بالأخت أركنجيلا) ولدت عام 1601 وماتت عام 1649. نشر نظرية كوبرنيكوس ودافع عنها بقوة على أسس فيزيائية، فقام أولاً بإثبات خطأ نظرية أرسطو حول الحركة، وقام بذلك عن طريق الملاحظة والتجربة

==
4- روبرت هوك يتيم في سن 13
(18 يوليو 1635، وفق التقويم القديم - 3 مارس 1703) فيلسوف طبيعي ومعماري وعالم موسوعي إنجليزي وعضو الجمعية الملكية. وفي وقت واحد، شغل منصب أمين تجارب الجمعية الملكية وعضو مجلسها وأستاذ الهندسة في غريشام ومساح لمدينة لندن بعد حريق لندن الكبير، حيث أجرى أكثر من نصف عمليات مسح لندن بعد الحريق. كما كان أيضًا من المعماريين البارزين في عصره، وكان له دور أساسي في وضع مجموعة من الضوابط في تخطيط لندن لا زال لها أثرها إلى اليوم. وقد اعتبره المؤرخ آلان تشابمان "ليوناردو دا فينشي إنجلترا".

النشأة:
ولد روبرت هوك في عام 1635 في فريشواتر في جزيرة وايت لجون هوك وسيسلي جيليز. كان روبرت أصغر الأبناء الأربعة لوالديه، وبينه وبين شقيقه الأكبر منه مباشرةً سبعة أعوام. كان والده جون كاهن كنيسة مات عام 1648 .

==
5- اسحق نيوتن يتيم قبل الولادة.
السير إسحاق نيوتن (بالإنجليزية: Isaac Newton) ‏ (25 ديسمبر 1642 - 20 مارس 1727) عالم إنجليزي يعد من أبرز العلماء مساهمة في الفيزياء والرياضيات عبر العصور وأحد رموز الثورة العلمية. شغل نيوتن منصب رئيس الجمعية الملكية، كما كان عضوًا في البرلمان الإنجليزي، إضافة إلى توليه رئاسة دار سك العملة الملكية، وزمالته لكلية الثالوث في كامبريدج وهو ثاني أستاذ لوكاسي للرياضيات في جامعة كامبريدج. أسس كتابه الأصول الرياضية للفلسفة الطبيعية الذي نشر لأول مرة عام 1687، لمعظم مبادئ الميكانيكا الكلاسيكية. كما قدم نيوتن أيضًا مساهمات هامة في مجال البصريات، وشارك غوتفريد لايبنتز في وضع أسس التفاضل والتكامل.
صاغ نيوتن قوانين الحركة وقانون الجذب العام التي سيطرت علي رؤية العلماء للكون المادي للقرون الثلاثة التالية. كما أثبت أن حركة الأجسام على الأرض والأجسام السماوية يمكن وصفها وفق نفس مبادئ الحركة والجاذبية. وعن طريق اشتقاق قوانين كبلر من وصفه الرياضي للجاذبية، أزال نيوتن آخر الشكوك حول صلاحية نظرية مركزية الشمس كنموذج للكون.
صنع نيوتن أول مقراب عاكس عملي، ووضع نظرية عن الألوان مستندًا إلى ملاحظاته التي توصل إليها باستخدام تحليل موشور مشتت للضوء الأبيض إلى ألوان الطيف المرئي، كما صاغ قانون عملي للتبريد ودرس سرعة الصوت. بالإضافة إلى تأسيسه لحساب التفاضل والتكامل، ساهم نيوتن أيضًا في دراسة متسلسلات القوى ونظرية ذات الحدين، ووضع طريقة نيوتن لتقريب جذور الدوال.
كان نيوتن مسيحيًا متدينًا، لكن بصورة غير تقليدية. فقد رفض أن يأخذ بالتعاليم المقدسة للأنجليكانية، ربما لأنه رفض الإيمان بمذهب الثالوث. أمضى نيوتن أيضًا أوقاتًا طويلة في دراسة الخيمياء وتأريخ العهد القديم، إلا أن معظم أعماله في هذين المجالين ظلت غير منشورة حتى بعد فترة طويلة من وفاته.


نشأته<
ولد إسحاق نيوتن في 25 ديسمبر 1642 (وفق التقويم اليولياني المعمول به في إنجلترا في ذلك الوقت، الموافق 4 يناير 1643 وفق التقويم الحديث). في مزرعة وولسثورب في وولسثورب-كلوستروورث, في مقاطعة لينكونشير، بعد وفاة والده بثلاثة أشهر.

ايوب صابر 04-09-2015 02:25 PM

2- الثورة الكيمائية ...وقعت هذه الثورة عام 1718 واستمرت حتى عام 1926 وكان زعيمها اليتيم اسحق نيوتن ومجالها الكيمياء

أسس لهذه الثورة وشارك فيها العلماء التالية أسمائهم:



1- ليوكيبوس..مجهول الطفولة
(باليونانية: Λεύκιππος)، هو فيلسوف يوناني، ولد في ميليتوس أو (إيليا أو أبديرة)، وهو مؤسس النظرية الذرية، وكان معاصرا لزينون وإيمبيدوكليس وأناكساغوراس. وغطت شهرة تلميذه ديموقريطوس على شهرته، الذي طور النظرية بعد ذلك إلى نظام، حتى أن إبيقور أنكر وجوده، لكن إبيقور ميز ليوكيبوس عن ديموقرطس وأرسطو وثيوفراستوس بأن نسب له اختراع المذهب الذري. لذا فلا يظهر أن هناك سبب للشك بوجوده، بالرغم من أنه لا يوجد شيء معروف عن حياته، وحتى مسقط رأسه مجهول.
توجد فترة زمنية بين ليوكيبوس وديموقريطس تبلغ على الأقل أربعين سنة؛ وفقا للمصادر الأولى، فقد كانت بدايات الذرية ترتبط مباشرة بمذاهب الإلياتيين، وأن النظام الذي طوره ديموقريطس تأثر بوجهات النظر السفسطائية في عصره، خصوصا آراء بروتاغوراس. بينما أفكار ليوكيبوس عن الوجود تتوافق عموما مع آراء الإلياتيين، وقد افترض التعدد (الذرات) والحركة، وحقيقة عدم الوجود (الفراغ) والتي تتحرك فيها الذرات

Leucippus (/lˈsɪpəs/; Greek: Λεύκιππος, Leukippos; fl. 5th century BCE) is reported in some ancient sources to have been a philosopher that was the earliest Greek to develop the theory of atomism — the idea that everything is composed entirely of various imperishable, indivisible elements called atoms
====

2- روبرت بويل تبنته اسرة اخرى وماتت والدته وهو في سن الثامنة.


روبرت بويل (1627 - 1691) عالم إيرلندي يعد من أبرز الذين عملوا في مجال الغازات وخواصها، وهو الابن الرابع عشر لإيرل كورك الأول في إيرلندا وفي عام 1657 قام بتطوير مضخة هوائية وبدأ بدراسة العلاقة بين الضغوط والحجوم للغازات المختلفة، ووضع بذلك قانوناُ يعرف الآن باسمه قانون بويل.

كما أنه يعد أول من قام بفصل الميثانول من بين المنتجات الناتجة عن التقطير الاتلافي للخشب وذلك عام 1661. وهو أول من وضع تعريف للعنصر، وقال بأنه مادة نقية بسيطة لا يمكن تحليلها إلى ما هو أبسط منها بالطرق الكيميائية المعروفة.

Robert Boyle, FRS, (25 January 1627 – 31 December 1691) was an Anglo-Irish natural philosopher, chemist, physicist and inventor born in Lismore, County Waterford, Ireland. Boyle is largely regarded today as the first modern chemist, and therefore one of the founders of modern chemistry, and one of the pioneers of modern experimental scientific method. He is best known for Boyle's law,which describes the inversely proportional relationship between the absolute pressure and volume of a gas, if the temperature is kept constant within a closed system. Among his works, The Sceptical Chymist is seen as a cornerstone book in the field of chemistry. He was noted for his writings in theology
Boyle was born in Lismore Castle, in County Waterford, Ireland, the seventh son and fourteenth child of Richard Boyle, 1st Earl of Cork and Catherine Fenton. Richard Boyle arrived in Dublin from England in 1588 during the Tudorplantations of Ireland and obtained an appointment as a deputy escheator. He had amassed enormous landholdings by the time Robert was born. Catherine Fenton was the daughter of Sir Geoffrey Fenton, the former Secretary of State for Ireland, who was born in Dublin in 1539, and Alice Weston, the daughter of Robert Weston, who was born in Lismore in 1541.
As a child, Boyle was fosteredto a local family,[7] as were his elder brothers. Consequently, the eldest of the Boyle children had sufficient Irish at four years of age to act as a translator for his father.[8] Boyle received private tutoring in Latin, Greek and French and when he was eight years old, following the death of his mother, he was sent to Eton College in England. His father's friend, Sir Henry Wotton, was then the provost of the college.

==
3-اسحق نيوتن ابو الثورة الكيماوية يتيم الاب قبل الولادة بثلالث اشهر.
.
السير إسحاق نيوتن (بالإنجليزية: Isaac Newton) ‏ (25 ديسمبر 1642 - 20 مارس 1727) عالم إنجليزي يعد من أبرز العلماء مساهمة في الفيزياء والرياضيات عبر العصور وأحد رموز الثورة العلمية. شغل نيوتن منصب رئيس الجمعية الملكية، كما كان عضوًا في البرلمان الإنجليزي، إضافة إلى توليه رئاسة دار سك العملة الملكية، وزمالته لكلية الثالوث في كامبريدج وهو ثاني أستاذ لوكاسي للرياضيات في جامعة كامبريدج. أسس كتابه الأصول الرياضية للفلسفة الطبيعية الذي نشر لأول مرة عام 1687، لمعظم مبادئ الميكانيكا الكلاسيكية. كما قدم نيوتن أيضًا مساهمات هامة في مجال البصريات، وشارك غوتفريد لايبنتز في وضع أسس التفاضل والتكامل.
صاغ نيوتن قوانين الحركة وقانون الجذب العام التي سيطرت علي رؤية العلماء للكون المادي للقرون الثلاثة التالية. كما أثبت أن حركة الأجسام على الأرض والأجسام السماوية يمكن وصفها وفق نفس مبادئ الحركة والجاذبية. وعن طريق اشتقاق قوانين كبلر من وصفه الرياضي للجاذبية، أزال نيوتن آخر الشكوك حول صلاحية نظرية مركزية الشمس كنموذج للكون.
صنع نيوتن أول مقراب عاكس عملي، ووضع نظرية عن الألوان مستندًا إلى ملاحظاته التي توصل إليها باستخدام تحليل موشور مشتت للضوء الأبيض إلى ألوان الطيف المرئي، كما صاغ قانون عملي للتبريد ودرس سرعة الصوت. بالإضافة إلى تأسيسه لحساب التفاضل والتكامل، ساهم نيوتن أيضًا في دراسة متسلسلات القوى ونظرية ذات الحدين، ووضع طريقة نيوتن لتقريب جذور الدوال.
كان نيوتن مسيحيًا متدينًا، لكن بصورة غير تقليدية. فقد رفض أن يأخذ بالتعاليم المقدسة للأنجليكانية، ربما لأنه رفض الإيمان بمذهب الثالوث. أمضى نيوتن أيضًا أوقاتًا طويلة في دراسة الخيمياء وتأريخ العهد القديم، إلا أن معظم أعماله في هذين المجالين ظلت غير منشورة حتى بعد فترة طويلة من وفاته.

النشأة:
ولد إسحاق نيوتن في 25 ديسمبر 1642 (وفق التقويم اليولياني المعمول به في إنجلترا في ذلك الوقت، الموافق 4 يناير 1643 وفق التقويم الحديث). في مزرعة وولسثورب في وولسثورب-كلوستروورث, في مقاطعة لينكونشير، بعد وفاة والده بثلاثة أشهر.

4- انطون لافوزير ....وهو يتيم الام في سن الخامسة وهو من رواد الثورة الكيماوية في القرن الثامن عشر
.

نشأ العالم الكيميائي الفرنسي “أنطوان- لوران دو لافوازييه” في 26 أغسطس1743م حتى 8 مايو 1794م.
ذاعت شهرته في مجالات عدة كمجال علم الكيمياء والإقتصاد والأحياء والتمويل. في سنة 1778م قام لافوازييه بتسمية غاز الأكسجين حيث أنه أول من تعرف على هذا الغاز. كما كان أول من أعطى صيغة علمية لقانون حفظ المادة. وقام أيضا بشرح نظرية الفلوجستين. ونظرا لما له من إنجازات في مجال الكيمياء فقد أطلق البعض على لافوازييه لقب أبو الكيمياء الحديثة.


Antoine-Laurent Lavoisier,**
(born Aug. 26, 1743,*Paris, France—died May 8, 1794,*Paris),*prominent French chemist and leading figure in the 18th-century chemical revolution who developed an experimentally based theory of the chemical reactivity of oxygen and coauthored the modern system for naming chemical substances. Having also served as a leading financier and public administrator before the French Revolution, he was executed with other financiers during the revolutionary terror
Antoine Lavoisier

Historians view Antoine-Laurent Lavoisier as the father of modern chemistry. Lavoisier was also an eminent physiologist.
*
Lavoisier was born into a wealthy family on 26th August 1743. He inherited a large family fortune at the age of five when his mother died.

His mother died when he was five years old ..

5- توربرن بيرجمن عالم كيمياء سويدي مجهول الطفولة .

Bergman is best known as an analytical chemist, mineralogist and astronomer. He also developed a classification of rocks that Werner made famous. Little is known about Bergman's early life or family. He was educated at the University of Uppsala, where he was a student of Linneaus, who devised the modern system of biological classification. Bergman received a Ph.D. degree in 1758. He taught physics and mathematics as a lecturer at the University of Uppsala for a few years, and in 1767 he was promoted to professor of chemistry, a life-long position. He was known as a celebrated teacher and is regarded as the "father of quantitative
analysis."

6- جون دالتون ...الأصغر بين إخوته عائلته فقيرة جداً بدا يعمل في سن العاشره وغادر اسرته في سن الخامسة عشره مات له إخوان في الطفولة وعانا من عمى الألوان ولكننا لا نعرف متى مات والديه على الرغم ان الأرجح انه يتم ولكننا سنعتبره مجهول الطفولة لغايات هذه الدراسة .

John Dalton was born in a small thatched cottage in the village of Eaglesfield, Cumberland, England. That much is certain. What is less certain is the day and date of his birth as his family never recorded it properly in the family bible (the way it was done in those days). However, much later in life, he was told that it was September 5th, 1766, and that is the way history records it.

His family were Quakers, and had been for a long time. His Grandfather had converted to this religion in about 1695, about the time he got married. Dalton's father inherited an estate of about 60 acres and married a local Quaker girl, Deborah Greenup. John Dalton grew up working in the fields and in the family shop where cloth was made. His sister sold paper, ink and pens, but despite all these sources of income they were relatively poor and the boys did not get much formal education
.

ولد عالم الكيمياء جون دالتون في قرية إنكليزية صغيرة تدعى إيگلزفيلد بالقرب من كوكرماوث في كمبرلاند، في الطرف الشمالي لمنطقة البحيرة الضبابية الرائعة Lake District التي أنجبت الشعراء: وردزوورث Wordsworth وكولردج Coleridge وساوثي Southey. وُلِد في أسرة فقيرة. فقد كان أبوه نساجاً من طائفة الكويكر. وتوفي اثنان من اخوته جوعا وبردا، لمع منذ أعوامه الدراسية الأولى في الرياضيات وحل مسائل رياضية معقدة وفي الخامسة عشرة من عمره أصبح أستاذا في مدرسة القرية ثم تركها وانتقل إلى كندال العام 1781 حيث عمل مدرساً أيضا. وفي وقت لاحق كتب على لسان شخص ثالث ملخصاً اهتماماته الأولى في عرض زمني مجرد لم يخف طموحه الحار الذي أضاء أمامه طريق الإنجاز:
*
كاتب هذه ... درس في مدرسة القرية... حتى سن الحادية عشرة. وفي هذه الفترة قطع شوطا في دراسة حساب المساحات والحجوم، والمساحة والملاحة ...الخ، وبدأ في سن الثانية عشرة في التدريس في مدرسة القرية ...وكان يعمل في المناسبات لمدة عام أو أكثر في مجال الزراعة وتربية الحيوانات الداجنة، وانتقل إلى كندال Kendal وهو في الخامسة عشرة من عمره مساعداً في مدرسة مؤقتة (مشيدة من الألواح الخشبية) وظل في هذا العمل مدة ثلاث سنوات أو أربع، ثم أخذ على عاتقه إقامة مدرسة على نسق هذه المدرسة وقضى ثماني سنوات فيها وبينما كان في كندال كان يقضي وقت فراغه في دراسة اللاتينية واليونانية والفرنسية، والرياضيات مع الفلسفة الطبيعية natural، وفي سنة 1793 انتقل إلى مانشستر معلماً للرياضيات والفلسفة (العلوم) الطبيعية في الكلية الجديدة.

ايوب صابر 04-11-2015 02:03 PM

مقولة ساخنة

الحروب على الرغم من ويلاتها ومآسيها وآلامها واوجاعها الا انها بمثابة بوابة العبور الأوسع الي المجد والتقدم الحضاري للشعوب، كما انها السبب الأهم من اسباب ولادة الإبداع والعبقرية على المستوى الفردي لمن يتمتهم هذه الحروب، هذا ما تقوله صفحات التاريخ حيث نجد ان كل أمة مرت في حرب خارجية او أهلية تبعها قفزات مبهرة من الإنجاز والتقدم والابداع المميز .

ايوب صابر 04-11-2015 04:06 PM

3- الثورة الجوثية :
ساهم في ثورة جوثه ثلاثة هم

Jean Sales (1789)
Johann Goethe (1796)
Libb Thims | Thimsian revolution (1995)
1796Johann GoetheElective Affinities1789-present

1- جين سيلز : واضح انه تعرض لمحنة السجن لكننا لا نعرف عن طفولته شيء وعليه سنعتبره لغايا هذه الدارسة مجهول الطفولة.


In human chemistry, Jean Sales (1741-1816) (IQ=185) or Jean Baptiste Claude Isoard, Jean-Baptiste-Claude Delisle de Sales, or Jean-Baptiste Isoard de Lisle, surnamed cited as “Delisle de Sales” (Antonello Gerbi, 2010), was a French polygraph and philosopher noted for seven-volume The Philosophy of Nature, wherein he coins the term "human molecule".
هذا ( جين سيلز ) فيلسوف فرنسي الف ما يسمى بفلسفة الطبيعة وهي مكونة من سبع مجلدات حيث كان اول من بادر لاستخدام كلمة جزيء انساني ( بمعنى ان الانسان مركب من تريكبة كيماوية مشكلة من مجموعة من الجزيئات او الذرات ).
Overview
Sales, according to American new worlds scholar Antonello Gerbi, is summarized as follows:

“Sales’ [writings] are a morass of long-winded and conventional hodgepodge of ideas. Delisle de Sales is basically a Voltairian. But in natural philosophy he often inclines to Robinet, and his idolization of nature frequently brings him alongside Rousseau. He approves of Condillac, Helvetius, and with some hesitation of d’Holbach. As a convinced theist, however, he fulminates against the atheist La Mettrie; believing firmly in the immortality of the soul, he ‘demonstrates’ it with the story of Richardson’s Clarissa, and by way of further proof with a doleful tale of his own, ‘the pathetic history of Jenny Lille’.”

(add discussion)

حسب الاكاديمي الامريكي اناتونيلو جيربي يكمن وضف سيلز بما يلي :

ان كتابات سيلز عبارة مزيج عن مجموعة من الأفكار التقليدية والخالدة المربكة. ويمكن القول ان سيلز واحد من اتباع فلسفة فولتير. لكن أفكاره غير مترابطة وغالبا ما تميل الى فكر الفيلسوف روبنت Robinet. اما فيما يتعلق بشغفه بفلسفة الطبيعة فهو يميل الى الفيلسوف روسو. وهو مغرم بالطبيعة ولا يتفق كثيرا مع أصحاب الفلسفات الالحادية. فهو يؤمن بخلود الروح. ( الترجمة بحاجة لتدقيق).

Human molecular hypothesis
In 1789, Sales introduced the human molecular hypothesis via his coining of the term ‘human molecule’, or molécules humaines (French), referring to a person atomically, in the following way:

فرضيته والتي تقول بأن الانسان عبارة عن تركيبة من الذرات او الجزئيات :
في العام 1789 اعلن سليز فرضيته والتي اعتبرت ان الانسان عبارة عن تركيبة من الذرات من خلال ابتداعه لكلمة ( جزئي Human Molecule )، حيث اعتبر ان الشخص مكون من ذرات /جزئيات وكما يلي :

“We conclude that there exists a principle of the human body which comes from the great process in which so many millions of atoms of the earth become many millions of human molecules.”

" نخلص الى ان هناك مبدأ يعتبر ان تركيبة جسم الانسان والذي يأتي من عملية مهولة تشكل فيها عدة مليونات من الجزيئات من الأرض لتصبح عدة مليونات من جزئيات من تركيبة الانسان".
from the fourth volume of his multi-edition, multi-volume opus The Philosophy of Nature: Treatise on Human Moral Nature, first published in 1770 and expanded over the years, supposedly going through seven editions, increasing in size to include up to a dozen volumes.

من مجلده الرابع من مجلداته التي طرح فيها فلسفته الطبيعية " تحت عنوان " بحث في تركيبة الانسان الأخلاقية" والتي صدرت لأول مرة في العام 1770 وتم توسيعها والاضافة اليها مع مرور السنوات وبحيث طبع منها سبعة إصدارات وتوسع حجمها لتشتمل على اثنى عشر مجلدا.
Prison and banishment
See main: Human molecule (banned)

Sales' Philosophy of Nature, supposedly, was condemned by the Chatelet (a Paris courthouse and prison) in 1775 after which Sales was imprisoned and later sentenced to perpetual banishment on what have been called "absurdly inadequate grounds". Alternatively, at first the book passed passed unnoticed, by then in 1777 began to attract objectionable attraction owing to its moral views considered contrary to religion, during which time he was condemned to perpetual banishment by the order of the Chatelet.
سجنه وعقابه:
لقد تم رفض فلسفة سيلز الطبيعية وتم ادانتها من قبل المحكمة وسجن الفيلسوف في العام 1775 حيث تم الحكم على سيلز بالمؤبد على الرغم من عدم توافر الادلة. وعلى الرغم ان طروحاته لم تلق الاهتمام بداية الا انها استرعت الاهتمام اعتبارا من العام 1777 واعتبر أفكاره مناقضه للفكر الديني وكان سر الانجذاب اليه الأسس الأخلاقية التي اشتمل عليها فلسفته. وفي ذلك الوقت حكم عليه بالسجن المؤبد من قبل محكمة ( تشاتلت Chatelet).


Voltaire

While imprisoned, in 1777, Sales (age 36) was visited by French philosopher Voltaire (1694-1778) (IQ=195) (age 83), a year before his death, who gave 500 pounds to towards his release, which is equivalent to 91,000 dollars in 2013 inflation terms.


فولتير :

وخلال سجن سيلز في العام 1777 وهو في سن الـ 36 زاره الفيلسوف الفرنسي فولتير والذي عاش ما بين العامين 1694 و1778 (وكانت نسبة ذكاؤه 195 ) ، وكان عندها في سن الثالثة والثمانين أي قبل عام من موته، ودفع عنه قدية بقيمة 500 جنيه مقابل اطلاق سراحه والتي تعادل هذه الأيام 91000 دولار .


Philosophy of Nature


There do not seem to be any English translations of Sales' best-known work The Philosophy of Nature: Treatise on Human Moral Nature. The following is a translate of the French Wikipedia article summary of Sales' Philosophy: [3]




“Philosophically, Delisle claims to Locke and envisions a world whose God is the architect and the nature of the machinist. A primitive fire, God's instrument and agent of nature, communicates to the world movement and life. In psychology, Delisle was inspired by Descartes basing the exploration of human faculties on the experience of consciousness rather than the rationalist assumptions. In ethics, consistent with French philosopher Claude-Adrien Helvetius, who says that self-love is the sole foundation. The state of nature, in his view, a dream that man is born to live in society, and all laws that underpin the social order are identical with those upon which our own happiness. The ideal government is held as far from the despotism of anarchy

.”

ايوب صابر 04-13-2015 02:51 PM

مقولة ساخنة

واضح الان وبعد بروز دور اليتم في صناعة العبقرية بأن البشرية ظلت تعتقد خطأ بان الايتام هم الاقل حظا وظلت تعاملهم من منطلق العطف والشفقة ليتبين لنا الان وبالادلة الاحصائية والتحليلة ان العلاقة بين اليتم والعبقرية حاسمة وتتعدى عامل الصدفة ، وعليه فأن الاقل حظا في الواقع هم من يعيشون طفولة مريحة ولا يمرون في تجارب صادمة تدفع عقولهم لتعمل بطاقة خارقة توصلهم الى العبقرية والانجازات المهولة الفذة.


الساعة الآن 06:31 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.

Security team