|
"مواعيد مؤجلة" عناوين للقاء يتنرح سكراً من كؤوس الغياب.. ليالي الصمت في حضرة السُّكْر عقيمة لا تلد نجوماً.. ليالي الترنح على أبواب المسافات نشاز.. لا يمكنه أن يغني.. ويسألونك بكل فخر.. لما الأمل ينام فيك وعنك ويغادرك رويداً رويداً.. ولأنك على موعد.. "رضيع وعد" تصدق وجود "صدفة" لترسم "لوحة" ليست سوى وجه من سحاب صيف علك عنه عابر.. علنا يوماً نلتقي.. |
اقتباس:
|
دع الأحزان تهطل ما دام غيثها قصيد
وغيمها حرف بلا حدود... أيها الشاكي إلى الحزن فرحة بلقيا من سراب... هي الأقدار ترسم للسفينة مسراها وللميناء شاطئه الوحيد... حيث تنتصب مشنقة الأمل في اللقاء. |
اقتباس:
[tabletext="width:70%;background-image:url('http://www.mnaabr.com/vb/backgrounds/17.gif');border:10px groove limegreen;"] | [/tabletext]لانه يسكنني اليها حنين أراه في اسمها ساريا كالرياحين اشتاق مودة ينثرها قلب لها غير ضنين نحوه تُساق الروح فيضمها منها العبير وأنا كطائر تائه على اعتابها يأخذنى الحزن لعناد غيابها فأبكي القصيد متمنيا لمسة من يديها ولو بعد حين |
|
احتاج الى حضن امي كما لم احتاجه من قبل .. اه لو تعلمين يا امي كم انا حزينة .. حتى دموعي باتت عاجزة عن التكون .. احتاج فقط الى كفيك اقبلهما والى احتضانة عميقة تنسيني همومي .. اشتاقك يا أمي .. |
الوقت سيف كما قالوا.. يخطف عمرك وعمري.. كان العمر سارياً وحين التقيا... توقف.. لنعيش الفرح دون خوف من.. موت القلب والحب.. وافترقنا رغم طفولة الحب.. فمات القلب فجأة.. لم يكن قد أدرك.. أن الدروب نوعان.. متقاطعة.. تلتقي وتجتمع مهما افترقت.. ومتوازية.. تجتمع ولا يمكن لها أن تلتقي.. مهما طالت.. علنا نلتقي.. دائماً هناك شمس تشرق.. |
و تنهمر الدموع عيونا جارية
آتية من منابع إحساس صافية فتمسح حزنا عن قلوب راقية تملأ فيها بالعشق جيوبا خاوية تداوي بالحب فيها جراحا بادية تتراقص فيها حياة نبرات سامية فتسقي العطشى من أكواب شافية معتقة بها تصحو من قسوة عاتية تبذر الهوى في الأحلام الزاهية حبا أتركوني لرقة دمعتي الغالية نسترجع في العمر أياما بدت فانية نحيك حكيا يطوي أثوابا بالية وننحت في الصدور قلوبا عاجية |
اقتباس:
[tabletext="width:100%;background-image:url('http://www.mnaabr.com/vb/backgrounds/7.gif');border:10px double green;"] | [/tabletext]ومن منا لا يشتاق الى هذا الحضن من كنز العطاء بلا مقابل هل هناك غيرها تلك التى تضحى وتضحى وتضحى دون انتظار لشيئ طوبي لك استاذتى / صفاء الشويات جددتِ مواجع رحيل لها حيث افتقدت مع اثقال عمري حنانها ودعاءها الذي لا يُعوض كونى بألف خير |
اقتباس:
[tabletext="width:70%;background-image:url('http://www.mnaabr.com/vb/backgrounds/21.gif');border:10px groove indigo;"] | [/tabletext]أتذكرين شيئا سبب الفراق ؟ لماذا افترقنا كما تفترق زهرة عن أكنتها أهو سوء تفهم قضي على علاقتنا ؟ أم أنك كنتِ دائمة التعجل بحثا عما يفرقنا ؟ رغم أن الوفاء لك في كل الدروب متقاطعة .... متوازية كان .. وسيظل عروتنا لقد احببت لأجلك أمسنا .. واليوم .. كذا غدنا لهفي على العشاق كم أخلصوا في حبهم فما جنوا منه الا كمدا !! فهل سنلتقي من جديد في يوم شمسه دُفئا !! |
| الساعة الآن 11:54 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.