رد: مَجْمعُ الأمثال
.... الرَّقِيقُ جَمَالٌ وَلَيسَ بِمَالٍ .... وهذا كما قالوا : اشْتَرِ المَوَتَان ، ولا تشتر الحيوان . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... رُبَّ عَالِمٍ مَرْغُوبٌ عَنْهُ ، وَجَاهِلٍ مُسْتَمَعٌ مِنْهُ ....
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... رُبَّ عَزِيزٍ أَذَلَّهُ خُرْقُهُ ، وَذَلِيلٍ أَعَزَّهُ خُلُقُهُ ....
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... رُبَّ مُؤْتَمَنٍ ظَنِينٌ ، وَمُتَّهَمٍ أَمِينٌ .... |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... رُبَّ شَبْعَانَ مِنَ النِّعَمِ ، غَرْثَانُ مِنَ الكَرَمِ ....
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... ارْتَجَنَت الزُّبْدَةُ ....
الارتجان : اختلاطُ الزُّبْدَة باللبن ، فإذا خَلَصت الزبدة فقد ذهب الارتجان . يضرب للأمر المُشْكِلِ لا يُهتدَى لإصلاحه . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
اقتباس:
معظم الأمثال التي جاءت هنا تؤكد أن الدنيا معكوسة يسعد صباحك |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... رَمَى بِسَهْمِهِ الأَسْوَدِ والمُدَمَّى .... أصل هذا المثل أن الجَمُوحَ أخا بني ظَفَر بَيَّتَ بني لَحْيان ، فهُزِم أصحابه وفي كِنَانَتِهِ نَبْلٌ مُعلم بسواد ، فقالت له امرأته : أين النَّبْلُ التي كنت ترمي بها ؟ فقال : قالت خليدة لمَّا جئتُ زائرهَا هلَّا رَمَيْتَ بِبَعْضِ الأَسْهُمِ السُّودِ والمدمَّى : الملطَّخِ بالدم . يضرب للرجل لا يبقي في الأمر من الجد شيئاً . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... رَعْدَاً وبَرْقاً والجهَامُ جَافِرُ ....
يقال : جَفَلَ السحابُ وجَفَر ، إذا أراق ماءه ، ونصب رَعْداً وبَرْقاً على المصدر ، أي يرعد رعداً ويبرق برقاً . يضرب لمن يَتَزيَّا بما ليس فيه . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
اقتباس:
هي الدنيا ونصيبها من اسمها كبير |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... رَأَيْتُ أَرْضَاً تَتَظَالَمُ مِعْزَاهَا ....
أي تتناطح من سمنها وكثرة عُشْبها . يضرب لقوم كَثُرَتْ نعمتهم ولذَّتْ معيشتهم فهم يَبْطَرونها . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَرَانِي غَنِيّاً مَا كُنْتُ سَوِيّاً ....
يعني أن الغنى في الصحة ، وهذا يروى عن أَكْثَمَ بن صَيْفيّ . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... الرِّفْقُ بُنَيُّ الحِلْمِ ....
أي مثلُهُ ، وينشد : يا سعدُ يا ابْنَ عَملي يا سَعْدُ هل يُرْوِيَنْ ذَوْدَكَ نَزْعٌ مَعْدُ وسَاقيانِ سَبِطٌ وَجَعْدُ أراد بقوله " يا ابن عملي " يا من يعمَل مثلَ عملي . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... رُبَّما دَلَّكَ عَلَى الرَّأْيِ الظَّنُونُ ....
قال الفراء : يراد ربما أصاب المتهَمُ في عقله الضعيفُ في رأيه شاكَلَةَ الصوابِ إذا استُشير ، والظَّنُون : كل ما لم يُوْثَقْ به من ماء أو غيره ، وقال أبو الهيثم : الظَّنُون من الرجال الذي يُظَن به الخيرُ فلا يوجَد كذلك . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَرَادَ مَا يُحْظِينِي فَقَالَ مَا يَعْظِينِي ....
الإحظاء : أن تجعله ذا حُظْوة ومنزلة ، والعَظْيُ : الرَّمْيُ ، يقال : عظاه يَعْظِيه* عَظْياً ، ولقي فلان ما عَجَاه وما عَظَاه ، إذا لقي شدّةً ، ولقَّاه الله ما عَظَاه ، أي ما ساءه . يضرب للرجل ينصح صاحبه فيخطئ فيقول له ما يَغِيظه ويسوءه . * في القاموس أنه أجوف واوى ، يقال :عظاه يعظوه عظوا ، فلعل هذه لغة أخرى . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
اقتباس:
ما جاء عن البطر والأشر وهو جحود النعمة ونكرانها جاء عن واحد من السلف أنه قال ( الجسد الذي لا يمرض يأشر ويبطر ) طيب الله أوقاتك |
رد: مَجْمعُ الأمثال
جارٌ كَجَارِ أَبِي دُاوَدٍ.
يَعْنُون كَعْبَ بن مَامَةَ، فإن كعبا كان إذا جاوره رجُل فمات وَدَاه، وإن هلك له بعيرُ أو شاة أخْلَفَ عليه، فجاءه أبو دُوَاد الشاعر مجاوراً له، فكان كعبٌ يفعل به ذلك، فضربت العرب به المثلَ في حسن الجِوار، فقالوا: كجار أبي دُوَاد، قال قيس ابن زهير: أطَوِّفُ ما أطَوِّفُ ثم آوِى * إلى جَارٍ كجَارِ أبي دُوَاد وقال طَرَفَة بن العبد: إنِّي كَفَانِيَ مِنْ أمْرٍ هَمَمْت بِه * جار كَجَارِ الْحُذَاقِيِّ الَّذِي اتَّصَفَا الحذاقي: هو أبو دُوَاد، وحُذَاق: بطن من إياد، و"اتصف" يقال: معناه صار وَصْفا في الجود، يعني كعبا. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
اقتباس:
وذُكر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم اعتزم خطبة امرأة فقال وليُّها بعد أن عدّد صفاتها الحسنة (وأزيدك يا رسول الله أنا ما اشتكت من وجعٍ قطّ) فقال له الرسول عليه أتمّ الصلاة والسلام لا حاجة لي بها ولم يتمّ النكاح . أحييك |
رد: مَجْمعُ الأمثال
اقتباس:
شكرا لإضافاتك |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أُرْوِيَّةٌ تَرْعَى بِقاعٍ سَمْلَقٍ ....
الأروية : الأنثى من الأوعال ، وهي ترعى في الجبال ، والقَاعُ : الأرضُ المستوية ، والسَّمْلَق والسَّلق : المطمئنّ من الأرض . يضرب لمن يُرَى منه ما لم يُرَ قبلُ من صلاح أو فساد . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... ارْمِ فَقَدْ أَفَقْتَهُ مَرِيشاً .... يقال : أَفَقْتُ السهمَ إذا وَضَعْتُ فُوقَه في الوَتَر . يضرب لمن تمكَّن من طِلْبَته . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... رَحْلٌ يَعَضُّ غَارِباً مَجْرُوحاً ....
الغاربُ : أعلى السَّنَام ، يقال : عَضَّه وعَضَّ به وعَضَّ عليه . يضرب لمن هو في ضيق وضَنْك فأَلْقى غيرُه عليه ثقْلَه . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... رَازَلَكَ القُنْفُذُ أُمَّ جَابِرٍ ....
الرَّوْزُ : الاختبار ، وأم جابر : امرأة كانت دَمِيمةً ، يقول : إن القنفذ اختَبَرَ لأجلك هذه المرأة ، يعني أنها في حركاتها ودَمَامتها مثل القنفذ ، فقد بين القنفذ لك صفتها . يضرب لمن يَدُلُّكَ تصرفه على ما في قلبه من الضغن . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... رَأْسٌ لِشَوْرٍ ما يُطَارُ نُعْرَتُهُ .... شَوْر : اسم رجل ، والنُّعْرَة : ذباب يتعرض للحمير وسائر الدواب فيدخل أنفها . يضرب لمن أصَرَّ على جَهْله فلا يزجره زجر ناصح . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَرْوَاحُ وَجْرَى كُلُّهَا دَبُورُ .... يقال : ريح وأرْوَاح ورِيَاح وأرْيَاح ، فمن قال أرواح بناه على أصله ، ومن قال أرياح بناه على لفظ الريح، وَوَجْرَى : موضع بالشأم قريب من أرمينية فيه برد شديد ، ويقال إن ريح الشمال فيها لا تفتر ، والدَّبُور : ريح تأتي من جانب القبلة ، وهي أخبث الأرواح ، يقال : إنها لا تلقح شجراً ولا تنشئ سحاباً . يضرب لمن كلُّه شر. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... رَتَوْتَ بِالغَرْبِ العَظِيمِ الأَثْجَلِ ....
الرَّتْو : الخطو ، والغَرْب : الدَّلو العظيمة ، والأَثْجَلُ : الواسع. يضرب لمن يحتمل المشاقّ والأمور العظيمة ناهضاً بها . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... رَمَاهُ بِسُكَاتِهِ .... أي رماه بما أسكته ، يعني بداهيةٍ دَهْيَاء . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... رُبَّ قَوْلٍ يُبْقِي وَسْمَاً ....
قالوا : إن أول من قال ذلك أعرابي ، وكان رَثَّ الحال ، فقال له رجل :يا أعرابي ، والله ما يسرني أن أبيتَ لك ضيفاً ، قال الأعرابي : فوالله لو بتَّ ضيفاً لي لأصبحت أبْطَنَ من أمك قبل أن تلدك بساعة ، إنا إذا أَخْصَبْنا فنحن آكَلُ للمأدوم ، وأعطى للمحروم ، ولَرُبَّ قول يبقى وَسْماً ، قد رَدَّه منا فعال تَحْسِم ذماً ، فذهبت من قوله مثلاً . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... رُبَّ زَارِعٍ لِنَفْسِهِ حَاصِدٌ سِوَاهُ ....
قال ابن الكلبي : أول مَنْ قال ذلك عامر بن الظَّرِب ، وذلك أنه خَطَبَ إليه صَعْصَعَة بن معاوية ابنَتَه ، فقال : يا صعصعة ، إنك جئْتَ تَشترِي مني كَبِدي وأرْحَمَ ولدي عندي ، مَنَعْتُك أو بعتك ، النكاحُ خيرٌ من الأَيْمَة ، والحسيب كفْ الحسيب ، والزوج الصالح يعد أباً ، وقد أنكحتك خَشْيَةَ أنْ لا أجد مثلك ، ثم أقبل على قومه فقال : يا معشرَ عَدْوَان أخرجت من بين أظهركم كريمتَكم على غير رَغْبَةٍ عنكم ، ولكن مَنْ خُطَّ له شيء جاءه ، رُبَّ زَارعٍ لنفسه حاصد سواه ، ولولا قَسْم الحظوظ على غير الحدود ما أدرك الأخر من الأول شيئاً يعيش به ، ولكن الذي أرسل الْحَيَا أنبت المَرَعى ثم قسمه أكْلاً لكل فَمٍ بَقْلَة ومن الماء جرعة ، إنكم ترون ولا تعلمون ، لن يرى ما أصِفُ لكم إلأ كلُّ ذي قلب واعٍ ، ولكل شيء راعٍ ، ولكل رزق ساعٍ ، إما أكْيَسُ ، وإما أَحْمَقُ ، وما رأيت شيئاً قط إلا سمعت حِسَّه ، ووَجَدْتُ مَسَّه ، وما رأيت موضوعاً إلا مصنوعاً ، وما رأيت جائياً إلا داعياً ، ولا غانماً إلا خائباً ، ولا نعمة إلا ومعها بؤس ، ولو كان يميت الناسَ الداءُ لأحياهم الدواء ، فهل لكم في العلم العليم ؟ قيل : ما هو؟ قد قلتَ فأصبت ، وأخبرتَ فصدقت ، فقال : أموراً شَتّى ، وشيئاً شياً ، حتى يرجع الميت حياً ، ويعود لا شيء شيئا ، ولذلك خلقت الأرض والسماء، فتولوا عنه راجعين ، فقال : وَيْلُمِّها نصيحةً لو كان مَنْ يقبلها . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... ارْقُبِ البَيْتَ مِنْ رَاقِبِهِ ....
أي احفظ بيتَكَ من حافظه ، وانظر مَنْ تخلِّف فيه . وأصله أن رجلاً خلَّف عبده في بيته ، فرجع وقد ذهب العبدُ بجميع أمتعته ، فقال هذا ، فذهب مثلاً . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... رُبَّ جِزَّةٍ عَلَى شَاةِ سُوءٍ ....
الجِزَّة : ما يُجَزّ من الصوف . يضرب للبخيل المستغني . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... رُبَّ مُسْتَغْزِرٍ مُسْتَبْكِيءٍ ....
يقال : استغزرته ، أي وجدته غَزيراً ، وهو الكثير اللبن ، واستبكأتُهُ :أي وجدته بَكِيَّاً ، وهو القليل اللبن . يضرب لمن استقلَّ إحسانك إليه ، وإن كان كثيراً . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... رَجَعَ عَلَى قَرْوَاهُ .... أي على عادته ، وهو فَعْلَى من قَرَوْته أي تتبعته . يضرب لمن يرجع إلى طَبْعه وخُلُقِه . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... رُبَّ عَيْنٍ أَنَمُّ مِنْ لِسَانٍ ....
هذا كقولهم " جَلَّى مُحِبٌّ نَظَره " وكقولهم " شَاهِدُ اللَّحْظِ أَصْدقُ " |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... رُبَّ حَالٍ أَفْصَحُ مِنْ لِسَانٍ .... هذا كما قيل " لِسانُ الحالِ أبينُ من لسانِ المقالِ " |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... رَحِمَ اللهُ مَنْ أَهْدَى إِلَيَّ عُيُوبِي .... قاله عمرُ بن عبد العزيز رحمه الله تعالى . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... رِزْقُ اللهِ لا كَدُّكَ .... أي لا ينفعك كدُّكَ إذا لم يقدَّر لك ، قال الأصمعي : أي أتاك الأمر من الله لا من أسباب الناس ، وهذا كما قال الشاعر : هَوِّنْ عَلَيكِ فَإنَّ الأُمُورَ بِكفِّ الإلهِ مَقَادِيرُهَا فَلَيْسَ بِآتِيكَ مَنْهِيُّهَا ولا قَاصرٌ عنكَ مَأْمُورُهَا |
رد: مَجْمعُ الأمثال
اقتباس:
ما أجرأ هذا القول !! وكم هو معبر !! قرأت ذات مرة في تفسير الآية ( ما لهذا الكتاب لا يغادر صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها ... ) الى آخر الآية .. أن الصحابة رضوان الله عليهم سألوا رسول الله صلى الله عليه وسلم عن هذه الآية فقالوا : يا رسول الله .. أما الكبيرة فعرفناها فما الصغيرة ..؟ قال : الغمز واللمز والغمز يكون بالعين واللمز يحدث بتحريك الشفتين بالتواء والغمز واللمز لا يحدثان إلّا للتعبير عن حالة اشمئزاز وسخرية .. وكأن العيون تتكلم من غير كلام والشفتين تتحدثان من غير صوت .. وقد يكون فيهما نميمة أكثر من اللسان أعذرني أطلت شكراً وتحية |
رد: مَجْمعُ الأمثال
على فكرة .. خطر في بالي الآن عنوان جديد ل موضوع فوائد لغوية تحية ... ناريمان |
رد: مَجْمعُ الأمثال
اقتباس:
حواراتك وأحاديثك كلها فائدة رحم الله والديك وأسعد صباحك |
الساعة الآن 04:10 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.