|
رد: على أبواب المدائن
توفى زوجها فتركت ثوبه معلقا في الخزانة
وظلت تضع المال في جيبه، وكلما طلب أحد أبنائها المصروف الشخصي قالت له : خذ المال من جيب أبيك! حتى لاتنقطع ذكرى الأب عن أبنائه… |
رد: على أبواب المدائن
كن بابا يدخل منه الخير،
فإن لم تستطع فنافذة ينفذ منها الضوء فإن لم تستطع فجدارًا يسند رؤوس المتعبين.. لا تنس أن تحمل معك بعض الخير تنثره أينما ذهبت.. |
رد: على أبواب المدائن
من زانت نيته
زانت دنيته |
رد: على أبواب المدائن
الفرصة الثانية قد تصبح بحقك غلطة ثانية
فقد ولى زمن الثالثة ثابتة … |
رد: على أبواب المدائن
اِسرد لي قصة حزينة من ثلاث كلمات
مثل: ( منزل بدون أم ).. |
رد: على أبواب المدائن
إذا أحببت شخصا خذه معك في دعائك
دون علمه فهكذا يكون الحب أجمل فالحب الصادق ليس ما ظهر بل ما خفي… ربِّ ارزقني بمن يحبني في صلاته.. |
رد: على أبواب المدائن
كتب طالب سوري يقول : في حِصّة التعبير، طلب المُعلم مِنّا كتابة الأسباب التي تُحزننا في سبعة أسطر ... فكّرتُ بماذا أبدأ ..؟؟ بالخجل حين أمشي بأحذيتي المُمزّقة في المدرسة، أم بِعدم حصولي علىَ حقيبة، أم عن الفقر والعجز، والضعف، أم عن قِلّة الحيلة عِند التفكير طويلاً بِالمُستقبل ..؟؟ وهلّ أتحدّثُ عن الحرب مع عِلمي بأنَّ جميع الزملاء سيكتبون عنها..؟؟ وهل انقطاع المياه والكهرباء والرواتب والخدمات بشكلٍ مُتكرّر أسباب منطقية لتجعلني أحزن ..؟؟ قرّرتُ البدء بالكتابة عن بُكاء صديقي الذي فقد شقيقه يوم البارحة في الحرب ...!!! ولكن تكاثرت الأسباب في رأسي.. أردت أن أتأكّدَ من المعلم " هل قلت سبعة أسطر أم سبع أوراق ..؟؟ " قبل أن أسأله ، خَبَطَ بإصبعيه على الطاولة وقال : " تَبقّى مِن الوقت نِصف دقيقة فقط " تناولت قلمي علىَ عجل، ثم كتبت: " #أنا_سُوريّ ".. وسلّمتهُ الورقة ...!!! |
رد: على أبواب المدائن
كل إنسان يخوض معركته الخاصة
في ميادين معارك الحياة لذا تحلّ بالرفق وتدبر الأمور باللين لتكون من المحسنين |
رد: على أبواب المدائن
عبر عن مشاعرك بصدق دون تصنع مشاعر لا تشعر بها في تلك اللحظة
|
رد: على أبواب المدائن
|
| الساعة الآن 11:05 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.