|
رد: مَجْمعُ الأمثال
3123- كَادَ العَرُوسُ يَكُونُ مَلِكَاً
العرب تقول للرجل: عَرُوسٌ، وللمرأة أيضاً، ويراد ههنا الرجل، أي يكاد يكون ملكا لعزته في نفسه وأهله. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3124- كَادَتِ الشَّمْسُ تَكُونُ صِلاَءً
الصِّلاَء - بالكسر والمد - النار، وكذلك الصَّلَى، بالفتح والقصر. [ص 159] يضرب في انتفاع الفقراء بحرها دون النار |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3125- أَكِبْراً وَإمْعَاراً
أي اجتمع عُجْبَاً وفَقْراً؟ يُقَال: أمْعَرَ الرجل، إذا افتقر، وأصله من المَعَرِ، وهو قلة الشعر والنبات، يُقَال رجل معِر وأمْعَر، وأرض مَعِرة: قليلةُ النَّبات. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3126- كَفَى قَوْماً بِصَاحِبِهِمْ خَبِيراً
أي أعلم الناس بالرجل صاحبه ومخالطه، وروى الكسائي "كفَى قومٌ" بالرفع، قَال المرزوقي: كان من حقه أن يقول كفى بقوم خبيراٌ بصاحبهم، ووضع خبيرا موضع خبراء الجمع كقوله تعالى (وحَسُنَ أولئكَ رَفِيقَاً) أي رُفَقَاء، ونصب "خبيرا" على الحال، ويجوز على التمييز، وقَال غيره: فاعل كَفَى محذوف، أي كفى قوماً علمهم خبيراً بصاحبهم، ووجه ماروى الكسائي كفى قوم بعلمهم خبيراً بصاحبهم، أي اكْتَفَى قومٌ بعلمهم خبراء بمن يصحبهم. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3127- كلُّ امْرئٍ يَعْدُو بما استَعَدَّ
يضرب في الحثِّ على استعداد ما يحتاج إليه. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3128- كلُّ شَيء يَنْفَعُ المُكاتَبَ إلاَّ الخِنْقَ
قَالها مكاتب سأل امرَأة، فاعتذرت إليه أنها لا تملك إلا نفسها، فبذلَتْها له، فعند ذلك قَال هذا. يضرب عند الكَسْب قل أو كثر. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3129- كَذَبَتْكَ أُمُّ عِزْمِكَ
أم عِزْمِهِ: اسْتُه يضرب للرجل يتوعَّدْ ويتهدَّد. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3130- كالكَلْبِ يُهَرِّشُ مُؤَلِّفَهُ
يضرب لمن تحسن إليه ويذمُّك. والتهريش كالتحريش، وهما الإغراء بين الكلاب، وأراد يهرش الكلب بمؤلفه، فحذف حرف الجر، و أوصَلَ الفعل |
رد: مَجْمعُ الأمثال
2789
.... أَفْرَخَ رَوْعُكَ .... يُقَال: أفْرَخَتِ البيضةُ، إذا انفلَقَتْ عن الفرخ؛ فخرج منها. يضرب لمن يُدْعَى له أن يَسْكُنَ رَوْعُه. قَال أبو الهيثم: كلهم قَالوا رَوْعُك بفتح الراء، والصواب ضم الراء؛ لأن الرَّوْعَ المصدر، والرُّوعُ القلبُ، وموضعُ الرَّوْعِ، وأنشد بيت ذي الرمة بالضم: وَلَّى يَهُزُّ انْهِزَامًا وَسْطَهَ زعلا جَذْلاَنَ قَدْ أفْرَخَتْ عَنْ رُوعِهِ الْكُرَبُ |
رد: مَجْمعُ الأمثال
2790
.... أَفَرَعَ بِالظَّبْيِ وفي المِعْزَى دَثَر .... يُقَال: أفْرَعَ، إذا ذبح الفَرَعَ، وهو أولُ ولدٍ تُنْتَجُه الناقة، كانوا يذبحونه لآلهتهم يتبركون بذلك، وفي الحديث "لا فَرَعَ ولا عَتِيرَةَ " والعتيرة: شاة كانوا يذبحونها لآلهتهم في رَجَبٍ، ويقَال: عكر دَثَر - بالتحريك - أي كثير، ومال دَثْر - بالتسكين - ومالان دَثْر، وأموال دَثْر، أيضًا، والباء في "بالظبي" زائدة، أي أفرعَ الظَّبْيَ، يعني ذَبَحه، وفي المعزى كَثْرَة، يعني أن مِعْزَاه كثير وهو يذبح الظبىي. يضرب لمن له إخْوان كثير وهو يستعين بغيرهم. |
الساعة الآن 08:23 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.