![]() |
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
3113- كالخَمْرِ يُشْتَهَى شُرْبُهَا وَيُكْرَهُ صُدَاعُهَا
يضرب لمن يخاف شره ويشتهي قربه |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3114- كالمُصْطَادَةِ بِاسْتِهَا
قَالوا: ولج ضب بين رجلى امرَأة فضمَّتْ رجليها وأخذته، فضرب مَثَلاً لكل من أصاب شيئاً من غيره وجهه، وقَدَرَ عليه بأهوَنِ سَعْيٍ. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3115- كمُبتَغِى الصّيْدِ في عَرِينَة الأسَد (ويروى "في عريسة" بكسر العين وتشديد الراء)
يضرب مَثَلاً لمن طَلَبَ مُحَالاً. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
2780
.... فَعَلْتُ ذَاكَ عَمْدَ عَيْنٍ .... إذا تعمَّدْتَه بجد ويقين، ويقَال: فعلنه عَمْدًا على عين، قَال خُفَاف بن نَدبةُ السُّلَمِي: فإنْ تَكُ خَيْلٌ قَدْ أصِيبَ صَمِيمُها فَعَمْدًا عَلَى عَيْنٍ تَيَمَّمْتُ مَالِكا وعَمْدًا: مصدر أقيم مقام الحال. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
2781
.... فِي اُسْتِ المَغْبُونِ عُودٌ .... يضرب فيمن غبن، يعنون أنه مثلُ مَنْ أُبِنَ. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
2782
.... فُقْ بِلَحْمِ حِرْباءَ لَا بِلَحْمِ تَرْباءَ .... الحِرْباء: جنسٌ من القَطَا معروف، والتَّرْباء: التراب، وفُقْ من فَاقَ بنفسه يَفُوقَ فُؤُوقًا، إذا أشرفَتْ نفسُه على الخروج، ويقَال: فُقَ من فُوَاقَ حَلْب الناقة، يُقَال: تَفَوَّقَ الفصيلُ وفَاقَ؛ إذا شرب ما في ضَرْع أمه. وأصْلُ هذا أن رجلا نَظَرَ إلى آخَرَ ينظر إلى إبله وهي تَفُوقُ، فخاف أن يَعيِنَ (يعين إبله - كيبيع - يصيبها بعينه)إبلَه فتسقط فتنحر، فَقَال: فُقَ بلَحْم حِرْبَاء أي اجتلب لحمَ الحِرْباء، لا لحوم الإبل، وأراد بلحم تَرْباء لحمًا يسقُطُ على التراب، ويقَال: التَّرْبَاء الأرضُ نفسُها. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
2783
.... انْفَلَقَتْ بَيْضَةُ بَنِي فُلاَنٍ عَنْ هذَا الرّأيِ .... يضرب لقوم اجتمعوا على رأيٍ واحدٍ. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
2784
.... فَارَقَهُ فِرَاقًا كَصَدْعِ الزُّجَاجَةِ .... أي فِراقًا لا اجتماعَ بعده؛ لأن صَدْع الزجاجة لا يَلْتئمِ، قَال ذو الرمة: أبَى ذَاكَ أوْ يَنْدَى الصَّفَا مِنْ مُتُونِهِ وَيُجْبَرَ مِنْ رَفْضَ الزُّجَاجِ صُدُوعُ |
رد: مَجْمعُ الأمثال
2785
.... فِي العافِيَةِ خَلَفٌ منَ الرَّاقِيَةِ .... أي مَنْ عُوفِيَ لم يحتج إلى رَاقٍ وطبيب، والهاء في "الراقية" دخلت للمبالغة، ويجوز أن تكون "الراقية" مصدرًا كالباقية والواقية. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
2786
.... فَعَلْنَا كَذَا والدَّهْرُ إذْ ذاك مُسْجِلُ .... أي لا يخاف أحدٌ أحدًا، يُقَال: أسْجَلَه، أي أرسَله على وجهه. |
الساعة الآن 05:50 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.