منتديات منابر ثقافية

منتديات منابر ثقافية (http://www.mnaabr.com/vb/index.php)
-   منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . (http://www.mnaabr.com/vb/forumdisplay.php?f=7)
-   -   هل تولد الحياة من رحم الموت؟؟؟ دراسة بحثية (http://www.mnaabr.com/vb/showthread.php?t=512)

ايوب صابر 04-14-2014 10:45 AM

الكندي .. فيلسوف العرب يتيم الاب في الطفولة.

الثلاثاء، 23 ديسمبر 2008 - 16:12
http://www.mawhopon.net/upload/image...photo/2(3).bmp
أبو يوسف يعقوب بن إسحاق الكندي

هو أبو يوسف يعقوب بن إسحاق بن الصباح الكندي (185 - 256 هـ / 805 - 873م), مؤسس الفلسفة العربية الإسلامية كما يعده الكثيرون، كان كمعظم علماء عصره موسوعيا فهو رياضي و فيزيائي و فلكي وفيلسوف إضافة إلى أنه موسيقي، يعتبر الكندي واضع أول سلم للموسيقى العربية.

ولد بالكوفة وهو من قبيلة كنده، ويعرف عند اللاتينيين باسم(Alkindus)، وكان والده أميراً علي الكوفة ويقال عن يعقوب الكندي أنه أتم حفظ القرآن والكثير من الأحاديث النبوية الشريفة وهو في الخامسة عشر من عمره عندما كان يعيش في الكوفة مع أسرته الغنية بعد وفاة والده والي الكوفة الذي ترك له ولإخوته الكثير من الأموال.

أراد "الكندي" أن يتعلم المزيد من العلوم التي كانت موجودة في عصره فقرر السفر بصحبة والدته إلي البصرة ليتعلم علم الكلام وكان هذا العلم عند العرب يضاهي علم الفلسفة عند اليونان، وأمضى ثلاث سنوات في البصرة يدرس بها عرف من خلال دراسته كل ما يجب أن يعرف عن علم الكلام، لكن فضوله للمعرفة لم يتوقف عند حد قراءة الكتب المترجمة، فبدأ بدراسة اللغتين السريانية واليونانية على يد أستاذين كانا يأتيان إلى منزله ليعلماه، وأتقن اللغتين بعد سنتين، وبدأ بتحقيق حلمه، فكوّن فريقاً خاصاً به وصار صاحب مدرسة في الترجمة تعتمد علي الأسلوب الجميل الذي لا يغير الفكرة المترجمة.

وضع الكندي منهجا جديدا للعلوم وفق فيه بين العلوم الدينية والعلوم الدنيوية، وكانت له معرفة واسعة بالعلوم والفلسفة اليونانية، وعاصر ثلاثة من الخلفاء العباسيين وهم المأمون، والمعتصم، والمتوكل، كما عاصر الفلكيين الإخوة الثلاثة بنو موسى، والفلكي سند بن علي، وبلغ منزلة كبيرة عند المأمون والمعتصم، حتى إن المأمون عهد إليه بترجمة مؤلفات أرسطو وغيره من فلاسفة اليونان، كما أن المتوكل استخدمه كخطاط، لكن نظراً لآرائه الفلسفية ووشاية بعض الحاسدين به، فقد أمر المتوكل بمصادرة جميع كتبه؛ غير أنها أعيدت إليه جميعها.
إسهاماته

أدرك الكندي أهمية الرياضيات في العلوم الدنيوية فوضع المنهج الذي يؤسس لاستخدام الرياضيات في الكثير من العلوم، واستعان الكندي بالرياضيات وبالسلم الموسيقي اليوناني الذى اخترعه فيثاغورث، ليضع أول سلم للموسيقى العربية مسميا العلامات الموسيقية، وهو أول من وصف مبادئ ما يعرف الآن بالنظرية النسبية، ففي حين أعتبر علماء الميكانيك التقليديين (غاليليو ونيوتن) الوقت والفراغ والحركة والأجسام قيما مطلقة، قال الكندي إن تلك القيم نسبية لبعضها البعض كما هي نسبية لمشاهدها.

ويلقب الكندي بفيلسوف العرب بل مؤسس الفلسفة العربية الإسلامية كما يعده الكثيرون، وعده ( كاردانو) من الإثني عشر عبقرياً الذين ظهروا في العالم وهو عالم موسوعي، فإضافةً إلى شهرته كفيلسوف، فقد كان عالماً بالرياضيات، والفلك، والفيزياء، والطب، والصيدلة، والجغرافيا, كان كمعظم علماء عصره موسوعيا فهو رياضي و فيزيائي وفلكي وفيلسوف إضافة إلى أنه موسيقي، حيث يعتبر الكندي واضع أول سلم للموسيقى العربية

وكتب أربعة كتب عن استعمال الأرقام الهندية، كما قدم الكثير في مجال الهندسة الكروية لمساعدته في دراساته الفلكية، وراقب أوضاع النجوم والكواكب ـ خاصة الشمس والقمر ـ بالنسبة للأرض وما لها من تأثير طبيعي وما ينشأ عنها من ظواهر، وأتى بآراء خطيرة وجريئة في هذه البحوث، وفي نشأة الحياة على ظهر الأرض، مما جعل الكثيرين من العلماء يعترفون بأن الكندي مفكر عميق من الطراز الرفيع.

أما في الكيمياء فقد عارض الفكرة القائلة بإمكانية استخراج المعادن الكريمة أو الثمينة كالذهب من المعادن الخسيسة، وكتب في ذلك رسالة سماها "رسالة في بطلان دعوى المدعين صنعة الذهب والفضة وخدعهم".

وفي الفلك فلم يكن الكندي يؤمن بأثر الكواكب في أحوال الناس، ورفض ما يقول به المنجمون من التنبؤات القائمة على حركات الأجرام، ووجه اهتمامه إلى الدراسة العلمية للفلك وعلم النجوم وأرصادها، ويعدّه بعض المؤرخين واحداً من ثمانية أئمة لعلوم الفلك في القرون الوسطى لمساهمته في تطير المرصد الفلكي في بغداد.

وقدم الكندي في علم الفيزياء الكثير في البصريات الهندسية والفيزيولوجية، وألف فيها كتاباً كان له تأثير فيما بعد على روجر بيكون (Roger Bacon) ووايتلو (Witelo) وغيرهما.

وكان الكندي مهندساً بارعاً، يرجع إلى مؤلفاته ونــظرياته عند القيام بأعمال البناء، خاصة بناء القنوات، كما حدث عند حفر القنوات بين دجلة والفرات.

وتتجلى إسهامات الكندي في الطب في محاولته تحديد مقادير الأدوية على أسس رياضية، وبذلك يكون الكندي هو أول من حدد بشكل منظم جرعات جميع الأدوية المعروفة في أيامه.
مؤلفاته

كان الكندي غزير المادة، خصب الإنتاج في التأليف، لم يترك ناحية من نواحي العلم إلا كتب فيها، مما دعا العلماء القدامى إلى تصنيف كتبه بحسب موضوعاتها، فحين ترجم له ابن النديم أحصى مؤلفاته فإذا بها تبلغ نحو مائتين وثماني وثلاثين رسالة تناولت مواضيع مختلفة منها الفلسفة، والفلك، والحساب، والهندسة، والطب، والفيزياء، والمنطق، و المد والجزر، وعلم المعادن، وأنواع الجواهر، وأنواع الحديد، والسيوف.

وكان الكندي من أوائل مترجمي مؤلفات اليونان إلى العربية، وهذه بعض مؤلفاته، وذلك استناداً إلى ما ذكره كل من طوقان والزركلي :"رسالة في المدخل إلى الأرثماطيقى- خمس مقالات"، "كتاب رسالة في استعمال الحساب الهندسي - أربع مقالات"، "رسالة في علل الأوضاع النجومية"، "رسالة في صنعة الإسطرلاب"، "رسالة في التنجيم"، "إلهيات أرسطو"، "الأدوية المركبة"، "رسالة في الموسيقي"، "المد والجزر"،"السيوف وأجناسها".

وترجم "جيرار الكريموني" في القرن الثاني عشر للميلاد، معظم كتب الكندي إلى اللغة اللاتينية، فكان لها تأثير كبير على تطور علوم كثيرة على امتداد عدة قرون وأهتم به إمبراطور الروم، وإمبراطور الدولة البيزنطية (القسطنطينية) وأرسلوا إليه الهدايا ورسائل التقدير والشكر على مؤلفاته التي كانت تطلب بشدة من جميع أنحاء العالم وخاصة أوروبا التي اتخذت من مؤلفاته عمدة لمكتباتها، وذلك بعد أن تكون عمدة لبيت الحكمة في بغداد .

==
الكندي فيلسوف العرب
د. أحمد سعيدان
عميد كلية العلوم في الجامعة الأردنية سابقاً، عضو شرف في مجمع اللغة العربية الأردني

http://www.limala.ps/userfiles/candy.jpg
الكندي هو أبو يوسف، يعقوب بن اسحاق الصباح، الكندي أبوه، اسحاق بن الصباح، كان أميراً على الكوفة، في خلافة المهدي والرشيد. وجدُّه الرابع هو محمد بن الأشعث ابن قيس. والأشعث، صهر أبي بكر الصديق، وكان آخر ملوك كندة، حكام حضرموت واليمامة والبحرين، قبل الإسلام. وصلت إليه الدعوة الإسلامية في دار ملكه، فركب في ستين فارساً، ووفد على رسول الله، صلى الله عليه وسلم، فأسلم في حضرته. وقد تزوج الأشعث بنت أبي بكر، فولدت له ولداً سماه محمداً. ومن نسل محمد، حفيد أبي بكر، جاء فيلسوف العرب، يعقوب بن إسحاق الصبح.
أما الأشعث فقد التحق بجيش المسلمين، وشارك في دحر جيوش الروم في الغرب، وهدِّ شوكة الفرس في الشرق: فقد خاض معارك اليرموك، والقادسية، والمدائن، وجلولاء، ونهاوند. وكان مع عليٍّ كرم الله وجهه، في معركة صفين، ومع دعاة التحكيم في النزاع بين عليّ ومعاوية.
وفي عهد الرشيد (170 / 789 / 193 / 809) ولد يعقوب في الكوفة. لا ندري متى بالضبط. ولكن قدَّر بعض الباحثين أن ذلك كان حوالي سنة 182. كان ذلك في مطالع القرن التاسع الميلادي، على كل حال.
وفي الكوفة تلقى يعقوب تعليمه الأولي. ثم توفي والده، وقد ترك له بعضاً من رزق يُغنيه عن الناس. فانتقلت به أمّه إلى البصرة، حيث مسيرته الدراسية، إلى أن رأى أن يشدَّ الرحال إلى بغداد ليُكمل مسيرته. وفي بغداد برَّز صاحبنا في كل علوم زمانه، من فلسفة ومنطق وعلم الكلام، ومن رياضيات وفيزياء وفلك وموسيقى. وكان اهتمامه الذي شد أنظار الناس إليه: الفلسفة. فقد كان العهد بها أن يتولاّها السريان والفرس. لهذا لـُقـِّبَ صاحبنا الكندي بفيلسوف العرب.

ايوب صابر 04-15-2014 03:45 PM

أبو محمود خجندي أو أبو محمود حميد بن الخضر الخجندي....مجهول الطفولة.

وهو الفلكي والرياضي الفارسي الطاجكي الأصل؛ والذي عاش في اواخر القرن العاشر للميلاد وساعد في بناء المرصد الفلكي بالقرب من مدينة راي ( والتي تقع بالقرب من مدينة طهران اليوم) في إيران. ولد في دولة خجند القديمة ( والتي أصبحت اليوم تعرف باسم طاجكستان الآن) في حوالي 490 ميلادية وتوفي سنة 1000 للميلاد.
حياته

لا نعرف سوى القليل عن حياة الخجندي ولم يصل إلينا منه سوى كتاباته التي تمت إنقاذها والملاحظات التي كتبها نصر الدين طوسي. ويبدو من العادل القول من وجهة نظر وملاحظات نصر الدين طوسي أن الخجندي كان واحداً من الحكام الفارسيين الذين حكموا المجتمع المغولي في إقليم خودزهاند، وبهذا لا بد وأن ينحدر الخجندي من سلالة العائلة الحاكمة.
إنجازاته العلمية
  • في علم الفلك:
من إنجازات الحضارة الإسلامية في علم الفلك، عمل الخجندي بتشجيع ودعم مالي من الأمراء البويههيين في مدينة راي بإيران؛ حيث عرف بأنه باني أول وأضخم مرصد فلكي متحرك في العالم وذلك في السنة 994 للميلاد.

كما قام الخجندي بحساب الميل المحوري بدقة ليكون قيمته: 23 درجة و32 دقيقة و19 ثانية ( 23.53ْ)، والتي كانت عبارة عن تحسين معنوي للقيمة التي حسبها الإغريقيين القدماء: 23 درجة و51 دقيقة و20 ثانية (23.86ْ)؛ ولا تزال القيمة التي حسبها الخجندي قريبة جداً للمقياس الحديث وهو: 23 درجة و26 دقيقة (23.44ْ).
  • في الرياضيات:
ومن منجزات الحضارة الإسلامية في الرياضيات، أعلن الخجندي بوضوح وجود حالة خاصة من نظرية فرمات الأخيرة عندما يكون قيمة ن= 3، ولكن محاولته لإثبات النظرية كانت غير صائبة. يمكن أن يعزو فضل اكتشاف قانون الجيب إلى الخجندي، ولكنه لا يزال غير واضح إذا كان الخجندي هو أول من اكتشف قانون الجيب؛ أو إذا كان أبو النصر منصور أو أبو الوفا هما من اكتشفاه أولاً.
==
الخجندي
عاش عالم الفلك والرياضيات "أبو محمود خجندي" أو "أبو محمود حميد بن الخضر الخجندي" في نهاية القرن العاشر الميلادي. والخجندي من أصل فارسي طاجكي. كان مولده في عام 490م تقريبا في دولة خجند القديمة التي تسمي الآن طاجكستان وقد كانت وفاته في عام 1000م. عمل الخجندي في المرصد الذي بني في مكان قريب من مدينة راي القريبة من مدينة طهران.
إنجازات الخجندي في مجال الفلك
للخجندي بعض الإنجازات في مجال علم الفلك التي قام بها بدعم وتشجيع الأمراء البويههيين الموجودين في مدينة راي التي تقع في إيران. كما قيل أنه قام ببناء أول وأكبر مرصد فلكي متحرك وجد في العالم في عام 944م.
عمل الخجندي علي حساب الميل المحوري بشكل دقيق حيث وجد أن قيمته هي: 23 درجة و32 دقيقة و19 ثانية (23,53ُ). اعتبرت هذه القيمة كتحسين معنوي للقيمة التي قام القدماء الإغريقيين بحسابها: 23 درجة و51 دقيقة و20 ثانية (23,86ُ). اعتبرت القيمة التي قام الخجندي بحسابها قريبة من القيمة الموجودة حاليا وهي: 232 درجة و26 دقيقة (23,44ُ).

ايوب صابر 04-15-2014 03:53 PM

اما في اللغة الانجليزية فان القائمة تشتمل على اهم 10 علماء فضاء تعالوا نتعرف عليهم ونجد هنا اختلاف كبير بين القائمتين :

Top 10 Most Important Astronomers

http://listverse.com/2011/09/08/top-...t-astronomers/

Since the very dawn of humankind, our species has looked out upon the cosmos in awe of the glory of the heavens above. While the spectacular views offered by our night sky haven’t changed a great deal over the eons, our understanding of them has. Knowledge of our universe has gradually expanded over the last few thousand years thanks to the efforts of astronomers through the ages. We know what we do about the universe today thanks to the discoveries of all of these astronomers, the ten most important of whom are listed here.

10
Charles Messier

9
Ptolemy

8
Tycho Brah

7
Arno Penzias and Robert Wilson

6
Nicolaus Copernicus

5
William Herschel

4
Johannes Kepler

3
Edwin Hubble

2
Hipparchus

1
Galileo Galilei


.

ايوب صابر 04-16-2014 11:55 AM

ندرج السيرة الذاتية لهذا الكاتب الاسباني ثم نعود لاستكمال البحث في سيرة حياة اعظم 10 علماء فلك لنرى اذا كانوا قد جاؤوا من بين الايتام:
------


خوان غويتيسولو غاي... يتيم الام التي قتلت وهو في سن السابعة عند اول غارة جوية ارتكبتها القوات المناصرة للملكية كما سجن والده فهو بحكم يتيم الاب والام.

(بالإسبانية: Juan Goytisolo Gay) صحفي، مفكر، أديب ومستشرق إسباني، ولد في برشلونة، إسبانيا في 5 يناير 1931. يعتبره الكثيرون من أهم الكتاب الإسبان، واشتهر بمناضلته للجنرال فرانكو. تتناول كتاباته الآثار العميقة للغة والثقافة العربية في المجتمع الإسباني إلى اليوم. ويأتي كتابه المُترجم للعربية إسبانيا في مواجهة التاريخ على رأس مؤلفاته في العالم العربي.

حياته



وُلد ببرشلونة والتحق بثانوية اليسوعيين، وابتدء دراسة الحقوق بجامعة المدينة، لكنه لم يُكملها. بعدها ابتعد عن محيط عائلته المرموق، سنة 1956 سافر خوان إلى مهجره الاختياري باريس حيث تعرف على مندوبين لمجلتي رواية جديدة (Nouveau Roman) ومجلة تيل كيل. ويعمل اليوم في باريس كمستشار أدبي في مطبعة جاليمارد. كما عمل استاذاً في جامعات جولا في كاليفورنيا وبوسطن ونيويورك.
خوان معروف بقضاياه لمناصرة الإسلام والمسلمين والقضية الفلسطينية، وهو من عائلة مثقفة فإخوته أدباء إسبان كبار. فأخوه لويس غويتيسولو أحد أشهر الكتاب الإسبان وكذلك أخوه الشاعر المعروف أوغستين غويتيسولو.
اشتهر بمناضلته للجنرال فرانكو فلم يستطع العودة إلى إسبانيا إلا بعد زوال حكم فرانكو الذي حكم عليه غيابياً. من أشهر مواقفه موقفه ضد الاستعمار الفرنسي للجزائر وكيف كان يخبئ الجزائريين عنده في البيت ويوفر لهم الحماية. جمع بين الثقافة العربية والإسلامية والأندلسية والإسبانية واللاتينية والفرنسية لأن عاش فيها وثقافته الإنجليزية عندما درس في أمريكا. ساند غويتسولو إبان الحروب اليوغوسلافية، المقاومة البوسنية المسلمة في سراييفو بكل مؤلفاته ومقالاته. حصل سنة 1993 م على جائزة نايلي زاكس. يعيش اليوم بين باريس ومراكش.
أعماله

خوان الذي يعتبر نفسه أحد المستعربين الحاليين - مقيم بالمغرب - يوضح عادة في كتاباته الآثار العميقة للغة والثقافة العربية في المجتمع الإسباني إلى اليوم. ضرب الكاتب عدة أمثلة على ذلك، حيث أن هناك حوالي أربعة آلاف كلمة عربية في اللغة الإسبانية بفضل جهود المستعربين الإسبانيين الذين تعلموا العربية وتكلموا بها زمن الحضارة العربية الإسلامية في الأندلس.
لغويتيسولو عدة مؤلفات: الإشارات، مطالبات الكونت السيد خوليان، لمحة بعد المعركة، إصلاحات الطائر المنعزل. لكن أشهر كتبه في العالم العربي هو كتابه المُترجم للعربية إسبانيا في مواجهة التاريخ.. فك العقد حيث يُدافع فيه عن الثقافة العربية ودورها في التقريب بين الشعوب.
حاليا يعيش خوان غويتسيولو بمراكش في المغرب قُبالة ساحة جامع الفنا. عده الكثير أكبر كاتب إسباني في العصر الحديث وعده آخرون أحد أكبر الكتاب في التاريخ الإسباني منذ بدايته. نرى أن الكثير من كتبه مخصصة في الحديث عن العرب والمسلمين مثل كتاب من دار السكة إلى مكة.

Juan Goytisolo (born 6 January 1931 in Barcelona) is a Spanish poet, essayist, and novelist. He lives in Marrakech.]
Juan Goytisolo was born to an aristocratic family. He has claimed that this level of privilege, accompanied by the cruelties of his great-grandfather and the miserliness of his grandfather (discovered through the reading of old family letters and documents), was a major reason for his joining the Communist party in his youth.

His father was imprisoned by the Republican government during the Spanish Civil War,

while his mother (Julia Gay [3]) was killed in the first Francoist air raid in 1938

ايوب صابر 04-21-2014 08:22 AM

يأتي في المرتبة ألعاشرة من اعظم علماء الفلكCharles Messier تعالوا نتعرف عليه :

شارل ميسييه عالم فلك فرنسي كبير كان ترتيبه الثاني عشرة من بن أخوته مات منهم 6 في الطفولة ومات والده وهو في سن 11 فهو يتيم الاب في سن ال11

Charles Messier (26 June 1730 – 12 April 1817) was a French astronomer most notable for publishing an astronomical catalogue consisting of nebulae and star clusters that came to be known as the 110 "Messier objects". The purpose of the catalogue was to help astronomical observers, in particular comet hunters such as himself, distinguish between permanent and transient visually diffuse objects in the sky.

Biography[edit]
Messier was born in Badonviller in the Lorraine region of France, being the tenth of twelve children of Françoise B. Grandblaise and Nicolas Messier, a Court usher. Six of his brothers and sisters died while young and in 1741, his father died. Charles' interest in astronomy was stimulated by the appearance of the spectacular, great six-tailed comet in 1744 and by an annular solar eclipse visible from his hometown on 25 July 1748.

In 1751 he entered the employ of Joseph Nicolas Delisle, the astronomer of the French Navy, who instructed him to keep careful records of his observations. Messier's first documented observation was that of the Mercury transit of 6 May 1753.

In 1764, he was made a fellow of the Royal Society, in 1769, he was elected a foreign member of the Royal Swedish Academy of Sciences, and on 30 June 1770, he was elected to the French Academy of Sciences.

Messier discovered 13 comets*:[1]

C/1760 B1 (Messier)
C/1763 S1 (Messier)
C/1764 A1 (Messier)
C/1766 E1 (Messier)
C/1769 P1 (Messier)
D/1770 L1 (Lexell)
C/1771 G1 (Messier)
C/1773 T1 (Messier)
C/1780 U2 (Messier)
C/1788 W1 (Messier)
C/1793 S2 (Messier)
C/1798 G1 (Messier)
C/1785 A1 (Messier-Mechain)
Messier is buried in Père Lachaise Cemetery, Paris, in Section 11. The grave is fairly plain and faintly inscribed, and while it is not on most maps of the cemetery, it can be found near the grave of Frédéric Chopin, slightly to the west and directly north, and behind the small mausoleum of the jeweller Abraham-Louis Breguet
.

ايوب صابر 04-22-2014 05:54 PM



كلاوديوس بتوليمايوس مجهول الطفولة

(ما بعد 83 – 161 بعد الميلاد)بالاتينية "κλαύδιος πτολεμα ῖ ος"، المعروف بالاسم "بطليموس" وأيضا بالاسم "الحكيم بطليموس"، عالم رياضيات اغريقيه، وجغرافية، وعالم فلك ومنجم. لاتوجد معلومات عن خلفية عائلته، فيما ترجح مصادر أخرى أنه من إغريقيي مصر [1][2][3][4] في حين يرجح آخرون أنه كان إغريقيا من اليونان [2][5]، في حين أن رسالة عثر عليها بالعربية تصفه بالصعيدي المصري في إشارة إلي أن أصوله تعود إلي جنوبي مصر [6]، توفي في الأسكندرية العام 161 م.[7]
بطليموس هو صاحب العديد من الإطروحات العلمية، ثلاثة منها بالتحديد سيكون لها تأثير كبير لاحقا على العلوم الإسلامية والأوروبية. الأولى هي الإطروحه الفلكيه والرياضية التي تعرف الآن باسم المجسطي (باليونانيه η μεγάλη σύνταξις "ألاطروحة العظمى") وقد ترجمها العالم العربي حنين بن إسحاق ثم نقحها العالم العربي ابن سينا في كتاب "مختصر المجسطي" وكتاب الشفاء. والثانية هي الجغرافيا، وهي مناقشة مستفيضه للجغرافية المعرفه اليونانيه - الرومانيه في العالم. والثالثة هي الإطروحه التنجيمية الفلكيه المعروفة تيترابيبلوس ("الكتب الاربعة") التي حاول تكييف الأبراج النجمية إلى فلسلفة أرسطو في عصره وكان هذا الكتاب أساس كل قوانين التنجيم التي يتبعها المنجمين منذ أقدم العصور.
الأمريكتين[عدل]
ويذكر راسموا خريطة الأمريكتين أنهم استندوا لاعمال عمرها 1300 عام للجغرافي بطليموس وخطابات كتبها الملاح أميريجو فسبوتشي وصف فيها رحلاته للعالم الجديد.

Claudius Ptolemy (/ˈtɒləmi/; Greek: Κλαύδιος Πτολεμαῖος, Klaudios Ptolemaios, pronounced*[kláwdios ptolɛmɛ́ːos]; Latin: Claudius Ptolemaeus; c. AD 90 – c. AD 168) was a Greco-Roman writer of Alexandria, known as a mathematician, astronomer, geographer, astrologer, and poet of a single epigram in the Greek Anthology.[1][2] He lived in the city of Alexandria in the Roman province of Egypt, wrote in Greek, and held Roman citizenship.[3] Beyond that, few reliable details of his life are known. His birthplace has been given as Ptolemais Hermiou in the Thebaid in an uncorroborated statement by the 14th century astronomer Theodore Meliteniotes.[4] This is a very late attestation, however, and there is no other reason to suppose that he ever lived anywhere else than Alexandria,[4] where he died around AD 168.[5]

Ptolemy was the author of several scientific treatises, three of which were of continuing importance to later Islamic and European science. The first is the astronomical treatise now known as the Almagest (in Greek, Ἡ Μεγάλη Σύνταξις, "The Great Treatise", originally Μαθηματικὴ Σύνταξις, "Mathematical Treatise"). The second is the Geography, which is a thorough discussion of the geographic knowledge of the Greco-Roman world. The third is the astrological treatise known sometimes in Greek as the Apotelesmatika (Ἀποτελεσματικά), more commonly in Greek as the Tetrabiblos (Τετράβιβλος "Four books"), and in Latin as the Quadripartitum (or four books) in which he attempted to adapt horoscopic astrology to the Aristotelian natural philosophy of his day.

Engraving of a crowned Ptolemy being guided by the muse Astronomy, from Margarita Philosophica by Gregor Reisch, 1508. Although Abu Ma'shar believed Ptolemy to be one of the Ptolemies who ruled Egypt after the conquest of Alexander the title ‘King Ptolemy’ is generally viewed as a mark of respect for Ptolemy's elevated standing in science.
The name Claudius is a Roman nomen; the fact that Ptolemy bore it indicates he lived under the Roman rule of Egypt with the privileges and political rights of Roman citizenship. It would have suited custom if the first of Ptolemy's family to become a citizen (whether he or an ancestor) took the nomen from a Roman called Claudius who was responsible for granting citizenship. If, as was common, this was the emperor, citizenship would have been granted between AD 41 and 68 (when Claudius, and then Nero, were emperors). The astronomer would also have had a praenomen, which remains unknown.

Ptolemaeus (Πτολεμαῖος – Ptolemaios) is a Greek name. It occurs once in Greek mythology, and is of Homeric form.[6] It was common among the Macedonian upper class at the time of Alexander the Great, and there were several of this name among Alexander's army, one of whom made himself King of Egypt in 323 BC: Ptolemy I Soter. All the kings after him, until Egypt became a Roman province in 30 BC, were also Ptolemies.

Perhaps for no other reason than the association of name, the 9th-century Persian astronomer Abu Ma'shar assumed Ptolemy to be a member of Egypt's royal lineage, stating that the ten kings of Egypt who followed Alexander were wise "and included Ptolemy the Wise, who composed the book of the Almagest". Abu Ma'shar recorded a belief that a different member of this royal line "composed the book on astrology and attributed it to Ptolemy". We can evidence historical confusion on this point from Abu Ma'shar's subsequent remark “It is sometimes said that the very learned man who wrote the book of astrology also wrote the book of the Almagest. The correct answer is not known”.[7] There is little evidence on the subject of Ptolemy's ancestry, apart from what can be drawn from the details of his name (see above); however, modern scholars refer to Abu Ma’shar’s account as erroneous,[8] and it is no longer doubted that the astronomer who wrote the Almagest also wrote the Tetrabiblos as its astrological counterpart.[9]

Ptolemy wrote in Greek and can be shown to have utilized Babylonian astronomical data.[10][11] He was a Roman citizen, but most scholars conclude that Ptolemy was ethnically Greek,[12][13][14] although some suggest he was a Hellenized Egyptian.[13][15][16] He was often known in later Arabic sources as "the Upper Egyptian",[17] suggesting he may have had origins in southern Egypt.[18] Later Arabic astronomers, geographers and physicists referred to him by his name in Arabic: بطليموس‎ Batlaymus.[19]

ايوب صابر 04-23-2014 09:06 AM

تيخو براهي ...لا نعرف متى ماتت والدته ولكننا نعرف انه انفصل عنهما وهو ابن سنتين حيث عاش لدى عمه الذي أخذه من منزل والديه كما روى في مذكراته دون إذن والذي لم يكن قد انجب فهو بذلك يتيم الاب وآلام بالانفصال عنهم في سن الثانية .وحتى التاسة عشرة حيث مات عمه الذي عمل على تنشأته. ويذكر انه فقد شقيقه التؤام بعد فترة قصيرة من ولادته واول قصيدة كتبها ونشرت كانت موجهه له ، ولاحقا فقد جزء من انفه وعاش بدونه طوال عمره
(باللاتينية: Tycho Brahe) فلكي دنماركي (1546 ـ 1601) ولد بسكانيا، ورعاه منذ طفولته عمه الثري، وألحقه عام 1559 بجامعة كوبنهاغن لدراسة القانون، لكن بعض الحوادث الطبيعية حولته عن دراساته القانونية إلى علم الفلك، وكان أول هذه الحوادث هو الكسوف الكلي للشمس الذي تنبأ الفلكيون بحدوثه يوم 21 أغسطس 1560. وتثبت الرسائل التي خلّفها براهي أن هذا التنبؤ كان مثاراً للعجب والاستغراب من قبل براهي ابن الرابعة عشرة آنذاك، وأنه لم ينس قطّ تلك اللحظة التي تحققت فيها صحة النبوءة. أما الحادثة المهة الثانية في حياة براهي فكانت عام 1563 حين كان يتابع دراسته في جامعة لايبزيغ، إذ قام بإجراء أول رصد مسجل له عند اقتران كوكبي المشتري وزحل. وتبين له أن الأزياج الفلكية المتوافرة في ذلك الحين، التي تحدد منازل الكواكب والنجوم في السماء، بعيدة عن الدقة، إذ كان الفرق بين سجله والزمن الذي نصت عليه الجداول الكوبرنيكية عدة أيام. وهذا ما حدا به إلى تكريس ما تبقى من حياته لتجميع أكبر قدر ممكن من الأرصاد الفلكية بغية تصحيح الجداول الفلكية المتوافرة في زمانه.
أعماله
في نحو عام 1571 أنشأ براهي مرصداً في "يوراني بورج" فوق جزيرة "فين Hveen" قرب ساحل الدنمارك بعد أن قام بجولة في أوربا اشترى فيها الكثير من الآلات الفلكية. وجرى في هذا المرصد رصد أهم حادثة فلكية في حياته، فقد شعَّ فجأة نجم جديد في كوكبة ذات الكرسي وكان تألقه أشد من تألق كوكب الزهرة، وظلّ مرئياً طَوال ستة عشر شهراً. وقد أثار ظهور هذا النجم اهتمام براهي الذي رصد بعناية تغيرات تألقه، وأجرى عدة قياسات لموقع النجم في محاولة منه لتحديد انزياحه، واستخلص أنه أحد نجوم كرة النجوم الثابتة. وفي تلك الأيام كان معظم الفلكيين يؤمنون بوجهة نظر أرسطو الذي كان يرى بأن النجوم كاملة ولامتغيرة (التي لايتغير تألقها). لكن ظهور نجم جديد في تلك المنطقة وضع هذه النظرة موضع الشك.
وإذ فقد براهي إيمانه بالنظريات القديمة للنظام الكوني، فإنه قرر، مثل كوبرنيك، أن يصمم نظاماً خاصاً به. ولما لم يكن بوسعه الإيمان بحركة الأرض، تبنّى نظاماً تدور فيه كل الكواكب السيارة حول الشمس التي افترض دورانها حول الأرض.
وبعد موت الامبراطور فردريك الثاني الذي كان يحب العلم ويولي مرصد براهي رعاية خاصة، دبّ خلاف بين براهي والسلطات الجديدة في الدنمارك، وأُكره على مغادرة البلاد. وهذا ماجعله يقبل دعوة من الإمبراطور رودلف الثاني (1552- 1612م) في براغ ليصبح رياضي بلاطه. وقد حاول براهي هناك مواصلة أرصاده بالاستعانة بما استطاع جلبه من الآلات الفلكية من مرصده بالدنمارك، إلا أن ذلك لم يدم طويلاً إذ وافته المنية بعد قرابة عام من وصوله مخلفاً معطياته الرصدية الثمينة ليوهان كبلر تلميذه ومساعده في سنواته الأخيرة. وبالاستعانة بهذه المعطيات مهد كبلر السبيل للأعمال الخالدة التي أنجزها فيما بعد إسحق نيوتن.
كانت الأرصاد التي أنجزها براهي أدق الأرصاد الممكنة قبل استخدام المقاريب الفلكية، وقد أسهمت هذه الأرصاد في قبول النظام الكوبرنيكي للكون، وغدت الأساس الذي استندت إليه صيغة علم الفلك في القرن السابع عشر.

--

Tycho was born at his family's ancestral seat of Knutstorp Castle (Danish: Knudstrup borg; Swedish: Knutstorps borg),[7] about eight kilometres north of Svalöv in then Danish Scania, now Swedish, to Otte Brahe (of the Brahe family) and Beate Bille (of the Bille family). His twin brother died before being baptized. Tycho wrote a Latin ode to his dead twin,[8] which was printed in 1572 as his first published work. He also had two sisters, one older (Kirstine Brahe) and one younger (Sophia Brahe).

Otte Brahe, Tycho's father, was a nobleman and an important figure at the court of the Danish king. His mother, Beate Bille, came from an important family that had produced leading churchmen and politicians. Both parents are buried under the floor of Kågeröd Church, four kilometres east of Knutstorp. An epitaph, originally from Knutstorp, but now on a plaque near the church door, shows the whole family, including Tycho as a boy.

Tycho later wrote that when he was around age two, his uncle, Danish nobleman Jørgen Thygesen Brahe, "without the knowledge of my parents took me away with him while I was in my earliest youth to become a scholar". Apparently, this did not lead to dispute, nor did his parents attempt to get him back. According to one source,[9] Tycho's parents had promised to hand over a boy child to Jørgen and his wife, who were childless, but had not honoured this promise. Jørgen seems to have taken matters into his own hands and took the child away to his own residence, Tosterup Castle.

Tycho attended Latin school from ages 6 to 12, but the name of the school is not known. It is also thought he may have been taught by a private tutor between these ages. At age 12, on 19 April 1559, Tycho began studies at the University of Copenhagen. There, following his uncle's wishes, he studied law, but also studied a variety of other subjects and became interested in astronomy. The solar eclipse of 21 August 1560, especially the fact that it had been predicted,[10] so impressed him that he began to make his own studies of astronomy, helped by some of the professors. He purchased an ephemeris and books on astronomy, including Johannes de Sacrobosco's De sphaera mundi, Petrus Apianus's Cosmographia seu descriptio totius orbis and Regiomontanus's De triangulis omnimodis. Jørgen Thygesen Brahe, however, wanted Tycho to educate himself in order to become a civil servant, and sent him on a study tour of Europe in early 1562. Tycho was given the 19-year-old Anders Sørensen Vedel as mentor, whom he eventually talked into allowing the pursuit of astronomy during the tour.[11]

Tycho realized that progress in astronomy required systematic, rigorous observation, night after night, using the most accurate instruments obtainable. This program became his life's work. Tycho improved and enlarged existing instruments, and built entirely new ones. His sister Sophia assisted Tycho in many of his measurements. Tycho was the last major astronomer to work without the aid of a telescope, soon to be turned skyward by Galileo and others.

Tycho jealously guarded his large body of celestial measurements, which Kepler took under his care following Tycho's death.

Death of his uncle[edit]
His uncle and foster father, Jørgen Brahe, died in 1565 of pneumonia after rescuing Frederick II of Denmark from drowning. In April 1567, Tycho returned home from his travels and his father wanted him to take up law, but Tycho was allowed to make trips to Rostock, then on to Augsburg (where he built a great quadrant), Basel, and Freiburg. At the end of 1570 he was informed about his father's ill health, so he returned to Knutstorp Castle, where his father died on 9 May 1571.[14] Soon after, his other uncle, Steen Bille, helped him build an observatory and alchemical laboratory at Herrevad Abbey.[14]
2]

ايوب صابر 04-24-2014 05:49 PM

نيكولاس كوبرنيكوس ... يتيم الاب في العاشرة

(بالإنجليزية: Nicolaus Copernicus) ولد (19 فبراير 1473 – 24 مايو 1543) (بالبولندية: Mikołaj Kopernik) ويلفظ بالبولندية ميكواي كوبرنيك راهباً وعالماً رياضياتياً وفيلسوفا فلكياً وقانونياً وطبيباً وإدارياً ودبلوماسياً وجندياً بولندياً كان أحد أعظم علماء عصره. يعتبر أول من صاغ نظرية مركزية الشمس وكون الأرض جرماً يدور في فلكها في كتابه "في ثورات الأجواء السماوية". وهو مطور نظرية دوران الأرض، ويعتبر مؤسس علم الفلك الحديث.[1] الذي ينتمي لعصر النهضة الأوروبية - 1400 إلى 1600 ميلادية -.[2]
ولمسئولياته الجسام اعتبر الفلك بمثابة الهواية لكنه مع ذلك صاغ إحدى أهم النظريات في التاريخ محدثاً ثورة في علم الفلك وبالتالي في العلم المعاصر مشجعاً العلماء والباحثين على تحدي القوانين السائدة وتقديم العلم على العقائد الدوغمائية. أنفق ميكواي كوبيرنيك 20 عاماً من العمل على نظرية مركزية الشمس وكان عمله الأساسي تحت عنوان "عن دوران الأجرام السماوية" وقد انتهى من هذا العمل في عام 1539 م، وقد ظهر عمله هذا لأول مرة في عام 1543 م في مدينة فيرمبورك قبل وفاته بعدة سنوات.
ألف بحثاً راح يعرضه على أصدقائه وزملائه، وخلاصة هذا البحث أن الشمس هي مركز هذه المجموعة التي من بينها كوكب الأرض. كما ألّف كتاب عدد دورة الأجرام السماوية في سنة 1533 ألقى سلسلة من المحاضرات في روما. عرض فيها مبادئ نظريته دون أن يثير غضب الكنيسة عليه، وعندما أكمل كتابه عن دورة الأجرام السماوية، فإنه لم ينشره خوفاً من الكنيسة أيضاً ولم يرَ هذا الكتاب النور إلا يوم وفاة نيكولاس. في هذا الكتاب أثبت: أن الأرض تدور حول نفسها. وأن القمر يدور حول الأرض. وأن الأرض والكواكب الأخرى كلها تدور حول الشمس.[3]
ترجع شهرة كوبرنيكوس إلى تبنيه فكرة وجود الشمس وليس الأرض كجسم ثابت في مركز المجموعة الشمسية - نظرية العالم المعروفه وقتها - على أن تتحرك الأجسام الأخرى حولها. وبنظرة مركزية الشمس هذة وقف كوبرنيكوس مناهضاً لتعاليم بطليموس عن مركزية الأرض، التي ظلت وقتها طويلاً غير قابلة للطعن. وقد استند كوبرنيكوس في نظريته التي قدمها في هذا الكتاب إلى أن حركة الأجسام السماوية يمكن تفسيرها بطريقة أفضل وأبسط إذا تركنا فكرة وجود الأرض في مركز الكون.
أما الدليل على صحة تعاليم كوبرنيكوس فقد اعطاه كبلر بعد 80 سنة. بعد أن حرر نظرية كوبرنيكوس من نقائصها، وإن ظلت جداول تحسب على أساس كتاب كوبرنيكوس، كما أستعملت بعضها كأساس للتقويم الجريجوريانى. ويأتي الدليل على أن كوبرنيكوس كان معروفاً جدا أثناء حياته من البحث عنده عن نصائح لتعديل التقويم الذي طال التخطيط من أجله.
خمسة اشخاص لعبوا دورا محوريا في نقل أوروبا من حالة السبات العميق الي مرحلة النهضة. هؤلاء الأشخاص هم البولندي كوبرنيكوس, الدنماركي براهه, الألماني كبلر, الإيطالي جاليليو والإنجليزي نيوتن. ولعل اكثر هؤلاء الأشخاص تأثيرا هو كوبرنيكوس لانه هو صاحب الضرية الأولي التي زلزلت كيانات الجمود القائمة في عصره بل وصدعتها بغير رجعة وجعلتها غير قابلة للإصلاح. ان نتائج اطروحات كوبرنيكوس قد تخطت حدود الفلك لتؤثر في الدين والسياسة والفلسفة والثقافة الإنسانية كلها. فقد قال كوبرنيكس ان الأرض تدور وانها ليست مركز الكون ضاربا بذلك بنظرية بطليموس ـ ارسطو عرض الحائط والتي استمرت 20 قرنا والتي دعمتها الكنيسة لمدة 12 قرن وجعلت مجرد التشكيك في هذه النظرية كفرا. اذن الأرض تتحرك والكنيسة ليست مركز الكون بل كانت كل هذه السنين الماضية على خطأ. كوبرنيكوس نفسه كان رجل دين فهو كان كاهن كنيسة فراونبورج في بولندا.

النشأة
المنزل الذي نشأ فيه كوبرنيكوس في تورون في بولندا.
ولد نيكولا كوبرنيكس في بلدة تورون على حدود بروسيا في 19 فبراير 1473م في أسرة ثرية بمدينة تورون في بيت تسوده الرفاهية وفي جو مفعم بالوطنية.[1] كان والده رجل أعمال ناجح يتاجر في السنترال ومواطناً محترماً في ميت خاقان مات ونيكولاس في العاشرة من عمره لتربيه أمه باربرا واتزنرود وخاله ووكاش فاتسينرود الذي كان أسقفاً ثم كبيراً لأساقفة مقاطعة فارمينسكي مع أشقائه الثلاثة.[4] لكن الأب ترك ما يكفي لأن تعيش العائلة حياة كريمة ومحترمة،[1] كان لكوبرنيكوس أخ واحد هو أندرياس الذي أصبح قساً وأختان باربرا وأصبحت راهبة بندكتية وكاثرينا التي تزوجت رجل أعمال ومستشاراً مدنياً.
وبعد فقدان كوبرنيكوس والده وهو في سن العاشرة تولى تربيته عمه أسقف أرملاند وبدأ كوبرنيكوس تعليمه في بلدة كراكوف عام 1491م حيث من الممكن أن يكون قد استمع فيها إلى محاضرات في الفلك. وفى عام 1496م سافر لدراسات أخرى في إيطاليا وذلك لفترة طويلة أولاً في بولونيا. وهناك درس القانون على وجه الخصوص وبجانب ذلك اهتم بالفلك. ثم أرسله البابا في عام 1500م إلى روما لدراسة الفلك وبعد ذلك إلى بادروا حيث درس الطب على وجه الخصوص حتى عام 1503م بعدها عاد إلى وطنه فمكث بعض الوقت في كراكوف حيث عمل كطبيب أمراض باطنية لعمه في هايلسبرج - الآن ليدزبارك فارمنسكى - وبعد وفاة عمه رحل كوبرنيكوس في عام 1512 كمطران إلى فراون بورج حيث بقى هناك إلى نهاية أيامه فوجد هناك الوقت الطويل لدراسته الفلكية وبين الحين والآخر شغل كوبرنيكوس مناصب إدارية ودينية.

Nicolaus Copernicus was born on 19 February 1473 in the city of Toruń (Thorn), in the province of Royal Prussia, in the Crown of the Kingdom of Poland.[2][3] His father was a merchant from Kraków and his mother was the daughter of a wealthy Toruń merchant.[4] Nicolaus was the youngest of four children. His brother Andreas (Andrew) became an Augustinian canon at Frombork (Frauenburg).[4] His sister Barbara, named after her mother, became a Benedictine nun and, in her final years, prioress of a convent in Chełmno (Kulm); she died after 1517.[4] His sister Katharina married the businessman and Toruń city councilor Barthel Gertner and left five children, whom Copernicus looked after to the end of his life.[4] Copernicus never married or had children.[citation needed]

Father's family
The father’s family can be traced to a village in Silesia near Nysa (Neiße). The village's name has been variously spelled Kopernik,[5] Copernik, Copernic, Kopernic, Coprirnik, and today Koperniki.[6] In the 14th century, members of the family began moving to various other Silesian cities, to the Polish capital, Kraków (1367), and to Toruń (1400).[6] The father, Mikołaj the Elder, likely the son of Jan, came from the Kraków line.[6]

Nicolaus was named after his father, who appears in records for the first time as a well-to-do merchant who dealt in copper, selling it mostly in Danzig (Gdańsk).[7][8] He moved from Kraków to Toruń around 1458.[9] Toruń, situated on the Vistula River, was at that time embroiled in the Thirteen Years' War (1454–66), in which the Kingdom of Poland and the Prussian Confederation, an alliance of Prussian cities, gentry and clergy, fought the Teutonic Order over control of the region. In this war, Hanseatic cities like Danzig and Toruń, Nicolaus Copernicus' hometown, chose to support the Polish King, Casimir IV Jagiellon, who promised to respect the cities' traditional vast independence, which the Teutonic Order had challenged. Nicolaus' father was actively engaged in the politics of the day and supported Poland and the cities against the Teutonic Order.[10] In 1454 he mediated negotiations between Poland’s Cardinal Zbigniew Oleśnicki and the Prussian cities for repayment of war loans.[6] In the Second Peace of Thorn (1466), the Teutonic Order formally relinquished all claims to its western provinces, which as Royal Prussia remained a region of Poland for the next 300 years.

Copernicus' father married Barbara Watzenrode, the astronomer's mother, between 1461 and 1464.[6] He died about 1483.[4]

Mother's family


Copernicus' maternal uncle, Lucas Watzenrode the Younger
Nicolaus’ mother, Barbara Watzenrode, was the daughter of a wealthy Toruń patrician and city councillor, Lucas Watzenrode the Elder (deceased 1462), and Katarzyna (widow of Jan Peckau), mentioned in other sources as Katarzyna "Rüdiger gente Modlibog" (deceased 1476).[4] The Watzenrode family, like the Kopernik family, had come from Silesia from near Świdnica (Schweidnitz), and after 1360 had settled in Toruń. They soon became one of the wealthiest and most influential patrician families.[4] Through the Watzenrodes' extensive family relationships by marriage, Copernicus was related to wealthy families of Toruń, Danzig and Elbląg (Elbing), and to prominent noble families of Prussia: the Czapskis, Działyńskis, Konopackis and Kościeleckis.[4] The Modlibógs (the Polish name means "Pray God") were a prominent Polish family who had been well known in Poland's history since 1271.[11] Lucas and Katherine had three children: Lucas Watzenrode the Younger (1447-1512), who would become Bishop of Warmia and Copernicus' patron; Barbara, the astronomer's mother (deceased after 1495); and Christina (deceased before 1502), who in 1459 married the Toruń merchant and mayor, Tiedeman von Allen.[4]

Lucas Watzenrode the Elder, a wealthy merchant and in 1439-62 president of the judicial bench, was a decided opponent of the Teutonic Knights.[4] In 1453 he was the delegate from Toruń at the Grudziądz (Graudenz) conference that planned the uprising against them.[4] During the ensuing Thirteen Years' War (1454–66), he actively supported the Prussian cities' war effort with substantial monetary subsidies (only part of which he later re-claimed), with political activity in Toruń and Danzig, and by personally fighting in battles at Łasin (Lessen) and Malbork (Marienburg).[4] He died in 1462.[4]

Lucas Watzenrode the Younger, the astronomer's maternal uncle and patron, was educated at the University of Kraków (now Jagiellonian University) and at the universities of Cologne and Bologna. He was a bitter opponent of the Teutonic Order,[12][13] and its Grand Master once referred to him as "the devil incarnate".[14] In 1489 Watzenrode was elected Bishop of Warmia (Ermeland, Ermland) against the preference of King Casimir IV, who had hoped to install his own son in that seat. As a result, Watzenrode quarreled with the king until Casimir IV’s death three years later.[15] Watzenrode was then able to form close relations with three successive Polish monarchs: John I Albert, Alexander Jagiellon, and Sigismund I the Old. He was a friend and key advisor to each ruler, and his influence greatly strengthened the ties between Warmia and Poland proper.[14][16] Watzenrode came to be considered the most powerful man in Warmia, and his wealth, connections and influence allowed him to secure Copernicus’ education and career as a canon at Frombork Cathedral.[17][18]

ايوب صابر 04-25-2014 02:26 PM

فريدريك ويليام هيرشل ...واحد من عشرة ابناء من امه هرب الى بريطانيا وهو في سمن التاسعة عشرة بسبب خسارة الحرب في منطقة هانوفر في المانيا وبذلك انفصل عن والديه ولا يعرف مات والديه فهو مجهول الطفولة
.


(1738، هانوفر، ألمانيا – 1822، إنكلترا) بريطاني ألماني المولد، كان فلكيا، ملحنا، و خبيرا تقنيا. اتبع هيرشل خطوات ابيه فإنضم للفرقة الموسيقية العسكرية التابعة لهانوفر، قبل هجرته الى بريطانيا العظمى عن عمر يناهز التاسع عشر. اصبح مشهورا لإكتشافه كوكب أورانوس، و قمريه الرئيساسيين تيتانيا، و أوبيرون، بالإضافة الى قمري زحل. وقد كان ايضا اول من اكتشف وجود الأشعة تحت الحمراء.ألف و اشتهر بسمفونياته الاربعة و العشرين، وعددا من القطع الموسيقية التي لحنها.

بداية حياته و أعماله الموسيقية
ولد في هانوفر لأبوين أسحاق هيرشل و آنا إليز موريتزين، وهو ابن من اصل عشرة ابناء. عائلته كانت من المسيحيين اللوثريين. ابوه كان عازف على آلة الأوبوا في الفرقة الموسيقية العسكرية التابعة لهانوفر. بعد أن بلغ التاسعة عشر من عمره أنتقل هرشل إلى إنكلترا ليعمل كعازف ومدرس للموسيقى، فقد كان بالإضافة لعزفه على آلة الأوبوا فقد كان يجيد العزف على آلة الكمان و على الهاربسكورد و لاحقا تعلم الأورغ. لحن عددا من الاعمال الموسيقية، من ضمنها سمفونياته الاربعة و العشرين، بالإضافة الى الموسيقى الكنائسية. إنتقل هيرشل بعد ذالك إلى سندرلاند عام 1761 عندما عينه تشارلز افيسون عازف الكمان الاول في أوركسترا نيو كاسل، حيث انه عزف معهم لموسم واحد. بعد نيو كاسل انتقل هيرشل الى هاليفاكس فقد كان اول من عزف الأورغ في كنيسة القديس جون ذا بابتست "يوحنا المعمدان" (هاليفاكس منستر الآن). انتقلت اخته كارولين الى إنجلترا في 1772 وعاشت معه في نيو كنق ستريت، باث. البيت الذي عاشا فيه اصبح الآن متحف وليام هيرشل. اخويه ديترش، الكسندر، و جايكوب قد ظهروا كموسيقيين ايضا في باث.
بدايته مع الفلك و اعماله[عدل]
قاد حب هيرشل لموسيقاه الى اهتمامه بالرياضيات و علم البصريات، زاد اهتمامه بالفلك بعد ان اكتشف الفلكي الملكي إنجليزي نيفل ماسكيلين، بنا مقرابا عاكسا خاصا به وكان يقضي اكثر من 16 ساعة يوميا يلمع ويعدل سبيكة المرايا المعدنية لمرآته الاولية. بدأ "يراقب الكواكب والنجوم" في ماي سنة 1773، وفي الاول من مارس عام 1774 بدأ رحلته الفلكية بملاحظته لحلقات زحل و سديم الجبار. وهو في الثالثة والأربعين من عمره أكتشاف كوكب أورانوس (Uranous)، عام 1781م، وهو الكوكب السابع في بعده عن الشمس،سمّاه "جورجيوم سيدوس" نسبة للملك جورج الثالث ويعرف الآن عالمياً باسم أورانوس. بعد سنة عُيِّن هرشل كفلكي خاص للملك مما ساعده في تكريس كل وقته إلى مساعيه الفلكية. ثم نصب هرشل منظاراً في مستنقع بيركشاير ومن خلال استعماله لهذا المنظار استطاع أن يكتشف قمرين لأورانوس والقمر السادس والسابع لزحل.
إنجازاته[عدل]
وكذلك أستطاع أن يحدد موقعنا من داخل مجرة درب التبانة. فمنذ عهد غاليلو أمكن أدراك أن الحزمة الضبابية المسماة درب التبانة ما هي إلا مجموعة من ملايين النجوم، التي تتخذ بمجموعها هذا.....الفلكي الضخم، وبالتالي ساهم في تحديد موقعنا داخل المجرة، بطريقة بسيطة تقوم على أساس حساب أعداد النجوم في مختلف الأتجاهات، وفي عام 1785م قام بنشر نتائج حساباته لأعداد النجوم الواقعة في 683منطقة أختارها من السماء، وأستنتج أننا واقعون في مركز المجرة، وعلى الرغم من أن طريقته كانت مليئة بالأخطاء والموقع ليس صحيحا حيث تقع نجمتنا (الشمس) في طرف المجرة، إلا أن أفكاره كانت مثيرة وسابقة لأوانها.
وقام أيضا بدراسة دوران العديد من الكواكب وحركة النجوم المزدوجة، وفهرسة أكثر من 800 نجمة مزدوجة(نجم ثنائي). درس السدم وساهم في تقديم معلومات جديدة حول تكوينهم وارتفعت ملاحظاته لهذه السدم من 100 إلى 2500. وهو كان أول من افترض أن هذه السدم تكوّنت من النجوم. لقد أدرك وليام هيرشل أثناء مسحه للسماء أن هناك المئات من السدم الخافتة الضبابية الهيئة المنتشرة في معظم الأتجاهات، وخلال سبع سنوات من البحث والرصد تمكن من تسجيل أكثر من ألفي سديم لم يكن ملاحظا لها من قبل. وأدرجها بفهرس وضعه.
واستغرق مسح السماء عدة عقود وتتبع جون (John)، ابن وليام هيرشل خطى أبيه وأستمر بالبحث من النقطة التي توقف عندها أبيه، وهكذا نشر جون هيرشل الفهرس العام للسدم(The General Catalogue of Nebulae)، في عام 1864م، وضمنه 5079 جرما سماويا..
عائلته و موته[عدل]
ويليام هيرشل تزوج من ميري، انجبا طفلا واحدا، جون، ولد في السابع من مارس 1792، تربى ويليام في بيئة مليئة بالعلم وقد اثر ذالك على ولده جون و على احفاده ايضا. في عام 1816 كافأه الملك الملك جورج الرابع وحصل على اللقب سير 'Sir'. وقد ساعد في إنشاء الجمعية الفلكية في لندن عام 1820، وفي عام 1831 تلقت ميثاق ملكي و اصبحت الجمعية الفلكية الملكية. في عام 1813 انتخب ليكون عضو اجنبي في الاكاديمية الملكية السويدية للعلوم. وفي 25 عام 1822 توفي ويليام هيرشل ودفن جثمانه بالقرب من كنيسة القديس لورانس. ولده جون هيرشل أصبح أيضاً فلكياً مشهوراً.

---
القرHerschel was born in the Electorate of Hanover, part of the Holy Roman Empire, one of ten children of Isaac Herschel by his marriage to Anna Ilse Moritzen. His family were Lutheran Christians. The surname, although suggesting a Jewish origin, is descended from Protestant Christians as far back as genealogists can trace[2][3] His father was an oboist in the Hanover Military Band. In 1755 the Hanoverian Guards regiment, in whose band Wilhelm and his brother Jakob were engaged as oboists, was ordered to England. At the time the crowns of Great Britain and Hanover were united under King George II. As the threat of war with France loomed, the Hanoverian Guards were recalled from England to defend Hanover. After they were defeated at the Battle of Hastenbeck, Herschel's father Isaak sent his two sons to seek refuge in England in late 1757. Although his older brother Jakob had received his dismissal from the Hanoverian Guards, Wilhelm was accused of desertion[4] (for which he was pardoned by George III in 1782).[5] Wilhelm, nineteen years old at this time, was a quick student of the English language. In England he went by the English rendition of his name, Frederick William Herschel.

In addition to the oboe, he played the violin and harpsichord and later the organ. He composed numerous musical works, including 24 symphonies and many concertos, as well as some church music. Six of his symphonies were recorded in April 2002 by the London Mozart Players, conducted by Matthias Bamert (Chandos 10048).



Original manuscript of Symphony No. 15 in E flat major (1762).
Herschel moved to Sunderland in 1761 when Charles Avison immediately engaged him as first violin and soloist for his Newcastle orchestra, where he played for one season

ايوب صابر 04-25-2014 04:43 PM

يوهانز كيبلر (بالإنجليزية: Johannes Kepler)، والده ترك العائلة وعمر كبلر5 سنوات ويقال انه مات في حرب الثمانين عام في هولندا وقد ولد قبل اوانه وظل مريضا وهو صغير فهو يتيم الاب في الخامسة

عالم رياضيات وفلكي وفيزيائي ألماني كان أول من وضع قوانين تصف حركة الكواكب بعد اعتماد فكرة الدوران حول الشمس كمركز لمجموعة الكواكب من قبل كوبرنيك وغاليلي.
كان يوهانز كيبلر مساعداً لتايكو براهي (تيخو براهي) يعمل معه في مرصده، وبذلك ورث كبلر جميع الإنجازات الرصدية لتايكو براهي فعكف على دراسة مسار كوكب المريخ محاولاً وضع نموذج هندسي لحركة هذا الكوكب حول الشمس. فما لبث أن اكتشف أن نموذج المسار الإهليجي (وليس الدائري) يحقق النتائج الأرصادية بدقة كبيرة، بحيث تقع الشمس في إحدى بؤرتي الإهليج. اهتم بدراسة ظاهرة انكسار الضوء وأعطى قانونها الثاني والذي ينص على ما يلي: "لزوايا ورود صغيرة جداً يكون قانون الانكسار بالشكل التالي*:n1.i = n2.r".
برع في الرياضيات بشكل كبير، واستطاع بمهارته الرياضية أن يقترب من تحقيق حساب التفاضل والتكامل. إن قوانين كبلر هي التي هَدَت العالم الإنكليزي إسحاق نيوتن إلى اكتشاف قانون التجاذب الكوني (قانون الجذب العام) حيث بينت قوانين كبلر أن هناك قوة تجاذبية بين الكواكب، حيث قال نيوتن: "إن ما قمت به من اكتشافات كان فوق أكتاف كثير من العمالقة، وكبلر هو واحد من هؤلاء العمالقة".
محتويات *[أخف]*

قوانين كبلر
 مقالة مفصلة: قوانين كبلر
ثم استطاع كبلر تعميم هذا الاستنتاج على مسارات الكواكب السيارة الأخرى بما في ذلك الأرض، فاتضحت الصورة عنده. لذلك وضع كبلر قانونه الأول الذي يقرر بأن:

(1) كل كوكب يدور في مدار إهليجي حول الشمس تقع الشمس في إحدى بؤرتيه
ثم راجع كبلر دراسة سرعة الكواكب في مداراتها فوجد أن سرعتها تتغير من موقع إلى آخر بحسب بعدها أو قربها من البؤرة التي تقع فيها الشمس ، لكنه اكتشف أن:

(2) ان الخط الواصل بين الكوكب و الشمس يمسح مساحات متساوية للفلك في أزمنة متساوية

القانون الثاني لكبلر
وهذا يعني أن سرعة الكواكب تتزايد كلما اقتربت من الشمس . وسمي هذا قانون كبلر الثاني. ثم قام كبلر بحساب أقطار هذه المدارات . ولما كانت أشكالها الصحيحة إهلجية وليست دائرية لذلك فلها محورين مختلفين ، ومركز الإهليج هو النقطة التي تقع عند تقاطع المحورين . ويسمى نصف المحور الأكبر Semi-major axis بينما يسمى نصف المحور الأصغر Semi-minor axis وبعد دراسة وتحليل نتائج الرصد تبين له أن:
مربع زمن دورة الكوكب حول الشمس تتناسب تناسباً طردياً مع مكعب نصف المحور الكبير
وسمي هذا الاكتشاف قانون كبلر الثالث. وصفت هذه القوانين الثلاثة المتكاملة حركة الكواكب حول الشمس وفق المنظور الجديد القائل بمركزية الشمس بشكل أصبحت فيه الحسابات تطابق الأرصاد الفلكية إلى درجة كبيرة، بذات الوقت الذي فسرت فيه الحركات التراجعية للكواكب دون ما حاجة إلى وجود أفلاك التدوير.
انجازات أخرى
بين عامي 1618 و 1621 ألف كبلر كتابا عن "ملخص عن علم الفلك الكوبرنيكي " („Abriss der kopernikanischen Astronomie“), ويعتبر هذا لكتاب أول كتاب تعليمي لتدريس الموقع المركزي للشمس في المجوعة الشمسية.
كما كان لتنبؤ كبلر بمرور كوكب الزهراء عبر صفحة الشمس في عام 1631 فكلن له أثرا كبيرا على مجتمع الباحثين آنذاك ويعتبر هذا التنبؤ من الصفحات البارزة في التاريخ الإنساني. فقد كان هذا الحدث أول مرة يحسب بدقة من قبل وقوعه في التاريخ ، واستخدم لتحديد هذا التاريخ قوانينه الفلكية التي اكتشفها .


Schneeflocken. Foto: Wilson Bentley
انجازاته في الرياضة البحتة[عدل]
كان حساب اللوغاريتمات قد بدأت عام 1484 عن طريق الفرنسي نيقولاس شوكيت ، وقام ميخائيل شتيفيل بتعديلها (1486 - 1567 ) في كتابة Arithmetica integra الذي نشر عام 1544 في نورنبرج . ولكن بدأ الحساب العملي في الواقع بعد إدخال نظام الكسور العشرية حوالي عام 1600 . ثم جاء كالسويسري زوست بورجي )1552 - 1632) الذي أعد جداول اللغاريتمات بين الأعوام 1550 - 1617 كبلر ، كما اهتم بها العالم الأسكتلندي جون نيبر 1550 -1617 . بعد ذلك قام يوهنيز كبلر بابتكار طرق حسابية أبسط وأدق عن سابقيه حيث كانت تلك الحسابات تستغرق وقتا طويلا لإجراء الحسابات الفلكية . واستخدم كبلر طرق حساباته وعقد العزم على نرها وجعلها في متناول الجميع ، وألف على هذا الطريق تفسيرا لمبدأ اللوغاريتمات وزودها بجداول دقيقة وأكملها . علاوة على ذلك فقد عالج كبلر نظرية كثير الزوايا وقام بابتكار الشكل الهندسي لنجمة مجسمة تحتوي عل 40 طرف . كما يرجع إلى كبلر تعريف ما يسمى الموشور المضاد Antiprisma]]s.


Tabulae Rudolfinae – Frontispiz
في علم البلورات
إلى جانب اهتمام كبلر بعلم الفلك فقد اهتم بتناظر الأنطمة البلورية وابتأ اهتمابها بها بدراسة بلورات الثليج . واكتشف أن هناك قوى طبيعية تربط بين جزيئات المواد - وليست بين بلورات الثلج فقط- تعمل على تنمية المادة وترصها بتلك اللأشكال الهندسية المنتظمة . كما اكتشف أن بلورات الثليج تختلف عن بعضها البعض ، ومع ذلك فهي تظهر أمامه وتعيد نفسها كلما أدار البلورة 60 درجة ، وهذا هو التناظر السداسي .
اختراع تقني[عدل]


Zahnradpumpe
قام يوهانزكبلر كذلك باختراع طلمبة لمعاونة عمال المناجم ، وكانت الطلمة تستغل في المنجم لاخراج الماء منه إلى أعلى . توصل إل اختراع طلمبة لذلك عبارة عن ترسين متقابليين تتداخل أسنانهما في بعضهما البعض وبينهم فتحات يمكن للماء أن يمر منها ويرفع إلى أعلى*: كانت تلك الطلمبة تدار يدويا ، فكانت أول طلمبة تعمل من دون صمام . مث تلك الطلمبة لا تحتاج لعمليات صيانة وتتحمل الكثير ، وتستخدم في وقتنا هذا كطلمبة الزيت في السيارات.

--
Johannes Kepler was born on December 27, the feast day of St. John the Evangelist, 1571, at the Free Imperial City of Weil der Stadt (now part of the Stuttgart Region in the German state of Baden-Württemberg, 30*km west of Stuttgart's center). His grandfather, Sebald Kepler, had been Lord Mayor of that town but, by the time Johannes was born, he had two brothers and one sister and the Kepler family fortune was in decline. His father, Heinrich Kepler, earned a precarious living as a mercenary, and he left the family when Johannes was five years old. He was believed to have died in the Eighty Years' War in the Netherlands. His mother Katharina Guldenmann, an inn-keeper's daughter, was a healer and herbalist who was later tried for witchcraft. Born prematurely, Johannes claimed to have been weak and sickly as a child. Nevertheless, he often impressed travelers at his grandfather's inn with his phenomenal mathematical faculty.[6]

He was introduced to astronomy at an early age, and developed a love for it that would span his entire life. At age six, he observed the Great Comet of 1577, writing that he "was taken by [his] mother to a high place to look at it."[7] At age nine, he observed another astronomical event, a lunar eclipse in 1580, recording that he remembered being "called outdoors" to see it and that the moon "appeared quite red".[7] However, childhood smallpox left him with weak vision and crippled hands, limiting his ability in the observational aspects of astronomy.[8]

In 1589, after moving through grammar school, Latin school, and seminary at Maulbronn, Kepler attended Tübinger Stift at the University of Tübingen. There, he studied philosophy under Vitus Müller[9] and theology under Jacob Heerbrand (a student of Philipp Melanchthon at Wittenberg), who also taught Michael Maestlin while he was a student, until he became Chancellor at Tübingen in 1590.[10] He proved himself to be a superb mathematician and earned a reputation as a skillful astrologer, casting horoscopes for fellow students. Under the instruction of Michael Maestlin, Tübingen's professor of mathematics from 1583 to 1631,[10] he learned both the Ptolemaic system and the Copernican system of planetary motion. He became a Copernican at that time. In a student disputation, he defended heliocentrism from both a theoretical and theological perspective, maintaining that the Sun was the principal source of motive power in the universe.[11] Despite his desire to become a minister, near the end of his studies Kepler was recommended for a position as teacher of mathematics and astronomy at the Protestant school in Graz (later the University of Graz). He accepted the position in April 1594, at the age of 23.[12
]

ايوب صابر 04-27-2014 04:53 PM


إدوين بويل هابل..... النص الانجليزي من سيرته الذاتية تقول انه درس القانون في الجامعة تلبية لرغبة والده الذي كان يحتضر ومات والده وهابل في الرابعة والعشرين . ولا شك انه وعلى الرغم من موت الاب بعد سن النضوج 21 لكن لا بد ان مرض الاب كان خطيرا الى حد استوجب تلبية رغبته وكانه شخص يموت فهو بمثابة يتيم الاب . فهو بمثابة يتيم اجتماعي بسب مرض والده .

(Edwin Powell Hubble) (1889-1953). فلكي أمريكي أثبت وجود مجرات أخرى عدا المجرة اللبنية. ولد في مارشفيلد بولاية ميسوري بالولايات المتحدة الأمريكية، اشتغل ما بين عامي 1914-1917 في مرصد يوركس بجامعة شيكاغو ثم بمرصد جبل ويلسون سنة 1919 وأخيراً بمرصد جبل بالومَرْ (Mart-Paloner) سنة 1948 وفيه قام بتوجيه الأبحاث الجارية بواسطة التلسكوب.

السيره الشخصية
عاش في شيكاغو ودرس الثانوية فيها, وكان طالبا عاديا وكان محبا للرياضة ومتفوقا في القفز العالي بدأ دراسته الأكاديمية في دراسة القانون في جامعة اوكسفورد في بريطانيا إلا انه ترك الدراسة هناك معتقدا بأن هذه الدراسة لا ترضي طموحه حيث كانت رغبته في دراسة الفلك.

الاكتشافات
لم تكن لدى علماء الفلك آنذاك طريقة لحساب عمر الكون، ولم يكونوا واثقين من وجود أي شيء أبعد من مجرة درب التبانة (أو الطريق اللبني) الذي تكوّن المجموعة الشمسية جزءا منه، ولكن هابل اكتشف في عام 1924 أن هناك المزيد من المجرات (فهناك في الحقيقة المليارات من المجرات), حيث أثبت أن الكون يتمدد مع الوقت بقيمة ثابتة, وهذا ما تقول به أهم نظريات نشأة الكون وهي نظرية الانفجار العظيم، حيث صححت صورة الكون الساكن ذي الحجم المحدود المستقر.
شهرة "هابل" أتت من كونه أول من اكتشف أن مجرة أندروميدا (بالتصنيف الفلكي M31) تقع خارج مجرتنا ولا تتيعنا وبأنها مجرة مستقلة عن مجرتنا تماما ً. وقد استغل هابل ظاهرة الانزياح الأحمر لطيف المجرات على أنه ظاهرة دوبلر ووجد أن الانزياح الأحمر يتزايد بتزايد بعد المجرات عن الأرض. وهذا معناه أن المجرات ليست ثابتة في الكون، بل كلها يتحرك ويبتعد عنا. بذلك أثبت أن المجرات تتباعد عن بعضها البعض بسرعة متناسبة مع ابتعادها، وسميت هذه العلاقة بقانون هابل سنة 1929. هذا القانون ساهم كثيراً في اعتماد نظرية الانفجار الكبير.
يقدر معامل هابل لتمدد الكون 71 كيلومتر في الثانية لكل مليون بارزيك، حيث 1 بارزيك = 3و3 مليون سنة ضوئية.
باستخدام معامل هابل استطاع العلماء تقدير عمر الكون منذ الانفجار العظيم ب 13 إلى 5و14 بليون سنة.

التكريم
تم إطلاق اسم "هابل" على التلسكوب الفضائي الذي وضعته في مداره وكالة ناسا ووكالة الفضاء الأوروبية سنة 1990، ولا يزال هذا المرصد يؤدي الغرض منه حتي الآن، وأتانا بصور للأجسام السماوية في منتهى الدقة تبين تفاصيل لم نكن نعرفها من قبل، وكذلك صور لأعماق الكون يصل بعدها عنا نحو 10 مليارات من السنين الضوئية. ومن المرجح أن تقوم ناسا خلال عام 2009 ببعض التصليحات للمرصد هابل في الفضاء، بحيث يستمر في إجراء عمله لمدة سنوات أخرى.

--


Edwin Hubble was born to Virginia Lee James (1864-1934)[10] and John Powell Hubble, an insurance executive, in Marshfield, Missouri, and moved to Wheaton, Illinois, in*1900.[11] In his younger days, he was noted more for his athletic prowess than his intellectual abilities, although he did earn good grades in every subject except for spelling. Edwin was a gifted athlete playing baseball, football, basketball, and he ran track in both high school and college.[12] He played a variety of positions on the basketball court from center to shooting guard. In fact Hubble even led the University of Chicago ’s basketball team to their first conference title in 1907.[12] He won seven first places and a third place in a single high school track and field meet in 1906. That year he also set the state high school record for the high jump in Illinois. Another of his personal interests was dry-fly fishing, and he practiced amateur boxing as well.[13]

His studies at the University of Chicago were concentrated on mathematics and astronomy, which led to a bachelor of science degree in*1910. Hubble also became a member of the Kappa Sigma Fraternity (and in 1948 was named the Kappa Sigma "Man of the Year"). He spent the three years at The Queen's College, Oxford after earning his bachelors as one of the university's first Rhodes Scholars, initially studying jurisprudence instead of science (as a promise to his dying father),[14] and later added literature and Spanish,[14] and earning his master's degree.[15]

In 1909, Hubble's father moved his family from Chicago to Shelbyville, Kentucky, so that the family could live in a small town, ultimately settling in nearby Louisville. His father died in the winter of*1913, while Edwin was still in England, and in the summer of*1913, Edwin returned to care for his mother, two sisters, and younger brother, as did his brother William. The family moved once more to Everett Avenue, in Louisville's Highlands neighborhood, to accommodate Edwin and William.[16]

Hubble was also a dutiful son, who despite his intense interest in astronomy since boyhood, surrendered to his father’s request to study law, first at the University of Chicago and later at Oxford, though he managed to take a few math and science courses. After the death of his father in 1913, Edwin returned to the Midwest from Oxford, but did not have the motivation to practice law. So he taught Spanish, physics, and mathematics at the New Albany High School in New Albany, Indiana for a year before he resolved to start over, at the age of 25, to become a professional astronomer. He also coached the boys' basketball team there. After a year of high-school teaching, he entered graduate school with the help of his former professor from the University of Chicago to study astronomy at the Yerkes Observatory of the University, where he received his PhD in 1917. His dissertation was titled Photographic Investigations of Faint Nebulae.


ايوب صابر 04-28-2014 02:25 PM

هيبارخوس ... مجهول اطفولة
.

أبرخش أو هيبارخوس (باليونانية: Ἵππαρχος؛ 190 ق.م - 120 ق.م) فلكي يوناني اشتهر في القرن الثاني قبل الميلاد، ساعدت أرصاده بطليموس على وضع نظريته عن الكون المحيط بالأرض واكتشف تقهقر الأعتدالين وخروج الأرض عن مركز مسار الشمس الظاهري وبعض الاختلافات في حركات القمر، وله جدوال بها 850 نجماً. قام بقياس أطوال البلدان برصد الخسوف، كما استعمل حساب المثلثات بطريقة منتظمة وحسب جداول للأوتار (معادلة للجيوب المثلثية


http://qatar-falak.net/Astronomical-encyclopedia.doc


Hipparchus of Nicaea (/hɪˈpɑrkəs/; Greek: Ἵππαρχος, Hipparkhos; c. 190 – c. 120 BC), was a Greek astronomer, geographer, and mathematician of the Hellenistic period. He is considered the founder of trigonometry[1] but is most famous for his incidental discovery of precession of the equinoxes.[2]


Relatively little of Hipparchus' direct work survives into moder times. Although he wrote at least fourteen books, only his commentary on the popular astronomical poem by Aratus was preserved by later copyists. Most of what is known about Hipparchus comes from Ptolemy's (2nd century) Almagest, with additional references to him by Pappus of Alexandria and Theon of Alexandria (c. 4th century AD) in their commentaries on the Almagest; from Strabo's Geographia ("Geography"), and from Pliny the Elder's Naturalis historia ("Natural history") (1st century AD).[4]

There is a strong tradition that Hipparchus was born in Nicaea (Greek Νίκαια), in the ancient district of Bithynia (modern-day Iznik in province Bursa), in what today is the country Turkey.

The exact dates of his life are not known, but Ptolemy attributes to him astronomical observations in the period from 147 BC to 127 BC, and some of these are stated as made in Rhodes; earlier observations since 162 BC might also have been made by him. His birth date (c. 190 BC) was calculated by Delambre based on clues in his work. Hipparchus must have lived some time after 127 BC because he analyzed and published his observations from that year. Hipparchus obtained information from Alexandria as well as Babylon, but it is not known when or if he visited these places. He is believed to have died on the island of Rhodes, where he seems to have spent most of his later life.

ايوب صابر 05-01-2014 11:25 AM

جاليليو جاليلي تركته العائله وهو في الثامنة وانتقلت الى مدينة اخرى ولمدة عامين ثم ارسلته وهو هي الحادية عشرة الى مدرسة الدير وهي مدرسة داخلية ولمدة اربع سنوات ويبدو ان العائلة كانت تعاني من مشاكل مالية حتى ان البعض يعتقد بان تلك المشاكل الماليه هي الدافع وراء الاكتشافات التي توصل اليها ،هو الاكبر بين إخوته الستة مات منهم ثلاثلة وهم أطفال ومات ابوه وهو في سن 27 ولا شك ان مجموع ظروف حياته المبكرة تجعله اقرب الى اليتيم وسنعتبذه هنا يتيم اجتماعي
.


،(15 فبراير 1564 - 8 يناير 1642)،(بالإنجليزية: Galileo Galilei) عالِم فلكي وفيلسوف وفيزيائي إيطالي، ولد في بيزا في إيطاليا. أبوه هو فينسينزو جاليلي وأمه هي جوليا دي كوزيمو أماناتي وأنجب من مارينا جامبا ثلاثة أطفال دون زواج هم فيرجينا (لقبت بعد ذلك بالأخت ماريا) ولدت عام 1600 وماتت عام 1634، فينسنزو ولد عام 1606 ومات عام 1646، ليفيا (ولقبت بعد ذلك بالأخت أركنجيلا) ولدت عام 1601 وماتت عام 1649. نشر نظرية كوبرنيكوس ودافع عنها بقوة على أسس فيزيائية، فقام أولا بإثبات خطأ نظرية أرسطو حول الحركة، وقام بذلك عن طريق الملاحظة والتجربة.

كان ماهراً في الرياضيات والموسيقى، لكنه كان رقيق الحال، لذلك اعتزم ألا يعمل ابنه في أي عمل من الأعمال التي لا تكسب صاحبها مالاً، ومن ثم أرسله إلى جامعة بيزا لدراسة الطب. ووصل جاليليو وهو ما يزال طالباً لتحقيق أول مكتشفاته عندما أثبت أنه لاعلاقة بين حركات الخطار (البندول) وبين المسافة التي يقطعها في تأرجحه، سواء طالت المسافة أو قصرت. واهتم بعد ذلك بدراسة الهندسة إلى جانب الطب، وبرع فيها حتى بدأ يلقي المحاضرات على الطلاب بعد ثلاث سنوات فقط. وفي ذلك الوقت كان العلماء يظنون أنه لو أُلقي من ارتفاع ما بجسمين مختلفي الوزن فإن الجسم الأثقل وزناً يصل إلى الأرض قبل الآخر. لكن جاليليو أثبت بالنظرية الرياضية خطأ هذا الاعتقاد، ثم اعتلى برج بيزا وألقى بجسمين مختلفي الوزن فاصطدما بالأرض معاً في نفس اللحظة. وأوضح أيضاً خطأ عدة نظريات رياضية أخرى. وانتقل جاليليو بعد ذلك إلى مدينة بادوا بجمهورية البندقية وفي جامعتها بدأ يلقي محاضراته في الرياضيات، وكان في هذا الوقت قد نال نصيبه من الشهرة. وفي بادوا اخترع أول محرارٍ (ترمومتر) هندسي.
كان ممن اتبع طرق التجريبية في البحوث العلمية. وبحث في الحركة النسبية، وقوانين سقوط الأجسام، وحركة الجسم على المستوى المائل والحركة عند رمي شيءٍ في زاوية مع الأفق واستخدام البندول في قياس الزمن.
في سنة 1609 بدأ جاليليو يصنع منظاراً بوضع عدستين في طرفي أنبوبة من الرصاص، وكان أفضل بكثير من الذي صنعه ليبرشي. بعد ذلك انكب جاليليو على منظاره يحسّن من صناعته، وراح يبيع ماينتج منه بيديه، وصنع المئات وأرسلها إلى مختلف بلاد أوروبا، وكان لنجاحه صداه في جمهورية البندقية، ففي تلك الأيام كان كل فرد يعتقد أن الأرض مركز الكون، وأن الشمس وغيرها من الكواكب تدور حولها، وكان الطريق اللبني يعتبر حزمة من الضوء في السماء، وأن القمر مسطح الشكل. ولكن عندما نظر جاليليو من خلال عدسات منظاره لم يجد شيئاً صحيحاً من هذا كله، فقد رأى أن في القمر مرتفعات، وأن الشمس تنتقل على محاورها، وأن كوكب المشتري له أقمار، مثلها مثل القمر الذي يدور حول الأرض، ورأى أن الطريق اللبني ليس مجرد سحابة من الضوء إنما هو يتكون من عدد هائل من النجوم المنفصلة والسديم.
وكتب كتاباً تحدث فيه عن ملاحظاته ونظرياته، وقال أنها تثبت الأرض كوكبٌ صغير يدور حول الشمس مع غيره من الكواكب، وشكا بعض أعدائه إلى سلطات الكنيسة الكاثوليكية بأن بعض بيانات جاليليو تتعارض مع أفكار وتقارير الكتاب المقدس، وذهب جاليليو إلى روما للدفاع عن نفسه وتمكن بمهارته من الإفلات من العقاب لكنه انصاع لأمر الكنيسة بعدم العودة إلى كتابة هذه الأفكار مرة أخرى، وظل ملتزماً بوعده إلى حين، لكنه كتب بعد ذلك في كتاب آخر بعد ست عشرة سنة نفس الأفكار، وأضاف أنها لا تتعارض مع شيء مما في الكتاب المقدس. وفي هذه المرة أرغمته الكنيسة على أن يقرر علانية أن الأرض لاتتحرك على الإطلاق وأنها ثابتة كما يقول علماء عصره. ولم يهتم جاليليو لهذا التقرير العلني.




Galileo was born in Pisa (then part of the Duchy of Florence), Italy in 1564,[13] the first of six children of Vincenzo Galilei, a famous lutenist, composer, and music theorist; and Giulia Ammannati. Galileo became an accomplished lutenist himself and would have learned early from his father a healthy scepticism for established authority,[14] the value of well-measured or quantified experimentation, an appreciation for a periodic or musical measure of time or rhythm, as well as the illuminative progeny to expect from a marriage of mathematics and experiment. Three of Galileo's five siblings survived infancy, and the youngest Michelangelo (or Michelagnolo) also became a noted lutenist and composer, although he contributed to financial burdens during Galileo's young adulthood. Michelangelo was incapable of contributing his fair share for their father's promised dowries to their brothers-in-law, who would later attempt to seek legal remedies for payments due. Michelangelo would also occasionally have to borrow funds from Galileo for support of his musical endeavours and excursions. These financial burdens may have contributed to Galileo's early fire to develop inventions that would bring him additional income.

Galileo was named after an ancestor, Galileo Bonaiuti, a physician, university teacher and politician who lived in Florence from 1370 to 1450; at that time in the late 14th century, the family's surname shifted from Bonaiuti (or Buonaiuti) to Galilei. Galileo Bonaiuti was buried in the same church, the Basilica of Santa Croce in Florence, where about 200 years later his more famous descendant Galileo Galilei was also buried. When Galileo Galilei was 8, his family moved to Florence, but he was left with Jacopo Borghini for two years.[13] He then was educated in the Camaldolese Monastery at Vallombrosa, 35*km southeast of Florence.
----
Galileo Galilei was born in Pisa, Italy on February 15, 1564. He was the oldest of seven children. His father was a musician and wool trader, who wanted his son to study medicine as there was more money in medicine. At age eleven, Galileo was sent off to study in a Jesuit monastery.
Galileo Galilei - Rerouted from Religon to Science

After four years, Galileo had announced to his father that he wanted to be a monk. This was not exactly what father had in mind, so Galileo was hastily withdrawn from the monastery. In 1581, at the age of 17, he entered the University of Pisa to study medicine, as his father wished.

[13]

ايوب صابر 05-05-2014 04:28 PM

نتائج الدراسة حول نسبة الأيتام من بين اعظم الفلكيين وذلك حسب موقع الأرشيف العربي وعددهم 6 :

بعد البحثً تبين ما يلي :

1- الصفوي -----مجهول الطفولة
2- جاليلو -------يتيم اجتماعي.
3- الخوارزمي ------مجهول الطفولة .
4- نيوتن .........يتيم الاب قبل الولادة .
5- الكندي ......يتيم الاب في الطفولة .
6- ابو محمد خجندي ....مجهول الطفولة .

ايوب صابر 05-05-2014 04:46 PM

نتائج الدراسة حول نسبة الأيتام من بين اعظم الفلكيين حسب وكيبيديا الموسوعة العالمية وعددهم 10

1- خوان غوتيسلو غاي .... يتيم الام في سن السابعة.
2- شارل ميسيه ---يتيم الاب في سن ال 11

3- كلاوديوس بطليموس --- مجهول الطفولة
4- تيخوبراهمي ----يتيم الاب وآلام
.
5- كوبرنيكس----يتيم الاب في العاشرة
.
6- فريدريك هيرشل ل--- مجهول الطفولة .
7- يوهانز كيبلر ..... يتيم الاب في الخامسة
.
8- ادوين هابل ---- يتيم اجتماعي .
9- هيبارخوس --- مجهول الطفولة
10- جاليلو ---- يتيم اجتماعي .

ايوب صابر 05-05-2014 04:58 PM

مقولة ساخنة

كلما توسعت في البحث عن العلاقة بين اليتم والعبقرية ترسخت القناعة لدي بان تلك العلاقة متلازمة وبنسبة تتعدى عامل الصدفة وانه لا بد ان يكون اليتم سببا في بروز العبقرية بغض النظر عن كيف يقع التأثير، وعلينا الاستمرار في البحث لكشف سر هذه العلاقة بأدلة علمية لا تترك مجالا للشك
.

ايوب صابر 05-06-2014 12:04 AM

اشارت الأبحاث التي أجريتها حول العلاقة بين اليتم والعبقرية الى ان طبيعة ومجال الإبداع مرتبط بسنة وقوع اليتم وقد تبين ان اليتم في سنوات ما بين السابعة عشرة والحادي والعشرين تؤدي الى عبقرية في الاكتشاف والاختراع مثل جيمسواط وجتنبيرغ وقد تبين ان هذا العبقري الامريكي أصيب بصدمة اليتم في هذه السنوات حيث ماتت امه وهو في سن 17 ومات ابوه وهو في سن التاسعة عشرة حسب وكيبيديا باللغة الانجليزية ولا بد ان هذا اليتم هو الذي جعله رائدا في صناعة الطيران خاصة انه ورث عن ابيه بعد وفاته ثروة طائلة ....اليكم سيرته الذاتية ثم نعود لمزيد من الأبحاث لمعرفة ان كان اعظم الناس في كل المجالات كانوا ممن أصيبوا بصدمة اليتم ؟!

هوارد هيوز
.
هوارد هيوز (Howard Hughes)، صناعي وطيار ومنتج أفلام سينمائية أمريكية، ولد سنة 1905 بمدينة هيوستن بولاية تكساس الأمريكية، وفي سن التاسعة عشر من عمره ورث أموالا طائلة من شركة متخصصة في إنتاج معدات خاصة بالصناعة البترولية.
كان هوارد هيوز في وقت من الأوقات المشاريعي (entrepreneur) الأكثر استقطابا للاهتمام في العالم، وذلك لما عرف عنه مهارة وجرأة في أساليب الأعمال التي إنتهجا وفي إنجازاته في مجال الطيران وكذلك لحياته الشخصية غريبة الأطوار. والفيلم السينمائي الأخير الذي حمل اسم "ذي إيفييتور" (الطيار) قد قاد إلى تجدد الاهتمام بحياة هذا المشاريعي المثير للدهشة.

حياة سهلة
ولد هيوز لأسرة ميسورة في مدينة هامبل بولاية تكساس في عام 1905. غير أن حياته في كنف تلك الأسرة لم تزرع فيه متعة الالتحاق بمدرسة خاصة في صباه. فبعد بلوغه السابعة عشر ترك المدرسة. ولكن بفضل تبرع قدمه والده إلى معهد كاليفورنيا للعلوم (Cal Tech) تم السماح لهوارد بأخذ مقعد له في هذا المعهد. بعد ذلك عاد هيوز إلى تكساس ليلتحق بجامعة رايس الشهيرة. وبعد فترة قصيرة من عيد ميلاده الثامن عشر، توفي والده الأمر الذي دفعه إلى ترك الدراسة في الجامعة بعد أن ورث الجزء الأكبر من ثروة العائلة، بضمنها شركة "هيوز توول" للأدوات والمعدات المستخدمة في إنتاج النفط.

الولع بالطيران
لم يكن هيوز مليارديرا غريب الأطوار فحسب، بل كان طيارا ماهرا مارس تلك الهواية بإتقان منقطع النظير. ففي عام 1934 فاز بسباق جوي قومي جرى في مدينة ميامي بعد أن حقق سرعة مقدارها 352 ميلا في الساعة خلال قيادته لطائرة عسكرية تحمل اسم "أتش-1". كما طار هيوز في طائرات أخرى حول العالم في عام 1938 بصحبة طاقم صغير ليحطم الرقم القياسي في السرعة بين مدينة ليندبيرغ في ولاية نيويورك وباريس حيث قطع المسافة بثلاثة أيام و 19 ساعة و 17 دقيقة.

موهبة الاختراع

في عام 1932، أسس هيوز شركة طائرات هيوز التي استطاعت تحقيق عدة اختراعات في مجال تكنولوجيا الفضاء. وبفضل ذلك حصل هوارد على ميدالية ذهبية قدمها له الكونجرس الأمريكي على إنجازاته في تقدم علوم الفضاء. وأحد أعظم اختراعاته في هذا المجال هو طائرة "أتش-4 هيركليز" الحربية. ولكن لسوء الحظ لم يتم الطيران في هذه الطائرة سوى مرة واحدة فوق سطح الماء إلا أنها لم ترتفع في الجو.

العمل في السينما
بعد وفاة والده قضى هوارد أغلب أوقاته مع عمه روبرت، الكاتب في استوديوهات ساوميل غولوين، ليصبح فيما بعد مخرجا وكاتبا ومنتجا سينمائيا. وقد جمع أول أفلامه "ملائكة الجحيم" بين عشقه للتمثيل والطيران. وعلى الرغم من النجاح الكبير الذي حققه الفيلم فإن إنتاجه الذي انطوي على تصوير مشاهد طيران في الفضاء قد كلفت هوارد خسارة مقدارها 1.5 مليون دولار بالإضافة إلى حياة عدد من الطيارين. غير أن ذلك لم يمنعه من المضي في إنتاج أفلام أخرى منها "سكارفيس" (1932) و"الخارج عن القانون" (1943).

شركة طيران عابرة للقارات
استقطبت ثروة وسمعة هيوز اهتمام جاك فراي، رئيس شركة "ترانز وورلد إيرلاينز" (TWA)، الذي كان يجد صعوبة في تنفيذ خطط الشركة للحفاظ على تنافسيتها. وقد دفع نفوذ فراي بهيوز إلى شراء حصة أغلبية في الشركة مما أدى إلى إحداث انعطاف مهم في أعمال ونشاط الشركة وأرباحها. كما أدار هيوز نفسه مشاريع مشتركة مع شركة "لوكهيد" بضمن ذلك مشروع لإنتاج ما اعتبر آنذاك أكثر الطائرات تقدما، وهي طائرة كونستيليشن لصالح شركة TWA. وقد حظيت تلك الطائرة بقبول وإعجاب واسعين لمظهرها الجذاب وسرعتها الأمر الذي ساعد شركة TWA على أن تدعم قدراتها التنافسية بشكل كبير.

الانخراط المباشر
عرف عن هيوز انخراطه المباشر في كل فيلم أنتجه وفي كل اختراع من الاختراعات في مجال الطيران. فقد قام بنفسه في قيادة جميع الطائرات التي ساعد في تصميمها بضمنها طائرة (XF-11) التي كانت عبارة عن طائرة تجريبية للتجسس تم صنعها خصصيصا للجيش الأمريكي. وكادت هذه الطائرة أن تكلف هيوز حياته عندما حطت بشكل اضطراري في حي بيفيرلي هيلز بلوس إنجلوس، حيث اخترقت ثلاثة بيوت قبل أن تندلع النيران بها. كما قاد هيوز بنفسه طائرة في فيلم "ملائكة الجحيم". ولعل سلوك هيوز الميال نحو السيطرة يمثل جزءا مهما من شخصيته التي جعلت منه رجل أعمال قوي وذي نفوذ كبير.

النساء في حياته
عرف عن هيوز بأنه واحد من أشهر المولعين بالنساء. فقد تزوج صغيرا من إيلكا آيس في عام 1925 ليطلقها في عام 1929. وقضى فترة من الوقت مع كاثرين هيبيرن في سنوات الثلاثينات. ومن بين النساء الأخرىات اللائي عقد هيوز علاقات صداقة معهن الممثلات جين هارلو التي أبدعت في دورها بفيلم "ملائكة الجحيم"، وبيتي ديفيس وإيفا غاردنر وتيري موور. كما عرف عن هيوز عن إغرائه لممثلاث شابات مغمورات لكي يقضي ليلة واحدة معهن.

حياته الشخصية
عندما كان طفلا كانت أمه مهوسة بالعناية بصحته. فبعد أن عانى من مرض أدى إلى شلله مؤقتا، نما عند هيوز هاجس وخوف كبيرين من الجراثيم. ويقال إن هيوز عانى من اضطراب ذهني لا إرادي ومن الشيزوفرينا بسبب تعرض دماغه لأضرار نجمت عن اصطداماته العديدة في الطائرات. وقد تفاقم مرضه ذلك بمرور الوقت حتى عمد في فترة لاحقة من فترات حياته إلى الاختفاء عن أنظار العالم. وبحلول موعد وفاته في عام 1976 كان مظهره قد تغير كثيرا إلى درجة استدعى التعرف على جسده أخذ بصمات أصابعه.

الآرث
ترك هيوز ثروة تقدر بنحو ملياري دولار وبدون وصية لتقسيمها. وقد حاول نحو 400 شخص زعموا بأنهم من ورثته أن يحصلوا على جزء من هذه التركة التي آلت في نهاية المطاف إلى 22 من أبناء عمومته وذلك في عام 1983 أي بعد سبع سنوات من وفاته. وفي وقت لاحق من ذلك زعمت الممثلة تيري موور بأنها تزوجت سرا من هيوز ولم يتطلقا لتحصل على تسوية لم يكشف عن قيمتها. وقد قضت المحكمة الأمريكية العليا بأن شركة "هيوز إيركرافت" مملوكة من قبل معهد هوارد هيوز الطبي الذي باع الشركة إلى مجموعة "جنرال موتورز" في عام 1985 مقابل 5 مليارات دولار.
ناقش فيلم "الطيار" عام 2004 حياته.الفيلم من إخراج المخرج الأمريكي مارتين سكورسيزي، ولقد مثل دور هيوز الممثل الأمريكي ليوناردو دي كابريو.

السنوات الأولى
يتم تسجيل مهد هيوز 'إما المتواضع أو هيوستن، تكساس. التاريخ هو أيضا غير مؤكد، على الرغم من زعم هيوز كان عيد ميلاده ليلة عيد الميلاد. التوقيع على شهادة خطية الميلاد 1941 شهادة هيوز من قبل عمته Lummis جانو أنيت واستل بوتون شارب الولايات ولد في 24 ديسمبر عام 1905، في مقاطعة هاريس، تكساس. [N 1] ومع ذلك، سجله المعمودية في 7 أكتوبر 1906، في سجل رعية كنيسة القديس يوحنا الأسقفية، في Keokuk، أيوا، لديه ولادته كما هو موضح 24 سبتمبر 1905، دون الإشارة إلى مكان ولادته. [N 2]
وكان والداه ألين ستون جانو (سليل تيودور أوين، زوج الثاني من كاترين من فالوا، الارمله ملكة انكلترا) [3] [4] وهوارد هيوز R.، الأب من ولاية ميسوري من أصل إنجليزي، [5] الذي سجل براءة اختراع بت الأسطوانة اثنين من مخروط، مما سمح الحفر الدوار للبترول في أماكن يصعب الوصول إليها سابقا. قدم هوارد هيوز R. الأب قرار داهية ومربحة لتسويق الاختراع تأجير بت بدلا من بيعها، وتأسست الشركة في عام 1909 أداة هيوز.
تظهر الموهبه كبيرة في الهندسة في سن مبكرة، بنيت هيوز الإرسال هيوستن الاختيار الأول عندما كان عمره 11 عاما. [6] في 12، تم تصويره هيوز في صحيفة محلية، تبين أنها الصبي الأول في هيوستن أن يكون لها آلية " "دراجات، الذي كان قد بنى لنفسه من أجزاء مأخوذة من المحرك البخاري والده. [7] وكان طالبا غير مبال مع تروق للرياضيات، وحلقت، والميكانيكية الأشياء، مع الدرس الطيران الأولى في 14 والرياضيات في وقت لاحق التدقيق والطيران دورات الهندسة في معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا. [6] [7]
توفي ألين هيوز مارس 1922 من مضاعفات الحمل خارج الرحم. في يناير 1924، توفي الأب هوارد هيوز من نوبة قلبية. فاتهم مستوحاة على ما يبدو هيوز لتشمل إنشاء مختبر الأبحاث الطبية في وصيته التي وقعها في عام 1925، في سن ال 19. لأنه لم هوارد الأب لإرادة تحديث منذ وفاة ألين، ورثت هيوز 75 في المئة من ثروة العائلة. [8] وفي عيد ميلاده 19، أعلن هيوز قاصر المحررين، وتمكينه من السيطرة الكاملة على إرثه. [ 9]
وكان هيوز لاعب غولف ممتازة وحماسية من سن مبكرة، وسجل في كثير من الأحيان بالقرب من الأرقام قدم المساواة، وعقد من ثلاثة الإعاقة خلال العشرينات من عمره. لعب بشكل متكرر مع كبار اللاعبين، بما في ذلك الجينات Sarazen. [10] نادرا ما لعب هيوز تنافسية، وتخلوا تدريجيا اهتمامه في هذه الرياضة.
انخفض هيوز من جامعة رايس بعد وقت قصير من وفاة والده. في 1 حزيران، 1925، تزوج ايلا بوتس رايس، رايس ابنة ديفيد لوسون ومارثا بوتس من هيوستن، تكساس. انتقلوا إلى لوس انجليس، حيث انه يأمل في جعل لنفسه اسما صناعة الأفلام.


Hughes' birthplace is recorded as either Humble or Houston, Texas. The date is also uncertain, though Hughes claimed his birthday was Christmas Eve. A 1941 affidavit birth certificate of Hughes signed by his aunt Annette Gano Lummis and Estelle Boughton Sharp states he was born on December 24, 1905, in Harris County, Texas.[N 1] However, his baptismal record of October 7, 1906, in the parish register of St. John's Episcopal Church, in Keokuk, Iowa, has his birth listed as September 24, 1905, without reference to the place of birth.[N 2]

His parents were industrialist Howard R. Hughes, Sr., from Missouri of English descent,[4] and Allene Stone Gano. His father had patented the two-cone roller bit, which allowed rotary drilling for petroleum in previously inaccessible places. He made the shrewd and lucrative decision to commercialize the invention by leasing the bits instead of selling them, and founded the Hughes Tool Company in 1909.

Showing great aptitude in engineering at an early age, Hughes, Jr. built Houston's first radio transmitter when he was 11 years old.[5] At 12, Hughes was photographed in the local newspaper, identified as being the first boy in Houston to have a "motorized" bicycle, which he had built himself from parts taken from his father's steam engine.[6] He was an indifferent student with a liking for mathematics, flying, and things mechanical, taking his first flying lesson at 14 and later auditing math and aeronautical engineering courses at Caltech.[5][6]

Allene Hughes died in March 1922 from complications of an ectopic pregnancy. In January 1924, Howard Hughes, Sr., died of a heart attack. Their deaths apparently inspired Hughes to include the creation of a medical research laboratory in his will that he signed in 1925, at age 19. Because Howard Sr.'s will had not been updated since Allene's death, Hughes inherited 75 percent of the family fortune.[7] On his 19th birthday, Hughes was declared an emancipated minor, enabling him to take full control of his legacy.[8]




ايوب صابر 05-07-2014 01:14 AM

مقولة ساخنة

حينما نكتشف ان مخترع الطباعة جوتنبرج كان يتيم في سن الثامنة عشره ومخترع الآلة البخارية يتيم في سن السابعة عشرة والاخوين رايت مخترعا اول طائرة ايتام في سنوات التاسعة عشرة والحادي والعشرين ثم نكتشف ان الشخص الذي حقق قفزات نوعية في صناعة الطيران هوارد هيوز هو أيضاً يتيم الام في سن السابعة عشرة ثم يتيم الاب في سن التاسعة عشرة علينا ان نسلم بان هناك علاقة حتمية بين اليتم في هذه السن والقدرة على الاختراع العبقري الذي يحقق قفزات حضارية نوعية ثم علينا ان نسلم بان الحياة تولد من رحم الموت فعلا وحتما حتى ولو جهلنا الكيفية التي يحدث فيها التأثير.... المهم ان هذه العلاقة تتعدى عامل الصدفة .

ايوب صابر 05-07-2014 09:26 AM

مقولة ساخنة

عندما تعدد الشعوب ثرواتها الوطنية غالبا ما تغفل عن ذكر اهم هذه الثروات على الاطلاق فتقول مثلا
الثروة النباتية
الثروة المائية
الثروة الحيوانية
الثروة الزراعية
الثروة النفطية
وهكذا ....

لكنها تتجاهل او تغفل عن ذكر ثروة الأيتام والتي هي اهم هذه الثروات على الاطلاق فعقولهم تمثل مصدر للطاقة لا حدود لها بما يتشكل في اذهانهم كنتيجة لمرورهم في تجربة اليتم وحسب ما تبين لنا بالدليل الاحصائي والتحليلي ويمكن اذا ما احسن استثمار هذه الثروة ان تعطي نتائج افضل من اي استثمار في اي مجال اخر واذا ما تم *تجاهلها تتحول الى قوة تدميرية هائلة ...

فاذا كانت الشعوب تقاتل من اجل حماية نفطها مثلا فعليها ان تظل في حالة استنفار تام ودائم لحماية أيتامها وعدم التخلي عن ثروة الأذهان التي تتشكل لديهم مهما كلف الامر وعليها الانتباه وعدم السماح للآخرين باستثمار هذه الطاقات وهي ان فعلت تكون قد حمت وصانت وحافظت على اهم مصادرها واهم ثرواتها وسر ومصدر نجاحها وتقدمها بل وتفوقها المستقبلي ....



ايوب صابر 05-08-2014 12:23 PM

مقولة ساخنة

عندما يبهرك نص سردي، او تذهلك قصيدة شعرية، او تسحرك فكرة او حكمة او مقولة، عندما يزلزلك اكتشاف او اختراع او نظرية غير مسبوقة، عندما تجذبك شخصية قيادية، ويكون لكلمات شخص عليك وخطابه وقعا هائلا مبهرا مزلزلا وكانه السحر ... فتاكد ان من يقف وراء هذه المخرجات الذهنية الفوق عادية ....دائما .....أيتام ....ذلك لان هذه المخرجات تولد من عقول تعمل بطاقة هائلة وهي بالتالي تحمل في ثناياها اثر تلك الطاقة المهولة والهائلة واللامحدودة ....فيكون اثرها عظيما مزلزلا مبهرا سحريا على عقل المتلقي.

*

ايوب صابر 05-09-2014 11:32 AM

مقولة ساخنة

الان اصبح لدينا ما يكفي من الأدلة والشواهد والوقائع ان اعظم الناس قدرة على الإنجاز والابداع هم الأيتام، وان اقدر الناس على الإنجاز العبقري هم الايتام في سن مبكرة جداً ، وأعظمهم على الإنجاز العبقري الملهم والمذهل على الاطلاق هم الايتام الذين فقدوا الاب قبل الولادة.، صحيح ان كفالة ورعاية وتبني والاهتمام بالايتام من اي سن، وحتى سن النضوج العقلي والتي حددها علماء النفس بسن الحادي والعشرين ، هو استثمار مستقبلي ناجح ومربح، لكن كفالة ورعاية والاهتمام بالايتام الأصغر سنا هو ليس مجرد استثمار وانما هو برنامج لصناعة العباقرة العظماء واستثمار لا يعادله استثمار أبدا *

ايوب صابر 05-10-2014 09:34 AM

مقولة ساخنة

اليتم المبكر، والسجن لمدة طويلة، والعزل، يعني القدرة على اختبار لحظات وجد يمكن ان تؤدي الى توليد مخرجات ابداعية ملهمة، سحرية فذة، ومذهله، وذات وقع مزلزل، وكانها لا تنتمي الى هذا العالم، وأي نص إبداعي من مثل هذه المخرجات يمكن ان يشتمل على لغة كودية ترمي على معاني مستقبلية وأخرى استشرافية، الزمن فقط كفيل بان يجلى مراميها، ويسبر أغوارها . *

ايوب صابر 05-11-2014 09:33 AM

مقولة ساخنة

التعمق في قراءة وتحليل أدب الأيتام نجده في مجمله : بليغ، عميق المعاني، شديد الوقع ، بالغ الأثر، سحري ، رمزي، كودي ، استشرافي، يحمل على معاني مستقبلية......
وكأن المرور في تجربة اليتم يفتح نافذة في ذهن اليتيم على عالم اللامادة حيث ينتفي الزمان والمكان وتصبح كل الاماكن في نقطة واحدة وكل الازمان في لحظة واحدة ، ويصبح هذا الدماغ قادر على توليد مخرجات سحرية مذهلة وكأنها تنتمي الى عالم اخر، حيث يصعب فهم بعض معانيها وأبعادها ويحتاج العقل الجماعي لزمن طويل لاحق لكي يكشف أسرارها ويعي مقاصدها ومراميها....ومن هنا تكتسب هذه المخرجات صفتي الاذهال والخلود. *

ايوب صابر 05-12-2014 10:59 AM

مقولة ساخنة

يا أيتام العالم اتحدوا .....

وليكفل كبيركم صغيركم حتى يستمر الدفق الابداعي العبقري من أذهان الأيتام .....ولتستمر الحياة...

فانتم أدرى بان كل المنجزات العبقرية الفذة كانت قد ولدت من ذهن يتيم لقي من يكفله ويدعمه ويسانده فاصبح من صناع الحياة ....

ايوب صابر 05-13-2014 05:09 AM

مقولة ساخنة

الخيال السحري سمة يمتاز بها أدب الأيتام ، فان كنت يتيم ، فاعلم ان في ثنايا دماغك نبع لا محدود للخيال السحري ، وما عليك الا ان تؤمن بقدرتك على الإبداع الفذ، وتوليد النصوص السحرية، وسوف تدهش، ويندهش كل من حولك من تلك المخرجات التي ستولد من مخيلتك السحرية ، وحتى لو انك كتبت عن احداث واقعية ستجد انك تكتب بواقعية سحرية، فقط علىك امتلاك ادوات الكتابة، ثم الايمان بقدرة ذهنك اللامحدودة على توليد النصوص السحرية ، وسوف يتدفق من خيالك نصوص لم تكن تتصور ابدا بإمكانية قدرتك على توليدها ، حتي وانت صاحب مخيلة سحرية مذهلة . *

ايوب صابر 05-14-2014 06:04 AM

مقولة ساخنة

يا أيتام العالم يا صناع الحياة اتحدوا .....

وليكفل كبيركم صغيركم فانتم اعلم ان كل يتيم هو في الواقع مشروع عظيم مستقبلي وسوف يصبح كذلك اذا ما تمت كفالته ورعايته والاهتمام به ومساندته ومنحه الفرصة للإبداع والتفوق والانتاج العبقري ... والا فانه سيتحول بفعل طاقات ذهنه الفذة واللامحدودة والمتدفقة الى أداة تدمير رهيبه...
ساعدوهم لكي يصبحوا مثلكم من صناع الحياة ....


ايوب صابر 05-16-2014 12:15 AM

مقولة ساخنة

يا أيتام العالم يا صناع الحياة اتحدوا .....


وليكفل كبيركم صغيركم فان مزيد من العناية والدعم والاهتمام بالايتام يعني قفزات حضارية هائلة: إبداع ، واختراع، وافكار سحرية ، ونظريات عبقرية ، وكشف اسرار .....والكثير الكثير من المخرجات الابداعية المذهله ...

ايوب صابر 05-17-2014 06:26 AM

مقولة ساخنة

يا أيتام العالم.... يا صناع الحياة اتحدوا .....

ان كنا نريد ان نحقق اختراقا هائلا في مجال ما مثلا السفر عبر الزمن او اكتشاف مجرة جديدة تبعد عنا ملايين السنيين او الوصول الى كوكب جديد او اختراع جهاز عجائبي او ....او.... او... فعلينا تسليم المهمة الى يتيم ...

فالاختراقات المذهله غالبا ما تولد من عقل يتيم .


*

ايوب صابر 05-17-2014 11:26 PM

مقولة ساخنة

لولا العبقرية المتولدة من وفي دماغ يتيم لكنا ما نزال نعتقد ان الارض مركز الكون و لما تحققت كل الفتوحات الفضائية التي نعرفها اليوم واي اختراق جديد في علم الفلك لا بد ان يأتي من عقل يتيم ...

اكفل يتيم وقدم له كل الدعم والمساندة التي يحتاجها وستجد انه سيتحول الى عبقري عظيم مستقبلي وربما يكون هو الذي يحقق ذلك الاختراق ....*

ايوب صابر 05-18-2014 04:50 PM

مقولة ساخنة

ان صدف واستمعت لخطيب بليغ ، مفوه ، لكلماته وقع السحر والاذهال فاعلم انك في الاغلب تستمع لقائد يتيم ، وعليك الحذر لان لدى بعض القادة الأيتام قدرات سحرية ، وقوة جذب هائله يجعلونك تنقاد اليهم كالنعامة وتتبعهم وانت مسلوب الارادة ، ثم هم يكذبون ويوهمونك بانهم مخلصون و على الصراط المستقيم سائرون ، ويجعلونك تصدق انهم يقولون الحقيقة، يخطئون فتجد نفسك تبرر أخطائهم، وتصفق لهم مهما فعلوا او قالوا ...قاوم سحرهم ولا تدعهم يسلبون ارادتك ولا تقف في صفهم الا اذا استحقوا ذلك عن جدارة بانسانيتهم وتسخيرهم لقدراتهم لما فيه خير الناس والإنسانية .*

ايوب صابر 05-18-2014 11:43 PM

مقولة ساخنة

جيش من الأيتام ويقوده يتيم مر بتجربة اليتم المبكر جيش لا يهزم أبدا أبدا ويمكنه ان يهزم كل الجيوش ويفتح كل القلاع والحصون ويحتل العالم ثم ينتقل لاحتلال المريخ..وربما ما هو ابعد من المريخ بكثير .

ايوب صابر 05-19-2014 10:22 AM

مقولة ساخنة


يا أيتام العالم تكافلوا وان فعلتم فتأكدوا ان المدينة الفاضلة التي حلم بها يتيم في يوم من الايام ستصبح واقعا ملموسا ومعاشا وسوف تحقق البشرية قفزات نوعية هائلة في كل المجالات والميادين والافاق لا يستطيع عقل انسان ان يتخيلها الان ..
*

ايوب صابر 05-19-2014 05:30 PM

مقولة ساخنة

قائمة الأيتام العباقرة العظماء تطول وتطول وتتوزع على كل المجالات المعرفية منهم القائد الفذ والروائي العبقري والشاعر والمخترع والمكتشف والفلكي والعالم والفيلسوف والمفكر ولو لم يكن فيها الا نيوتن فقط علينا ان نقدر اثر اليتم في خلق العبقرية وعلينا ان نندفع لرعاية الأيتام وكفالتهم وتوفير الفرصة لهم ولعقولهم بان تبدع وتخترع وتكتشف وتولد افكار عبقرية .لما فيه خير البشرية ...وتجعل ظروف الناس افضل واكثر إنسانية . *

ايوب صابر 05-19-2014 11:40 PM

مقولة ساخنة

على البشرية ان تختار اما ان ترعى الأيتام وتكفلهم وتصنع منهم العلماء والأدباء والقادة العباقرة العظماء وتستفيد من مخرجات عقولهم او ان تهملهم وتتركهم لحال سبيلهم فيصبح بعضهم على الاقل منتنمرين اوغاد اقرب الى الوحوش البشرية الذكية يحترفون الجريمة ويمارسون القتل الجماعي وسفك الدماء لكنهم يسوقون انفسهم على انهم ضروورة ومخلصون ، ويوهمون الناس بان الكرة الأرضية تتوقف عن الدوران في حال غيابهم. *

ايوب صابر 05-20-2014 09:15 AM

مقولة ساخنة

دماغ الانسان العادي يعمل بقوة دفع عادية اما دماغ اليتيم فيعمل في كل الاوقات بسرعة التيربو، واحيانا يعمل بسرعة فلكية ، وعندها تولد منه افكار ونظريات عظيمة وعبقرية ، مثل نظرية النسبية ، وعلى البشرية الانتباه لذلك ومحاولة الاستفادة القصوى من قوة الدفع التيربونية هذه المتولدة في أذهان الأيتام، وكل ذلك يبدأ بكفالتهم ورعايتهم وتوفير الفرصة لهم للعيش الكريم والتفكير بعمق وحرية، ومن ثم الايمان بقدراتهم ودعمهم ومساندتهم وتقبل مخرجات عقولهم حتى لو بدى لنا ما يقولونه شديد الغرابة وربما محض جنون، لان مخرجات عقول الأيتام تشتمل في الغالب على رموز كودية واستشرافات مستقبلية تنتمي لزمن غير الزمان الذين يعيشون فيه، وتحتاج العقول التي تعمل بقوة الدفع العادية لسنوات عديدة قادمة لفهم واستيعاب مقاصدها وفكفكة رمزيتها وكوديتها....
*

ايوب صابر 05-20-2014 10:45 AM

مقولة ساخنة

كل عقل لديه القدرة على الابداع اما عقول الأيتام فلديها القدرة على الاذهال ... فان انت ذهلت لمعلومة او فكرة او إنجاز مبهر ومذهل اين كان فاعلم ان ذلك الإنجاز انما جاء من عقل يتيم حتما ....

ايوب صابر 05-20-2014 11:21 PM

مقولة ساخنة

كفالة الأيتام كفيلة بان تجعل العالم مكان افضل ، فكل يتيم مشروع عبقري عظيم اما اذا ما اهمل وقهر وحقر اليتيم فيصبح أداة هدم وتدمير لنفسه وللآخرين ويصبح العالم مكان اتعس حتما

ايوب صابر 05-22-2014 10:48 AM

مقولة ساخنة

احذر فراسة اليتيم واجعلها تعمل لصالحك وليس ضدك ، واستثمر في طاقات عقله اللامحدودة وانتفع بها وتذكر ان اعظم استثمار ممكن ان يقوم به الانسان هو الاستثمار في عقل يتيم ....

ايوب صابر 05-22-2014 10:54 AM


من الأيتام اصحاب الذاكرة الفوتوغرافيه الحافظ بن حجر العسقلاني

ابن حجر العسقلاني
من وكيبيديا

هو شهاب الدين أحمد بن علي بن محمد بن علي بن محمود بن أحمد بن حجر بن أحمد العسقلاني الكناني ، الكناني القبيلة العسقلاني الأصل الشافعي المذهب المصري المولد، (773 هـ - 852 هـ)، الملقب بـ أمير المؤمنين في الحديث[1].

المولد والنشأة
ولد المحدث ابن حجر العسقلاني في مدينة القاهرة في 23 شعبان سنة 773 هـ، وهو من عائلة من قبيلة كنانة بن خزيمة من مضر كانت تسكن مدينة عسقلان وهاجرت إلى مصر قبل أن يولد هناك. وكان والده عالماً أديباً ثرياً، وأراد لابنه أن ينشأ نشأة علمية أدبية إلا أنه [color="rgb(255, 0, 255)"]توفي ولم يزل أحمد طفلاً فكفله أحد أقارب والده زكي الدين الخروبي[/color] كبير تجار الكارم في مصر، فرعاه الرعاية الكاملة وأدخله الكُتّأب فظهر نبوغه المبكر فقد أتم حفظ القرآن الكريم وهو ابن اثنتي عشر سنة ووُصف بأنه كان لا يقرأ شيئاً إلا أنطبع في ذهنه.

رحلاته في طلب العلم
رحل إلى مكة سنة 785 هـ وأقام بها سنة ودرس خلالها الحديث على يد الشيخ عبد الله بن سليمان النشاوري، وقد قرأ عليه صحيح البخاري وسمع في مكة من الشيخ جمال الدين بن ظهيرة.
ورحل من مكة إلى مصر عائداً فداوم على دراسة الحديث الشريف على يد الحافظ عبد الرحيم العراقي، وتلقى الفقه الشافعي من الشيخ ابن الملقن والعز ابن جماعة وعليه درس الأصول وباقي العلوم الآلية كالمنهاج وجمع الجوامع وشرح المختصر والمطول.
ثم رحل إلى بلاد الشام والحجاز واليمن ومكة وما بين هذه النواحي.
أقام في فلسطين وتنقل في مدنها يسمع من علمائها ويتعلم منهم، ففي غزة سمع من أحمد بن محمد الخليلي وفي بيت المقدس سمع من شمس الدين القلقشندي، وفي الرملة سمع من أحمد بن محمد الأيكي، وفي الخليل سمع من صالح بن خليل بن سالم، وبالجملة فقد تلقى ابن حجر مختلف العلوم عن جماعة من العلماء كل واحد كان رأساً في فنه كالقراءات والحديث واللغة والفقه والأصول، ويذكر عن شيخه العز بن جماعة أنه قال: أقرأ في خمسة عشر علماً لا يعرف علماء عصري أسماءها.

مكانته بين أهل عصره
تفرد ابن حجر من بين أهل عصره في علم الحديث مطالعة وقراءة وتصنيفاً وافتاءً حتى شهد له بالحفظ والإتقان القريب والبعيد والعدو والصديق، حتى كان إطلاق لفظ "الحافظ" عليه كلمة إجماع بين العلماء، وقد رحل إليه الطلبة من الأقطار وطارت مؤلفاته في حياته وانتشرت في البلاد وتكاتب الملوك من قطر إلى قطر في شأنها وكانت له اليد الطولى في الشعر، وله ديوان شعر متوسط الحجم مطبوع. قال السخاوي: شهد له شيخه العراقي بأنه أعلم أصحابه بالحديث. وقال السيوطي: إمام هذا الفن للمقتدين، ومقدم عساكر المحدثين، وعمدة الوجود في التوهية والتصحيح، وأعظم الشهود والحكام في بابي التعديل والتجريح. وقال عبد الحي العكبري: انتهى إليه معرفة الرجال واستحضارهم ومعرفة العالي والنازل وعلل الأحاديث وغير ذلك وصار هو المعول عليه في هذا الشأن في سائر الأقطار.

الوظائف التي شغلها
شغل ابن حجر الكثير من الوظائف المهمة في الإدارة المملوكية المصرية، مما هيأ له الوقوف على مجريات السياسة المصرية ودخائلها آنذاك ومكّنه من الاتصال المباشر بالمصادر الأولى لأحداث عصره.
تولى ابن حجر الإفتاء واشتغل في دار العدل وكان قاضي قضاة الشافعية. وعني ابن حجر عناية فائقة بالتدريس واشتغل به ولم يكن يصرفه عنه شيء حتى أيام توليه القضاء والإفتاء وقد درّس في أشهر المدارس في العالم الإسلامي في عهده من مثل: المدرسة الشيخونية والمحمودية والحسنية والبيبرسية والفخرية والصلاحية والمؤيدية ومدرسة جمال الدين الاستادار في القاهرة (وجمال الدين هذا من أهالي البيرة قرب رام الله في فلسطين).

مؤلفاته
له مؤلفات وتصانيف كثيرة زادت على مئة وخمسين مصنفاً في مجموعة من العلوم المهمة، أشهرها وأهمها:
مخطوطة من كتاب "تسديد القوس مختصر مسند الفردوس" بخط مؤلفه ابن حجر العسقلاني
فتح الباري شرح صحيح البخاري (خمسة عشر مجلداً)، ومكث ابن حجر في تأليفه عشرين سنة، ولما أتم التأليف عمل مأدبة ودعا إليها أهل قلعة دمشق وكان يوماً عظيماً. ويعتبر هذا الكتاب أفضل شرح وأعمّه نفعاً لصحيح البخاري، وتأتي أهمية كتاب ابن حجر من كونه شرحاً لأصح ما ورد عن رسول الله محمد من حديث وقد تضمن ذلك الشرح ذكر أحاديث أخرى وعلق ابن حجر على أسانيدها وناقشها حتى كان بحق (ديوان السنة النبوية)، وكذلك لما تضمنه من فقه وأصول ولغة ومناقشة للمذاهب والآراء في شتى المعارف الإسلامية. وقد اشتهر هذا الكتاب في عهد صاحبه حتى قبل أن يتمه وبلغ شهرته أن الملك شاه رخ بن تيمور ملك الشرق بعث بكتاب إلى السلطان برسباي يطلب منه هدايا من جملتها (فتح الباري) فجهز له ابن حجر ثلاث مجلدات من أوائله.
الإصابة في تمييز الصحابة، وهو كتاب تراجم ترجم فيه ابن حجر للصحابة فكان من أهم المصادر في معرفة الصحابة.
تهذيب التهذيب، ومختصره كتاب تقريب التهذيب.
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية، ذكر فيه أحاديث لم يخرجها أصحاب المسانيد الثمانية.
الدراية في تخريج أحاديث الهداية ويعتبر من كتب التخريج البديعة وقد خرج فيه الأحاديث الواردة في كتاب الهداية وهو مرجع فقهي وغير ذلك من المؤلفات الكثيرة.
إنباء الغمر بأنباء العمر، وهو مؤلف ضخم يقع في حوالي ألف صفحة كبيرة حيث يتبع نظام الحوليات والشهور والأيام في تدوين الحوادث. ثم يتبع حوادث كل سنة بأعيان الوفيات. وقد أفاض في ذكر ما يتعلق بمصر من هذه الحوادث، وهو يتناول الأحداث التي وقعت بين سنة (773 هـ - 850 هـ).
الدرر الكامنة في أعيان المائة الثامنة، وهو معجم ضمنه تراجم أعيان القرن الثامن الهجري من علماء وملوك وسلاطين وشعراء وغيرهم من مصر ومختلف بلاد الإسلام، ويعتبر هذا الكتاب من أهم مصادر تاريخ مصر الإسلامية في الفترة التي يتناولها.
رفع الإصر عن قضاة مصر، وهو معجم لقضاة مصر منذ الفتح الإسلامي حتى آخر القرن الثامن الهجري.
نخبة الفكر في مصطلح أهل الأثر وهو في علم مصطلح الحديث.
تسديد القوس مختصر مسند الفردوس.
بلوغ المرام من أدلة الأحكام.
لسان الميزان.
تغليق التعليق في وصل معلقات البخاري.
ديوان ابن حجر، في الشعر.
غبطة الناظر في ترجمة الشيخ عبد القادر.
القول المسدد في الذب عن المسند

من نظمه
كان ابن حجر شاعراً مطبوعاً، وتبوأ مكانة مرموقة بين أدباء عصره، ومن شعره:
إنما الأعمال بالنيات في كل أمر أمكنت فرصتهُ
فانو خيراً وافعل الخير فإن لم تطقه أجزأت نيتهُ

وله في مطلع قصيدة طويلة في المديح النبوي، منها:
إن كنت تنكر حباً زادني كلفا حسبي الذي قد جرى من مدمع وكفى
وإن تشككت فسئل عاذلي شجـني كم بت أشكو الأسى والبث والأسفا
كدرت عيشاً تقضى في بعادكمو وراق مـني نسيب فيكمو وصفا
سرتم وخلفتمو في الحي ميت هوى لولا رجـاء تلاقيكم لقد تلفا

وفاته
توفي في أواخر ذي الحجة سنة 852 هـ وكان له مشهد لم ير مثله فيمن حضره من الشيوخ، وشهده أمير المؤمنين والسلطان وقدم الخليفة للصلاة عليه، وكان ممن حضر الجنازة الشاعر الشهاب المنصوري فلما وصلوا بالجنازة إلى المصلى أمطرت السماء على نعشه. وقد أفرد تلميذُه السخاوي ترجمته في كتاب ضخم، سماه (الجواهر والدرر في ترجمة شيخ الإسلام ابن حجر)، طُبع في ثلاثة مجلدات بتحقيق إبراهيم باجس عبد المجيد، ونشر في دار ابن حزم ببيروت سنة 1999. ويوجد قبره في مقابر الامام الشافعي مصر القديمة بالقرب من مقام الليث بن سعد

ايوب صابر 05-22-2014 03:20 PM

مقولة ساخنة


الذاكرة الفتوغرافية مؤشر على وجود العبقرية ووجود العبقرية مؤشر على وجود اليتم ومن الناس الذين اشتهروا بامتلاك ذاكرة فوتوغرافية المتنبي وحافظ ابراهيم والإمام الشافعي وهذا الامام العسقلاني .... وجميعهم أيتام يتم مبكر .


الساعة الآن 05:52 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.

Security team