منتديات منابر ثقافية

منتديات منابر ثقافية (http://www.mnaabr.com/vb/index.php)
-   منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . (http://www.mnaabr.com/vb/forumdisplay.php?f=7)
-   -   هل تولد الحياة من رحم الموت؟؟؟ دراسة بحثية (http://www.mnaabr.com/vb/showthread.php?t=512)

ايوب صابر 03-01-2014 02:19 PM

هل جاء أعظم 5 أصحاب المذاهب الفلسفية من بين الأيتام؟

من واقع ما توصلت إليه منبيانات إحصائية حول العلاقة بين اليتم والعبقرية خطر ببالي أن احصر الدراسة في أعظم 5 أشخاص فقط من كل مجال من المجالات المعرفية لتقليل نسبة الخطأ في اختيار الأشخاصإلى أدنى حد ممكن حيث يمكن أن يقع ذلك الخطأ لاختلاف الناس في المعايير التييعتمدونها لقياس العبقرية ...
تعالوا معي في هذه الرحلة البحثية المعرفية الممتعة حتما لنتعرف علىنسبة الأيتام من بين أعظم 5 عباقرة في كل المجالات المعرفية ولتكن رحلتنا هذه المرةفي


مجال: اصحاب اعظم المذاهب الفلسفية


حيث نجد أن هذا الموقع والذي يقع في قمة وسيلة البحث وكيبيديا يذكر هذه المذاهب كأعظم 4 مذاهب وساقوم على اضافة احدث المذاهب ليصبح المجموع 5 لتصبح منسجمة مع بقية الدراسات علما بأن الباحث يعدد ثلاثة من أهم واضعي هذه المذاهب وليس واحد فقط وسوف نجري الدراسة على هذا البند على مجموع واضعي المذاهب وليس على خمسة منهم فقط :كما في الدراسات الأخرى رغم انه سيكون أيضا بالإمكان اجراء الدراسة على خمسة وعلى اعتبار اقتصار الدراسة على الأهم منهم:


http://bejaia.hooxs.com/t1126-topic

1- المذهب العقلاني
2- المذهب التجريبي /
3- المذهب البراغماتي Pragmatisme
4- المذهبالوجودي L’existentialisme


- فهل واضعو هذه المذاهب أيتام؟
- و ما هي نسبة الأيتام من بين أعظم 4+1 من أصحاب المذاهب الفلسفية حسب الموقع؟

ايوب صابر 03-01-2014 02:23 PM

1- المذهب العقلاني ورواد هذا المذهب :
- رنيه ديكارت..يتيم الأم في السنة الأولى من عمره.
==
ديكارت
Descartes was born in La Haye en Touraine (now Descartes), Indre-et-Loire, France. When he was one year old, his mother Jeanne Brochard died. His father Joachim was a member of the Parlement of Brittany at Rennes.[9] In 1606 or 1607 he entered the JesuitCollège Royal Henry-Le-Grand at La Flèche[10] where he was introduced to mathematics and physics, including Galileo's work.[11] After graduation in December 1616, he studied at the University of Poitiers, earning a Baccalauréat and Licence in law, in accordance with his father's wishes that he should become a lawyer.[12]
In his book, Discourse On The Method, he says "I entirely abandoned the study of letters. Resolving to seek no knowledge other than that of which could be found in myself or else in the great book of the world, I spent the rest of my youth traveling, visiting courts and armies, mixing with people of diverse temperaments and ranks, gathering various experiences, testing myself in the situations which fortune offered me, and at all times reflecting upon whatever came my way so as to derive some profit from it."
Given his ambition to become a professional military officer, Descartes joined the Army of Breda under the command of Maurice of Nassau in the Dutch Republic, and undertook a formal study of military engineering, as established by Simon Stevin. Descartes therefore received much encouragement in Breda to advance his knowledge of mathematics.[13] In this way he became acquainted with Isaac Beeckman, principal of Dordrecht school. Beeckman had proposed a difficult mathematical problem, and to his astonishment, it was the young Descartes who found the solution. Both believed that it was necessary to create a method that thoroughly linked mathematics and physics.[14] While in the service of the Duke Maximilian of Bavaria, Descartes was present at the Battle of the White Mountain outside Prague, in November 1620.[15]

ايوب صابر 03-01-2014 02:24 PM

1- المذهب العقلاني ورواد هذا المذهب :
- سبينوزا ....يتيم الأم في سن السادسة ومات أخاه الأكبر وهو في سن السابعة عشرة ومات الأب وهو في سن الحادي والعشرين.
==
سبينوزا
ولد سبينوزا في عام 1632م في أمستردام، هولندا، لعائلة برتغالية من أصل يهودي تنتمي إلى طائفة المارنيين. فقد كان والداه يهوديين هاجرا من البرتغال. اضطر كثير من يهود شبه جزيرة أيبريا (أسبانيا والبرتغال) إلى الهجرة لكثير من دول غرب أوروبا هروبًا من اضطهاد السلطات هناك. وفي البداية اضطروا إلى اعتناق المسيحية، أما بعد أن وجدوا مناخًا متسامحًا في هولندا فقد عادوا مرة أخرى إلى اليهودية. كان والده تاجرا ناجحًا في أمستردام، ولكنه متزمت للدين اليهودي وبالإضافة إلى تجارته تولى كثيرًا من المناصب الدينية في المجتمع اليهودي هناك، بل وعددًا من المهام التدريسية المنصبة على تعاليم التلمود.[1]
كانت تربية باروخ اورثودوكسية، ولكن طبيعته الناقدة والمتعطّشة للمعرفة وضعته في صراع مع المجتمع اليهودي. درس العبريةوالتلمود في يشيفا (مدرسة يهودية) من 1639 حتى 1650م. في آخر دراسته كتب تعليقا على التلمود. وفي صيف 1656 نُبذ سبينوزا من أهله ومن الجالية اليهودية في أمستردام بسبب ادّعائه أن الله يكمن في الطبيعة والكون، وأن النصوص الدينية هي عبارة عن استعارات ومجازات غايتها أن تعرّف بطبيعة اللهّ. بعد ذلك بوقت قصير حاول أحد المتعصبين للدين طعنه.
كان سبينوزا تلميذًا نجيبًا وموهوبًا، وتلقى تعليمًا دينيًا في مدرسة الجالية اليهودية بأمستردام، وعلى الرغم من تعمقه في دراسة التوراة والتلمود، إلا أنه لم يتم إعداده ليصبح كاهنًا يهوديًا كما اعتقد الكثير من كتّاب سيرته. بعد وفاة أبيه تولى أخوه الأكبر شئون تجارته، وعندما مات هذا الأخ، وقع على عتق سبينوزا إدارة الشركة التجارية التي تركها الأب، لكن لم تكن لسبينوزا مواهب تجارية ولم تكن شئون المال والأعمال من اهتماماته، ولذلك أهمل التجارة حتى تراكمت الديون وتوقفت الشركة عن نشاطها. وعلى الرغم من ذلك فقد حصل سبينوزا على قليل من مال أبيه مكّنه من إكمال دراسته، وعندما لم يكفي الميراث لمتطلبات حياته، انشغل في عمل ذي طابع نادر في تلك الآونة وهو صنع العدسات الطبية، وعمل فيها من 1656 حتى 1660 ويبدو أن هذه المهنة كانت هي الوحيدة التي شدت انتباه سبينوزا وكانت متفقة مع ميوله، إذ كانت مهنة ذات طابع علمي تعتمد على جانب نظري متعلق بعلم البصريات وجانب عملي يعتمد على العلم التجريبي والخبرة المعملية.[2]
وفي عام 1660 حتى عام 1663 أسّس حلقة فكر مع أصدقاءٍ له وكتب نصوصه الأولى. ومن عام 1663 حتى 1670 أقام في بوسبرج وبعد نشر كتابه رسالة في اللاهوت والسياسة سنة 1670 ذهب ليستقرّ في لاهاي حيث اِشتغل كمستشار سرّي لجون دو ويت. في سنة 1676 تلقّى زيارة من الفيلسوف الألماني "لايبنيتز". ويعتبر كتابه الأخلاق الذي الفه سنة 1677 من أهم الكتب المؤثرة في الفلسفة الغربية[3], والذي عارض فيه ثنائية العقل-الجسد للفليسوف رينيه ديكارت. توفّي سبينوزا في 21 فبراير ـ شباط 1677 وهو بعمر 44 نتيجة أصابته بمرض رئوي ربما السل أو السحار السيليسي بسبب غبار تنعيم العدسات
--
Baruch de Espinoza was born on 24 November 1632 in the Jodenbuurt in Amsterdam, Netherlands. He was the second son of Miguel de Espinoza, a successful, although not wealthy, Portuguese Sephardic Jewish merchant in Amsterdam.[23] His mother, Ana Débora, Miguel's second wife, died when Baruch was only six years old.[24] Spinoza's mother tongue was Portuguese, although he also knew Hebrew, Spanish, Dutch, perhaps French, and later Latin.[25] Although he wrote in Latin, Spinoza learned Latin late in his youth.
Spinoza had a traditional Jewish upbringing, attending the Keter Torah yeshiva of the Amsterdam Talmud Torah congregation headed by the learned and traditional senior Rabbi Saul Levi Morteira. His teachers also included the less traditional Rabbi Manasseh ben Israel, "a man of wide learning and secular interests, a friend of Vossius, Grotius, and Rembrandt".[26] While presumably a star pupil, and perhaps considered as a potential rabbi, Spinoza never reached the advanced study of the Torah in the upper levels of the curriculum.[27] Instead, at the age of 17, after the death of his elder brother, Isaac, he cut short his formal studies in order to begin working in the family importing business.[27]
In 1653, at age 20, Spinoza began studying Latin with Frances van den Enden (Franciscus van den Enden), a notorious free thinker, former Jesuit, and radical democrat who likely introduced Spinoza to scholastic and modern philosophy, including that of Descartes.[28] (A decade later, in the early 1660s, Van den Enden was considered to be a Cartesian and atheist,[29] and his books were put on the Catholic Index of Banned Books.)
Spinoza's father, Miguel, died in 1654 when Spinoza was 21. He duly recited Kaddish, the Jewish prayer of mourning, for eleven months as required by Jewish law.[30] When his sister Rebekah disputed his inheritance, he took her to court to establish his claim, won his case, but then renounced his claim in her favor

ايوب صابر 03-01-2014 02:27 PM

1- المذهب العقلاني ورواد هذا المذهب :
- لايبنتز...يتيم الاب في سن السادسة.

غوتفريد فيلهيلم لايبنتز
(بالألمانية: Gottfried Wilhelm Leibniz) (لايبزغ 1 يوليو (21 يونيو أو. إس.1646 - 14 نوفمبر 1716 في هانوفر). هو فيلسوف وعالم طبيعة وعالم رياضيات ودبلوماسي ومكتبي ومحام ألماني الجنسية.
يشغل لايبنتز موقعاً هاماً في تاريخ الرياضيات و تاريخ الفلسفة. أسس لاينتز علم التفاضل و التكامل الرياضياتي و بشكل مستقل عن إسحق نيوتن، كما أن رموزه الرياضياتية ما زالت تُستخدم و بشكل شائع منذ أن تم نشرها و التعريف بها. قوانينه تلك كـ "قانون الاستمراية" و "قانون التجانس الفائق" كشفت بُعد نظره و لم يتم العمل بها رياضياتياً حتى القرن العشرين. كما أنه كان أحد أكبر منتجي الآلات الحاسبة الميكانيكية، و بينما كان يعمل على إضافة عمليتي الضرب و القسمة لحسّابة باسكال، كان الأول في التعريف بآلة الحساب الدولابية الهوائية، كما أنه اخترع "عجلة لايبنتز" و التي استُخدمت في المتر الحسابي و هو أول آلة حاسبة تم صنعها و إنتاجها بشكل تجاري، كما أنه عدّل النظام الرقمي الثنائي و هو النظام التي تقوم عليه الحواسب الرقمية. أما ما يخص الفلسفة، فقد عُرف عن لايبنتز "تفاؤله" كاستنتاجه بأن هذا الكون هو أكمل خلق لله بحيث لا يمكن أن يوجد أكمل منه. كما أنه كان، بالإضافة إلى رينيه ديكارت و باروخ سبينوزا، أحد أعمدة الفلسفة العقلانية خلال القرن السابع عشر الميلادي. عمله الفلسفي مهد الطريق للمنطق الحديث و الفلسفة التحليلية، و لكنه كان أيضا متعلقاً بإرث الفلسفة المدرسية القروسطية و التي يقوم الاستنتاج -أو الاستنباط- فيها من خلال استعمال العقل و العمل به على المبادئ الأولية و البديهيات و ليس على الدليل التجريبي. قام لايبنتز بمساهمات كبيرة في علم الفيزياء و التقنية كما أنه تنبأ بأفكار ظهرت لاحقاً على أسطح الفلسفة، نظرية الاحتمال، البيولوجيا، الطب، علم الأرض، علم النفس، اللغويات، و علم المعلومات. ألف في الفلسفة، السياسة، القانون، الأخلاق، اللاهوت، التاريخ، و فلسفة اللغة. هذه المساهمات العريضة كانت منشورة و متوزعة ما بين دوريات و عشرات الآلاف من الرسائل و المخطوطات. كتب بلغات عدة أهمها اللاتينية، الفرنسية، و الألمانية.
مات ابوه عام 1652 وهو في سن ستة سنوات.
--
Gottfried Leibniz was born on July 1, 1646 (near the 1648 end of the Thirty Years' War), in Leipzig, Saxony, to Friedrich Leibniz and Catharina Schmuck. Friedrich noted in his family journal:
"21. Juny am Sontag 1646 Ist mein Sohn Gottfried Wilhelm, post sextam vespertinam 1/4 uff 7 uhr abents zur welt gebohren, im Wassermann."
In English:
"On Sunday 21 June [NS: 1 July] 1646, my son Gottfried Wilhelm is born into the world a quarter after six in the evening, in Aquarius.[9]"[10]
His father died when Leibniz was six years old, and from that point on he was raised by his mother. Her teachings influenced Leibniz's philosophical thoughts in his later life.
Leibniz's father had been a Professor of Moral Philosophy at the University of Leipzig and the boy inherited his father's personal library. He was given free access to it from the age of seven. While Leibniz's schoolwork focused on a small canon of authorities, his father's library enabled him to study a wide variety of advanced philosophical and theological works – ones that he would not have otherwise been able to read until his college years.[11] Access to his father's library, largely written in Latin, also led to his proficiency in the Latin language, which he achieved by the age of 12. He also composed three hundred hexameters of Latin verse in a single morning for a special event at school at the age of 13.[12]
He enrolled in his father's former university at age 15,[13] and completed his bachelor's degree in philosophy in December 1662. He defended his Disputatio Metaphysica de Principio Individui, which addressed the principle of individuation, on June 9, 1663. Leibniz earned his master's degree in philosophy on February 7, 1664. He published and defended a dissertation Specimen Quaestionum Philosophicarum ex Jure collectarum, arguing for both a theoretical and a pedagogical relationship between philosophy and law, in December 1664. After one year of legal studies, he was awarded his bachelor's degree in Law on September 28, 1665.[citation needed]
In 1666, at age 20, Leibniz wrote his first book, On the Art of Combinations, the first part of which was also his habilitation thesis in philosophy.[14] His next goal was to earn his license and doctorate in Law, which normally required three years of study. In 1666, the University of Leipzig turned down Leibniz's doctoral application and refused to grant him a doctorate in law, most likely due to his relative youth.[15][16] Leibniz subsequently left Leipzig.[17]
Leibniz then enrolled in the University of Altdorf, and almost immediately he submitted a thesis, which he had probably been working on earlier in Leipzig.[18] The title of his thesis was Disputatio Inauguralis De Casibus Perplexis In Jure. Leibniz earned his license to practice law and his Doctorate in Law in November 1666. He next declined the offer of an academic appointment at Altdorf, saying that "my thoughts were turned in an entirely different direction".[19]
As an adult, Leibniz often introduced himself as "Gottfried von Leibniz". Many posthumously published editions of his writings presented his name on the title page as "Freiherr G. W. von Leibniz." However, no document has ever been found from any contemporary government that stated his appointment to any form of nobility.[

ايوب صابر 03-02-2014 10:12 AM

اذا نسبة الايتام من بين اهم ثلاثة من رواد المذهب العقلاني هي 100%:

1- المذهب العقلاني ورواد هذا المذهب :

-رنيه ديكارت..يتيم الأم في السنة الأولى من عمره.
- سبينوزا ....يتيم الأم في سن السادسة ومات أخاه الأكبر وهو في سن السابعة عشرة ومات الأب وهو في سن الحادي والعشرين.
- لايبنتز...يتيم الاب في سن السادسة.

ايوب صابر 03-02-2014 10:15 AM

2- المذهب التجريبي / و رواد هذا المذهب هم :
- جون لوك ....يتم الأم منذ الطفولة المبكرة ويتم الأب بعد سنوات قليلة.

جون لوك
(29 أغسطس 1632 - 28 أكتوبر 1704) (بالإنجليزية: John Locke) هو فيلسوف تجريبي ومفكر سياسي إنجليزي. ولد في عام 1632 في رنجتون Wringiton في إقليم سومرست وتعلم في مدرسة وستمنستر، ثم في كلية كنيسة المسيح في جامعة أوكسفورد، حيث انتخب طالباً مدى الحياة، لكن هذا اللقب سحب منه في عام 1684 بأمر من الملك. وبسبب كراهيته لعدم التسامح البيورتياني عند اللاهوتيين في هذه الكلية، لم ينخرط في سلك رجال الدين. وبدلاً من ذلك اخذ في دراسة الطب ومارس التجريب العلمي، حتى عرف باسم (دكتور لوك).
(درس جون لوك في كرايست تشيرش ، في أكسفورد ، وأصبح طبيباً ومستشاراً للايرال أوف شافتسبري . ثم تحّول إلى الفلسفة ، فأنتج طوال فترة عملية غير قصيرة مؤلفاً قيِّماً في موضوع المشكلات التي يستطيع الفهم البشري التعاطي بها .
وقد تولى لوك عدداً من المناصب الحكومية ، ولكنه فقد حظوته لما نُفي شافتسبري عام ١٦٨٣م ، ولكن الملك وليام الثالث من إنكلترا رحّب بعودته ، وعيّنه مستشاراً للحكومة في ميدان سكّ النقد ).
وفي عام 1667 أصبح طبيباً خاصاً لأسرة أنتوني آشلي كوبر (1621-1683) الذي صار فيما بعد الإيرل الأول لشافتسبري، ووزيراً للعدل، ولعب دوراً خطيراً في الأحداث السياسية العظيمة التي وقعت في إنجلترا ما بين ســنة 1660 وسنة 1680. لعبت علاقة لوك باللورد آشلي دوراً كبيراً في نظرياته السياسية الليبرالية. وكان اللورد آشلي يتمتع بنفوذ كبير في إنجلترا إذ كان يمثل المصالح السياسية لرؤوس الأموال التجارية في لندن، وتحت تأثير اللورد آشلي كتب لوك في عام 1667 مقالاً خاصاً بالتسامح (On Toleration) راجع فيه أفكاره القديمة الخاصة بإمكانية تنظيم الدولة لكل شؤون الكنيسة.


John Locke
biography & philosophy

John Locke was born in the small Somerset village of Wrington on August 29th 1632. His mother died while he was an infant and his father, a country lawyer, died a few years thereafter.

He was educated at the famous Westminster school from 1646 and the University of Oxford from 1652 where his early training was in the classics (Greek, Rhetoric, moral philosophy etc.) and part of his later training was in medicine and experimental science. In 1659 he was elected to a senior studentship (i.e. fellowship) at Christ Church, Oxford.

In 1665 he spent some time on the European mainland during a period of employment as secretary to the English ambassador to the Elector of Brandenburg.

In 1666 he practiced medicine on the politician Anthony "Ashley" Cooper aka Lord Ashley. In the event this treatment was followed by the beginnings of a deep friendship between the two men.

Locke was elected a fellow of the recently established Royal Society (for Improving Natural Knowledge) in 1668.
==

ايوب صابر 03-02-2014 10:25 AM


2- المذهب التجريبي / و رواد هذا المذهب هم :
- كوندياك .....يتيم الأب في سن الثانية عشرة.

كوندياك

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

http://upload.wikimedia.org/wikipedi..._Condillac.jpg
كوندياك


إيتين بونوت دي كوندياك (بالفرنسية: Étienne Bonnot de Condillac) من مواليد (30 سبتمبر 1715 في غرونوبل) ووفيات (3 أغسطس 1780) هو فيلسوف فرنسي مشهور من فلاسفة عصر التنوير.



Étienne Bonnot, Abbé de Condillac, 1714–1780, by Shelagh and Walter Eltis
Birth and Family

Étienne Bonnot, known to posterity as the abbé de Condillac, was born in Grenoble on 30 September 1714. He was the youngest child of a large family. His parents both came from families of lawyers and officials which entered the noblesse de robe in the early eighteenth century. The noblesse de robe was an aristocracy built on the purchase of offices under the monarchy. Such offices could be very expensive to purchase. In 1705, Gabriel Bonnot, Étienne’s father, paid 10,000 livres for that of Secretary of the King in the Court of the Parlement of the Dauphiné, which brought him noble rank with the title vicomte de Mably. Local importance, tax exemptions, freedom from having soldiers billeted on one’s household, and the income from fees payable to such officeholders all made such investments worthwhile. For the monarchy it brought desperately needed short-term income and an opportunity to recruit fresh talent.
Gabriel Bonnot amassed a fortune through this and other posts such as receiver of tailles—the main land and personal tax—and as registrar of births, etc., for the Oisan; he was also a royal castellan, though jealousy probably forced him to resign the latter two offices in 1714. He invested heavily in royal stock and in land: it has been calculated that he invested more than 85,000 livres in government stock, and, significantly, he seems to have reached the peak of his fortune in 1720. In 1719 he bought the domain of Mably for 300,000 livres and the following year that of Condillac, near Romans.
Gabriel Bonnot died in September 1726 leaving his wife and dependent children comfortably off, despite losses in his investment income following the collapse of Law’s system. Each son was bequeathed the sum of 25,000 livres on attaining the age of twenty-five. Their mother also held a life interest in annuities in their names. The income from both these sources, reckoned at 1,300 livres a year, would have given Condillac a modest competence. It also meant that he was not to be forced into the Church as a younger son whose family lacked means.
At his father’s death Étienne was nearly twelve years old and, according to the 1836 Encyclopédie des gens du monde, unable to read because his very weak eyesight had forbidden study. The same source states that he then began his studies under a good curé and learnt fast. On 29 August 1728 Étienne acted as proxy godfather to his sister Anne’s firstborn. The baptismal certificate is interesting as the first record of his using the title de Condillac, marking him out as a noble.2 Condillac’s eldest brother Jean was known as M. de Mably from 1727 at least, and his brother Gabriel became famous as the abbé de Mab

ايوب صابر 03-02-2014 10:27 AM


2- المذهب التجريبي / و رواد هذا المذهب هم :
- دافيد هيــوم رواد...يتيم الأب في سن الثالثة.

ديفد هيوم
ولد ديفيد هيوم في مدينة أدنبرة بإسكتلندا شمال إنجلترا سنة 1711م لأب يعمل محامياً. توفي أبوه وهو في الثالثة ورباه عمه جورج الذي كان راعي كنيسة متشدد. وفي سنة 1722م التحق هيوم وهو في الحادية عشر بمدرسة أدنبرة التي أصبحت فيما بعد جامعة شهيرة. ودرس فيها علم الفيزياء الذي كان يسمى آنذاك بالفلسفة الطبيعية، وتعرف فيها على نظرية نيوتن، وتلقى تعليماً راقياً في الآداب الكلاسيكية اللاتينية التي عرفته على أعمال المدارس اليونانية الأبيقورية والرواقية التي سوف تسهم في تشكيل فكره الفلسفي. وفي قراءاته تعرف هيوم على أعمال الفلاسفة المحدثين وعلى رأسهم بيكون ومالبرانش وبايل. وعمل بالتجارة لفترة وجيزة في بريستول، لكن الحياة التجارية لم تكن تستهويه، ففضل السفر متنقلاً في أوروبا وخاصة فرنسا، ثم استقر لفترة في مدينة لافيش غرب فرنسا حيث كتب أحد أهم مؤلفاته وهو "بحث في الطبيعة البشرية". وعاد إلى لندن سنة 1737م لينشر الكتاب، لكنه لم يحظ بالنجاح الذي كان يتوقعه منه، وهذا هو السبب في أنه أعاد وضع فلسفته في صورة أبحاث أصغر هي «بحث في الفهم الأنساني» سنة 1746م، و"بحث في مبادئ الأخلاق" سنة 1751م.[6]

Born in Edinburgh, Hume spent his childhood at Ninewells, the family's modest estate on the Whitadder River in the border lowlands near Berwick. His father died just after David's second birthday, “leaving me, with an elder brother and a sister under the care of our Mother, a woman of singular Merit, who, though young and handsome, devoted herself to the rearing and educating of her Children.” (All quotations in this section are from Hume's autobiographical essay, “My Own life”, reprinted in HL.)
Katherine Falconer Hume realized that young David was “uncommonly wake-minded” — precocious, in her lowland dialect — so when his brother went up to Edinburgh University, David, not yet twelve, joined him. He read widely in history and literature, as well as ancient and modern philosophy, and also studied some mathematics and contemporary science.
Hume's family thought him suited for a career in the law, but he preferred reading classical authors, especially Cicero, whose Offices became his secular substitute for The Whole Duty of Man and his family's strict Calvinism. Pursuing the goal of becoming “a Scholar & Philosopher,” he followed a rigorous program of reading and reflection for three years until “there seem'd to be open'd up to me a New Scene of Thought.”

ايوب صابر 03-02-2014 10:29 AM

اذا نسبة الايتام من بين اهم ثلاثة من رواد المذهب التجريبي هي 100%:

2- المذهب التجريبي / و رواد هذا المذهب هم :
- جون لوك ....يتم الأم منذ الطفولة المبكرة ويتم الأب بعد سنوات قليلة

- كوندياك .....يتيم الأب في سن الثانية عشرة.
- دافيد هيــوم رواد...يتيم الأب في سن الثالثة.

ايوب صابر 03-03-2014 09:20 AM

3-المذهب البراغماتي Pragmatismeو رواد هذا المذهب هم :
- تشارلز بيرس ....مجهول الطفولة لكنه عانى من مشاكل نفسية وانهيار عصبي اثر في شخصيتة كثيرا وجعله منعزلا.

ولِدَ تشارلز ساندرز بيرس في العاشر من شهر سبتمبر عام ١٨۳۹، في كامبريدج، ماساتشوستس، حيث كان والده، بنجامين بيرس، أستاذًا جامعيًّا في علم الفلك والرياضيات بجامعة هارفارد. وكان تشارلز الابن الثاني من بين ثلاثة أبناء ذكور، وكانت له شقيقة صغرى. كانت والدته، سارة هانت ميلز، ابنة سيناتور قوي النفوذ، وكانت العائلة تحتل مكانة مرموقة في مجتمع نيو إنجلاند.
- وقد عانى بيرس نفس مأساة جون ستيوارت ميل، فقد علمه والده وأثقل كاهله بافتراض تمتع ابنه بالعبقرية.
-وقد ورث بيرس عبئًا آخر أكبر تمثل في ألم العصب الثلاثي التوائِم (ألم الوجه المزمن العشوائي)، علاوة على كونه أعسر. ولكنه تغلب على كونه أعسر بنجاح.

وكان بيرس بارعًا بشكل استثنائي، وكان قادرًا على إبهار جمهوره من خلال قيامه بكتابة مسألة بيد، وهو يكتب الحل في ذات الوقت باليد الأخرى. ومع ذلك، فقد كان لإرثه المرضي عواقب خطيرة. كان يتناول الأفيون للتغلب على نوبات الألم الحاد المتكررة، وأدمن المورفين. كل هذا بالإضافة إلى غروره النابع من إيمانه الراسخ بقدراته المتميزة، الذي أسهم في عدم قدرته على الانسجام مع المجتمع التقليدي، وأفشل كل محاولات خلق حياة مهنية غير تلك التي أتاحها له نفوذ والده. وكان بيرس متعطشًا للتقدير والنجاح، ولكن غروره الشديد جعل من الاستحالة بمكان له النزول على متطلبات المجتمع الذي كان ينشد تقديره بشدة. لقد كانت بذور الحياة المأساوية التي قدر له أن يعيشها متوافرة من البداية.

==
شارل ساندز پيرس
(بالإنجليزية: Charles Sanders Peirce) سيميائياتي وفيلسوف أمريكي (10 سبتمبر 1839-19 أبريل 1914). يُعدّ مؤسس الفِعْلانية أو العَمَلانِيَّة مع وليم جيمس. كما يُعتبر، إلى جانب فرديناند دي سوسير، أحد مؤسسي السيميائيات المعاصرة. في العقود الأخيرة، أعيد اكتشاف فكره بحيث صار أحد كبار المُجدِّدين، خصوصا في منهجية البحث وفلسفة العلوم.

سيرته


ولد شارل ساندز پيرس في كامبردج بولاية مساسوشتس عام 1839. كان أبوه أستاذ في علم الفلك والرياضيات بجامعة هارفارد. و

على الرغم من أنه حصل على شهادة في الكيمياء، فإنه لم يفلح قط في امتلاك مكانة علمية بناء على لقبه الأكاديمي، خصوصا أنه كان شخصية صعبة المراس. اشتغل محاضرا في المنطق بين 1879 و1884 بجامعة جون هوبكنز.

وفي عام 1887 انتقل، مع زوجته الثانية، إلى بنسلفانيا حيث بقي إلى أن توفي عام 1914 بسبب سرطان بعد 26 سنة من الاشتغال الغزير بالكتابة. نشر كتابا واحدا بحوث في القياس الضوئي في 1878، وأشرف على نشر مجموعة أعمال بعنوان دراسات في المنطق عام 1883، كما نشر مجموعة كبيرة من الدراسات في عدة صحف تهم عددا من مجالات البحث. وتضم مخطوطاته، التي بقي جزء كبير منها غير منشور، أكثر من 80000 صفحة. وبين 1931 و1958، اختيرت نخبة من مكتوباته فنشرت مرتبة على مباحث بعنوان أوراق مختارة لشارل ساندز پيرس.

==
Peirce was born at 3 Phillips Place in Cambridge, Massachusetts. He was the son of Sarah Hunt Mills and Benjamin Peirce, himself a professor of astronomy and mathematics at Harvard University and perhaps the first serious research mathematician in America. At age 12, Charles read his older brother's copy of Richard Whately's Elements of Logic, then the leading English-language text on the subject. So began his lifelong fascination with logic and reasoning.[13] He went on to earn the B.A. and M.A. from Harvard; in 1863 the Lawrence Scientific School awarded him a B.Sc. that was Harvard's first summa cum laude chemistry degree;[14] and otherwise his academic record was undistinguished.[15] At Harvard, he began lifelong friendships with Francis Ellingwood Abbot, Chauncey Wright, and William James.[16] One of his Harvard instructors, Charles William Eliot, formed an unfavorable opinion of Peirce. This opinion proved fateful, because Eliot, while President of Harvard 1869–1909—a period encompassing nearly all of Peirce's working life—repeatedly vetoed Harvard's employing Peirce in any capacity.[17]
Peirce suffered from his late teens onward from a nervous condition then known as "facial neuralgia", which would today be diagnosed as trigeminal neuralgia. Brent says that when in the throes of its pain "he was, at first, almost stupefied, and then aloof, cold, depressed, extremely suspicious, impatient of the slightest crossing, and subject to violent outbursts of temper". Its consequences may have led to the social isolation which made his life's later years so tragic.

ايوب صابر 03-04-2014 02:56 PM


3-المذهب البراغماتي Pragmatismeو رواد هذا المذهب هم :
- وليام جيمس ...ليس يتيم لكنه كان يعاني من آلام جسدية ونفسية إلى حد انه فكر في الانتحار، كما أن والده من قبله وكافة إخوته عانوا من مشاكل نفسيه مماثلة.
ويليام جيمس
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة


وليم جيمس (11 يناير1842 - 26 أغسطس1910) فيلسوف أمريكي ومن رواد علم النفس الحديث. كتب كتبا مؤثرة في علم النفس الحديث وعلم النفس التربوي، وعلم النفس الدينيوالتصوف، والفلسفة البراغماتية. وكان شقيق الروائي المعروف هنري جيمسوأليس جيمس كاتب اليوميات. وليم جيمس ولد في مدينة نيويورك وهو فيلسوف الحرية له العديد من المؤلفات منها: الإرادة، الاعتقاد، مبادئ علم النفس، البراغماتية
وهو صاحب المقولة:
إن الاكتشاف الأعظم الذي شهده جيلي والذي يقارن بالثورة الحديثة في الطب كثورة البنسلين هو معرفة البشر أن بمقدورهم تغيير حياتهم عبر تغيير مواقفهم الذهنية


. ومن أقواله أيضاً "إن أعمق مبدأ في الطبيعة الإنسانية هي التماس التقدير".

==
William James was born at the Astor House in New York City. He was the son of Henry James Sr., a noted and independently wealthy Swedenborgiantheologian well acquainted with the literary and intellectual elites of his day. The intellectual brilliance of the James family milieu and the remarkable epistolary talents of several of its members have made them a subject of continuing interest to historians, biographers, and critics.
James interacted with a wide array of writers and scholars throughout his life, including his godfather Ralph Waldo Emerson, his godson William James Sidis, as well as Charles Sanders Peirce, Bertrand Russell, Josiah Royce, Ernst Mach, John Dewey, Macedonio Fernández, Walter Lippmann, Mark Twain, Horatio Alger, Jr., Henri Bergson and Sigmund Freud.
William James received an eclectic trans-Atlantic education, developing fluency in both German and French. Education in the James household encouraged cosmopolitanism. The family made two trips to Europe while William James was still a child, setting a pattern that resulted in thirteen more European journeys during his life. His early artistic bent led to an apprenticeship in the studio of William Morris Hunt in Newport, Rhode Island, but he switched in 1861 to scientific studies at the Lawrence Scientific School of Harvard University.
In his early adulthood, James suffered from a variety of physical ailments, including those of the eyes, back, stomach, and skin. He was also tone deaf.[7] He was subject to a variety of psychological symptoms which were diagnosed at the time as neurasthenia, and which included periods of depression during which he contemplated suicide for months on end. Two younger brothers, Garth Wilkinson (Wilky) and Robertson (Bob), fought in the Civil War. The other three siblings (William, Henry, and Alice James) all suffered from periods of invalidism.
He took up medical studies at Harvard Medical School in 1864. He took a break in the spring of 1865 to join naturalist Louis Agassiz on a scientific expedition up the Amazon River, but aborted his trip after eight months, as he suffered bouts of severe seasickness and mild smallpox. His studies were interrupted once again due to illness in April 1867. He traveled to Germany in search of a cure and remained there until November 1868; at that time he was 26 years old. During this period, he began to publish; reviews of his works appeared in literary periodicals such as the North American Review.
James finally earned his M.D. degree in June 1869 but he never practiced medicine. What he called his "soul-sickness" would only be resolved in 1872, after an extended period of philosophical searching. He married Alice Gibbens in 1878. In 1882 he joined the Theosophical Society.[8]
James's time in Germany proved intellectually fertile, helping him find that his true interests lay not in medicine but in philosophy and psychology. Later, in 1902 he would write: "I originally studied medicine in order to be a physiologist, but I drifted into psychology and philosophy from a sort of fatality. I never had any philosophic instruction, the first lecture on psychology I ever heard being the first I ever gave".[9]
==
Like his father, William was forced to confront serious psychological difficulties early in his adult life. Unlike his father, he was forced to weather such crises more than once. For him the problems of physiology, psychology, and philosophy were not professional domains of detached speculation but concrete issues of life and death. No one who reads his account of "the sick soul" in The Varieties of Religious Experience is likely to doubt that he knew such dark nights of the soul personally.

His father had resolved his own great crisis in the context of religion -- adopting a highly personal, nonconformist spirituality. William would ground his salvation in the methodology of science and formal logic, seeking first to comprehend his own difficult experience in physiological terms, then to master its difficulties via the disciplines psychology and ultimately philosophy. In the course of his own journey of discovery, he would lay down sound foundations for the modern science of psychology and establish it as a significantly American discipline. When Sigmund Freud and Carl Jung made their pioneering journey to America in 1909, the one man they most wanted to meet was William James

ايوب صابر 03-04-2014 04:04 PM

3-المذهب البراغماتي Pragmatismeو رواد هذا المذهب هم :جون ديوي ....يبدو انه عاش يتيما وعلى الرغم انه لا يعرف بالتحديد مات والده لكن هناك ما يشير الى يتمه حيث تقول يرته ان والدته البروتستانتية هي التي ربته ورغم محاولاتها تقريبة من الكنيسة لكنه اصبح ملحدا. كذلك اقتراضه من اجل دفع رسوم الجامعة المال مع عمته او خالته مؤشر آخر على يتمه. ..هو حتما يتيم الاب...لكننا نعتبره مجهول الطفولة تحريا للدقة.


جون ديوي

1859 - 1952 (بالإنجليزية: John Dewey) هو مربي وفيلسوف وعالم نفس أمريكي وزعيم من زعماء الفلسفة البراغماتية ويعتبر من أوائل المؤوسسين لها. ويقال انه هو من أطال عمر هذه الفلسفة واستطاع ان يستخدم بلياقة كلمتين قريبتين من الشعب الأمريكي هما"العلم" و"الديمقراطية".
حياته
ولد جون ديوي بمدينة برلنجتون في ولاية فيرمونت في الولايات المتحدة الأمريكية وقد تلقى تعليمه في جامعة فيرمونت ثم انتقل إلى جامعة جون هوبكنز فحصل على شهادة الدكتوراه في الفلسفة عام 1884. وفي عام 1894 انتقل ديوي إلى جامعة شيكاجو التي كانت قد تأسست وقتئذ وعين فيها رئيسا لقسم الفلسفة وعلم النفس والتربية.
==
John Dewey was born in Burlington, Vermont on October 20, 1859. His father was Archibald Sprague Dewey. Archibald was a Vermont Farm boy that owned a grocery store. Dewey's mother was Lucina Rich Dewey whom came from a well to do family. Her grandfather and father were politicians that each held government posts for several years. All of her brothers were college graduates, and because of her up bringing she was a firm believer that her sons must complete their schooling though to the college level. There were four children in the Dewey family, which were all boys. John was the third child and was named after his oldest brother John Archibald, who had enlisted and served throughout the Civil War and died from severe burns nine months before John was born. John only took the first name because the middle name Archibald was never given to him. John's mother Lucina was a very strict, religious woman. She was adamant about all of her sons being right with God and getting their education. John and his brothers attended public schools in Vermont. At the age of fifthteen he graduated from high school and went to the University of Vermont. He attended the university for four years along with his brothers. At the university Dewey read the works of Charles Darwin which had a great influence in Dewey's life works. He graduated in 1879 with a major in philosophy. The late summer after graduation went to work with a relative in Oil City, Pennsylvania as a high school teacher. He taught in Oil City for two years. In the spring of 1881 during his last year teaching in Oil City he wrote a paper entitled The Metaphysical Assumptions of Materialism. He sent this paper to the editor of the Journal of Speculative Philosophy and returned to Burlington, Vermont and to teach at a high school near his home. He also studied a year privately with his former instructor Henry A.P. Torrey. While in Burlington his paper was published.
In September 1882 Dewey enrolled at the Johns Hopkins University. He applied for a fellowship, but did not get accepted and had to borrow five hundred dollars from his aunt to pay his tuition.

John Dewey</SPAN>

Author profile


born
in Burlington, Vermont, The United States
October 20, 1859

died
June 01, 1952

gender
male



influences
Charles Darwin, Sigmund Freud, Leon Trotsky, Henry David Thoreau
About this author
John Dewey was an American philosopher, psychologist and educational reformer whose ideas have been influential in education and social reform. Dewey, along with Charles Sanders Peirce and William James, is recognized as one of the founders of the philosophy of pragmatism and of functional psychology. He was a major representative of the progressive and progressive populist philosophies of schooling during the first half of the 20th century in the USA.

In 1859, educator and philosopher John Dewey was born in Burlington, Vermont. He earned his doctorate at Johns Hopkins University in 1884. After teaching philosophy at the University of Michigan, he joined the University of Chicago as head of a department in philosophy, psychology and educatio...more</SPAN>John Dewey was an American philosopher, psychologist and educational reformer whose ideas have been influential in education and social reform. Dewey, along with Charles Sanders Peirce and William James, is recognized as one of the founders of the philosophy of pragmatism and of functional psychology. He was a major representative of the progressive and progressive populist philosophies of schooling during the first half of the 20th century in the USA.

In 1859, educator and philosopher John Dewey was born in Burlington, Vermont. He earned his doctorate at Johns Hopkins University in 1884. After teaching philosophy at the University of Michigan, he joined the University of Chicago as head of a department in philosophy, psychology and education, influenced by Darwin, Freud and a scientific outlook. He joined the faculty of Columbia University in 1904. Dewey's special concern was reform of education. He promoted learning by doing rather than learning by rote. Dewey conducted international research on education, winning many academic honors worldwide. Of more than 40 books, many of his most influential concerned education, including My Pedagogic Creed (1897), Democracy and Education (1902) and Experience and Education (1938). He was one of the founders of the philosophy of pragmatism. A humanitarian, he was a trustee of Jane Addams' Hull House, supported labor and racial equality, and was at one time active in campaigning for a third political party. He chaired a commission convened in Mexico City in 1937 inquiring into charges made against Leon Trotsky during the Moscow trials. Raised by an evangelical mother, Dewey had rejected faith by his 30s. Although he disavowed being a "militant" atheist, when his mother complained that he should be sending his children to Sunday school, he replied that he had gone to Sunday School enough to make up for any truancy by his children.
As a pragmatist, he judged ideas by the results they produced. As a philosopher, he eschewed an allegiance to fixed and changeless dogma and superstition. He belonged to humanist societies, including the American Humanist Association. D. 1952

ايوب صابر 03-05-2014 08:59 AM

اذا نسبة الايتام من بين اهم ثلاثة من رواد المذهب البراغماتي Pragmatisme:

3-المذهب البراغماتي Pragmatismeو رواد هذا المذهب هم :
1- تشارلز بيرس ....مجهول الطفولة لكنه عانى من مشاكل نفسية وانهيار عصبي اثر في شخصيتة كثيرا وجعله منعزلا.

2-وليام جيمس ...ليس يتيم لكنه كان يعاني من آلام جسدية ونفسية إلى حد انه فكر في الانتحار، كما أن والده من قبله وكافة إخوته عانوا من مشاكل نفسيه مماثلة.

3- جون ديوي ....يبدو انه عاش يتيما وعلى الرغم انه لا يعرف بالتحديد مات والده لكن هناك ما يشير الى يتمه حيث تقول يرته ان والدته البروتستانتية هي التي ربته ورغم محاولاتها تقريبة من الكنيسة لكنه اصبح ملحدا. كذلك اقتراضه من اجل دفع رسوم الجامعة المال مع عمته او خالته مؤشر آخر على يتمه. ..هو حتما يتيم الاب...لكننا نعتبره مجهول الطفولة تحريا للدقة.

ايوب صابر 03-05-2014 03:43 PM

4- المذهب الوجودي L’existentialisme و رواد هذا المذهب
- سورين كيركغارد ...يتيم الأم في سن 21 ومات والده وهو في سن 25.

سورين كيركغور (باللغة الدنماركية:S&oslash;ren Kierkegaard، ويُكتَب بالعربية أيضاً كيركيغارد أو كيركغارد أو كيركجارد أو كيركيجارد)؛ (5 مايو 1813م - 11 نوفمبر 1855مفيلسوف ولاهوتي دنماركي كبير. كان لفلسفته تأثير حاسم على الفلسفات اللاحقة، لا سيما في ما سيعرف بالوجودية المؤمنة (مقارنة بالوجودية الملحدة المنسوبة للفيلسوف الفرنسي جان بول سارتر).
ومن أشهر من تأثر به وأذاع أفكاره الفيلسوف الألماني كارل ياسبرس واللاهوتي البروتستانتيكارل بارث.
كثير من أعماله تتعامل مع الأمور التي يعيشها الفرد بمفرده، مُعطياً لها أولوية واقعية لحقيقة الإنسان بعيداً عن التفكير المجرد، مع إظهار أهمية إختيار الإنسان والتزامه. كان سورين مَحط نقد حاد من قبل العديد من المفكرين المثاليين في عَصره مثل هيغلوجوته وشيلنغ وشليجل. تُركز أعماله اللاهوتية على الأخلاقيات المَسيحية والكَنيسة وعلى الإختلافات بين الدلائل الواضحة للمسيحية والعلاقة المباشرة للفرد مع السيد المسيح، الإنسان-الإله الذي يَحِل من خلال الإيمان. العديد من أعماله تتعامل مع فن الوَلَه المَسيحي. كان سورين ينتقد بشدة ممارسةالمسيحية كدين دَولة، بداية من كنيسة الدنمارك. أعماله النفسية تستكشف مشاعر وأحاسيس الأفراد حينما تقابلهم إختيارات حياتية. تأثر تفكيره بالكتاب المقدس وسقراط ومنهجية سقراط.
==

كيركغارد (سورين ـ)


(1813 ـ 1855)


Early years (1813–1836

S&oslash;ren Kierkegaard was born to an affluent family in Copenhagen. His mother, Ane S&oslash;rensdatter Lund Kierkegaard, had served as a maid in the household before marrying his father, Michael Pedersen Kierkegaard. She was an unassuming figure: quiet, plain, and not formally educated but Henriette Lund, her granddaughter, wrote that she "wielded the sceptre with joy and protected [Soren and Peter] like a hen protecting her children".[19] His father was a "very stern man, to all appearances dry and prosaic, but under his 'rustic cloak' demeanor he concealed an active imagination which not even his great age could blunt."[20] He read the philosophy of Christian Wolff.[21] Kierkegaard preferred the comedies of Ludvig Holberg,[22] the writings of Georg Johann Hamann,[23] Gotthold Ephraim Lessing,[24] Edward Young[25] and Plato, especially those referring to Socrates.

Copenhagen in the 1830s and 1840s had crooked streets where carriages rarely went. Kierkegaard loved to walk them. In 1848, Kierkegaard wrote, "I had real Christian satisfaction in the thought that, if there were no other, there was definitely one man in Copenhagen whom every poor person could freely accost and converse with on the street; that, if there were no other, there was one man who, whatever the society he most commonly frequented, did not shun contact with the poor, but greeted every maidservant he was acquainted with, every manservant, every common laborer."[26] Our Lady's Church was at one end of the city, where Bishop Mynster preached the Gospel. At the other end was the Royal Theatre where Fru Heiberg performed.[27]
Based on a speculative interpretation of anecdotes in Kierkegaard's unpublished journals, especially a rough draft of a story called "The Great Earthquake",[28] some early Kierkegaard scholars argued that Michael believed he had earned God's wrath and that none of his children would outlive him. He is said to have believed that his personal sins, perhaps indiscretions such as cursing the name of God in his youth or impregnating Ane out of wedlock, necessitated this punishment. Though five of his seven children died before he did, both Kierkegaard and his brother Peter Christian Kierkegaard outlived him.[29] Peter, who was seven years Kierkegaard's elder, later became bishop in Aalborg.[29]
In 1830, Kierkegaard attended the School of Civic Virtue, &Oslash;stre Borgerdyd Gymnasium, when the school was situated in Klarebodeme, where he studied Latin and history among other subjects. He went on to study theology at the University of Copenhagen. He had little interest in historical works, philosophy dissatisfied him, and he couldn't see "dedicating himself to Speculation".[30] He said, "What I really need to do is to get clear about "what am I to do", not what I must know". He wanted to "lead a completely human life and not merely one of knowledge."[31] Kierkegaard didn't want to be a philosopher in the traditional or Hegelian sense[32] and he didn't want to preach a Christianity that was an illusion.[33] "But he had learned from his father that one can do what one wills, and his father's life had not discredited this theory."[34] He became a "spy for God". In 1848, Kierkegaard wrote:
Supposing that I had been free to use my talents as I pleased (and that it was not the case that another Power was able to compel me every moment when I was not ready to yield to fair means), I might from the first moment have converted my whole productivity into the channel of the interests of the age, it would have been in my power (if such betrayal were not punished by reducing me to naught) to become what the age demands, and so would have been (Goetheo-Hegelian) one more testimony to the proposition that the world is good, that the race is the truth and that this generation is the court of last resort, that the public is the discoverer of the truth and its judge, &c. For by this treason I should have attained extraordinary success in the world. Instead of this I became (under compulsion) a spy.[35][36]
One of the first physical descriptions of Kierkegaard comes from an attendee, Hans Br&oslash;chner, at his brother Peter's wedding party in 1836: "I found [his appearance] almost comical. He was then twenty-three years old; he had something quite irregular in his entire form and had a strange coiffure. His hair rose almost six inches above his forehead into a tousled crest that gave him a strange, bewildered look."[37]
Kierkegaard's mother "was a nice little woman with an even and happy disposition," according to a grandchild's description. She was never mentioned in Kierkegaard's works. Ane died on 31 July 1834, age 66, possibly from typhus.

His father died on 8 August 1838, age 82. On 11 August, Kierkegaard wrote:
My father died on Wednesday (the 8th) at 2:00 a.m. I so deeply desired that he might have lived a few years more, and I regard his death as the last sacrifice of his love for me, because in dying he did not depart from me but he died for me, in order that something, if possible, might still come of me.
Most precious of all that I have inherited from him is his memory, his transfigured image, transfigured not by his poetic imagination (for it does not need that), but transfigured by many little single episodes I am now learning about, and this memory I will try to keep most secret from the world. Right now I feel there is only one person (E. Boesen) with whom I can really talk about him. He was a "faithful friend."[39]
Troels Frederik Lund, his nephew, provided biographers with much information regarding S&oslash;ren Kierkegaard

سورين آبي كيركغارد S&ouml;ren Aabye Kierkegaard، فيلسوف دنماركي ورائد المذهب الوجودي، ولد في كوبنهاغن ومات فيها. دارت فلسفته كلها حول موضوعات: الخطيئة والحرية والحب والزواج والندم والتكفير والغواية والمصير؛ ذلك لأنه عانى هذه المشكلات جميعاً معاناة عنيفة حية.

كانت طفولته فريدة من نوعها، فهو لم يعرف هذه المرحلة من عمره وعدّ منذ البداية شيخاً كبيراً، وكانت هذه الطفولة المسنة سبباً للكآبة العميقة التي خيمت على حياته منذ مولده حتى وفاته، فقد تأثرت حياة كيركغارد وفكره بالتربية الدينية المتزمتة التي تلقاها من أبيه، والتي اتسمت بالتقوى والخوف من الله وبالريبية إزاء العالم، فكانت حياته مجاهدة دائبة ليجد حقيقة نفسه ووجوده وشخصيته،

وعلى الرغم من أنه توفى وهو في الثانية والأربعين إلا أن إنتاجه الضخم، والموضوعات التي تطرق إليها، تجعله من صفوة المفكرين والقلة الذين عاشوا فكرهم. ومن أهم مؤلفاتـه: «إما أو» (1843)، «مفهوم القلق» (1844)، «المرض حتى الموت» (1849)، «مدرسة المسيحية» (1850)، «كتاب اليـأس» (1849)، «شذرات فلسفية» (1844) «الخوف والرعدة» (1843).
كانت رسالة كيركغارد تعليم الناس معنى الوجود الإنساني، لاعتقاده أن في الإيمان خلاص للإنسان، وأن مهمة الفيلسوف هي استخراج العناصر الأساسية في الوجود الإنساني، وهو ما يسميه كيركغارد بالمقولات، وهذه المقولات هي: التفرد، السر، الصيرورة، الاختيار أو الحرية، المثول أمام الله، الخطيئة، القلق. وتميزت فلسفة كيركغارد بأنها فلسفة موجودية existential وليست وجودية، فهي بحث في الموجود أو الفرد، تبدأ من وجود الفرد المتعين بتجاربه المفردة لتنتهي بحقيقة وجوده كفرد، فالفكر الحقيقي هو الفكر الوجودي المُعاش، الذي يتحد فيه الوجود والفكر أو المعرفة، فالإنسان لا يوجد ليتفلسف بل يتفلسف ليوجد. والحقيقة لا توجد إلا إذا تقبلّ الفرد وجوده فيها والعيش فيها بعاطفة، فالعاطفة هي التي تعطي الحقيقة طابعها الدرامي، وتضفي عليها اليقين. والوجود هو الاختيار، والإنسان لا يختار إلا نفسه وماهيته، ووجوده يسبق ماهيته، وقد يختار مرتبة بين مراتب الوجود الثلاث: الجمالية أو الأخلاقية أو الدينية. والجمالية مضمونها اللذة والأخلاقية مناطها الواجب، لكن الدينية أرفعها، لأن «الأنا» فيها يختار أن يوجد أمام الله، ويرتبط بالمتعالي السامي.
ومن الواضح أن هذه الفلسفة كانت على طرفي نقيض مع فلسفة هيغل[ر] Hegel السائدة في ذلك العصر، فالحقيقة عند هيغل موضوعية صرفة، بينما عند كيركغارد ذاتية صرفة (متطرفة). وكان موقف كيركغارد من الدين جريئاً وغير مفهوم، فانتقد الكنيسة ورأى أن من واجبه إيقاف انتشار المسيحية، لفقدان كهنتها روح الإيمان والتقوى وتبعيتهم للدولة، ولشعوره بأنها ليست نموذج الحياة السامية المتبصرة، فطرح سؤاله الرئيسي «كيف أصير مسيحياً»، وعندما اقتنع بحقيقة المسيحية عزف أن يصير قساً.
لم يُعرف كيركغارد، ولم يُقّدر كثيراً في حياته، حتى إن كثيرين لا يعترفون به فيلسوفاً، ومع هذا فقد شاعت مفاهيمه ونظريته الوجودية، فكان لها أثر ملموس في فلسفة هايدغر[ر] Heidegger وياسبرز[ر] Jaspers، كما استفاد كارل بارت K.Barth وسارتر[ر] Sartre من تصوراته. وبهذا مهد السبيل لظهور فلسفات وجودية منظمة وعميقة بمدلولاتها وموضوعاتها.

ايوب صابر 03-06-2014 11:23 AM

4- المذهب الوجودي L’existentialisme و رواد هذا المذهب

- مارتن هيدغر ...ليس يتيم لكنه كان يعاني من مشاكل صحية في القلب تحديدا وانفصل عن أهله في سن مبكرة لينضم إلى مدراس داخلية لتأهيله لحياة الرهبان..وعليه نعتبره يتيم اجتماعي.

مارتن هايدغر (بالألمانية: Martin Heidegger)، فيلسوف ألماني (26 سبتمبر 1889 - 26 مايو 1976)، ولد جنوب ألمانيا، درس في جامعة فرايبورغ تحت إشراف إدموند هوسرل مؤسس الظاهريات، ثم أصبح أستاذاً فيها عام 1928. وجه اهتمامه الفلسفي إلى مشكلات الوجود والتقنية والحرية والحقيقة وغيرها من المسائل. ومن أبرز مؤلفاته: الوجود والزمان (1927) ؛ دروب مُوصَدة (1950) ؛ ما الذي يُسَمَّى فكراً (1954) ؛ المفاهيم الأساسية في الميتافيزيقا (1961)؛ نداء الحقيقة؛ في ماهية الحرية الإنسانية (1982) ؛ نيتشه (1983).
تميز هايدغر بتأثيره الكبير على المدارس الفلسفية في القرن العشرين ومن أهمها الوجودية، التأويليات، فلسفة النقض أو التفكيكية، ما بعد الحداثة. ومن أهم إنجازاته أنه أعاد توجيه الفلسفة الغربية بعيداً عن الأسئلة الميتافيزيقية واللاهوتية والأسئلة الإبستمولوجية، ليطرح عوضاً عنها أسئلة نظرية الوجود (الأنطولوجيا)، وهي أسئلة تتركز أساساً على معنى الكينونة (Dasein). ويتهمه كثير من الفلاسفة والمفكرين والمؤرخين بمعاداة السامية أو على الأقل يلومونه على انتمائه خلال فترة معينة للحزب النازي الألماني.
==
Martin Heidegger (1889-1976)

1924 Hannah Arendt comes to Marburg to study under Heidegger's supervision. They fall in love and start an extramarital love affair that would last five years. Heidegger's father dies at the age of 73.
1927 Being and Time is published. Heidegger's mother dies at the age of 69.



==


Heidegger was born to cellar man and church sexton Friedrich and Johanna Heidegger (née Kempf) in Messkirch, a small rural town in Baden, south-west Germany, on 26 September 1889. His sister Marie was born three years later and his brother Fritz two years after that. In 1903 Heidegger won a scholarship to the Jesuit gymnasium in Konstanz and stayed, with other scholarship children from similarly poor Catholic families, in a local Catholic boarding house. Here he prepared for a clerical career. In 1906 he transferred to Bertholds gymnasium in Freiburg, boarding at the archiepiscopal seminary of St. Georg, where the church gave him free board and lodging.

==

-Martin Heidegger (German: [ˈmaɐ̯tiːn ˈhaɪdɛɡɐ]; September 26, 1889 – May 26, 1976) was a German philosopher known for his existential and phenomenological explorations of the "question of Being".[6

Heidegger was born in rural Me&szlig;kirch, Germany. Raised a Roman Catholic, he was the son of the sexton of the village church, Friedrich Heidegger, and his wife Johanna, née Kempf. In their faith, his parents adhered to the First Vatican Council of 1870, which was observed mainly by the poorer class of Me&szlig;kirch. The religious controversy between the wealthy Altkatholiken and the working class led to the temporary use of a converted barn for the Roman Catholics. At the festive reunion of the congregation in 1895, the Old Catholic sexton handed the key to six-year-old Martin.
Heidegger's family could not afford to send him to university, so he entered a Jesuit seminary, though he was turned away within weeks because of the health requirement and what the director and doctor of the seminary described as a psychosomatic heart condition.

Heidegger later left Catholicism, describing it as incompatible with his philosophy. After studying theology at the University of Freiburg from 1909 to 1911, he switched to philosophy, in part again because of his heart condition.]

ايوب صابر 03-10-2014 08:53 AM



4- المذهب الوجودي L’existentialisme و يرواد هذا المذهب

- جون بول سارتر ...يتيم الاب فهو لم يتعرف إلى والده الذي مات بعد خمسة عشر شهرا من ولادته،وقد عاش سارتر مع والدته وعند جده من العام 1907 حتى التحق بالمدرسة العامة في 1917 وهو في العاشره من عمره.

جان-بول شارل ايمارد سارتر
وكيبيديا

(21 يونيو1905باريس - 15 أبريل1980باريس) هو فيلسوفوروائيوكاتب مسرحيكاتب سيناريووناقد أدبيوناشط سياسي فرنسي. بدأ حياته العملية استاذاً. درس الفلسفة في ألمانيا خلال الحرب العالمية الثانية. حين احتلت ألمانيا النازيةفرنسا، انخرط سارتر في صفوف المقاومة الفرنسية السرية. عرف سارتر واشتهر لكونه كاتب غزير الإنتاج ولأعماله الأدبية وفلسفته المسماه بالوجودية ويأتي في المقام الثاني التحاقه السياسى باليسار المتطرف[1]. كان سارتر رفيق دائم للفيلسوفة والأديبة سيمون دي بوفوار التي أطلق عليها اعدائها السياسيون "السارترية الكبيرة". برغم أن فلسفتهم قريبة إلا أنه لا يحب الخلط بينهما. لقد تأثر الكاتبان ببعضهما البعض.
أعمال سارتر الأدبية هي أعمال غنية بالموضوعات والنصوص الفلسفية باحجام غير متساوية مثل الوجود والعدم (1943) والكتاب المختصر الوجودية مذهب إنسانى (1945) أو نقد العقل الجدلي (1960) وأيضا النصوص الأدبية في مجموعة القصص القصيرة مثل الحائط أو رواياته مثل الغثيان (1938) والثلاثية طرق الحرية (1945). كتب سارتر أيضا في المسرح مثل الذباب (1943) والغرفة المغلقة (1944) والعاهرة الفاضلة (1946) والشيطان والله الصالح (1951) ومساجين ألتونا (1959) وكانت هذه الأعمال جزءا كبيرا من إنتاجه الأدبى. في فترة متأخرة من عمره في عام 1964 تحديدا, أصدر سارتر كتابا يتناول السنوات الاحدى عشر الأولى من عمره بعنوان الكلمات بالإضافة إلى دراسة كبيرة على جوستاف فلوبير في كتاب بعنوان أحمق العائلة (1971-1972). لقد أصدر أيضا دراسات عن سير العديد من الكتاب مثل تينتوريتو ومالارميه وشارل بودليروجان جينيه.
كان سارتر يرفض دائما التكريم بسبب عنده وإخلاصه لنفسه ولأفكاره ومن الجدير بالذكر انه رفض استلام جائزة نوبل في الأدب ولكنه قبل فقط لقب دكتور honoris causa من جامعة أورشليم عام 1976.

"أنا لا أحاول الحفاظ على حياتى من خلال فلسفتى فهذا شئ حقير, ولا أحاول إخضاع حياتى لفلسفتى فهذا شئ متحذلق, لكن في الحقيقة الحياة والفلسفة شيئا واحدا" من كتاب دفاتر طرائف الحرب.
مقدمة

لقد ترك جون بول سارتر ككاتب غزير الإنتاج أعمالا أدبية ضخمة على شكل روايات ومقالات ومسرحيات وكتابات فلسفية وسير ذاتية. أثرت فلسفته في فترة ما بعد الحرب وقد بقى مع ألبير كامو رمزا للمثقف الذي يأخذ إتجاها في كتاباته. منذ إلتحاقه بالمقاومة في 1941 (تم التشكيك في هذا الالتحاق بسبب موقفه الملتبس أثناء الاستعمار [2] ) وحتى وفاته في 1980, لم يكف سارتر عن تغطية الأحداث التي تدور من حوله. فكان في الحقيقة يخوض جميع المعارك نتخذا موقفا واضحا ومتبنيا بحماسة جميع القضايا التي كانت تبدو له عادلة. مثل فولتير[3] القرن العشرين, ناضل سارتر دون كلل حتى نهاية حياته. بعد الحرب أصبح رائد مجموعة من المثقفين في فرنسا. وقد أثرت فلسفته الوجودية، التي نالت شعبية واسعة، على معظم أدباء تلك الفترة. منح جائزة نوبل للآداب عام 1964. تميزت شخصياته بالانفصال عنه وبدت وكأنها موضوعات جدال وحوار أكثر منها مخلوقات بشرية، غير أنه تميز بوضع أبطاله في عالم من ابتكاره.
لم يكن سارتر مؤلفاً مسرحياً محترفاً، وبالتالي فقد كانت علاقته بالمسرح عفوية طبيعية. وكان بوصفه مؤلفاً مسرحياً، يفتقر أيضاً إلى تلك القدرة التي يتمتع بها المحترف بالربط بين أبطاله وبين مبدعيهم. كما كان يفتقر إلى قوة التعبير الشاعري بالمعنى الذي يجعل المشاهد يلاحق العمق الدرامي في روح البطل الدرامي.
تميزت موضوعات سارتر الدرامية بالتركيز على حالة أقرب إلى المأزق أو الورطة. ومسرحياته " الذباب" " اللامخرج" "المنتصرون" تدور في غرف التـعذيب أو في غرفة في جهنم أو تحكي عن طاعون مصدره الذباب. وتدور معظمها حول الجهد الذي يبذله المرء ليختار حياته وأسلوبها كما يرغب والصراع الذي ينتج من القوى التقليدية في العالم التقليدي الذي يوقع البطل في مأزق ويحاول محاصرته والإيقاع به وتشويشه وتشويهه.
وإذا كان إدراك الحرية ووعيها هي الخطوة الأولى في الأخلاقية السارترية فإن اسـتخدامه لهذه الحرية وتصرفه بها - التزامه- هو الخطوة الثانية. فالإنسان قبل أن يعي حريته ويستثمر هذه الحرية هو عدم أو هو مجرد "مشـيئ" أي أنه أقرب إلى الأشـياء منه إلى الكائن الحي. إلا أنه بعد أن يعي حريته يمسي مشـروعاً له قيمته المميزة.
في مسرحيتيه الأخيرتين "نكيرازوف" (1956) و"سجناء التونا" (1959) يطرح سارتر مسائل سياسية بالغة الأهمية. غير أن مسرحياته تتضمن مسائل أخرى تجعلها أقرب إلى الميتافيزيقيا منها إلى السياسة. فهو يتناول مواضيع مثل: شرعية اسـتخدام العنف، نتائج الفعل، العلاقة بين الفرد والمجتمع، وبين الفرد والتاريخ. من مسرحياته أيضاً : "الشـيطان واللورد" و"رجـال بلا ظـلال".
وقد ساهم أيضا في إعطاء الجزائر استقلالها ووقف امام حركة بلاده الاستعمارية وكان قوله المشهور السلام هو الحرية
طفولته

ولد جون بول سارتر في شهر يناير عام 1905 في عائلة بسيطة برجوازية. كان والده يعمل بالجيش ونشأت والدته في عائلة من المفكرين والمدرسين وكان عمه رجل سياسي وكانت والدته ابنة عم ألبرت شوايتزر[4]. لم يتعرف سارتر إلى والده الذي مات بعد خمسة عشر شهرا من ولادته ومع ذلك فقد كان حاضرا من خلال جده، وهو رجل ذو شخصيه قوية والذي قام بتربيته حتى التحق بالمدرسة العامة وهو في العاشره من عمره. عاش "بولو" الصغير، كما أطلق عليه، عشر سنوات من عام 1907 إلى 1917 مع والدته وعائلتها في سعادة وحب وهناء. اكتشف سارتر القراءة في مكتبة البيت الكبيرة وفضلها عن مصادقة الأطفال في سنه. انتهت هذه الفترة السعيدة عام 1917 عندما تزوجت والدته بجوزيف مانسى مهندس بحرى والذي كان سارتر يبغضه كثيرا. كان يبلغ سارترالثانية عشرمن عمره عندما انتقل للعيش ب "روشيل" وظل بها حتى الخامسة عشر من عمره. كانت هذه السنوات الثلاث سنوات تعيسة ففد ترك سارتر مناخ الأسرة السعيده ليصطدم بحقيقة زملائه الطلاب الذين مثلوا له العنف. أدى مرض سارتر عام 1920 إلى عودته إلى باريس كما أدى خوف والدته على أن تفسد أخلاقه بسبب زملائه الفاسدين بالمدرسة إلى ان تجعله يبقى معها بباريس.[

ايوب صابر 03-10-2014 09:07 AM

4- المذهب الوجودي L’existentialisme و رواد هذا المذهب

- سورين كيركغارد ...يتيم الأم في سن 21 ومات والده وهو في سن 25.

- مارتن هيدغر ...ليس يتيم لكنه كان يعاني من مشاكل صحية في القلب تحديدا وانفصل عن أهله في سن مبكرة لينضم إلى مدراس داخلية لتأهيله لحياة الرهبان..وعليه نعتبره يتيم اجتماعي.

- جون بول سارتر ...يتيم الاب فهو لم يتعرف إلى والده الذي مات بعد خمسة عشر شهرا من ولادته،وقد عاش سارتر مع والدته وعند جده من العام 1907 حتى التحق بالمدرسة العامة في 1917 وهو في العاشره من عمره

ايوب صابر 03-10-2014 11:09 AM

1- المذهب العقلاني ورواد هذا المذهب :

-رنيه ديكارت..يتيم الأم في السنة الأولى من عمره.
- سبينوزا ....يتيم الأم في سن السادسة ومات أخاه الأكبر وهو في سن السابعة عشرة ومات الأب وهو في سن الحادي والعشرين.
- لايبنتز...يتيم الاب في سن السادسة.

نسبة اليتم لدى مؤسسي هذا المذهب هي 100%.
===

2- المذهب التجريبي / و رواد هذا المذهب هم :
- جون لوك ....يتم الأم منذ الطفولة المبكرة ويتم الأب بعد سنوات قليلة
- كوندياك .....يتيم الأب في سن الثانية عشرة.
- دافيد هيــوم رواد...يتيم الأب في سن الثالثة.

نسبة اليتم لدى مؤسسي هذا المذهب هي 100%.
===
3-المذهب البراغماتي Pragmatismeو رواد هذا المذهب هم :

1- تشارلز بيرس ....مجهول الطفولة لكنه عانى من مشاكل نفسية وانهيار عصبي اثر في شخصيتة كثيرا وجعله منعزلا.
2-وليام جيمس ...ليس يتيم لكنه كان يعاني من آلام جسدية ونفسية إلى حد انه فكر في الانتحار، كما أن والده من قبله وكافة إخوته عانوا من مشاكل نفسيه مماثلة.
3- جون ديوي ....يبدو انه عاش يتيما وعلى الرغم انه لا يعرف بالتحديد مات والده لكن هناك ما يشير الى يتمه حيث تقول سيرته ان والدته البروتستانتية هي التي ربته ورغم محاولاتها تقريبة من الكنيسة لكنه اصبح ملحدا. كذلك اقتراضه من اجل دفع رسوم الجامعة المال مع عمته او خالته مؤشر آخر على يتمه. ..هو حتما يتيم الاب...لكننا نعتبره مجهول الطفولة تحريا للدقة.

2 مجهولي الطفولة واحد مأزوم نفسيا.
1 ليس يتيم لكنه مأزوم بسبب المعانة النفسية.

نسبة الايتام من بين مؤسسي هذا المذهب 0%.

===

4- المذهب الوجودي L’existentialisme و رواد هذا المذهب

- سورين كيركغارد ...يتيم الأم في سن 21 ومات والده وهو في سن 25.

- مارتن هيدغر ...ليس يتيم لكنه كان يعاني من مشاكل صحية في القلب تحديدا وانفصل عن أهله في سن مبكرة لينضم إلى مدراس داخلية لتأهيله لحياة الرهبان..وعليه نعتبره يتيم اجتماعي.

- جون بول سارتر ...يتيم الاب فهو لم يتعرف إلى والده الذي مات بعد خمسة عشر شهرا من ولادته،وقد عاش سارتر مع والدته وعند جده من العام 1907 حتى التحق بالمدرسة العامة في 1917 وهو في العاشره من عمره.

2 يتيم
1 ليس يتيم ولكنه عاش يتما اجتماعيا.

نسبة الايتام هي 67%.

ايوب صابر 03-12-2014 12:07 PM

نتائج الدراسة حول نسبة الأيتام من بيناصحاب اعظم المذاهبالفلسفية وعددها اربعة فقط حسب ما ذكر الموقع :

مما سبق من دراسة والتي استهدفت هذه المرة معرفة نسبةالأيتام من بين مؤسسي اعظم المذاهبالفلسفيةوهي أربعة وقد ذكر الموقع أسماء أهم ثلاثة من مؤسسيي هذه المذاهب تبين مايلي:

- من بين الـ 12 واضعي المذاهب الأربعة نجد :
- عدد 8 أيتام ويتمهم مسجل على الانترنت وبنسبة 67% وهي نسبة تتعدى عامل الصدفة.
- عدد 1 يتيم اجتماعي.
- عدد 2 مجهولي الطفولة ومأزوم بسبب المرض.
- عدد 1 غير يتيم ولكنه مأزوم.

- لو اعتبرنا أن مؤسس المذهب هو الأول من بين قائمة الثلاثة المذكورة أسمائهم كرواد للمذهب لوجدنا أن نسبة الأيتام من بين الأربعة ( ديكارت، ولوك ، بيرس، وكيركغارد ) هي 75% واحد فقط منهم وهو بيرس من واضعي المذهب البرجماتي وهو مجهول الطفولة لكنه عانى من مشاكل نفسية وانهيارعصبي اثر في شخصيته كثيرا وجعله منعزلا.

- يلاحظ أن نسبة الأيتام من أصحاب المذهب العقلاني كانت 100%

- يلاحظ أن نسبة الأيتام من أصحاب المذهب التجريبي كانت 100%.

-يلاحظ انه لا يوجد أيتام من بين أصحاب المذهب البرجماتي ولكنهم إما مجهولين الطفولة وإما مأزومين.

-يلاحظ أن نسبة الأيتام من أصحاب المذهب الوجودي كانت 67% وعدد واحد يتيم اجتماعي وبنسبة 33%.

- يبدو أن الاتجاه للتفكير البرجماتي ( ألعملياتي) ناتج عن حاجات نفسية لاشخاص مأزومين ، وان هناك ارتباط بين نمط التفكير والحالة الشخصية او ظروف النشأة.

ايوب صابر 03-18-2014 11:58 AM

هل جاء أعظم 5 من أصحاب المدارس الصوفية من بين الأيتام؟

من واقع ما توصلت إليه منبيانات إحصائية حول العلاقة بين اليتم والعبقرية خطر ببالي أن احصر الدراسة في أعظم 5 أشخاص فقط من كل مجال من المجالات المعرفية لتقليل نسبة الخطأ في الاسس التي يتم على اساسها اختيار الأشخاصإلى أدنى حد ممكن حيث يمكن أن يقع ذلك الخطأ لاختلاف الناس في المعايير التييعتمدونها لقياس العبقرية ...
تعالوا معي في هذه الرحلة البحثية المعرفية الممتعة حتما لنتعرف علىنسبة الأيتام من بين أعظم 5 عباقرة في كل المجالات المعرفية ولتكن رحلتنا هذه المرةفي...


مجال: اصحاب اعظم 5 من المدارس الصوفية

حيث نجد أن هذا الموقع يذكر هذه المدارس كأعظم 5 مذاهب وساقوم على اضافة احدث المذاهب ليصبح المجموع 5 لتصبح منسجمة مع بقية الدراسات علما بأن الباحث يعدد ثلاثة من أهم واضعي هذه المذاهب وليس واحد فقط وسوف نجري الدراسة على هذا البند على مجموع واضعي المذاهب وليس على خمسة منهم فقط :كما في الدراسات الأخرى رغم انه سيكون أيضا بالإمكان اجراء الدراسة على خمسة وعلى اعتبار اقتصار الدراسة على الأهم منهم:


ظهور التصوف كطرق ومدارس


أول مدرسة صوفية أسسها أبو القاسم الجنيد حيث اخذ عن ابي بكر وعلي
1- أبو القاسم الجنيد.
ثم ظهرت المدارس الاربعة الكبيرة وهي :
2- أحمد بن علي الرفاعي
3- عبد القادر الجيلاني
4- أحمد البدوي
5- إبراهيم الدسوقي


ايوب صابر 03-18-2014 05:02 PM

أبو القاسم الجنيد ...مجهول الطفولة مع احتمال كونه يتيم الاب لان الذي رعاه في طفولته خاله.

بن محمد الخزاز القواريري، أحد علماء أهل السنة والجماعة ومن أعلام التصوف السني في القرن الثالث الهجري[1]، أصله نهاوند في همدان (مدينة اذرية)، ومولده ومنشؤه ببغداد. قال عنه أبو عبد الرحمن السلمي: «هو من أئمة القوم وسادتهم؛ مقبول على جميع الألسنة»[1].
صحب جماعة من المشايخ، وأشتهر بصحبة خاله سري السقطي، والحارث المحاسبي. ودرس الفقه على أبي ثور، وكان يفتي في حلقته وهو ابن عشرين سنة. توفي يوم السبت سنة 297 هـ

سيره

قال: "كنت بين يدي سري ألعب، وأنا ابن سبع سنين، وبين يديه جماعة يتكلمون في الشكر؛ فقال لي: "يا غلام! ما الشكر" قلت: "الشكر ألا تعصي الله بنعمه". فقال لي: "أخشى أن يكون حظك من الله لسانك!" قال الجنيد: "فلا أزال أبكي على هذه الكلمة التي قالها لي السري".
وقال: "قال لي خالي سري السقطي: "تكلم على الناس!" وكان في قلبي حشمة من ذلك، فاني كنت أتهم نفسي في أستحقاق ذلك، فرأيت ليلة في المنام، رسول الله - وكانت ليلة جمعة -فقال لي: "تكلم على الناس!". فانتبهت، وأتيت باب سري قبل أن أصبح، فدققت الباب، فقال: "لم تصدقنا حتى قيل لك!". فقعدت في غد للناس بالجامع، وأنتشر في الناس أني قعدت أتكلم، فوقف علي غلام نصراني متنكر وقال: "أيها الشيخ! ما معنى قوله : (أتقوا فراسة المؤمن. فإنه ينظر بنور الله) فأطرقت، ثم رفعت رأسي فقلت: "أسلم! فقد حان وقت إسلامك!" فأسلم".
أصحاب الجنيد
أساتذته
من أقواله

من أقواله المشهورة: "الطرق كلها مسدودة على الخلق إلا على من اقتفى أثر الرسول". وقال: " من لم يحفظ القرآن، ولم يكتب الحديث، لا يقتدي به في هذا الأمر لأن علمنا هذا مقيد بالكتاب والسنة ".
من مواعظ الجنيد البغدادي يقول : "إنما اليوم إن عقلتَ ضيفٌ نزل بك وهو مرتحل عنك، فان أحسنت نزله وقِراه شهد لك وأثنى عليك بذلك وصدق فيك، وإن أسأت ضيافته ولم تحسن قراه شهد عليك فلا تبع اليوم ولا تعد له بغير ثمنه. واحذر الحسرة عند نزول السكرة فإن الموت ءاتٍ وقد مات قبلك من مات".
"اتق الله وليكن سعيك في دنياك لآخرتك فإنه ليس لك من دنياك شئ، فلا تدخرن مالك ولا تتبع نفسك ما قد علمت أنك تاركه خلفك ولكن تزود لبعد الشقة، واعدد العدة أيام حياتك وطول مقامك قبل أن ينزل بك قضاء الله ما هو نازل فيحول دون الذي تريد، صاحِب الدنيا بجسدك، وفارقها بقلبك، ولينفعك ما قد رأيت مما سلف بين يديك من العمر وحال بين أهل الدنيا وبين ما هم فيه، فإنه عن قليل فناؤه، ومخوف وباله، وليزِدك إعجابُ أهلها زهداً فيها وحذراً منها فإن الصالحين كانوا كذلك". "اعلم يا ابن آدم أنّ طلب الآخرة أمر عظيم لا يقصر فيه إلا المحروم الهالك، فلا تركب الغرور وأنت ترى سبيله، وأخلِص عملك، واذا أصبحت فانتظر الموت، وإذا أمسيت فكن على ذلك، ولا حول ولا قوة الا بالله، وإنّ أنجى الناسِ من عمل بما أنزل الله في الرخاء والبلاء".
"يا ابن آدم دينك دينك، نعوذ بالله من النار فإنها نار لا تنطفئ, وعذاب لا ينفد أبداً، ونفس لا تموت، يا ابنَ آدم إنك موقوف بين يدي الله ربك ومرتهن لعملك فخذ مم في يديكَ لما بين يديك، عند الموت يأتيك الخبر، إنك مسئول ولا تجد جوابا، إنك ما تزال بخير ما دمت واعظاً لنفسك محاسباً لها وإلا فلا تلومن إلا نفسك".
مؤلفاته

صدر كتاب "رسائل الجنيد ((اول عمل يجمع كلا رسائل الامام الجنيد واقواله الماثورة))" عن دار اقرا، بتحقيق الدكتور جمال رجب سيدبي وتصدير الدكتور عاطف العراقي، الطبعة الأولى، 2005.[2]
قال المحقق الدكتور جمال رجب سيدبي في مقدمة الكتاب بعد حديثه عن أسباب عدم نشر وتحقيق رساتل الجنيد "لمثل هذين السببين اللذين اشرت اليهما آنفا ما دفعني إلى محاولة تحقيق المخطوطات، والبحث عن النسخ للمقابلة، واصبح مجمل هذه المخطوطات بعد التحقيق حوالي ستة عشر مخطوطا، ولم اكتف بهذا وحسب، بل اضفت إلى هذا العمل كل ما تركه الامام من رسائل واقوال متناثرة من مصادر التصوف الاصلية والقريبة العهد نسبيا بحياة الإمام الجنيد">

==
في مثل هذا الخضم ولد الجنيد الذي نجهل تاريخ ولادته ولكننا نستدل من تاريخ وفاته 298 هجرية بأنه من أبناء القرن الثالث ورجالاته.
لعل تأثيرات السري السقطي أحد أبرز أعلام المتصوفة في ذلك القرن على إبن أخته، الجنيد، كانت وأضحة في رسم الطريق التي إختارها لنفسه وقد بذل فيها من الجهد والمكابدة والأخلاص ما جعلته ينال من المنزلة الكبيرة والموقع الأجتماعي والنبوغ والشهرة مافاق بها السري على الرغم من أن السري السقطي يوصف بأنه (سيد الطريقة الصوفية)، وآية ذلك أن الجنيد فهم المعنى الحقيقي للزهد والتصوف، وحرره من التسطيح والمظاهر الشكلية التي حكمت عقول وتصرفات العامة والسذج الذين فهموا التصوف على أنه ارتداء الصوف والملابس الممزقة والمرقعات فقد كان جنيد يرى بأن العلم يسبق التصوف ولايحق لأحد طرق هذا الباب أو الأخذ به مالم يكن على علم تام بأمور دينه في المقام الأول

ايوب صابر 03-18-2014 05:05 PM

أحمد الرفاعي.....يتيم الاب في سن السابعة، علما بان موقع ال الصوفي يقول ان اباه مات قبل مولده وهوالارجح

، الفقيه الشافعي الأشعري الصوفي، (512 - 578) هـ، الملقب بـ "أبو العلمين" و"شيخ الطرائق" و"الشيخ الكبير" و"أستاذ الجماعة". إليه تنتسب الطريقة الرفاعية من الصوفية. وأحد أقطاب الصوفية المشهورين.

نسبه ومولده


هو السيد أحمد أبو العباس بن علي بن يحيى بن ثابت بن حازم علي أبي الفوارس بن أحمد المرتضى بن علي بن الحسن الأصغر المعروف برفاعة بن مهدي المكي أبو رفاعة بن أبي القاسم محمد بن الحسن القاسم المُكنى بأبي موسى بن الحسين عبد الرحمن لقبه الرضي المحدث بن أحمد الصالح الأكبر بن موسى الثاني بن إبراهيم المُرتضى بن موسى الكاظم بن جعفر الصادق بن محمد الباقر بن زين العابدين علي الأصغر بن الحسين بن علي بن أبي طالب[1].
ولد الإمام أحمد الرفاعي سنة 512 هـ في العراق في قرية حسن بالبطائح (والبطائح عدة قرى مجتمعة في وسط الماء بين واسط والبصرة) وفي السابعة من عمره توفي أبوه في بغداد فكفله خاله الشيخ الزاهد منصور البطائحي (دفين بلدروز-العراق)[2] وهو الذي رباه تربية دينية.


شخصيات صوفية
أحمد الرفاعي الصوفي
*
*العمل شرط "الطريقة"
*
ولد أبو العباس أحمد بن علي بن أحمد بن يحيى، المعروف بأحمد الرفاعي في قرية "أم عبيدة" من قرى مدينة "واسط" بالعراق سنة (512 هـ = 1118م)، وشاءت الأقدار أن يُتوفَّى أبوه قبل مولده، فكفله وعني به خاله "منصور البطائحي"، وكان رجلا ورعا صالحًا.
*
وجاءت شهرته بالرفاعي نسبة إلى جده السابع رفاعة، وكان من أشراف مكة، وغادرها إلى المغرب، واستقر في موطنه الجديد، وظل نسله هناك حتى هاجر أحد أحفاده وهو السيد أبو الحسن علي والد الإمام الرفاعي، ونزل العراق وأقام بقرية أم عبيدة.
*
عني منصور البطائحي بابن أخته، فحفّظه القرآن، وتلقى الرفاعي مبادئ القراءة والكتابة، ثم بعث به إلى "واسط" فتلقى العلم على شيوخها، وتفقه على المذهب الشافعي، وحفظ كتاب "التنبيه في فقه الشافعية" لأبي إسحاق الشيرازي. وبعد أن نهل من العلم عاد إلى قريته، وبدأت شهرته تتسع، وراحت الأنظار تتجه إليه لعلمه وصلاحه.
*
اسمه ونسبه:
هو الإمام العارف بالله الفقيه الشافعي الأشعري الشيخ أحمد بن علي بن يحيى نقيب البصرة المهاجر من المغرب ابن السيد ثابت بن الحازم وهو علي أبو الفوارس ابن السيد أحمد بن علي بن الحسن بن رِفاعة الهاشمي، المكي ابن السيد المهدي بن أبي القاسم محمد بن الحسن رئيس بغداد ابن السيد الحسين الرضي، ابن السيد أحمد الأكبر بن موسى الثاني بن إبراهيم المرتضى ابن الإمام موسى الكاظم ابن الإمام، جعفر الصادق ابن الإمام محمد الباقر ابن الإمام زين العابدين علي الأصغر ابن الإمام الشهيد الحسين ابن الإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه وعنهم أجمعين.
http://www.alsoufi.fr/alsoufi-5.htm#c

ايوب صابر 03-19-2014 03:58 PM

عبد القادر الجيلاني ...يتيم الاب وهو صغير وعلى الاغلب في السنة الاولى بعد الولادة

ولد رضي الله عنة في جيلان وجيلان أو كيلان ويقال أيضا بلاد الديلم . ولاية من القسم الشمالي الغربي من بلاد فارس يحدها شمالا ناحية تاليس الروسية , ومن الجنوب الغربي سلسلة جبال الرز الفاصلة بينهما وبين أذربيجان وعراق العجم , ومن الجنوب الشرقي مازندران ومن الشمال الشرقي بحر قزوين , وهي تعد من أجمل ولايات فارس ( دائرة المعارف للبستاني ) وكانت ولادته رضي الله عنه في التاسع من شهر ربيع الثاني من سنة 470 هجري على اصح الأقوال ونشأ وترعرع فيها وكان أخر أولاد أبيه لأنه عاش يتيماً فقد توفي أبوه بعد ولادته بقليل فعاش في كنف جده لأمه السيد عبد الله الصومعي وكان أخر أولاد امة لأنها حملت به في سن متأخرة في سن اليأس . حتى قيل أنها حملت به وهي في الستين من عمرها وذلك معروف عن القرشيات . أنهن يحملن في هذه السن كما ذكر ذلك التاذفي في قلائد الجواهر .وورد أنه كان له أخ واحد وقد قسمت أمة المال بينه وبين أخيه عندما خر ج إلى بغداد . ويقول ابن العماد الحنبلي في ( شذرات الذهب ) 4/199إن أخاه كان اسمه عبد الله وكان أصغر منه وكان رجلا صالحا عاش في جيلان وتوفي فيها وهو شاب ولكن الراجح أن أخاه كان اكبر منه .

نشأ الشيخ عبد القادر في ظل رعاية امة وكانت صالحة تقية سليلة أئمة أطهار ورجال أبرار وكان جده عبد الله الصومعي رجلا صالحاً زاهداً عابداً حتى لقب بالصومعي وكان أبوه صالحاً فنالته بركته وتربى في كنف أمة التقية وجدة الصالح فربي على التقوى ونشا عليها فكان منذ صغر سنة زاهداً في الدنيا مقبلا على الآخرة طموحاً إلى معرفة الشريعة وفروعها ومداخلها ومخارجها .فظهرت علية علامات الولاية منذ الصغر بل في أيام رضاعة فقد ذكر صاحب قلائد الجواهر وغيرة انه كان لا يرضع في أيام رمضان حتى غروب الشمس فخافت علية أمة فحملته إلى والدها السيد عبد الله الصومعي فقال لها لا تخافي إن ابنك هذا سيكون له شأن عظيم في الولاية وعاش طفولته في جيلان ولكنة لم يجد ما يري طموحة في هذه البلدة ولا ما يروي ظمأه من العلوم والمعارف .فأخذت نفسه تحدثه بالسفر إلى بغداد حاضرة الدنيا في ذلك العصر . وكان أهل جيلان يدينون بالمذهب الحنبلي .وذكر صاحب قلائد الجواهر أنة كان يسير ويركض وراء بقرة فالتفت وكلمته وقالت لم تخلق لهذا يا عبد القادر فرجع باكيا إلى أمه وهنا بدأ يحث امة على السماح له بالسفر إلى بغداد .وعندما رأت الأم الصالحة أم الخير إصرار ابنها الشاب على السفر .وكم يعز عليها فراقه . أخذت تجهز ابنها وهي تكفكف دموعها وتدفع لوعة قلبها .وهي تعلم أنها لن تراه وقد ناهزت السبعين أو أكثر لكنها تأمل أن تجتمع وإياه تحت لواء جدهما رسول الله صلى الله عليه وسلم فجهزته وأعطته أربعين دينار وخبأتها في ثيابه وأوصته قائلة : يا بني إياك أن تكذب فإن المؤمن لا يكذب .يا بني كن صادقاً ابدأ .يا بني كن صادقاً أبداً كما ربيتك فهذا هو أملي فيك . وسارت القافلة متوجهة من جيلان إلى بغداد وفي الطريق اعترضهم قطاع طرق فنهبوا القافلة وفتشوها فرداً فرداً فلما وصلوا للشيخ عبد القادر رأوه يرتدي ثياباً بسيطة لا يظهر علية أثر الغنى فقال احدهم هل معك شيء يا غلام فقال نعم فتعجب الرجل وأعاد السؤال مرة أخرى فقال نعم فأعاد الثالثة فقال نعم معي أربعين ديناراً فأخرجها لهم فقال له لماذا اعترفت وكنت قادراً على إخفائها .فقال لقد سألتني عن المال وإن أمي أوصتني أن لا اكذب فتحرك الإيمان في قلب رئيس الجماعة وبكى .وبكى أصحابه تأثراً بهذا الموقف فكان صدق الشيخ عبد القادر سببا لتوبة قطاع الطريق عن معصيتهم .وكان هذا أول امتحان للشيخ رضي الله عنة ونجح في هذا الامتحان .وكان امتحان لشخصيته وتقواه وتغلبه على هواه .وثبوت إيمانه وكان نجاحه كبير وبدت ملامح مستقبل الفتى الجيلي تلوح بالأفق مشرقة .
المصدر :
http://almuada.4umer.com/t1260-topic


ايوب صابر 03-20-2014 09:45 AM

احمد البدوي .....يتيم الأب وهو فتى لكن لا يعرف متى مات والده تحديدا.

ولد في عام 596 هــ بمدينة فاس بالمغرب والتي كانت تسمي مراكش وكان اجداده انتقلوا أيام الحَجاج إلى أرض المغرب، ولما بلغ سبع سنين سمع أبوه قائلا يقول له في منامه : يا علي انتقل من هذه البلاد إلى مكة.‏ وانتقل بعائلته وتوفي بمكة بعد فترة قصيرة ، قال الشريف السيد حسن أخو السيد أحمد:توفي والدنا رحمه الله تعالى فأقمت أنا وإخوتي وكان أحمد أصغرنا سنا وأشجعنا قلبا وأحفظنا لكتاب الله تعالى ، وكان لكثرة تلثمه سميناه بالبدوي وكان أشجع فتيان مكة، أحب الفروسية والخيل والمنازلة واشتهر بشجاعته.
ثم اتخذ من جبل أبي قبيس بمكة المكرمة خلوة لعبادته ومناجاة ربه و خرج من خلوته مرتحلا إلى العراق عام633 هـ لزيارة مقامي الإمامين الرفاعي و الجيلاني رضي الله عنهما ثم عاد إلي مكة سنة 635
ومن أقوال الإمام الجليل السيد أحمد البدوي رضي الله عنه:
أشفق علي اليتيم وأكس العريان وأطعم الجوعان وأكرم الغرباء والضيفان عسي أن تكون عند الله من المقبولين ، ولا تشمت بمصيبة أحد ولا تنطق بغيبة ولا نميمة ولا تؤذ من يؤذيك وأعف عمن ظلمك و أعط من حرمك واحسن إلي من أساء إليك

==
لا شك ان طول الصمت وطول النظر الى السماء والاحمرار في عينية وانقطاعه عن الطعام لمدة 40 يوم لهي ظواهر او سمات فوق عادية، وهو يتيم على الاغلب وحسب ما هو وارد عن اخاه، ثم حديثه عن اليتم والمصيبة، ولا يعرف شيء عن والدته.

ايوب صابر 03-20-2014 09:48 AM

إبراهيم الدسوقي..... مات ابوه وعمره 23 سنة ولا يعرف متى ماتت امه.

إبراهيم بنعبد العزيز أبو المجد (دسوق 653 هـ/1255 م - 696 هـ/1296)، إمامصوفي سني مصري، وآخرأقطاب الولاية الأربعة لدى الصوفية، وإليه تنسبالطريقة الدسوقية. لقب نفسه ب‍‍الدسوقي، نسبة إلىمدينة دسوق بشمال مصر التي نشأ فيها وعاش بها حتى وفاته، أما أتباعه فقد لقبوهبالعديد من الألقاب، أشهرهابرهان الدينوأبا العينين. تولى منصبشيخ الإسلام في عهدالسلطان الظاهر بيبرس البندقداري.

يُنسب له العديد منالكرامات الخارقة للعادة، لذلك يشكك بها بعض المتصوفين بجانب غيرالمتصوفين منأهل السنة والجماعة. وقد انتشرت طريقته فيمصر والسودان خصوصاً، بجانب بعضالدول الإسلامية والأورُبيّة، وتفرعت من طريقته العديد منالطرق الأخرى، أشهرها: البرهامية،والشهاوية البرهامية،والدسوقية المحمدية في مصر،والبرهانية الدسوقية الشاذلية بالسودان، وهي طريقة محظورة في مصرلتكفيرالأزهر لها.
حياته
دخل خلوته في سن ثلاث سنين ليتعبد، وخرج منها في سن ثلاث وعشرون سنة ليدفن والده أبو المجد بقرية مرقص بلدة والده المقابلة لمدينة دسوق في الضفة الغربية لنهر النيل - فرع رشيد فحلف عليه بعض الفقراء والمساكين ألا يدخلها، فجلس تجاهها فعطلت أحوال سائر الناسواشتغلوا بالنظر إليه، وبسبب ذلك أرخى برقعاً على وجهه.

من الطرق الدسوقية التابعة:
تنتشرالطريقة الدسوقية في العديد مندول العالم،[م المقرات الرئيسية لفروعالطريقة فيمدينة دسوق، والطرق المتفرعة من الطريقة الدسوقية هي:[150]
وفاته :

تقول الروايات الصوفية، أن الدسوقي لما شعر بدنو أجله، أرسل نقيبه إلى أخيه «أبى العمران شرف الدين موسى» الذي كان يقطن جامع الفيلة بالقاهرة. فأمره أن يبلغه السلام، ويسأله أن يطهر باطنه قبل ظاهره.


وذهب النقيب إلى موسى شقيق الدسوقي، ودخل عليه المسجد وهو يقرأ على طلابه كتاب الطهارة. فأخبره النقيب برسالة أخيه، فلما سمعها، طوى الكتاب وسافر إلى دسوق. فلما وصل وجد أخيه تُوفي وهو ساجد، وكان ذلك عام 696 هـ/1296 م على أرجح الأقوال، أي توفي وله من العمر 43 عاماً.[

وقد دُفن الدسوقي بمدينة دسوق محل مولده، والتي لم يغادرها في حياته إلا مراتٍ معدودة. وأقام أهل المدينة بعد ذلك على ضريحه زاوية صغيرة، وتوسعت شيئاً فشيئاً فتحولت الزاوية إلى مسجد من أكبر مساجد مصر، والذي يُعرف حالياً بمسجد سيدي إبراهيم الدسوقي أو اختصاراً المسجد الإبراهيمي.




من الملفت للانتباه انه وكما هو مدون اعلاه دخل خلوته وهو في سن الثالثة وخرج منها ليدفن والده وكان يغطي وجهه حيث ارخى برقعا عليه.

ايوب صابر 03-24-2014 02:20 PM

نتائج الدراسة حول نسبة الأيتام من بين أصحاب أعظم 5 من أصحاب المدارس الصوفية حسب ماذكر الموقع :

مما سبق من دراسة والتي استهدفت هذه المرة معرفة نسبة الأيتام من بينمؤسسي أعظماالمدارس الصوفية تبين ما يلي:

1- أبو القاسم الجنيد ...مجهول الطفولة مع احتمال أن يكون يتيم الأب لان الذي رعاه في طفولته خاله ولا يوجد ذكر لدور والده في تربيته وتعليمه.

2- أحمد الرفاعي....يتيم الأب في سن السابعة.

3- عبد القادر الجيلاني..يتيم الأب وهو صغير وعلى الأغلب في السنة الأولى بعدالولادة.

4- احمد البدوي.....يتيم الأب وهوفتى لكن لا يعرف متى مات والده تحديد ، هناك ما يشير إلى انه كان غريب الأطوار فقد سمي بالبدوي لكثرة تلثمه كما اتخذ من جبل أبي قبيس بمكة المكرمة خلوة لعبادتهومناجاة ربه و خرج من خلوته مرتحلا إلى العراق عام633 هـ لزيارة مقامي الإمامينالرفاعي و الجيلاني رضي الله عنهما ثم عاد إلي مكة سنة 635 .

5- إبراهيم الدسوقي.....ماتأبوه وعمره 23 سنة ولا يعرف متى ماتت أمه ويبدو انه عاش حياة انقطاع عن الناس تماما فهناك من يقول بأنه دخل خلوته ولم يخرج منها حتى مات والده..


من بينالـ 5 مؤسسي المدارس الصوفية نجد :

-عدد 3 أيتام ويتمهم مسجل على الانترنتوبنسبة 60% وهي نسبة تتعدى عامل الصدفة.
- عدد 1 مات أبوه وهو في سن الثالثة والعشرين أي سنتين فقط أعلى من السن الذي يعتبره علماء النفس سنا للنضوج
.
- عدد 1 مجهول الطفولة.علما بأن الأرجح هو انه يتيم الأب.

ايوب صابر 03-25-2014 10:15 AM

من هو هذا الشخص صاحب النظرية التي تم على اساسها تحديد مكان سقوط الطائرة الماليزية والتي تسمى Doppler effect or Doppler shift وهل هو يتيم؟

---------------------------------------
بعد البحث تبين انه...يتيم الاب في سن 20 .
لا يعرف متى ماتت امه .
عاش مريضا ولم يمكنه مرضه من العمل مع والده والذي يتطلب قدرات جسدية.

- طبعا ما سبق اجريناه من ابحاث اشارت الى الاشخاص الذين يفقدون الاب او الام في سنوات 17- 21 يأتي من بينهم المكتشفون والمخترعون..امثال جوتنبرغ وجيمسواط ..

====


يوهان كريستيان أندرياس دوبلر

(29 نوفمبر1803 - 17 مارس1853) فيزيائي ورياضي نمساوي قام بدراسة وتوثيق تأثير دوبلر والذي سمي باسمه، والذي هو عبارة عن تغيّر ظاهري في التردد والطول الموجي للموجة كما يلاحظه المُشاهد الذي يتحرّك بالنسبة لمصدر الموجة.
حياته وعمله[عدل]

ولد كريستيان دوبلر في مدينة سالزبيرغ في النمسا لأب يعمل في البناء. لم يستطع كريستيان أن يعمل في مهنة والده وذلك لبنيته الضعيفة. بعد انهائه لدراسته الثانويّة درس دوبلر الفلك والرياضيات في سالزبيرغ وفينا، ثمّ عمل بعد ذلك في كليّة براغ التقنيّة في جمهورية التشيك، حيث تمّ تعيًنه بروفيسوراً في الرياضيات والفيزياء عام 1841. (في ذلك الوقت كانت جمهورية التشيك تابعة للنمسا).
بعد عام واحد من ذلك، وعندما كان في التاسعة والثلاثين، نشر دوبلر أحد أكثر كتبه أهمية وهو كتاب "&Uuml;ber das farbige Licht der Doppelsterne und einiger anderer Gestirne des Himmels"، (الضوء الملوّن للنجوم الثنائية وبعض النجوم الأخرى في السماء). في هذا الكتاب طرح دوبلر أساس فكرته (والتي عرفت فيما بعد بتأثير دوبلر)، والتي يقول فيها أنّ الضّوء المُشاهَد للموجة يعتمد على السرعة النسبية بينَ الشخص المُشاهد ومصدر الموجة، وحاولَ استخدام هذا المبدأ في تفسير ألوان النجوم الثنائية. تأثير دوبلر في الموجات الصوتيّة أثبته بيز بالوت عام 1845. خلال فترة وجود دوبلر كبروفيسور في براغ، نشرَ ما يربو على 50 مقالة في الفيزياء والرياضيات والفلك.
أثناء أعمال دوبلر البحثيّة في براغ، نشبت موجة من الثورات في مارس عام 1848، لذلك فرّ عائداً إلى فينّا. في فينّا تمّ تعيينه كرئيس لمعهد التجارب الفيزيائية في جامعة فينا عام 1850. خلال هذه الفترة، كان لدوبلر جنباً إلى جنب مع فرينز أونجير، كان لهما تأثير كبير على الطالب الشّاب جريجور مندل، والذي كان طالبأً في جامعة فينا خلال الفترة من 1851 - 1853، والذي أصبح لاحقاً الموجد الأوّل لعلم الوراثة. توفي دوبلر في 17 آذار \ مارس 1853 عن 49 عاماً بمرض ذات الرئة (الالتهاب الرئوي)، في مدينة البندقيةالإيطالية، وقبره موجود في مقبرة جزيرة سان ميشيل في البندقية. (حيث كانت إيطاليا أيضا تابعة للنمسا آنذاك).
==
Christian Doppler
http://www.nndb.com/people/711/000061528/doppler-sm.jpgAKA Christian Andreas Doppler
Born: 29-Nov-1803
Birthplace: Salzburg, Austria
Died: 17-Mar-1853
Location of death: Venice, Italy
Cause of death: Tuberculosis
Remains: Buried, Cimitero di San Michele, Venice, Italy

Gender: Male
Religion: Lutheran
Race or Ethnicity: White
Sexual orientation: Straight
Occupation: Physicist
Nationality: Austria
Executive summary: Discovered the Doppler Effect

In his 1842 paper ـber das farbige Licht der Doppelsterne (Concerning the Colored Light of Double Stars), Austrian mathematician Christian Doppler showed that the velocity of the source relative to the position of the observer can cause perceived changes in light and sound waves. The following year Dutch meteorologist Christoph Buys Ballot (1817-1890) conducted an experiment that demonstrated the principle plainly, by having precisely-tuned musical instruments played on a train, as it passed stationary musicians who documented the notes they heard.


Now called the Doppler effect or Doppler shift, his theory laid the groundwork for sonar and radar, and for the eventual acceptance of the idea that the universe is expanding (the "big bang"). The Doppler shift in visual spectra allows scientists to measure the rate of recession or approach of celestial objects relative to the Earth. He also published work on astronomy, electricity, magnetism, and optics.
Father: Johann Evngelist Doppler (stonemason, b. 1766, d. 1823)


Mother: Therese Doppler

ايوب صابر 03-31-2014 04:16 PM

تابع بحث العلاقة بين اليتم والعبقرية في كل المجالات :
السؤال :
هل جاء أعظم 5 من علماء البيولوجيا والأكثر شهرة من بين الأيتام؟

من واقع ما توصلت إليه منبيانات إحصائية حول العلاقة بين اليتم والعبقرية خطر ببالي أن احصر الدراسة في أعظم 5 أشخاص فقط من كل مجال من المجالات المعرفية لتقليل نسبة الخطأ في الأسس التي يتم على أساسها اختيار الأشخاصإلى أدنى حد ممكن حيث يمكن أن يقع ذلك الخطأ لاختلاف الناس في المعايير التييعتمدونها لقياس العبقرية ...
تعالوا معي في هذه الرحلة البحثية المعرفية الممتعة حتما لنتعرف علىنسبة الأيتام من بين أعظم 5 عباقرة في كل المجالات المعرفية ولتكن رحلتنا هذه المرةفي...
مجال: اعظم واشهر 5 علماء بيولوجيا
حيث نجد أن هذا الموقع يذكر 4 من هذه الأسماء كأعظم 4 علماء بيولوجيا بينما تكاد تجمع المواقع على أن أرسطو كان واحدا من أعظم علماء البيولوجيا وهو اقدمهم ويعتبره البعض اول عالم من علماء البيلوجيا ونضيفه هنا لتكتمل القائمة نظرا لدوره الريادي الذي لا يمكن إنكاره في المجال :
http://wiki.answers.com/Q/Top_five_world_famous_biologist

The top 5 famous world biologists

1- Aristotle

2- Gregor mendel,

3- Charles Darwin,

4- Alexander Fleming

5- Anton van leuwenhoek


ايوب صابر 04-02-2014 08:50 AM

أرسطو يتيم الاب في الطفولة المبكرة ولا يعرف شي عن امه.


( 384 ق.م - 322 ق.م ) فيلسوف يوناني، تلميذ أفلاطون ومعلم الإسكندر الأكبر، وواحد من عظماء المفكرين، تغطي كتاباته مجالات عدة، منها الفيزياءوالميتافيزيقياوالشعروالمسرحوالموسيقىوالمنطقوالبلاغةواللغوياتوالسياسةوالحكومةوالأخلاقياتوعلم الأحياءوعلم الحيوان. وهو واحد من أهم مؤسسي الفلسفة الغربية.



حياته

ولد في مدينة اسطاغيرا مقدونيا سنة 384 ق.م، 55 كيلومتر شرقي مدينة سالونيك[2]، وكان والده نيكوماخوس طبيبا لدى الملك أمينتاس الثالث المقدوني جد الاسكندر الأكبر، وقد ترك أرسطو مقدونيا إلى أثينا في السابعة عشرة من عمره لينال تعليمه والتحق فيها بأكاديمية أفلاطون، وقد استمر في الأكاديمية نحواً من عشرين سنة قبل أن يغادر أثينا في 348 ق.م.
بعد وفاة أفلاطون سنة 347 ق.م. ارتحل إلى آترنيوس إحدى المدن اليونانية في آسيا الصغرى، حيث تزوج شقيقة حاكمها هرمياس، وما هى إلا ثلاث سنوات وبعد إقامة قصيرة في جزيرة لسبوس، حتى تلقى دعوة من الملك فيليبوس المقدوني ليكون معلم ابنه الذي أصبح فيما بعد الاسكندر الكبير. وقد لازم ارسطو الاسكندر صديقا، ومعلما، ومستشارا حتى قام سنة 334 ق.م بحملته الحربية الآسيوية، ومما يروى أن الاسكندر كان يرسل من البلدان التي يمر فيها نماذج من نباتاتها وحيواناتها إلى استاذه مساهمة منه في زيادة اطلاعه، وتسهيل ابحاثه ودراساته ، ومن هنا استطاع ارسطو ان يؤسس مايعتبر اول حديقة حيوان في العالم .
في أثينا سنة 332 ق.م، افتتح أرسطو مدرسة لوقيون . وقد عرف اتباعه بالمشائين لان ارسطو كان من عادته ان يمشي بين تلامذته وهو يلقي عليهم الدروس . وظل يدير مدرسته 13 عاما .
على الرغم من عداوة الاثينين لمقدونيا التي استعبدتهم . اجتذبت مدرسة ارسطو الكثير من التلامذة ، وامست مركزا للابحاث البيولوجيه والتاريخيه، والشئون الحكوميه والاداريه، ولم يكن ثمة موضوع يناقش في أيام أرسطو لم يتطرق اليه في مدرسته، او في كتبه ، ويجلوه ويوضحه،ومن اشهر مؤلفاته " أورغانون،السياسه،فن الشعر، المنطق تاريخ الحيوانات ، وعلم الفلك .
توفي الاسكندر سنة 323ق.م،ووقعت حكومة اثينا بين ايدي أعداء المقدونيين " وارسطو من انصار المقدونيين " فدبر له اعداؤه تهمة الإلحاد . فخشي الاضطهاد والمصير الذي آل اليه سقراط من قبله فهرب إلى مدينة خلسيس حيث اصيب بمرض بعد ذلك بسنه فمات في سن الثالثة والستين . سنة 322 ق.م .
<H2>نشأته[عدل]</H2>ولد ارسطو عام 384 قبل الميلاد في مدينة (ستاغيرا) في شمال اليونان، وكان والده طبيبا مقربا من البلاط المقدوني، وقد حافظ ارسطو وتلاميذه من بعده على هذا التقارب. وقد كان لوالده ثأثير كبير عليه لدخوله مجال التشريح ودراسة الكائنات الحية التي منحته القدرة على دقة الملاحظة والتحليل. وفي عام 367 رحل ارسطو إلى اثينا للالتحاق بمعهد افلاطون، كطالب في البداية، وكمدرس فيما بعد. وكان افلاطون قد جمع حوله مجموعة من الرجال المتفوقين في مختلف المجالات العلمية من طب وبيولوجيا ورياضيات وفلك. ولم يكن يجمع بينهم رابط عقائدي سوى رغبتهم في إثرا وتنظيم المعارف الإنسانية، وإقامتها على قواعد نظرية راسخة، ثم نشرها في مختلف الاتجاهات، وكان هذا هو التوجه المعلن لتعاليم وأعمال ارسطو.
وكان من برامج معهد افلاطون أيضا تدريب الشباب للقيام بالمهن السياسية، وتقديم النصائح والمشورة للحكام، ولذا فقد انضم ارسطو عام 347 إلى بلاط الملك هرمياس، ومن ثم، وفي عام 343 دخل في خدمة الملك فيليب الثاني إمبراطور مقدونيا حيث أصبح مؤدبا لابنه الاسكندر الكبير. وبعد سبع سنوات عاد مرة أخرى إلى اثينا ليؤسس مدرسته الخاصة (الليسيوم) أو (المشائية) وسميت كذلك نسبة للممرات أو أماكن المشاة المسقوفة التي كان الطلاب وأساتذتهم يتحاورون فيها وهم يمشون، كما تسمى اليوم جماعات الضغط السياسية في الكونغرس الأمريكي بـ (الوبي) نسبة إلى لوبي أو ردهة مبنى الكونغرس في واشنطن. وقد خالفت (المشائية) تقاليد (أكاديمية) افلاطون بتوسيع المجالات العلمية التي كانت تناقشها واعطت أهمية كبرى لتدريس الطبيعيات. وبعد وفاة الاسكندر الكبير، بدأ الشعور بالكراهية يظهر ضد المقدونيين في أثينا، وقد أثر ذلك على نفسية ارسطو، وقد كان من الموالين للمقدونيين، مما جعله يتقاعد، ولم يمهله القدر طويلا حيث توفي بعد اقل من عام من وفاة الاسكندر، فكانت وفاته في عام 322 قبل الميلاد. َ وعلى الرغم من غزارة إنتاج ارسطو الفكري المتمثل في محاضراته وحواراته الكثيرة، إلا أنه لم يبق منها الا النذر اليسير، فقد ضاع معظمها، ولم يبق سوى بعض الأعمال التي كانت تدرس في مدرسته، والتي تم جمعها تحت اسم (المجموعة الارسطوطالية) بالإضافة إلى نسخة ممزقة من (الدستور الاثيني) الذي وضعه، وعدد من الرسائل والاشعار ومن ضمنها مرثية في افلاطون.
<H1>مكانته[عدل]

ثاني أكبر فلاسفة الغرب بعد أفلاطون. مؤسس علم المنطق، وصاحب الفضل الأول في دراستنا اليوم للعلوم الطبيعية، والفيزياء الحديثة. أفكاره حول الميتافيزيقيا لا زالت هي محور النقاش الأول بين النقاشات الفلسفية في مختلف العصور، وهو مبتدع علم الأخلاق الذي لا زال من المواضيع التي لم يكف البشر عن مناقشتها مهما تقدمت العصور. ويمتد تأثير ارسطو لأكثر من النظريات الفلسفية، فهو مؤسس البيولوجيا (علم الأحياء) بشهادة داروين نفسه، وهو المرجع الأكبر في هذا المجال. وشعره يعتبر أول أنواع النقد الدرامي في التاريخ، وتأثيره واضح على جميع الأعمال الشعرية الكلاسيكية في الثقافة الغربية وربما غيرها أيضا. ويرجع سبب هذا التأثير إلى أن أعمال أرسطو كانت شاملة، وتحيط بجميع الجوانب الحياتية، وتروق لجميع أنواع البشر والثقافات.
المجموعة الارسطوطالية[عدل]




  1. المنطق
  2. الطبيعة
  3. ما وراء الطبيعة (الميتافيزيقيا)
  4. الأخلاق والسياسة
  5. الخطابة والشعر
وفاته[عدل]


بعد موت أرسطو، استمر التقليد الفلسفي الارسطوطالي سائدا خلال الحقبة الهلنسية (الاغريقية) من خلال المدرسة المشائية التي أسسها، وقد ساعد ظهور النزعات الانتقائية والكلاسيكية المحدثة خلال القرن الأول قبل الميلاد على تنصيب ارسطو كمرجعية فلسفية وحيدة لجميع الفلاسفة وخصوصا في المنطق والعلوم الطبيعية. أما في الفترة من القرن الثالث وما تلاه، فقد كانت الفلسفية الاقلوطينية هي السائدة حينذاك، وذلك لأنها ناسبت الحياة الدينية المسيحية التي انتشرت في ذلك العهد. وقد تبنى رجال الدين المسيحيين في عصر الدولة الرومانية والبيزنطية والإسلامية التوجه الافلاطوني، ونبذوا الفلسفة الارسطوطالية باعتبارها نوعا من الهرطقة.
Aristotle

Born: 384 BC at Stagira, Chalcidice

Died: 322 BC (at age 61 or 62) at Euboea

Nationality: Greek

Aristotle was a Greek philosopher who lived over 2000 years ago. An avid student and teacher, he is often credited with forming the foundation of many Western philosophical ideals. His theories, writings and journals are still highly regarded in the field of social science.
Early Life

The Greek philosopher was born around 384 B.C. in a tiny town off the coast of Greece by the name of Stagira. The son of a physician to Macedonian royalty, Aristotle was exposed to the Macedonian court from a very early age. His father died when he was a young child and there is very little known about his mother, Phaestis.

Because of this, Aristotle’s uncle by marriage, Proxenus, became the primary guardian until Aristotle reached the age of 17.

At the age of 17, Aristotle’s guardian arranged for him to receive his higher education at the Academy of Plato in Athens, Greece. While attending school at Plato’s Academy, Aristotle proved to be a worthy student and gained the respect of Plato. After many years of friendship and study, Aristotle moved on to pursue his own methodology.

ايوب صابر 04-03-2014 08:41 AM

غريغور يوهان مندل... لا يعرف متى والديه فهو مجهول الطفولة لكنه عانى من الكآبة والمرض ودرس في مدرسة داخلية ثم التحق بالدير وهو مؤشر على ظروف بالغة الصعوبة لكننا نعتبره مجهول الطفولة لغرض هذه الدراسة.

(بالإنجليزية: Gregor Johann Mendel) (ولد 20 يوليو 1822 - 6 يناير 1884 م) هو أبو علم الوراثة، وعالم نبات وراهب نمساوي أجرى الكثير من التجارب واكتشف القوانين الأساسية للوراثة. أدت تجاربه في تكاثر نبات البازلاء إلى تطور علم الوراثة وكانت تجاربه هي الأساس لعلم الوراثة الذي يشهد تقدماً في عالم اليوم.
حياته</SPAN>
ولد غريغور يوهان مندل، في بلدة هينزندورف بالنمسا. كان والداه مزارعين فقيرين، وكان مندل طالباً فاشلاً بالدراسة، وتقدم مرتين لامتحان يؤهله لتدريس الثانوية لكنه فشل. ولما كان كثير من المدرسين آنذاك كهنة، دخل مندل عام 1843مدير القديس توماس في برونبالنمسا -(برنو الآن في تشيكيا)- وعمره في ذلك الوقت كان21 عاماً، وأصبح قسيساً.

كان الدير في ذلك الوقت، مركزاً علمياً بالإضافة إلى كونه مركزاً دينياً؛ فالتقى مندل بالعديد من العلماء البارزين هناك. وفي عام 1851م، ابتعثه الدير لدراسة العلوم والرياضيات في جامعة فيينا الشهيرة.
في عام 1853م وعاد إلى الدير، ودرّس علم الأحياءوالرياضيات في مدرسة عليا محلية لمدة 14 سنة. وجاءت شهرة مندل العالمية من بحوثه الصغيرة في حديقة الدير على نباتات البازلاء وزهورها وبذورها.
انتخب مندل عام 1868م رئيساً للدير. ومنذ ذلك الحين قيدت مسؤولياته الإدارية من فرصة في الاستمرار في المزيد من البحوث قدماً.


Gregor Johann Mendel (July 20, 1822 – January 6, 1884) was a German-speakingSilesian[2][3] scientist and Augustinianfriar who gained posthumous fame as the founder of the new science of genetics. Mendel demonstrated that the inheritance of certain traits in pea plants follows particular patterns, now referred to as the laws of Mendelian inheritance. The profound significance of Mendel's work was not recognized until the turn of the 20th century, when the independent rediscovery of these laws initiated the modern science of genetics.[4]
Biography</SPAN>

Johann Mendel was born into an ethnic German family in Heinzendorf bei Odrau, Austrian Silesia, Austrian Empire (now Hynčice, Czech Republic). (He was given the name Gregor when he joined the Augustinian friars.) He was the son of Anton and Rosine (Schwirtlich) Mendel, and had one older sister, Veronika, and one younger, Theresia. They lived and worked on a farm which had been owned by the Mendel family for at least 130 years.

During his childhood, Mendel worked as a gardener and studied beekeeping. Later, as a young man, he attended gymnasium in Opava. He had to take four months off during his gymnasium studies due to illness.

From 1840 to 1843, he studied practical and theoretical philosophy and physics at the University of Olomouc Faculty of Philosophy, taking another year off because of illness. He also struggled financially to pay for his studies and Theresia gave him her dowry. Later he helped support her three sons, two of whom became doctors. He became a friar because it enabled him to obtain an education without having to pay for it himself.
When Mendel entered the Faculty of Philosophy, the Department of Natural History and Agriculture was headed by Johann Karl Nestler who conducted extensive research of hereditary traits of plants and animals, especially sheep. Upon recommendation of his physics teacher Friedrich Franz,[8] Mendel entered the AugustinianSt Thomas's Abbey and began his training as a priest. Born Johann Mendel, he took the name Gregor upon entering religious life. Mendel worked as a substitute high school teacher. In 1850 he failed the oral part, the last of three parts, of his exams to become a certified high school teacher. In 1851 he was sent to the University of Vienna to study under the sponsorship of Abbot C. F. Napp so that he could get more formal education.[9] At Vienna, his professor of physics was Christian Doppler.[10] Mendel returned to his abbey in 1853 as a teacher, principally of physics. In 1856 he took the exam to become a certified teacher and again failed the oral part.[9]In 1867 he replaced Napp as abbot of the monastery.[11]
Mendel began his studies on heredity using mice. He was at St. Thomas's Abbey but his bishop did not like one of his friar studying animal sex, so Mendel switched to plants. Mendel also bred bees in a bee house that was built for him, using bee hives that he designed. He also studied astronomy and meteorology,[11] founding the 'Austrian Meteorological Society' in 1865.[10] The majority of his published works were related to meteorology
==
Early Life

Gregor Johann Mendel was born Johann Mendel on July 22, 1822, to Anton and Rosine Mendel, on his family’s farm, in what was then Heinzendorf, Austria.

He spent his early youth in that rural setting, until age 11, when a local schoolmaster who was impressed with his aptitude for learning recommended that he be sent to secondary school in Troppau to continue his education. The move was a financial strain on his family, and often a difficult experience for Mendel, but he excelled in his studies, and in 1840, he graduated from the school with honors.

Following his graduation, Mendel enrolled in a two-year program at the Philosophical Institute of the University of Olmütz. There, he again distinguished himself academically, particularly in the subjects of physics and math, and tutored in his spare time to make ends meet. Despite suffering from deep bouts of depression that, more than once, caused him to temporarily abandon his studies, Mendel graduated from the program in 1843.
That same year, against the wishes of his father, who expected him to take over the family farm, Mendel began studying to be a monk: He joined the Augustinian order at the St. Thomas Monastery in Brno, and was given the name Gregor. At that time, the monastery was a cultural center for the region, and Mendel was immediately exposed to the research and teaching of its members, and also gained access to the monastery’s extensive library and experimental facilities.

In 1849, when his work in the community in Brno exhausted him to the point of illness, Mendel was sent to fill a temporary teaching position in Znaim. However, he failed a teaching-certification exam the following year, and in 1851, he was sent to the University of Vienna, at the monastery’s expense, to continue his studies in the sciences. While there, Mendel studied mathematics and physics under Christian Doppler, after whom the Doppler effect of wave frequency is named; he studied botany under Franz Unger, who had begun using a microscope in his studies, and who was a proponent of a pre-Darwinian version of evolutionary theory.
In 1853, upon completing his studies at the University of Vienna, Mendel returned to the monastery in Brno and was given a teaching position at a secondary school, where he would stay for more than a decade. It was during this time that he began the experiments for which he is best known.

ايوب صابر 04-03-2014 08:04 PM

تشارلز روبرت داروين .... يتيم الام في سن التاسعة

(بالإنكليزية: Charles Robert Darwin) عالم تاريخ طبيعي بريطاني ولد في إنجلترا في 12 فبراير*1809 في شرو سبوري لعائلة إنجليزية علمية وتوفي في 19 أبريل*1882.والده هو الدكتور روبرت وارنج داروين، وكان جده "ارازموس داروين" عالماً ومؤلفاً بدوره، اكتسب داروين شهرته كمؤسس لنظرية التطور والتي تنص على أن كل المخلوقات الحية على مر الزمان تنحدر من أسلاف مشتركة ،[1] وقام باقتراح نظرية تتضمن أن هذه الأنماط المتفرعة من عملية التطور ناتجة لعملية وصفها بالانتقاء (الانتخاب) الطبيعي، وكذلك الصراع من أجل البقاء له نفس تأثير الاختيار الصناعي المساهم في التكاثر الانتقائي للكائنات الحية.[2] ومن خلال ملاحظاته للأحياء قام داروين بدراسة التحول في الكائنات الحية عن طريق الطفرات وطوّر نظريته الشهيرة في الانتخاب الطبيعي عام 1838 م. ومع إداركه لردّة الفعل التي يمكن أن تحدثها هذه النظرية، لم يصرّح داروين بنظريته في البداية إلا إلى أصدقائه المقربين في حين تابع أبحاثه ليحضّر نفسه للإجابة على الاعتراضات التي كان يتوقعها على نظريته. وفي عام 1858 م بلغ داروين أن هنالك رجل آخر، وهو ألفريد رسل ووليس، يعمل على نظرية مشابهة لنظريته مما أجبر داروين على نشر نتائج بحثه.داروين يعد من أشهر علماء علم الأحياء. ألف عدة كتب في ما يخص هذا الميدان لكن نظريته الشهيرة واجهت انتقاد كبير وخصوصاً من طرف رجال الدين في جميع أنحاء العالم، دارون نفسه ظل حائراً في ما عرف بما سماه الحلقة المفقودة، التي تتوسط الانتقال من طبيعة القردة للإنسان الحديث. في عام 1859 م، قام داروين بنشر نظرية التطور مع أدلة دامغة في كتاب (أصل المخلوقات) متغلباً على الرفض الذي تلقاه مسبقاً من المجتمع العلمي على نظرية تحول المخلوقات.[3][4] في 1870 م، تقبل المجتمع العلمي والمجتمع عامة نظرية التطور كحقيقة.مع ذلك كان الكثير يفضلون التفسيرات الأخرى، واستمر ذلك حتى نشوء التوليفة التطويرية الحديثة، (1930 م - 1950 م) حيث أصبح هناك إجماع واسع على أن الاستمرار الطبيعي كان المحرك الأساسي للتطور.[5][6] وبصياغة أخرى فإن اكتشاف داروين العلمي هو نظرية موحدة لكل علوم الأحياء وموضحة للتنوع فيها.[7][8] قاده اهتمامه المبكر بالطبيعة إلى إهمال تعليمه الطبي في جامعة أدنبرة؛ فبدلاً من دراسة الطب قام بالمساعدة بالدراسات التي تجريها جامعة كامبريج بالتحقيق عن اللافقريات البحرية. وهذا عزز حبه للعلوم الطبيعية[9] وجعلته رحلته على (سفينة بيجل التابعة للملكية البريطانية HMS Beagle ) ذات الـخمس سنوات عالم جيولوجيا بارز حيث دعمت ملاحظاته ونظرياته أفكار العالم تشارليز ليل ( Charles Lyell)وكذلك نشره لمذكرات رحلته جعل منه كاتباً مشهوراً.[10] كان مأخوذاً بالتوزيع الجغرافي للحياة البرية والأحافير التي جمعها أثناء رحلته. وفي عام 1838 م، بدأ داروين بتحقيقات دقيقة رسخت نظريته في الانتقاء الطبيعي.[10] وعلى الرغم من مناقشة أفكاره مع العديد من علماء الطبيعة، إلا أنه احتاج إلى مزيد من الوقت ليقوم ببحث مستفيض، وكان لعمله الجيولوجي الأولوية[11]. وفي عام 1859 م، عندما كان يكتب نظريته قام العالم ألفريد راسيل والس (Alfred Russel Wallace) بإرسال مقالاً إليه شارحاً به نفس الفكرة مما دفعهم لنشر منشور مشترك يضم كلا النظريتين[12] نظرية داروين عن أصل التطور قامت بالشرح والتفسير العلمي للتنوع في الطبيعة.[5] في عام 1871 م، دَرسَ تطور الإنسان والانتقاء الجنسي في كتاب (علاقة أصل الإنسان والاختيار بالجنس)، يتبعه بـ (التعبير عن العواطف عند الإنسان والحيوان). وقد نَشرت أبحاثه عن النباتات في سلسلة من الكتب، وفي كتابه الأخير، قام بفحص ديدان الأرض وتأثيرها على التربة.[13] وتقديراً لتفوقه كعالم كُرِّم داروين بجنازة رسمية وتم دفنه في كنيسة وستمنستر (Westminster Abbey) بالقرب من جون هرشل وإسحاق نيوتن[14] وقد وّصف دارون كواحد من أكثر الشخصيات المؤثرة في العالم.

حياته

طفولته وتعليمه

وُلد تشارلز روبرت داروين في مدينة شروسبري (Shrewsbury) في مقاطعة شروبشاير بإنجلترا في الثاني عشر من فبراير عام 1809 في منزل عائلته، ذا ماونت.[17] كان الخامس من بين ستة أطفال؛ والدهم روبرت داروين (Robert Darwin)، طبيب وخبير مالي ينتمي لمجتمع غني، ووالدتهم سوسانا داروين (Susannah Darwin) (مولود ويدقود née Wedgwood). كان داروين حفيداً لإراسموس داروين (Erasmus Darwin) من جهة أبيه ولـ يوشيا ويدقود (Josiah Wedgwood)، من جهة أمه.كِلا الأسرتين كانتا من طائفة الأسر التوحيدية(وهو مذهب مسيحي يعتقد بوحدانية الله ويرفض التثليث) بالرغم من أن أسرة ويدقود كانت تنتمي للكنيسة الأنجليكية. قام روبرت داروين، وهو مفكر حر، بتعميد الطفل تشارلز في كنيسة سانت تشاد الأنجليكية بشروزبري في نوفمبر تشرين الثاني عام 1809، لكن تشالرز وإخوته انضموا مع أمهم إلى الكنيسة التوحيدية. كان لدى تشارلز - ابن الثماني سنوات - ميلاً نحو التاريخ الطبيعي والتحصيل عندما انضم عام 1817 إلى المدرسة النهارية التي يديرها الواعظ. توفيت أمه في يوليو من ذلك العام. وفي سبتمبر عام 1818 انضم هو وأخيه الأكبر إيراسموس (Erasmus) إلى مدرسة شريوزبري الأنجليكية (Shrewsbury School) كتلميذ داخلي.[18] قضى داروين صيف عام 1825 كطبيب متدرب، حيث كان يساعد أباه في علاج فقراء مقاطعة شروبشاير وكان ذلك قبل ذهابه إلى كلية الطب بجامعة أدنبرة (University of Edinburgh Medical School) مع شقيقه إيراسموس في أكتوبر عام 1825. وجد داروين المحاضرات مملة والجراحة مقلقة، فتجاهل دراسته. وتعلم التحنيط من جون إدمونستون (John Edmonstone) ، وهو عبد أسود محرر، كان قد رافق تشارلز أترتون (Charles Waterton) في الغابات المطيرة في أمريكا الجنوبية، وكان غالباً ما يجلس مع "هذا الرجل الذكي واللطيف جداً".[19] انضم في سنته الثانية إلى جمعية بلينيان وهي نادي للطلاب المهتمين بالتاريخ الطبيعي، الذين انحرفت نقاشاتهم نحو المادية المتطرفة. قدم داروين المساعدة لروبرت آدموند (Robert Edmond Grant's) في أبحاثه عن تشريح ودورة حياة اللافقاريات البحرية في فيرث أو فورث (Firth of Forth). وفي السابع والعشرين من مارس عام 1827 قدّم اكتشافه الخاص في جمعية بلينيان بأن الأبواغ السوداء التي وُجدت في المحارة كانت بيض لسمك الورنك. في يومِ ما، امتدح جرانت أفكار لامارك عن النشوء (Lamarck's evolutionary ideas). فاجأ ذلك داروين لكنه كان قد قرأ مؤخراً أفكار مشابهة لجده إيراسموس فظل غير مكترث.[20] كان فصل التاريخ الطبيعي لروبرت جيمسون (Robert Jameson') يُشعر داروين بالملل، والتي تغطي الجيولوجيا بالإضافة إلى مناقشة بين النبتونية (Neptunism) والبلوتونية (Plutonism). تعلم تصنيف النباتات وساعد في العمل على تشكيلات متحف الجامعة، واحدًا من أكبر المتاحف في أوروبا في ذلك الوقت.[21] إن إهماله للدراسات الطبية جعل والده ينزعج مما حدا به إلى إرساله إلى كلية المسيح بكامبردج للحصول على بكالوريوس الفنون كخطوة أولية ليصبح رجل دين بالكنسية الانجيلية.كان دارون غير مؤهل للحصول على درجة التريبوز (Tripos) لهذا السبب التحق بالبرنامج الدراسي الاعتيادي في يناير 1828.[22] لقد فضل داروين ركوب الخيل والرماية بدلاً من الدراسة. حفزه ابن عمه وليام داروين فوكس (William Darwin Fox) على جمع الخنافس وفعلاً كان داروين يستمتع بذلك ونشرت له بعض الرسومات التوضيحية في دورية ستيفن للحشرات البريطانية. لقد أصبح داروين صديقاً مقرباً من أستاذ علم النباتات جون ستيفنز هنسلو (John Stevens Henslow) وتعرف أيضا على آخرين من المهتمين بالطبيعة والذين كانو ينظرون للعلم من زاوية دينية بحتة. أصبح داروين فيما بعد معروفاً بـ " الرجل الذي يمشى مع هنسلو". وعند اقتراب الامتحانات كان دارون شديد التركيز في الاستذكار ومبدياً إعجابه باللغة والحجج القوية لـوليام بالي (William Paley ) في (البرهان على المسيحية).[23] وفي نهاية يناير من عام 1831 حصل دارون على المركز العاشر من بين 178 كانوا مترشحين للحصول على الدرجة العادية من الجامعة.[24] كان على داروين أن يواصل في الجامعة حتى شهر يونيو. لقد تمكن من دراسة نظرية بالي الطبيعية المستمدة من الدين والتي كانت بمثابة دليل على دور الإله في الطبيعة مع شروحات تصف كيفية حركة الطبيعة وقوانينها من خلال القوة الإلهية.[25] قرأ داروين كتاب جون هرشل (John Herschel) الجديد آنذاك ،الذي وصف الغاية المُثلى من فلسفة الطبيعة من خلال الاستدلال المبني على عنصر الملاحظة، وكذلك قرأ السيرة الشخصية لـ الكسندر فون همبلد (Alexander von Humboldt's) التي كتب فيها عن رحلاته العلمية. استوحى دارون من كتاب "الحماس الحارق" فكرة لعمل زيارة إلى تنريفي (Tenerife) مع بعض زملائه في الدراسة بعد التخرج وذلك من أجل دراسة التاريخ الطبيعي في المناطق المدارية. ولأجل الإعداد للأمر التحق داروين بمقرر الجيولوجيا لآدم سيجويك ( Adam Sedgwick) ثم سافر معه لمدة أسبوعين وذلك لعمل مخطط للطبقات الصخرية في ويلز.

ايوب صابر 04-04-2014 08:14 AM

السير ألكسندر فلمنج ....يتيم الاب في سن السابعة


(بالإنجليزية: Alexander Fleming) عالم اسكتلندي ولد سادس اغسطس عام 1881 و توفي 11 مارس 1955. كان عالم نباتات، احيائي و صيدلاني و له الكثير من الاكتشافات و الانجازات، ربما ابرزهم اكتشاف الانزيم ليسوزوم (بالإنجليزية: lysozyme) عام 1923، واكتشاف المضاد الحيوي الشهير، بنسلن (بالإنجليزية: penicillin)، المشتق من العفن بنسيليوم نوتاتوم (بالإنجليزية: Penicillium notatum) عام 1928. السير الكسندر فلمنج شارك بجائزة نوبل في الطب او الفيزيولوجية عام 1945 مع العالمان إرنست تشين (بالإنجليزية: Ernst Boris Chain) وهوارد فلوري (بالإنجليزية: Howard Florey).

السيرة الشخصية
نشأته
بعد تخرجه في المدرسة الطبية بلندن انشغل فلمنج في دراسات التعقيم. وعندما التحق بالجيش في الحرب العالمية الأولى، كان مهتما بالجروح والعدوى، ولاحظ ان الكثير من المطهرات توذى خلايا الجسم أكثر مما توذيها الميكروبات نفسها. ولذلك ايقن ان الذي تحتاج اليه هو مادة تقضى على البكتيريا، وفي نفس الوقت لا توذى خلايا الجسم.
أبحاثه[عدل]
في سنة 1922 بعد نهاية الحرب، ذهب إلى معمله يستكمل دراساته واهتدى إلى مادة اطلق عليها اسم ليسوزيم هذه المادة يفرزها الجسم الإنسانى، وهي خليط من اللعاب والدموع، وهي لا توذى خلايا الجسم، وهي تقضى على بعض الميكروبات، ولكن مع الاسف لا تقضى على الميكروبات الضارة بالإنسان. وعلى الرغم من طرافة هذا الاكتشاف فانه لم يكن شيئا عظيما.
اما اكتشافه العظيم فقد حدث في سنة 1928، فقد تعرضت إحدى مزارع البكتريا للهواؤ وتسممت. ولاحظ فلمنج ان البكنتريا تذوب حول الفطريات في المزرعة التي اعدها في المعمل. واستنتج من ذلك ان البكتريا تفرز مادة حول الفطريات، وان هذه المادة قاتلة للبكتريا العنقودية. هذه المادة اطلق عليها اسم البنسلين أي العقار المستخلص من العفونة وان هذه المادة ليست سامة للإنسان أو الحيوان.
و نشرت نتائج ابحاث فلمنج سنة 1929 ولم تلفت النظر أول الامر. واعلن فلمنج ان هذا الاكتشاف من الممكن ان تكون له فوائد طبية خطيرة. ولم يستطع ان يبتكر طريقة لاستخلاص هذه المادة أو تنقيتها. وظل هذا العقار السحرى عشر سنوات دون أن يستفيد منه أحد. وأخيرا في سنة 1930 قرأ اثنان من الباحثين البريطانيين هما هوارد فلورى وارنست تشين ما كتبه فلمنج عن اكتشافه الخطير، واعاد الاثنان نفس التجارب وجربا هذه المادة على حيوانات المعمل. وفي سنة 1941 استخدما البنسلين على المرضى. واثبتت تجاربهما ان هذا العقار الجديد في غاية الأهمية.
و بمساعدة من حكومتى أمريكا وبريطانيا تسابقت الشركة الطبية على استخلاص مادة البنسلين بكميات ضخمة. وتوصلت هذه الشركات إلى طرق أسهل لاستخلاص المادة السحرية وإنتاج كميات هائلة وطرحها في الاسواق. واستخدم البنسلين أول الامر لعلاج مرضى الحرب... وفي سنة 1944 أصبح في متناول المدنيين في بريطانيا وأمريكا، وعندما انتهت الحرب في سنة 1945 أصبح البنسلين في خدمة الجميع. وقد أدى اكتشاف البنسلين إلى استخدام الكثير من المضادات الحيوية واكتشاف عقاقير سحرية أخرى. ولا يزال البنسلين هو أكثر هذه العقاقير انتشارا حتى يومنا هذا. وترجع أهمية البنسلين في أنه ما زال حتى الآن يستخدم لأغراض طبية كثيرة. فيستخدم في علاج الزهرى والسيلان والحمى القرمزية والدفتريا والتهابات المفاصل والالتهاب الرئوى وتسمم الدم وامراض العظام والسل والغرغرينة وغيرها. ولا خوف من الاسراف في استخدام البنسلين، وان كان هناك عدد قليل جدا من الناس لديهم حساسية ضد استخدامه.
المضادات الحيوية[عدل]
يعد اكتشاف فلمنج المفاجئ للبنسلين في سبتمبر عام 1928 بداية للمضادات الحيوية الحديثة وقبل ذلك قام العديد من العلماء بنشر او الاشارة الى ان العفن او( بنسيليوم) يمنع نمو البكتريا وايضا قادر على علاج الالتهابات البكتيرية في الحيوانات.

حياته الشخصية[عدل]
تزوج فلمنج وكان سعيدا في حياته. وكان له ابن وحيد.
وفاته[عدل]
توفى فلمنج سنة 1955 جراء جلطةٍ قلبية.
التكريم، الجوائز والإنجازات[عدل]
ولأن البنسلين قد انقذ حياة ملايين الارواح وسوف يفعل ذلك في المستقبل، أصبح الكسندر فلمنج شخصية هامة في التاريخ الإنسانى. وان كان بعض المؤرخين يرون ان دور الاطباء الذين نجحوا في تبسيط وسائل استخلاص البنسلين لا يقل أهمية عن المكتشف نفسه، إلا أن فلمنج لا يزال متقدما عليهم. فله فضل الاكتشاف ولولاه لتأخر اكتشاف البنسلين عشرات السنين، أو لم يكتشف إطلاقا. وفي سنة 1945 فاز بجائزة نوبل وشاركه فيها كل من العالمين فلورى وتشين الذين ساعدا في تيسير الحصول على هذا العقار.

------

Early life and education[edit]
Fleming was born on 6 August 1881 at Lochfield farm near Darvel, in Ayrshire, Scotland. He was the third of the four children of farmer Hugh Fleming (1816–1888) from his second marriage to Grace Stirling Morton (1848–1928), the daughter of a neighbouring farmer. Hugh Fleming had four surviving children from his first marriage. He was 59 at the time of his second marriage, and died when Alexander (known as Alec) was seven
.

ايوب صابر 04-06-2014 08:39 AM

أنطوني فان ليفينهوك ....يتيم الاب في ن الخامسة تزوجت امه بعد موت ابيه وارسل للعيش مع عمه.

(١٦٣٢م - ١٧٢٣م ) عالم هولندي عاش قرابة ٩١ سنة، تاريخ ميلاده ووفاته هو نفس تاريخ ميلاد وممات السير كريستوفر رن، وكان عالماً طبياً. بدأ مهنته كاهناً بسيطاً في أحد بيوت أمستردام، وبدأ حياته العملية كاتباً متواضعاً في أحد المستودعات الهولندية في أمستردام. ومعظم اكتشافاته كانت تتعلق بالجسم البشري، وقد تمت من خلال استخدامه الماهر للمجهر (الميكروسكوب)، ومراقباته وملاحظاته الدقيقة المعقَّدة.
وقد وصف كريات الدم الحمراء، وأظهر كيفية عمل الشَعْريات الدموية، وفصَّل بنية الأنسجة العضلية، وبيَّن تركيب الشعر ) .



حياته

أنطوني فان ليفينهوك (بالإنجليزية: Antonie van Leeuwenhoek) (من 1632 إلى 1723) باحث هولندي اخترع أول مجهر ضوئي بسيط شاهد من خلاله كائنات حية دقيقة في قطرات الماء وهو من أوائل العلماء الذين استخدموا العدسات.
سيرته الذاتية

ولد في مدينة دلفت سنة 1632م بهولندا، أسرته متوسطة وأمضى حياته كلها تاجراً للقماش.
تزوج ليفنهوك مرتين وأنجب ستة أولاد ولم يكن له أحفاد، وكانت صحته جيدة وظل يعمل بهمة ونشاط حتى قبل وفاته بساعات، وقد زاره في بيته عظماء الأدب والعلم والسياسة في عصره، زاره القيصر الروسي بطرس الأكبر وملكة إنجلترا. وتوفي في نفس المدينة التي ولد بها في التسعينات من عمره.
إكتشافه للميكروب

أما سبب اكتشافه للميكروب فلأنه كان هاوياً للنظر في الميكروسكوب ولم يكن من السهل في هذا الوقت شرائه من المحال العامة، ولذلك قام بتركيب ميكروسكوب لاستعماله الخاص. ولم يتعلم صناعة العدسات ولا فن جلاء الزجاج تمهيداً لصناعة العدسة المناسبة ولكنه استطاع عن طريق تركيب العدسات بعضها فوق بعض الحصول على كفاءة للإبصار ليست في استطاعة أية ميكروسكوب مستخدم ذلك الوقت. ومن بين العدسات التي صنعها واحدة كانت قادرة على تكبير الأشياء 270 مرة. وهناك ما يدل على أنه صنع عدسات ذات قدرة على تكبير الأشياء أكثر من ذلك. كان ليفنهوك رجلاً صبوراً ومثابراً وقوي الملاحظة، واستطاع بعدساته هذه أن ينظر إلى كثير من المواد ابتداء من شعر الإنسان إلى قطرات الدم وقطرات الماء والحشرات والأنسجة الجلدية والعضلية، وسجل ملاحظاته كلها وبمنتهى العناية، كما أنه قام برسم كل ما شاهده تحت الميكروسكوب.
مسيرته العلمية

ظل ليفنهوك يراسل الجمعية الملكية البريطانية منذ سنة 1673م وهي الجمعية العلمية الرائدة في العالم كله، وبالرغم من أنه لا يتحدث سوى اللغة الهولندية فقد انتخبوه عضواً بالجمعية عام 1680م، كما أنه أصبح عضواً مراسلاً لأكاديمية العلوم بباريس. والجدير بالذكر أنه أول من اكتشف تركيب الحيوانات المنوية، وأول من وصف كريات الدم الحمراء، وقد عارض نظرية التوالد التلقائي لأشكال الحياة الدنيا. وقدم أدلة كثيرة تؤيد وجهة نظره، وقد أثبت أن البراغيث تتكاثر تماماً كالحشرات ذات الأجنحة.
ولكن أعظم اكتشاف له جاء سنة 1674م عندما سجل أول ملاحظاته عن الميكروبات. وهو يفحص إحدى قطع القماش. عندما رأى كائنات عصوية الشكل، ففي قطرة واحدة للماء اكتشف عالماً قائماً بذاته، عالماً جديداً لا شك فيه، وعلى الرغم من أنه لم يعرف ما الذي اكتشفه بالضبط فإنه أول من أشار إليه، ومع ذلك فإن الذي اكتشفه كانت له أهمية عظمى في تاريخ البشرية، وهذه الكائنات الصغيرة الكثيرة الأخرى في الإنسان والحيوان، وقد تمكن من العثور على الميكروبات في أماكن كثيرة: في المستنقعات وفي ماء المطر وفي فم وأمعاء الإنسان، واستطاع أن يضيف أنواعاً مختلفة من البكتريا وحسب أحجامها جميعاً. ولم تظهر أهمية وخطورة اكتشاف ليفينهوك هذا إلا عندما ظهر العالم الفرنسي الكبير باستور، أي بعد ذلك بمائتي عام وقد ظل علم الميكروبات نائماً خامداً حتى جاء القرن التاسع عشر الميلادي عندما تطورت أحجام العدسات وتطورت صناعة الميكروسكوب.



===
Antonie van Leeuwenhoek was born in Delft, Holland, on October 24, 1632. Christened Thonis, he is believed to be of Dutch ancestry: his father, Philips Antonysz van Leeuwenhoek, was a basket maker who died when Antony was five years old.

His mother, Margaretha (Bel van den Berch), came from a well-to-do brewer's family, and married Jacbon Jansz Molijn, a painter, after Philips' death.

Antony had four older sisters, Margriete, Geertruyt, Neeltge, and Catharina. Little is known of his early life; he attended school near Leyden for a short time before being sent to live in Benthuizen with his uncle, an attorney and town clerk. He became an apprentice at a linen-draper's shop in Amsterdam at the age of 16.

ايوب صابر 04-07-2014 09:39 AM

نتائج الدراسة حول نسبة الأيتام من بين أصحاب أعظم 5 علماء بيولوجيا حسب ما ذكر الموقع :

مما سبق من دراسة والتي استهدفت هذه المرة معرفة نسبة الأيتام من بين اعظم 5 علماء بيولوجيا تبين ما يلي:

1- أرسطو يتيم الاب في الطفولة المبكرة ولا يعرف شي عن امه.

2- غريغور يوهان مندل... لا يعرف متى والديه فهو مجهول الطفولة لكنه عانى من الكآبة والمرض ودرس في مدرسة داخلية ثم التحق بالدير وهو مؤشر على ظروف بالغة الصعوبة لكننا نعتبره مجهول الطفولة لغرض هذه الدراسة.

3- تشارلز روبرت داروين .... يتيم الام في سن التاسعة.

4- السير ألكسندر فلمنج ....يتيم الاب في سن السابعة.

5- أنطوني فان ليفينهوك ....يتيم الاب في سن الخامسة تزوجت امه بعد موت ابيه وارسل للعيش مع عمه.

من بين الـ 5 اعظم علماء البيولوجيا نجد :

-عدد 4 أيتام ويتمهم مسجل على الانترنت وبنسبة 80% وهي نسبة تتعدى عامل الصدفة.

- عدد 3 منهم ايتام ما بين الخامسة والتاسعة وذلك يبدو مؤشرا على ان اليتم في مثل هذه الن يؤدي الى العبقرية في المجال العلمي وتحديدا البيولوجيا.

- واحد فقط مجهول الطفولة وذلك يعني احتمال ان يكون يتيم وبذلك ترتفع نسبة الايتام من بين 5 اعظم علماء بيولوجيا الى 100%.

ايوب صابر 04-08-2014 09:30 AM

الحاكم بأمر الله

هذا الحاكم يتيم في سن الحادية عشرة وهو مثال آخر على الاثر السلبي لليتم على الدماغ خاصة في مجال القيادة ويلاحظ بأن يتم هذا الحاكم وقع في سن الحادية عشرة وهو يشترك في ذلك مع القادة الدمويين امثال ستالين ولينين وهتلر والاسنكدر ونابليون...

فاحيانا يؤدي اليتم في هذه السن، اي في مرحلة المراهقة، الى بروز عدد من السمات والصفات لدى الشخص اليتيم من هذه الفئة وهي تشكل في مجموعها حالة مرضية ذُاهنية قد تتمثل في الغرور والكبر والاعتقاد بأنه قائد ملهم ويمارس بذلك دكتاتورية دموية لاعتقاده انه دائما على صواب ويمثل ارادة الله وارادة الحق...

وهو يقع في حب ذاته وقد يتصرف بسادية ملفتة وقد يشعر بانه مختار من الله في مهمة مقدسة وقد يصل به الامر للشعور بأنه ممثل الله على الارض وانه المسيح المنتظر او المهدي المنتظر واحيانا قد تصل به الحالة الذاهنية للاعتقاد بأنه تجسيد لروح الله فيدعي الالوهية ...

وكل ذلك ناتج عن فقدان للتوازن الذهني كنتيجة لمرور الشخص بتجارب مأساوية في الطفولة خاصة فترة المراهقة والتي تترك اثرها على دماغ الشخص وهو في الغالب لا يدرك بوجود مثل تلك الحالة المرضية خاصة اذا ما خدمته الظروف ووصل الى الحكم...

وذلك على الرغم من بروز بعض مظاهرها للعيان مثل الشك والريبة والوسوسة القهرية والغرور والاعتقاد بانه معصوم وهو القائد الضرورة الملهم وانه الخيار الامثل لحكم الشعب...

وتكون تصرفات وممارسات مثل هذا القائد اقرب الى الجرائم منها الى القيادة الحكيمة ...

والمصيبة ان مثل هذا الشخص يمتلك من الطاقات الذهنية ومن الكرزما ما يجلعه قادر على التأثير على الناس من حوله فيكتسب شعبية عند الكثير من الناس الذين يقعون تحت تأثيره وسحره الدماغي وبذلك يتعزز شعوره بالعظمة والغرور والظن انه على صواب فيتمادى في تصرفاته الجنونية وممارسته الاجرامية ..فله صفة الاعور الدجال من حيث قدرته على التأثير وسحر العقول.

وغالبا ما تؤدي هذه الممارسات الى رد فعل عنيف وقد تنتهي الامور بالانقلاب على مثل هذا الشخص انقلابا مدويا وقد تنتهي الامور بقلته حتى يتخلص الناس من شروره...

صحيح ان الطاقات الذهنية لمثل هذا الشخص اليتيم وقدراته الذهنية المهولة قد تؤدي الى انجازات مبهرة في عدة مجالات بعضها قد يكتسب صفة الخلود والعبقرية وقد تقدم اضافة مهمة للبشرية ..

وهو يظل حتما باعماله سواء الايجابية او السلبية ومن واقع اثر هذه الاعمال على التاريخ خالدا الى زمن بعيد قادم ويترك بصمة واضحة على صفحات التاريخ..وغالبا ما يكن هذا الاثر دمويا في صفته.

لكنه في المحصلة هو انسان ذهاني اقرب الى الجنون من القائد الفذ الملهم...وهو اداة تدمير وليس اداة تعمير...وعلى الناس ان تجتهد في منع وصول مثل هذا الفئة الى الحكم وان وصلت عليها ان تسارع في التخلص منها لتقليل الضرر الذي يرتكب في حق البلاد والعباد والانسانية ككل الذي قد يتخذ اشكال عدة ويحاول صاحبه تسويقه على انه اعمال نضالية بطولية مقدسه تستحق التصفيق بينما هي جرائم منها جلي ومنها مبطن يندى لها جبين البشرية...

الحاكم بأمر الله يخلف أبيه علي حكم مصر 996م..يتيم في سن الحادية عشرة.

تولي الحاكم بأمر الله السلطة خلفاً لأبيه العزيز بالله سنة 996 م / 386 هج و كان في 11 من عمره فتولي الوصاية عليه أبو الفتوح برجوان، الذي تنسب إليه حارة برجوان. ثم انفرد الحاكم بالسلطة و هو في الخامسة عشر من عمره.
يعد عهد الحاكم من أغرب العهود التي عاشتها مصر، فبعد أن أمسك الحاكم بمقاليد السلطة من برجوان تحول إلي سفاك للدماء و أتي بأمور تشير إلي أنه ربما كان مختلاً عقلياً ، فقد قتل الحاكم أبا الفتوح برجوان خوفاً من سلطانه، و اضطهد العلماء و كتب علي المساجد سب الصحابة ولكنه عاد و محاه، و اضطهد أهل الذمة و هدم كنائسهم و أجبرهم علي لبس أجراس ثقيلة في رقابهم ، و لكنه عاد و عدل عن سياسته.
كما أدعي الحاكم بأمر الله الألوهية و معرفته بالغيب، و هناك مخطوط اسمه “رسائل الحاكم بأمر الله و القائمين بدعوته” تبين ما يدعيه الحاكم من صفات الألوهية.
وساعد الحاكم بأمر الله علي ظهور و انتشار المذهب الدرزي ، ففي سنة 1018 م / 408 هج ظهر رجل شيعي متطرف يدعي حمزة بن علي الزوزني أخذ يدعو لتأليه الحاكم بأمر الله عن طريق حلول روح الله تعالي –معاذ الله – في آدم عليه السلام ثم انتقالها إلي علي بن أبي طالب ثم الحاكم بأمر الله.
و صدق الحاكم مذهب الزوزني فانتشرت الفكرة بين كثير من السذج في الشام . و لما قتل الحاكم في القاهرة لم يعترف هؤلاء بموته بل اعتقدوا أنه سيرجع في آخر الزمان لأنه المهدي المنتظر.
و لقد انتشرت أفكار حمزة بن علي الزوزني في الشام علي يد محمد بن اسماعيل البخاري الدرزي الذي ينسب إليه المذهب الدرزي، و يتركز معظم معتنقي هذا المذهب في سوريا و لبنان و فلسطين الآن.

أعمال الحاكم بأمر الله في مصر و نهايته
أتم الحاكم بأمر الله المسجد الحاكم الذي بدأه أبوه العزيز بالله . كما انشأ دار الحكمة سنة 1005 م / 395 هج لنشر المذهب الشيعي لتنافس المكتبات الكبري في بغداد العباسية و قرطبة الأموية، و كانت تضم عدداً من القراء و الفقهاء و المنجمين و النحاة و الغويين و الأطباء، و كان بدار الحكمة مكتبة سميت بدار العلم حوت ما لم يجتمع مثله في مكتبة من المكتبات.
http://egypthistory.info/CMS/wp-cont...kim-Mosque.jpgمسجد الحاكم بشارع المعز بالقاهرة

اغتيل الخليفة الحاكم بأمر الله عام 1020 م / شوال من عام 411 هج بعد أن أمضي 24 عاماً في الحكم ، و لا يعرف يقيناً كيف و لا من قتله ، و تقول المصادر التاريخية أن أخته ست الملك تآمرت مع الوزير سيف الدين بن رواس عليه فبعثوا بعبيد خلفه فقتلوه و هو يتنزه في صحراء حلوان.
خلف الحاكم في الخلافة الفاطمية ابنه الظاهر لدين الله
تولي الظاهر لدين الله الحكم خلفاً لأبيه سنة 1020 م / 411 هج ، و لكنه كان في 16 من عمره، فقامت عمته بالإشراف علي شؤون البلاد لمدة أربعة أعوام حتي توفيت عام 1024 م / 415 هج ، فأكمل الظاهر حكم الدولة. من أبرز معالم عهده أنه ألغي القوانين الشاذة التي أصدرها أبوه الحاكم بأمر الله ، كما عمل علي كسب ود أهل الذمة و أطلق لهم حرية إقامة شعائر دينهم.
أصيب الظاهر بمرض شديد حتي وافته المنية سنة 1035 م / شعبان 427 هج و هو في 31 من عمره ، فخلفه ابنه أبو تميم معد الذي لقب بالخليفة المستنصر بالله

ايوب صابر 04-10-2014 04:56 PM

هل جاء اعظم 6 علماء فلك من بين الأيتام ؟


1- العالم الفارسي المسلم الصوفي أو عبد الرحمن الصوفي الكامل (291 هـ - 376 هـ / 986 - 903م)

2- غاليليو غاليلي.

3- الخوارزمي.

4- إسحق ”نيوتن“ وينادي بالسير إسحق نيوتن (4 يناير 1643- 31 مارس 1727)

5- أبو يوسف يعقوب بن اسحاق الكندي 175هـ/873-800م(185هـ - 256هـ / 805 - 873 ميلادي)
6- و أبو محمود خجندي أو أبو محمود حميد بن الخضر الخجندي، وهو الفلكي والرياضي الفارسي الطاجكي الأصل

ايوب صابر 04-11-2014 09:17 PM

الصوفي أو عبد الرحمن الصوفي مجهول الطفولة


ويشتهر أيضاً بعبد الرحمن أبو الحسين (و. 7 ديسمبر 903 الري - ت. 25 مايو 986 شيراز)، هو فلكي فارسي، شهرته في الغرب أزوفي، سمي على اسمه فوهة أزوفي القمرية وكويكب الصوفي 12621. نشر كتابه الشهير كتاب النجوم الثابتة عام 964، يشرح فيه معظم أعماله، بالنصوص والصور. وكان معروفاً بحدة ذكائه ودقته، خاصة في رصد النجوم، وكان كريم الأخلاق، حَسَن المعشر.

حياته
صورة ذات الكرسي على ماترى في الكرة.
اسمه الكامل أبو الحسن عبد الرحمن بن عمر بن سهل الصوفي الرازي، ولد بالري في فارس في 8 ديسمبر - 903، اتصل بعضد الدولة البويهي. وهو يعتبر أول شخص قال أن الأرض كروية، وكان من كبار علماء الفلك. وهو من أعظم فلكيي الإسلام على حد تعبير المؤرخ جورج سارطون. وقد كان صديقاً للخليفة البويهي عضد الدولة الذي اتخذه فلكياً ومعلماً له لمعرفة مواضع النجوم وحركة الأجرام الفلكية. وقد قام عضد الدولة ببناء مرصد خاص للصوفي في شيراز مما ساعده في القيام بإنجازاته الفلكية. وقد توفي الصوفي في 25 مايو 986 بشيراز.
يذكر بول كونيترك في موسوعة علماء العلوم أنه: «من الصعب معرفة الكثير عن عبد الرحمن الصوفي، ولكنه يُعتبر من العلماء المشهورين في علم الفلك، وذلك نتيجة كتابيه، الأول: كتاب في الكواكب الثابتة، والثاني: كتاب العمل بالأسطرلاب، اللذين صارا متداولين في جميع أنحاء المعمورة. وقد احتضنه عضد الدولة البويهي في بغداد لشهرته الفائقة في علم الفلك».
علم الفلك
للمزيد من المعلومات: كتاب الكواكب الثابتة


كوكبة الرامي من كتاب صور الكواكب الثمانية والأربعين للصوفي
قدم الصوفي في علم الفلك إسهامات مهمة تتجلى منها رَصَدَ النجوم، وعدَّها وحدد أبعادها عرضاً وطولاً في السماء، ولاحظ نجوماً لم يسبقه إليها أحد من قبل. ثم رسم خريطة للسماء حسب فيها مواضع النجوم وأحجامها ودرجة لمعان كل منها. ووضع فهرساً للنجوم لتصحيح أخطاء من سبقوه. وقد اعترف الأوربيون بدقة ملاحظاته الفلكية حيث يصفه ألدو مييلي بأنه "من أعظم الفلكيين العرب الذين ندين لهم بسلسلة دقيقة من الملاحظات المباشرة، ثم يتابع قائلاً: ولم يقتصر هذا الفلكي العظيم على تعيين كثير من الكواكب التي لا توجد عند بطليموس، بل صحح أيضاً كثيراً من الملاحظات التي أخطأ فيها، ومكن بذلك الفلكيين المحدثين من التعرف على الكواكب التي حدد لها الفلكي اليوناني مراكز غير دقيقة.[1]
وقد كان الصوفي هو أول فلكي يَرصد ويُلاحظ تغير ألوان الكواكب وأقدارها (وحدة لقياس السطوع)، وأيضاً كان أول من يَرسم الحركة الصحيحة تماماً للكواكب. وهو أول من لاحظ وجود مجرة أندروميدا، ووصفها بـ"لطخة سحابية". وأيضاً كان أول من يُلاحظ وجود سحابتي ماجلان الكبرى والصغرى. وقد صحح الكثير من الأخطاء في وصف بطليموس لمواضع النجوم، وذلك في كتابه صور الكواكب الثمانية والأربعين. وقام أيضاً في كتابه هذا بوضع حدود بدقة لكل كوكبة وللنجوم التي تقع في الصورة المُتخيلة لها والتي خارجها. ووصف فيه مواقع كل النجوم وأقدارها (حيث كان القدماء يُصنفون النجوم ضمن ستة أقدار، وكانوا يُضطرون إلى تقدير لمعانها لعدم توفر أدوات دقيقة لقياسه) من رصده الخاص لها.[2]
حصل الصوفي على تقدير من ولاة الأمر في بغداد، وكان صديقاً للملك عضد الدولة البويهي، أحد ملوك بني بويه، ولقي عنده التقدير الكبير لثلاثة أسباب: السبب الأول شهرته العلمية بين علماء عصره، أما السبب الثاني فإنه كان معلمّاً لكثيرين من قادة البلاد، والسبب الثالث نقده البناء لعلماء اليونان. وكان عضد الدولة إذا افتخر بالعلم والمعلمين يقول: معلمي في النحو أبو علي الفارسي، ومعلمي في حل الزيج «الشريف بن الأعلم» ومعلمي في الكواكب الثابتة وأماكنها وسيرها «الصوفي».
ذكر الصوفي السديم الذي بالمرأة المسلسلة، ولم يذكره أحد في أوربا قبل سنة 1612، حيث ذكره سمعان ماريوس، أما الصوفي فيذكره كشيء مشاهد في عصره.

ايوب صابر 04-13-2014 09:02 AM

جاليليو جاليلي ...مات والده وهو في سن السابعة والعشرين لكن لا يعرف متى ماتت والدته، بينما تسرد سيرته الذاتية 3 عوامل ساهمت في دفعة الى الاختراع اولها موت اثنين من اخوته، ثانيهما الفقر والالتزامات المالية وثالثها هو انه ترك في بلدته لمدة عامين وهو في سن الثامنة عندما غادرت عائلته الى فلورنسا ثم التحق لاحقا بمدرسة داخلية تابعة للكنيسة. سنعتبرة يتيم اجتماعي.


،(15 فبراير 1564 - 8 يناير 1642)،(بالإنجليزية: Galileo Galilei) عالِم فلكي وفيلسوف وفيزيائي إيطالي، ولد في بيزا في إيطاليا. أبوه هو فينسينزو جاليلي وأمه هي جوليا دي كوزيمو أماناتي وأنجب من مارينا جامبا ثلاثة أطفال دون زواج هم فيرجينا (لقبت بعد ذلك بالأخت ماريا) ولدت عام 1600 وماتت عام 1634، فينسنزو ولد عام 1606 ومات عام 1646، ليفيا (ولقبت بعد ذلك بالأخت أركنجيلا) ولدت عام 1601 وماتت عام 1649. نشر نظرية كوبرنيكوس ودافع عنها بقوة على أسس فيزيائية، فقام أولا بإثبات خطأ نظرية أرسطو حول الحركة، وقام بذلك عن طريق الملاحظة والتجربة.



حياته وإنجازاته

كان ماهراً في الرياضيات والموسيقى، لكنه كان رقيق الحال، لذلك اعتزم ألا يعمل ابنه في أي عمل من الأعمال التي لا تكسب صاحبها مالاً، ومن ثم أرسله إلى جامعة بيزا لدراسة الطب. ووصل جاليليو وهو ما يزال طالباً لتحقيق أول مكتشفاته عندما أثبت أنه لاعلاقة بين حركات الخطار (البندول) وبين المسافة التي يقطعها في تأرجحه، سواء طالت المسافة أو قصرت. واهتم بعد ذلك بدراسة الهندسة إلى جانب الطب، وبرع فيها حتى بدأ يلقي المحاضرات على الطلاب بعد ثلاث سنوات فقط. وفي ذلك الوقت كان العلماء يظنون أنه لو أُلقي من ارتفاع ما بجسمين مختلفي الوزن فإن الجسم الأثقل وزناً يصل إلى الأرض قبل الآخر. لكن جاليليو أثبت بالنظرية الرياضية خطأ هذا الاعتقاد، ثم اعتلى برج بيزا وألقى بجسمين مختلفي الوزن فاصطدما بالأرض معاً في نفس اللحظة. وأوضح أيضاً خطأ عدة نظريات رياضية أخرى. وانتقل جاليليو بعد ذلك إلى مدينة بادوا بجمهورية البندقية وفي جامعتها بدأ يلقي محاضراته في الرياضيات، وكان في هذا الوقت قد نال نصيبه من الشهرة. وفي بادوا اخترع أول محرارٍ (ترمومتر) هندسي.
كان ممن اتبع طرق التجريبية في البحوث العلمية. وبحث في الحركة النسبية، وقوانين سقوط الأجسام، وحركة الجسم على المستوى المائل والحركة عند رمي شيءٍ في زاوية مع الأفق واستخدام البندول في قياس الزمن.
في سنة 1609 بدأ جاليليو يصنع منظاراً بوضع عدستين في طرفي أنبوبة من الرصاص، وكان أفضل بكثير من الذي صنعه ليبرشي. بعد ذلك انكب جاليليو على منظاره يحسّن من صناعته، وراح يبيع ماينتج منه بيديه، وصنع المئات وأرسلها إلى مختلف بلاد أوروبا، وكان لنجاحه صداه في جمهورية البندقية، ففي تلك الأيام كان كل فرد يعتقد أن الأرض مركز الكون، وأن الشمس وغيرها من الكواكب تدور حولها، وكان الطريق اللبني يعتبر حزمة من الضوء في السماء، وأن القمر مسطح الشكل. ولكن عندما نظر جاليليو من خلال عدسات منظاره لم يجد شيئاً صحيحاً من هذا كله، فقد رأى أن في القمر مرتفعات، وأن الشمس تنتقل على محاورها، وأن كوكب المشتري له أقمار، مثلها مثل القمر الذي يدور حول الأرض، ورأى أن الطريق اللبني ليس مجرد سحابة من الضوء إنما هو يتكون من عدد هائل من النجوم المنفصلة والسديم.
وكتب كتاباً تحدث فيه عن ملاحظاته ونظرياته، وقال أنها تثبت الأرض كوكبٌ صغير يدور حول الشمس مع غيره من الكواكب، وشكا بعض أعدائه إلى سلطات الكنيسة الكاثوليكية بأن بعض بيانات جاليليو تتعارض مع أفكار وتقارير الكتاب المقدس، وذهب جاليليو إلى روما للدفاع عن نفسه وتمكن بمهارته من الإفلات من العقاب لكنه انصاع لأمر الكنيسة بعدم العودة إلى كتابة هذه الأفكار مرة أخرى، وظل ملتزماً بوعده إلى حين، لكنه كتب بعد ذلك في كتاب آخر بعد ست عشرة سنة نفس الأفكار، وأضاف أنها لا تتعارض مع شيء مما في الكتاب المقدس. وفي هذه المرة أرغمته الكنيسة على أن يقرر علانية أن الأرض لاتتحرك على الإطلاق وأنها ثابتة كما يقول علماء عصره. ولم يهتم جاليليو لهذا التقرير العلني.

Galileo was born in Pisa (then part of the Duchy of Florence), Italy in 1564, the first of six children of Vincenzo Galilei, a famous lutenist, composer, and music theorist; and Giulia Ammannati. Galileo became an accomplished lutenist himself and would have learned early from his father a healthy scepticism for established authority,the value of well-measured or quantified experimentation, an appreciation for a periodic or musical measure of time or rhythm, as well as the illuminative progeny to expect from a marriage of mathematics and experiment. Three of Galileo's five siblings survived infancy, and the youngest Michelangelo (or Michelagnolo) also became a noted lutenist and composer, although he contributed to financial burdens during Galileo's young adulthood. Michelangelo was incapable of contributing his fair share for their father's promised dowries to their brothers-in-law, who would later attempt to seek legal remedies for payments due. Michelangelo would also occasionally have to borrow funds from Galileo for support of his musical endeavours and excursions.

These financial burdens may have contributed to Galileo's early fire to develop inventions that would bring him additional income.

Galileo was named after an ancestor, Galileo Bonaiuti, a physician, university teacher and politician who lived in Florence from 1370 to 1450; at that time in the late 14th century, the family's surname shifted from Bonaiuti (or Buonaiuti) to Galilei. Galileo Bonaiuti was buried in the same church, the Basilica of Santa Croce in Florence, where about 200 years later his more famous descendant Galileo Galilei was also buried. When Galileo Galilei was 8, his family moved to Florence, but he was left with Jacopo Borghini for two years.

He then was educated in the Camaldolese Monastery at Vallombrosa, 35 km southeast of Florence.[

Although a genuinely pious Roman Catholic, Galileo fathered three children out of wedlock with Marina Gamba. They had two daughters, Virginia in 1600 and Livia in 1601, and one son, Vincenzo, in 160.] Because of their illegitimate birth, their father considered the girls unmarriageable, if not posing problems of prohibitively expensive support or dowries, which would have been similar to Galileo's previous extensive financial problems with two of his sisters.Their only worthy alternative was the religious life. Both girls were accepted by the convent of San Matteo in Arcetri and remained there for the rest of their lives.[
Virginia took the name Maria Celeste upon entering the convent. She died on 2 April 1634, and is buried with Galileo at the Basilica of Santa Croce, Florence. Livia took the name Sister Arcangela and was ill for most of her life. Vincenzo was later legitimised as the legal heir of Galileo, and married Sestilia Bocchineri.

ايوب صابر 04-13-2014 11:57 PM

أبو عبد الله محمد بن موسى الخوارزمي...مجهول الطفولة


[1] عالم مسلم [2] يكنى باسم الخوارزمي وأبو جعفر قيل أنه ولد حوالي 164هـ 781م (وهو غير مؤكد) وقيل أنه توفي بعد 232 هـ أي بعد 847م) وقيل توفي سنة 236 هـ. يعتبر من أوائل علماء الرياضيات المسلمين حيث ساهمت أعماله بدور كبير في تقدم الرياضيات في عصره. [3][4][وصلة مكسورة][5] اتصل بالخليفة العباسي المأمون وعمل في بيت الحكمة في بغداد وكسب ثقة الخليفة إذ ولاه المأمون بيت الحكمة كما عهد إليه برسم خارطة للأرض عمل فيها أكثر 70 جغرافيا، وقبل وفاته في 850 م/232 هـ كان الخوارزمي قد ترك العديد من المؤلفات في علوم الفلك والجغرافيا من أهمها كتاب الجبر والمقابلة الذي يعد أهم كتبه وقد ترجم الكتاب إلى اللغة اللاتينية في سنة 1135م وقد دخلت على إثر ذلك كلمات مثل الجبر Algebra والصفر Zero إلى اللغات اللاتينية.
كما ضمت مؤلفات الخوارزمي كتاب الجمع والتفريق في الحساب الهندي، وكتاب رسم الربع المعمور، وكتاب تقويم البلدان، وكتاب العمل بالأسطرلاب، وكتاب "صورة الأرض " الذي اعتمد فيه على كتاب المجسطي لبطليموس مع إضافات وشروح وتعليقات، وأعاد كتابة كتاب الفلك الهندي المعروف باسم "السند هند الكبير" الذي ترجم إلى العربية زمن الخليفة المنصور فأعاد الخوارزمي كتابته وأضاف إليه وسمي كتابه "السند هند الصغير".
وقد عرض في كتابه (حساب الجبر والمقابلة) أو (الجبر) أول حل منهجي للمعادلات الخطية والتربيعية. ويعتبر مؤسس علم الجبر، (اللقب الذي يتقاسمه مع ديوفانتوس) في القرن الثاني عشر، قدمت ترجمات اللاتينية عن حسابه على الأرقام الهندية، النظام العشري إلى العالم الغربي.[6] نقح الخوارزمي كتاب الجغرافيا لكلاوديوس بطليموس وكتب في علم الفلك والتنجيم.
كان لإسهاماته تأثير كبير على اللغة. "فالجبر"، هو أحد من اثنين من العمليات التي استخدمهم في حل المعادلات التربيعية. في الإنجليزية كلمة Algorism و algorithm تنبعان من Algoritmi، الشكل اللاتيني لاسمه.[7] واسمه هو أصل الكلمة أسبانية guarismo[8] والبرتغالية algarismo وهما الاثنان بمعنى "رقم".

حياته
حسب بعض الروايات فقد انتقلت عائلته من مدينة خوارزم الفارسية في إقليم خراسان الإسلامي (والتي تسمى ’’خيوا‘‘ في العصر الحالي، في جمهورية أوزبكستان) إلى بغداد في العراق. وأنجز الخوارزمي معظم أبحاثه بين عامي 813 و833 في دار الحكمة، التي أسسها الخليفة المأمون. حيث أن المأمون عينه على رأس خزانة كتبه، وعهد إليه بجمع الكتب اليونانية وترجمتها. وقد استفاد الخوارزمي من الكتب التي كانت متوافرة في خزانة المأمون فدرس الرياضيات، والجغرافية، والفلك، والتاريخ، إضافةً إلى إحاطته بالمعارف اليونانية والهندية. ونشر كل أعماله باللغة العربية، التي كانت لغة العلم في ذلك العصر. ويسميه الطبري في تاريخه: محمد بن موسى الخوارزمي القطربلّي، نسبة إلى قرية قُطْربُلّ من ضواحي بغداد. بدأ الخوارزمي كتابه (الجبر والمقابلة) بالبسملة. وتُجمع الموسوعات العلمية -كالموسوعة البريطانية (نسخة الطلاب) وموسوعة مايكروسوفت إنكارتا وموسوعة جامعة كولومبيا وغيرها على أنه عربي، في حين تشير مراجع أخرى إلى كونه فارسي الأصل. وفي الإصدار العام للموسوعة البريطانية تذكر أنه "عالِم مسلم" من دون تحديد قوميته.
في كتاب الفهرس لابن النديم نجد سيرة ذاتية قصيرة للخوارزمي، مع قائمة الكتب التي كتبها. قام الخوارزمي بعمل معظم أعماله في الفترة ما بين 813 و 833. بعد الفتح الإسلامي لبلاد فارس، أصبحت بغداد مركز الدراسات العلمية والتجارية، وأتى إليها العديد من التجار والعلماء من مناطق بعيدة مثل الصين والهند، كما فعل الخوارزمي. كان يعمل في بغداد، وهو باحث في بيت الحكمة الذي أنشأه الخليفة المأمون، حيث درس العلوم والرياضيات، والتي تضمنت ترجمة المخطوطات اليونانية والسنسكريتية العلمية.

ايوب صابر 04-14-2014 12:06 AM

السير إسحاق نيوتن يتيم الاب قبل الولادة بثلاث اشهر .


(25 ديسمبر 1642 - 20 مارس 1727) عالم إنجليزي يعد من أبرز العلماء مساهمة في الفيزياء والرياضيات عبر العصور وأحد رموز الثورة العلمية. شغل نيوتن منصب رئيس الجمعية الملكية، كما كان عضوًا في البرلمان الإنجليزي، إضافة إلى توليه رئاسة دار سك العملة الملكية، وزمالته لكلية الثالوث في كامبريدج وهو ثاني أستاذ لوكاسي للرياضيات في جامعة كامبريدج. أسس كتابه الأصول الرياضية للفلسفة الطبيعية الذي نشر لأول مرة عام 1687، لمعظم مبادئ الميكانيكا الكلاسيكية. كما قدم نيوتن أيضًا مساهمات هامة في مجال البصريات، وشارك غوتفريد لايبنتز في وضع أسس التفاضل والتكامل.
صاغ نيوتن قوانين الحركة وقانون الجذب العام التي سيطرت علي رؤية العلماء للكون المادي للقرون الثلاثة التالية. كما أثبت أن حركة الأجسام على الأرض والأجسام السماوية يمكن وصفها وفق نفس مبادئ الحركة والجاذبية. وعن طريق اشتقاق قوانين كبلر من وصفه الرياضي للجاذبية، أزال نيوتن آخر الشكوك حول صلاحية نظرية مركزية الشمس كنموذج للكون.
صنع نيوتن أول مقراب عاكس عملي، ووضع نظرية عن الألوان مستندًا إلى ملاحظاته التي توصل إليها باستخدام تحليل موشور مشتت للضوء الأبيض إلى ألوان الطيف المرئي، كما صاغ قانون عملي للتبريد ودرس سرعة الصوت. بالإضافة إلى تأسيسه لحساب التفاضل والتكامل، ساهم نيوتن أيضًا في دراسة متسلسلات القوى ونظرية ذات الحدين، ووضع طريقة نيوتن لتقريب جذور الدوال.
كان نيوتن مسيحيًا متدينًا، لكن بصورة غير تقليدية. فقد رفض أن يأخذ بالتعاليم المقدسة للأنجليكانية، ربما لأنه رفض الإيمان بمذهب الثالوث. أمضى نيوتن أيضًا أوقاتًا طويلة في دراسة الخيمياء وتأريخ العهد القديم، إلا أن معظم أعماله في هذين المجالين ظلت غير منشورة حتى بعد فترة طويلة من وفاته.

حياته
نشأته
ولد إسحاق نيوتن في 25 ديسمبر 1642 (وفق التقويم اليولياني المعمول به في إنجلترا في ذلك الوقت، الموافق 4 يناير 1643 وفق التقويم الحديث).[1] في مزرعة وولسثورب في وولسثورب-كلوستروورث, في مقاطعة لينكونشير، بعد وفاة والده بثلاثة أشهر، الذي كان يعمل مزارعًا واسمه أيضًا إسحاق نيوتن. جاء والدته المخاض وولدت إبنها بعد ساعة أو ساعتين من منتصف الليل وكان القمر في تلك الليلة بدرًا، ونظرًا لولادته مبكرًا فقد كان طفلاً ضئيل الحجم حتى أن امرأتان كانتا تعتنيان بأمه أُرسلتا لجلب الدواء من الجوار ولكنهما بدلاً من أن تسرعا في جلب ذلك الدواء قررتا أن تستريحا في الطريق ظنًا منهما أن الطفل المولود ربما قد فارق الحياة بسبب حجمه.[7] وقد وصفته أمه حنا إيسكوف بأنه يمكن وضعه في الكوارت. وعندما بلغ الثالثة من عمره، تزوجت أمه وانتقلت للعيش في منزل زوجها الجديد، تاركةً ابنها في رعاية جدته لأمه والتي كانت تدعى مارغريت آيسكوف.[8] لم يحبب إسحاق زوج أمه، بل كان يحس بمشاعر عدائية تجاه أمه لزواجها منه.[9]


صورة مرسومة لنيوتن عام 1702.
ومن عمر الثانية عشر إلى السابعة عشر، التحق نيوتن بمدرسة الملك في جرانتهام، وقد ترك نيوتن المدرسة في أكتوبر 1659، ليعود إلى مزرعة وولسثورب، حيث وجد أمه قد ترملت من جديد، ووجدها قد خططت لجعله مزارعًا كأبيه، إلا أنه كان يكره الزراعة.[10] أقنع هنري ستوكس أحد المعلمين في مدرسة الملك أمه بإعادته للمدرسة، فاستطاع بذلك نيوتن أن يكمل تعليمه. وبدافع الانتقام من الطلاب المشاغبين، استطاع نيوتن أن يثبت أنه الطالب الأفضل في المدرسة.[11] اعتبر سيمون بارون-كوهين عالم النفس في كامبريدج ذلك دليلاً على إصابة نيوتن بمتلازمة أسبرجر.[12]
في يونيو 1661، تم قبوله في كلية الثالوث بكامبريدج كطالب عامل،[13] وهو نظام كان شائعًا حينها يتضمن دفع الطالب لمصاريف أقل من أقرانه على أن يقوم بأعمال مقابل ذلك. في ذلك الوقت، استندت تعاليم الكلية على تعاليم أرسطو، التي أكملها نيوتن بتعاليم الفلاسفة الحديثين كرينيه ديكارت، وعلماء الفلك أمثال نيكولاس كوبرنيكوس وجاليليو جاليلي ويوهانس كيبلر. في عام 1665، اكتشف نيوتن نظرية ذات الحدين العامة، وبدأ في تطوير نظرية رياضية أخرى أصبحت في وقت لاحق حساب التفاضل والتكامل. وبعد فترة وجيزة، حصل نيوتن على درجته العلمية في أغسطس 1665، ثم أغلقت الجامعة كإجراء احترازي مؤقت ضد الطاعون العظيم. على الرغم من عدم وجوده في كامبريدج،[14] شهدت دراسات نيوتن الخاصة في منزله في وولسثورب في العامين اللاحقين تطوير نظرياته في حساب التفاضل والتكامل[15] والبصريات وقانون الجاذبية. وفي عام 1667، عاد إلى كامبردج وزامل كلية الثالوث. كانت زمالة الكلية تتطلب أن يترسم طالبي الزمالة ككهنة، وهو ما كان نيوتن يرجو تجنبه لعدم اتفاق ذلك مع آرائه الدينية. لحسن حظ نيوتن، لم يكن هناك موعد نهائي محدد لأداء ذلك، ويمكن تأجيل الأمر إلى أجل غير مسمى. أصبحت المشكلة أكثر حدة في وقت لاحق عندما انتخب نيوتن لوظيفة أستاذ لوكاسي للرياضيات المرموقة. كان لابد له من الرسامة ليحصل على تلك الوظيفة، إلا أنه تمكن من الحصول على إذن خاص من تشارلز الثاني ملك إنجلترا لاستثنائه من ذلك.[16]


الساعة الآن 04:49 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.

Security team