|
رد: مَجْمعُ الأمثال
3115- كمُبتَغِى الصّيْدِ في عَرِينَة الأسَد (ويروى "في عريسة" بكسر العين وتشديد الراء)
يضرب مَثَلاً لمن طَلَبَ مُحَالاً. [ص 158] |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3116- كَذِى العُرِّ يُكْوَى غيرُهُ وَهُوَ رَاتِعٌ
قَال أبو عبيدة: هذا لا يكون، وقَال غيره: إن الإبل إذا فَشَا فيها العر - وهو قُرُوحٌ تخرج بمشَافر الإبل - أُخِذَ بعيرٌ صحيحٌ وكُوِىَ بين أيدى الإبل بحيث تنظر إليه، فتبرأ كلها، قَال النابغة: حَمَلْتَ عَلَىَّ ذَنْبَهُ وَتَرَكْتَهُ * كَذِى العُرِّ يُكْوَى غَيْرُهُ وَهُوَ رَاتِعُ (حفظى: *وكلفتني ذنب امرئ وتركته*) يضرب في أخذ البرئ بذَنْب صاحِبِ الجناية. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3117- كلُّ امْرِئٍ بِطُولِ العَيْشِ مَكْذُوب
(في شعر جنوب أخت عمرو ذي الكلب: كلُّ امْرِئٍ بِمُحالِ الدهرِ مَكْذُوب*) أي من أوهَمَتْهُ نفسُه طولَ البقاء ودَاوَمَة فقد كَذَبَتْه، وطوال الشَيء: طولُه |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3118- كالنَّازي بينَ القَرِيَنَيْنِ
وأصله أن يٌقْرَنَ البعيرُ إلى بعيرٍ حتى تقل أذيتهما، فمن أدخلَ نفسَه بينهما خبطَاه يضرب لمن يوقِعُ نفسَه فيما لا يحتاج إليه حتى يعظم ضرره. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3119- كالمُحْتَاضِ على عَرْضِ السَّرَابِ
يضرب لمن يطْمَع في مُحَال. واحتاض: أي اتَّخَذ حَوْضَاً، والصحيح حَوَّضَ، وحاضَ يَحُوضُ حَوْضَاً، إذا اتخذ حوضاً. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3120- كَرُكْبَتَى البَعِير
للمتساويين. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3121- كَفَرَسَىْ رِهَانٍ
للمتناصيين (التناصى: أخد كل قرن بناصية قرنه) |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3122- كُنْ حُلْمَاً كُنْهُ
يضرب للهائل من الخبر، أي ليكن حُلماً من الأحلام ولا يتحقق. وأصله أن رجلا أهوى برمحه حتى جعله بين عيني امرَأة وهي نائمة فاستيقظت، فلما رأته فَزِعَتْ ثم غمضت عينيها وقَالت: كن حُلْماً كَنه. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3123- كَادَ العَرُوسُ يَكُونُ مَلِكَاً
العرب تقول للرجل: عَرُوسٌ، وللمرأة أيضاً، ويراد ههنا الرجل، أي يكاد يكون ملكا لعزته في نفسه وأهله. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3124- كَادَتِ الشَّمْسُ تَكُونُ صِلاَءً
الصِّلاَء - بالكسر والمد - النار، وكذلك الصَّلَى، بالفتح والقصر. [ص 159] يضرب في انتفاع الفقراء بحرها دون النار |
الساعة الآن 10:20 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.