|
رد: مَجْمعُ الأمثال
3028- أكْرَمْتَ فَارْتَبِطْ
ويروى "استكرمت" يُقَال: أكرمته، أي وجدته كريما. يضرب لمن وَجَد مراده فيقَال له: ضَنَّ به. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3029- كانَتْ عَلَيْهُمْ كَرَاغِيةِ البَكْرِ
ويقَال أيضاً "كراغية السَّقْبِ" يعنون رُغَاء بَكْر ثمود حين عقر النّاقة قدَارُ بن سالف، والراغية: الرغاء، والتاء في "كانت" تعود إلى الخصلة أوْالفعلة. يضرب في التشاؤم بالشَيء. قَال عَلْقَمَة بن عَبَدَة لقوم أغير عليهم فاستُؤصِلُوا: رَغَا فَوْقَهُمْ سَقْبُ السَّمَاء فَدَاحِضٌ * بِشِكَّتِه لَمْ يُسْتَلَبْ وَسَلِيبُ يُقَال" دحَضَ المذبوح" أي ركض برجله يَدْحَضُ دَحْضاً، والشكة: السلاح، وقَال الجَعْدِى: رَأيتُ البَكْرَ بَكِر بَنِي ثَمُودٍ * وأنتَ أرَاكَ بَكْرَ الأشْعَرِينا |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3030- أكْرَمُ نَجْرِ النَّاجِيَاتِ نَجْرُهُ
الناجيات: المُسْرِعات يضرب مثل للكريم الأصل. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
2703 .... أغَرُّ مِنَ الأمَانِي .... هذا من قول الشاعر .... إن الأمانِيَّ غَرَرْ * والدهر عُرْفٌ ونُكُرْ *من سَابَقَ الدَّهْرَ عثَرْ* |
رد: مَجْمعُ الأمثال
2704 .... أغَرُّ مِنْ ظَبْيٍ مُقْمِرٍ .... وذلك أن الخَشْفَ يغْترُّ بالليل المُقْمِرِ فلا يحترز حتى تأكله السباع، ويقَال: بل معناه أن الظبي صَيْده في القمراء أسرع منه في الظلمة، لأنه يَعْشَى في القمراء، ويقَال: معناه من الغرة بمعنى الغَرَارة، لا من الاغترار، وذلك أنه يلعب في القَمْرَاء. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
2705 ....أَغْدَرُ مِنْ غَدِيرٍ .... قَال حمزة: هذا من قول الكُمَيْت: وَمِنْ غَدرِهِ نَبَزَ الأولُونَ بأنْ لَقَّبُوهُ الغَدِيرَ الغَدِيرَا وقَال غير حمزة: زعم بنو أسد أن الغدير إنما سميّ غَديرًا لأنه يَغْدُرُ بصاحبه أحْوَجَ ما يكون إليه، وفي ذلك يقول الكميت وهو أسديّ، وأنشد البيت الذي تقدم. قلت: وأهلُ اللغة يجعلونه من المُغَادرة، أي غَادره السيلُ أي تركَهُ، وهو فَعِيلٌ بمعنى مُفَاعِل من غادره، أوْ فَعِيل بمعنى مُفْعِل من أغدره أي تركه. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
2706 .... أغْدَرُ مِنْ كُنَاةِ الغَدْرِ .... هم بنو سعد تميم، وكانوا يسمّون الغدر فيما بينهم إذا راموا استعماله بكنية هم وضعوها له وهي كَيْسَان. قَال النمر بن تَوْلَب: إذَا كُنْتَ في سَعْدٍ وأمُّكَ منهمُ غريبًا فَلَا يَغْرُرْكَ خَالُكَ مِنْ سَعْدِ إذَا مَا دَعَوْا كَيْسَانَ كانَتْ كُهُولُهُمْ إلى الْغَدْرِ أدْنَى مَنْ شَبِابِهِمُ الْمُرْدِ |
رد: مَجْمعُ الأمثال
2707 .... أَغْوَى مِنْ غَوْغَاءِ الْجَرَادِ .... الغَوْغَاء: اسم الجَرَاد إذا ماج بعضُه في بعض قبل أن يَطِيرَ. قلت: الغوغاء يجوز أن يكون فَعْلَالًا مثل قَمْقَام عند من يَصْرِفُهُ، وفَعْلًا، عند من لم يَصْرِفْه. قال أبو عبيدة: الغَوْغَاء شَيء شبيه بالبَعُوض إلا أنه لا يعضُّ ولا يؤذي، وهو ضعيف، وقَال غيره: الْغَوْغَاء الجراد بعد الدَّبَى، وبه سمى الغوغاء من الناس، وهم الكثير المختلطون. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
2708 .... أَغْزَلُ مِنْ عَنْكَبُوتٍ، و "أَغْزَلُ مِنْ سُرْفَةٍ" .... قَالوا: هما من الغَزْل، وأما قولهم: |
رد: مَجْمعُ الأمثال
2709 .... أَغْزَلُ مِنِ امْرِئِ القَيسِ .... فهو من الغَزَلِ، وهو التشبيب بالنساء في الشعر، قَال حمزة: وقولهم: |
الساعة الآن 02:04 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.