|
رد: مَجْمعُ الأمثال
2625 ..... أَعْجَلُ مِنْ نَعْجَةٍ إلى حَوْضٍ .... لأنها إذا رأت الماء لم تنثن عنه بِزَجْرٍ ولا غيره حتى توافيه. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
2931- قُرُونُ بُدْنٍ مَالَهَا عِقَاءٌ
البُدْن: جمع بَدَن، وهو الوَعِل المُسِنُّ. والعِقَاء: جمع عَقَوة، وهي الطرف المحدَّدُ من القَرْن. يضرب لقوم اجتمعوا في أمرٍ ولا رئيس لهم |
رد: مَجْمعُ الأمثال
2932- قَدْ ضَاقَ عَنْ شَحْمَتِهِ الصِّفَاقُ
يُقَال للجلدة التي تضمُّ أقتاب البطن (الأقتاب جمع قتب - بكسر القاف وسكون التاء - ويقَال: جمع قتبة، وهي الأمعاء) الصِّفَاق. يضرب هذا لمن اتَّسَعَ حالُه وكثر ماله فعجز عن ضبطه، ولمن يَعجز عن كتمان السر أيضاً. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
2933- قَمْقَامَةٌ حَكَّتْ بجَنْبِ البَازِلِ
القَمْقَامة: الصغير من القِرْدَان، والبازل من الإبل: ما دخلَ في السنة التاسعة وهو أقواها. يضرب للضعيف الذليل يحتكُّ بالقوىّ العزيز. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
2934- أقْرَفُ عَيْناً والنُّجَارُ مُذَهَّبٌ
الإقراف: مُدَاناة الهُجْنة في الفَرَس، وفي الناس أن تكون الأمُ عربيةً والأبُ ليس كذلك، ونصب "عينا" على التميز، والنُّجار: الأصل. يضرب لمن طاب أصله وهو في نفسه خبيث القول والفعل. والمذهب: الذي عليه الذهب، يعني أن أصله مُحْلَّى وهو بخلاف ذلك. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
2935- قَرْمٌ مُعَرَّى الجَنْبِ مِنْ سِدَادٍ
القَرْم: الفَحْل من الإبل يُقْتنى للفِحلة،[ص 123] وذلك لكرمه، يقول هذا قَرْم سَلِم جنبه من الدَّبَرِ لأنه لم يحمل عليه ولم يُرْحَلْ فيقرح جنبه وظهره فيحتاج إلى السِدَاد، وهو الفتيلة؛ ليسدَّ بها القروحُ، والجمع الأِسدَّة، ومنه قول القُلاخ بن حزْن: ليسَ بجَنْبِي أُسِدَّةُ الدَّرَنِ يعني أنه نقي مهذب. يضرب للسيد الكريم الطاهر الأخلاق |
رد: مَجْمعُ الأمثال
2936- الأٌقْوَسُ الأحْبَى مِنْ وَرَئِكَ
يُقَال: الأقوسُ الشديدُ الصُّلبُ، والأحبى: الأفعل من حَبَا يَحْبُ حَبْوا، وهذان من صفة الدهر؛ لأنه يَرْصُد أن يَهجُمَ على الإنسان كالحابي يحبو ليثب متى وَجَدَ فرصة قلت: الأقوس المُنْحَنِي الظهر، وذلك لصلابة تكون في صلبه، ولو قيل الشديد الصلب لكان ما أشرت إليه، ويجوز أن يُقَال الأقوسَ مقلوب من الأقْسى، يعني أن الدهر الأصلب الذي لا يُبليه شَيء والذي يَحْبُوا ليثبَ من ورائك: أي أمامِكَ يضرب لمن يفعل فعلا لا تؤمن بَوَائِقُهُ فهو يُحَذَّرُ بهذه اللفظة كما يُقَال "الحسابُ أمامَكَ" |
رد: مَجْمعُ الأمثال
2937- قَدْ جَانَبَ الرَّوْضَ وَأَهْوَى لِلجَرَلِ.
يُقَال "أهوى له" أي قصده، والجَرَلُ: الحجارة، وكذلك الجَرْوَل، ومكان جَرِل: فيه حجارة. يضرب لمن فارقَ الخير واختار الشر. وهو كالمثل الآخَر "تجنب رَوْضَةً وأحال يَعْدُو" |
رد: مَجْمعُ الأمثال
2938- أَقِيْلُوا ذّوِي الهَيْئَاتِ عَثَراتِهِمْ
أراد بذوي الهيئات أصحاب المروأة، ويروى "ذوي الهنَات" بالنون جمع الهنَة وهي الشَيء الحقير، أي مَنْ قلت عَثَراته أو حقرت فأقِيلُوهَا. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
2939- اسْتَقْدَمَتْ رِحالَتكَ
الرحالة: سرجُ من جلود ليس فيه خَشَب، كانوا يتخذونه للركض الشديد، واستقدمت: بمعنى تَقَّمت. يضرب للرجل يعجل إلى صاحبه بالشر |
الساعة الآن 09:28 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.