|
رد: على أبواب المدائن
يا حبيبة عمري يا أمّي
كم تمنيت ان أقبل يداك وجبينك وأقول كل عيد وأنت فرحي يا امّي كم تمنيت ان ارى ابتسامتك ,وكم اتمنى سماع اي كلمه منك او حتى انفاسك او رائحتك.. ربي أكـــــرم أمّي فهـي بين رحمتك ..وارحمها رحمه تطمئن بها نفسها وأجعل قبرها روضه من رياض الجنه و الجنه بيتها ومستقرآ لها |
رد: على أبواب المدائن
كلّ خطوةٍ في قدمي
وطن. |
رد: على أبواب المدائن
في غيابك
يتوقف كل شيء ولا تنمو سوى الذكريات |
رد: على أبواب المدائن
|
رد: على أبواب المدائن
مللتُ السّفر
وحقائب السفر والمطارات والطائرات والمدن والحكايات وتفاهات مارستُها كي أملأ فراغك بي ومازال فراغك كالفضاء إذا جاء الليل سمعتُ له أنيناً كأنين الصّحاري. |
رد: على أبواب المدائن
لم تعد معلمة الرياضيات تغضب مني
فمنذ أن رحلت وأنا أجيد العد فأعدّ ( واحد اثنان ثلاثة أربعة) وأنتظك لكن الحسبة أصبحت الآن أخطر فالعدّ لم يعُد على عدّاد ( الأعداد) العدُّ أصبح… على عدّاد العمر |
رد: على أبواب المدائن
|
رد: على أبواب المدائن
|
رد: على أبواب المدائن
|
رد: على أبواب المدائن
|
| الساعة الآن 12:18 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.