![]() |
رد: همساتي القصيرة هل وصلت إليكِ ؟ لا أظن !
أريد أن أخبرك بسر خطير
ومن المفترض ألا يعرفه أحد غيرك إن السر الذي أحمله في قلبي لم يكن باختياري، ولم يأتِ بإرادتي ومهما فعلت أو صنعت لا قدرة لي على محوه وعزله بعيداً عنّي ومهما تجاهلت فإنه يبقى يطرق قلبي وينادي، وينادي، وينادي ينادي بحبّك، نعم إني أحببت وكبرت في العام ثلاثمائة وخمسة وستين عاما ولكني في كلّ مرة أكبر فيها أزداد جمالاً وأصغر أيضاً ، في العام الواحد من حبّك أعوامٌ وأعوامٌ تمضي…… يا غايتي القريبة البعيدة ويا جحيم القلب ونعيمه. |
رد: همساتي القصيرة هل وصلت إليكِ ؟ لا أظن !
كل امرأة يحبها صاحب قلم
تكون عروسه ولها على قلمه حقّ النفقة :d |
رد: همساتي القصيرة هل وصلت إليكِ ؟ لا أظن !
يتهمون أرقي بأكواب الكافيين
وسُهدِ العشق وصحيفة الذنوب الطوال وليلة إثر ليلة أصيح في هيبنوس تعال . |
رد: همساتي القصيرة هل وصلت إليكِ ؟ لا أظن !
أخبروا ذلك الغائب
إني افتقدته جدّاً حتى تبرأتُ من قلبي لاشيء يفسر مدامعي أو نحيبي أو وحدتي الباهتة إلا أنني أفتقدك وحسب |
رد: همساتي القصيرة هل وصلت إليكِ ؟ لا أظن !
يا ليتكِ سبرتني قبل طعن الخاصرة وغصتِ ضمن عقلي حتى بلغتِ الملفات السرية الحاسمة قلب الأنثى وإن كان في الاستشعار دليلها ولكنه لا يُغني أبداً عن إرشادات الحاسة الحساسة السادسة |
رد: همساتي القصيرة هل وصلت إليكِ ؟ لا أظن !
والحب لا يُبحث عنه
ولا يُخطط له لا يُصنع، ولا يُخلق الحب يختارك يضرب قلبك في غارة خاطفة لم تسبقها صفارة إنذار وهو الشعور غير المبرر الذي يبطُل عندما نجد له أسباباً. |
رد: همساتي القصيرة هل وصلت إليكِ ؟ لا أظن !
يا أنثى يعشق عقلها حل المعادلات الصعبة والطويلة ما ذنبي إن كنتُ أمامكِ معادلة سهلة وقصيرة |
رد: همساتي القصيرة هل وصلت إليكِ ؟ لا أظن !
يا لحن جفوني في ساعة السحر
لم هجرت وتر قلبي عازفة، تنشدين ضوء القمر. |
رد: همساتي القصيرة هل وصلت إليكِ ؟ لا أظن !
رداً على ما قالوه عنكِ أحبكِ ورغماً عما سيقولونه عني أحبكِ وما بين الأولى والثانية لو تعلمين كم تضاعفت كلمة أحبكِ |
رد: همساتي القصيرة هل وصلت إليكِ ؟ لا أظن !
في الأغلب نحتفظ بشعور في داخلنا ولا نبوح به لأحد
فهناك من لا يؤمن بـ( ألفة الطريق) وهناك من يصنف هذه المشاعر بـ( الجنون) ويرمي صاحبها بالخيال فألفة الطريق مرعبة جدا، مستفزة جدا، مجنونة جدا وحكايات الطريق العابر، عابرة، سريعة،غامضة تبدأ فينا وتنتهي فينا لا يسمعها، ولا يراها، ولا يشعر بولادتها سوانا فكم مرة استشعرت هذا الشعور تجاه أحدهم؟ كم مرّة اعترضك في الطريق وجه إنسان عابر مرّ من جانبك نظر إليك بتلقائية ومضى تاركاً بك الكثير من علامات التعجب والاستغراب وأمنيات مجنونة فبعض غرباء الطريق نتمنى أن تستوقفهم نتمنى أن نمطرهم بالأسئلة نتمنى أن نعيش معهم حكاية ما نتمنى أن نسرد عليهم الكثير منّا لكننا على الرغم من كل المشاعر التي تنتابنا عند رؤيتهم على الطريق فإننا نمضي من دون أن نتبادل معهم الحديث ومن دون أن نستوقفهم لنبحث لديهم عن إجابات لاستفساراتنا ومن دون أن نفهم ( غرابة) ذلك الشعور الذي ينتابنا عند رؤيتهم ومن دون أن نمطر عليهم سيل الــ ( كيف، وأين ، ومتى) وليتحولوا إلى مجرد صدفة طريق وحكاية قصيرة جدّا،، على طريق جاء بهم على هيئة صدفة جميلة أثارت بنا، وربما بهم ،، الكثير. فما سر أولئك الغرباء الذين نلتقيهم في الزحام فتهفو إليهم قلوبنا كأنها تناديهم بأسمائهم… |
رد: همساتي القصيرة هل وصلت إليكِ ؟ لا أظن !
أقف بين سطوري
أبحث عن كلمة تعبر لك عن شعوري عن همسة حب عن كلمة شوق أثبت بها حضوري. |
رد: همساتي القصيرة هل وصلت إليكِ ؟ لا أظن !
هناك شعور جميل
يصحو في أعماقي يوقظ قلبي، يهز أوصالي يسمعني أحلى الهمسات ويشعل في قلمي الكلمات . |
رد: همساتي القصيرة هل وصلت إليكِ ؟ لا أظن !
شوقي إليك
يدق الدفوف يسابق الحروف يتحدى الظروف يأبى العزوف يعلن حالة شوقٍ لهوف |
رد: همساتي القصيرة هل وصلت إليكِ ؟ لا أظن !
وهل تذبل الأمنيات لو كان الصبر ساقيها إنما الأفعال بالنوايا إن كان الأمل راعيها |
رد: همساتي القصيرة هل وصلت إليكِ ؟ لا أظن !
ماذا أقول لهم لو شاهدوني صدفة وأثناء الكلام سألوني عنكِ أما زلت تراها ولم يكن قصدهم الاطمئنان وينتظرون جوابي كي تتم الشماتة |
رد: همساتي القصيرة هل وصلت إليكِ ؟ لا أظن !
أخبرهم كلماتها ماتت لأجل ولادتها من جديد تفتش عن شيء يزرع بها دهشة الحياة وماعاد يغريها شيء كالسابق لاشيء يصيب قلبها برعشة الحب تلك ويجعل عينيها تتسع كأفق مليء بالنجوم |
رد: همساتي القصيرة هل وصلت إليكِ ؟ لا أظن !
حين يغلبني الاشتياق أبتعد
وحين تكتب لي وتصلني كلماتك أقبع بعيداً حتى لاتراني أحترق بحروفها نعم أبتعد، حتى لاترى انهزاماتي لك حتى أبدو قوية بدونك أرجوك لاتتوقف عن الكتابة لي فأنا لا أستطيع المواصلة بدونك لا أريد الاقتراب أكثر فمنطقة الوسط تبدو آمنة لي،، ولك |
رد: همساتي القصيرة هل وصلت إليكِ ؟ لا أظن !
إحساسي اليوم مختلف
من هنا ستبدأ قصتي ذهب الكثير … ولكن أرى السعادة هناك في آخر كوني كف يا قلبي عن الحنين إليهم وكف يا عقلي عن التفكير بهم فقد أخذوا الكثير منّي ومن ماء عيني. |
رد: همساتي القصيرة هل وصلت إليكِ ؟ لا أظن !
دائماً تختلقين الأسباب والأعذار لتبرير الفراق قصائدي لم أكتبها لكي تبقى حبراً على الورق |
رد: همساتي القصيرة هل وصلت إليكِ ؟ لا أظن !
كيف يأتي المطر وغيومكِ يا سيدتي ضمن سمائي الأولى تهرب من البرق والرعد لم يظهر سيثمر الزهر على غصنكِ عطراً إن غازلتكِ قطرات الندى فدعي النور يوقظ جذور الشجر |
رد: همساتي القصيرة هل وصلت إليكِ ؟ لا أظن !
القليل منك يغنيني
شيئاً من ذكرى يكفيني البعض من همسك ينعشني العطر في بقايا منديلك تنشيني فكيف بقطرات من فاك انسكبت في كأس أغرق كياني أي كيان أنت هل أنت من واقعي كي أقترب؟ أم من كوكب آخر فأُهاجر إليك؟ هل دفء الأرض اجتمع بين ذراعيك، أم هو نوع آخر أجهله؟ أطوف بين أرجاء أماكن عبرناها، فأجدك في كل أرجائي فأشرد منك إليك وأختصر الواقع في نفسي فأجدك قد سببت كل مافيها . |
رد: همساتي القصيرة هل وصلت إليكِ ؟ لا أظن !
بعد الواحدة تظهر فاتنة لا يخفى سحرها ومهما حاولنا التقصي فلن نكشف سرها الفلسفة تنام وتستيقظ في أحضان عقلها والمنطق تناسى أفلاطون واعتنق فكرها الشعر يصطاد القوافي من فصاحة لفظها وحروف الأبجدية تتوافد لتقف في صفها لديها ذبذبات معقدة جداً ولا يفهم معناها إلا الذين تومي إليهم أن يتنشقوا عطرها |
رد: همساتي القصيرة هل وصلت إليكِ ؟ لا أظن !
امرأة أنا يا سيدي
وكم يا سيّدي تجهل قبيلة النساء أنهمر مطراً فأُزهر أشجار خريفك و أنتثر ندىً فأُخمد ثورة غضبك وأجعل أعماقك يفور كما الحمم شوقاً و أتلاشى منك كما البرق |
رد: همساتي القصيرة هل وصلت إليكِ ؟ لا أظن !
يا نصفي الضائع متى سوف نلتقي لقد أتعبني البحث عنكَ أكثر مما ينبغي ليس من طبعي التذمر ولكني كرهتُ حياة أعيشها لوحدي فتعال الآن أو لا تأتي إن تأخرنا لن يرحم العمر ملامحنا وقد لا ينفعنا لوم السنين |
رد: همساتي القصيرة هل وصلت إليكِ ؟ لا أظن !
يوما ما من التاريخ
يوما من عبق التاريخ كتب الله أن تأتي إلى حياتي بصدفة خيالية لا تُستوعب في البداية تبدّلت بها الأحوال باتجاه طرق الحب النقي وأسدل الستار على أروع العلاقات كنت الملك الذي أدهشني حتى همتُ بك فرحة عارمة أنتظر فقط متى تنعم عيناي برؤيتك أمامي وأتحسسك بشغف |
رد: همساتي القصيرة هل وصلت إليكِ ؟ لا أظن !
جرعة زائدة من الكافيين أنتِ وكلما خطرتِ على بالي بعد الواحدة ينسحب النوم من عيوني طواعية وتباغتني دقات الساعة الخامسة |
رد: همساتي القصيرة هل وصلت إليكِ ؟ لا أظن !
أنت مابين المدى والغياب
والحضور والصمت كلهم طرق وأنت في المنتصف تنظر إلى يديّ هل سنبقى جنباً إلى جنب؟ ثمّ! تهرب فأمضي لتعاود كرة النداء مجدّداً لا علينا يا صديقي سأستمع لصوتك جيّداً. |
رد: همساتي القصيرة هل وصلت إليكِ ؟ لا أظن !
معادلة بسيطة
لا تكن ميناء تمر عليك البواخر لتمضي كن يختاً تنتقل بين المرافئ توزع كثيراً من الهبات كثيراً من العطايا إلا { جواهر النبض} لتكن غايتك في إبحارك واحدة، تبادل المنافع أما وطنك حيث يستوطن يختك تترجل منه لتدلف بيتك حيث الأمان حيث القيم التي تملك بود جواهر النبضات… |
رد: همساتي القصيرة هل وصلت إليكِ ؟ لا أظن !
خذي مني لحظات الفرح وهبيني منكِ إحساس الألم إن كنتِ أنتِ المتلقية لن أشعر أبداً بالندم |
رد: همساتي القصيرة هل وصلت إليكِ ؟ لا أظن !
قفز الدولار إلى العلياء ولكنه ما اعتلى غازلته الليرة ولو شاءت سقوطه لهوى |
رد: همساتي القصيرة هل وصلت إليكِ ؟ لا أظن !
ملونة كمزرعة ورد في هولندا
برّاقة، كصندوق مجوهرات لسيّدة ثرية مضيئة، كزينة أشجار الكريسماس هذه حياتي بعد أن التقيتك… |
رد: همساتي القصيرة هل وصلت إليكِ ؟ لا أظن !
أتأخر أحياناً بالرجوع
ليس لأني أفتقدك بل لأني غارقة في حيرتي! أي العبارات أنسب لوصف شكل وحجم افتقادي لك؟ عندما أعود إليك، ماذا سأقول؟ |
رد: همساتي القصيرة هل وصلت إليكِ ؟ لا أظن !
جمالكِ كان العود وقلبي الوتر ولكم تعشق أنوثتكِ العزف على ذات الوتر |
رد: همساتي القصيرة هل وصلت إليكِ ؟ لا أظن !
ما زلتُ أفتقدكِ يا صغيرة وأعشق كل شيء يتعلق بكِ حتى فساتينكِ الطويلة التي أصبحتْ الآن على مقاسكِ والله جداً جداً قصيرة لكنكِ ورغماً عني تجاكريني وترتدينها |
رد: همساتي القصيرة هل وصلت إليكِ ؟ لا أظن !
مثل وردةٍ أتلوّن
حبّا ولهفةً وحنيناً على ملامح ابتساماتك ومثل شمسٍ نورها مستديم " وجهك" وأنتَ قبلةُ القلب أينما رحلتَ وفي كلّ حينٍ. |
رد: همساتي القصيرة هل وصلت إليكِ ؟ لا أظن !
سأخبرك أن ترحل عندما تجيء طائعاً إلى همهمات حبي
لا ، لن أفتح لك نوافذي، لن أسمعك، لن أشفق عليك لن أضعف أمام عينيك ، ولن أقول ( أهلا يا حب) في حياةٍ أخرى،، سأبدّل الأماكن أكون "حلمك" ،، ولن تناله. |
رد: همساتي القصيرة هل وصلت إليكِ ؟ لا أظن !
سأرد كل الكلام الذي قلته لك داخل قلبي
سأنسى لحظة تغلب فيها قلبي حينما ثار كمجنون وأعلن الحب عليك بلا شرط سأبتلع كلمات نثرتها على قلبك وأخرى كتبتها ظننتُ أن للكلمات شرارةً قد توقد السكون الذي يحلق في أرجاء ملامحك. |
رد: همساتي القصيرة هل وصلت إليكِ ؟ لا أظن !
كوني من تكوني معي أو بدوني كنتِ وتكوني لكني من دونكِ لن أكون كما أنا إن لم تكوني |
رد: همساتي القصيرة هل وصلت إليكِ ؟ لا أظن !
ثمّة أشياء لا تخضع للتجربة
وحين تخضع يكون ثمن الدّرس باهظاً جداً فلا تفقدهم كي تعرف قيمتهم لكن،، اعرف قيمتهم كي لاتفقدهم. |
رد: همساتي القصيرة هل وصلت إليكِ ؟ لا أظن !
يا من ترتدي الفستان المقصب وتموج بخطواتها مثل موجات بحر تمرد سافرتُ إلى وسطكِ سائحاً فلا تعامليني معاملة لاجئ تشرد يخيفني جنونكِ أكثر من الغربة والأسباب تتعدد ويا ليتهم لو أخبروكِ حقيقة لا تتبدد لكم يليق بكِ يا صغيرتي اللون الأسود |
الساعة الآن 10:23 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.