![]() |
لعمرى كم ضاع من عمرى بين مد وجزر وأتوه بين حروف ثلمت لكثرة استخدامها وضاع معها الوقت |
العشق في طوفانكم ثابت القدم وفيضكم مرشداً له يتجلى في بديع على معرفة بوحي الألق .. أخ حسن تأججت منابر الفيض في بوحها وجذبها النبض إلى أحياء القلب في لهفة فشاء الفيض أن يمطر.. ويطيب لي أن أثمل من نرجسكم فهي تجعل السكران يتنفس وتحمله إلى واحة العشق والطرب . |
رضينـا بالقـدر يـوم جمــعنـا ويـوم فــرقــنـا ...
ضحكنــا للهـوى مره واشـوفـه صار يبكينـا |
https://x8h38w.bay.livefilestore.com...L6PLak8/23.jpg آهٍ مِنْ ضَعفٍ آغرِقَني فِي بُحُور الصَمتْ حَيّث النَبض البَآكي بِــ حُرّقَةٍ إحْتَرَفت المَوت |
صوت عصافير الصباح ...
باهت كــ لون الحرف |
لا أعلم ,,,
كيف يكون صباحي بدونك... أحضرت القهوة ... وجريدة الصباح... ووردتك الجميلة... وانتظرتك على شرفات القلب... لماذا لن تأت بعد... |
العصافير تسألني عنك ...
تبحث عن فتات السكر اطعمتها فتات الخبز ريثما تأت... |
هل من الخطأ أن يحلم المرء ؛
وهل من المخاطرة القاتلة أن يكون له حلم واحد فقط ؛ لا أتساءل ؛ إنني احدث نفسي |
إلى مساء ضيعتي أزف ُّ بسمتي لوَّعها اشتياق وكادت الريح تنال من إكليلها إليك يا مساءَ ضيعتي ابتسامتي الحُسن وجهُها ومن يديها الغيث هاطل في سعيها إليك تسخو على القفار والسهول والجبال وترتوي بغيثها الحجارة فتنطق ُ والورد هاتف ُ لها وباسمها ترنـَّمت حقول إليك يا مساءَ ضيعتي ابتسامتي وضّاءة ُ الخُطى وريشها حُلـّة ُعندليب الشوق أضناها على لهيب الانتظار فافتح ذراعيك لها لتصبحا معاً في جنة النعيم ح س ن زك ري ا ا ل ي وس ف |
كتابتك :
مرة ؛ مالحة ؛ لذيذة ؛ يائسة ؛ تفتح بابا للأمل ؛ مستحيلة؛ سهلة ؛ صعبة ؛ جافة ؛ ناعمة ؛ يابسة ؛ خضراء يانعة ؛ كلها تعبر روحي بمزيد من التساؤلات لــ تسيل على قلبي كل الوان المشاعر |
أمس اتصل ْ قال َ : اشتريتُ مدفأة قلت ُ : هنا ؟ ! قال َ: أجل أريد أن أعـيش مثلما هناك مدفأة وحولها نحلـِّق أريد أن يعيش أطفالي بذات الجو ... كأننا هناك قلت ُ : صديقي والمطر ؟ والثلج ؟ ! قال َ : وإن لم يأتنا بعد ُ المطر فالبرد جاء قلت ُ : وأينه ذا البرد ؟ ! قال َ : تعال واسهر معنا هذا المساء نعيد ذكرياتنا ... نتلف ُّ حول المدفأة كما كنا هناك كما هُمُ الآن هناك قلت له وبسمتي مؤرجحة : قد اشتريت َ مدفأة وربما تشعر بالبرد وإن لم أشعر ِ وقد ... وليته ... يأتي المطر لكن الجو ُّ والهواء ُ والسكينة كذلك الفرح ْ ليسوا هنا كما هناك هيهات من أين تشتري الهواء ؟! من أين تشتري الأجواء ؟! من أين تشتري السكينة ؟! من أيت تشتري الفرح ؟! قالَ : لقد صدقت فقلت : تبـّا ً لها من مدفأة ْ نحن لها وقود تنهيدة ً حرّى تقاسمْنا قال : ألن تأتي ؟ ! فقلت ُ : لا فإن رأيت ُ تلك المدفأة اِحترت َ أيّـنا الأشـدّ بالحريق والنحيب ْ وأيّـنـا أغـزر بالبكاء صَمَت ْ وبعد حين ٍ زفرة منه كـَوتْ ( موبايلي ) وقال : حسناً حسن مع السلامة قلت ُ : مع السلامة . . . ح س ن ز ك ر ي ا ا ل ي و س ف |
قلبي وقلبك ِ في نأي وفي سفر ِ *** يا نجمة الليل هذي حكمة ُ القدر ِ |
تأخذني مراكب الشوق إليك لموج البحر بين ذراعيك آتيك بلهفة طير يشتاق لخيط النهار فأنت حبيبي ربيعٌ لقلبي أحبك وحبك ترياق لقلبي السقيم |
كنت محموم اللهفة على قارعة الزمن أنهكني الانتظار لاح وهج وجهك من بعيد وعندما تعانقنا واستعرت قبلاتنا رن ّ منبـِّه ( الموبايل ) |
جن الظلامُ والمنايا ترقص في دمي أقبل في قلبي حبيبي أيها الربيع كريم الهوى لتحلق في فضاءك فراشة روحي بقلبي يشتعل بركان أشتياقي وبين ذراعيك سر حياتي |
شكـرًا يـا (نـفسي) .. قـد استعطـتِ أن تـسعـدينـي .. سعـادةً لـم أتـذوقهـا مُـنذ نهـاية العـقد الأول مـن عمـري ..
وشكـرًا لـكم .. إستطـعـتم ببساطـه (كـسر تـلك الفـرحـه) .. نــعـم "ببســـااااطـه" هكـذا اعتـدت دائمًـا .. وهـذا مـااعتـادت نـفسي عليـه .. سـأظـل أعـشق جُُـل مـاامتـلكـه .. وأكـتم فـي صـدرى أحـزانًا تتـلوهـا أحـزآن .. وأنتـم لتجعـلو سيـاستـكم كـسر تـلك الـقـلوب .. ونـهـب مشـاعر السعـادة النـادره ,, لمـاذا تـبقى الفـرحـه دآئمًـا "مكـسوره" !! |
زجاجات عطرك الفارغة زرعتها فوق نافذة الياسمين لتستنشق عطرا ليس له مثيل |
بعد سنوات طويلة من ذهابك ؛
ما زال الحزن على فراقك مثلما كان ؛ |
على أرصفة الشوق كان الإنتظار |
وعودا مكتوبة على وجه الريح تعانق كف المستحيل وذكرى الماضي شجن فيه بوح وليل طويل ولقاءات مؤجلة في ذكريات متراكمة |
سأترك لك رسالة فارغة... فقد مللت الكتابة برؤوس أصابع مبتورة |
كيف أقوى على منع الآه من ان ترتسم على شفاهنا ابتسامة بلا ملامح |
أما تزال تلك الحيرة تعتريك من حين لآخر
وتعكر صفو ة روحك... الا تعلم انني اختنق بصمت... الا تعلم...أنني احترق كشموع الفرح... |
الم تعلم أن حروفي ما كتبتها الا اليك لو تمعنت كل حرف لوجدت نفسك بين السطور من قبل أن يعانق الورق شغاف الحرف |
سأزرع فوق خاصرة وجعي الف سكين وسكين
وأداوي جرحي بشوك الياسيمن وأمضي وحدي.. وجرح السنين |
ورودي ذابلة تحتاج الى سقاية لذا ساتركها تموت أو تجف في طيات ذاكرتي |
في براري الصبر نما الشوك من بين الورد ليوخز روحي بملايين الطعنات دون نزف |
في براري الرحيل ... غيمات تسابقني لتروي عطشي |
حبيبي.. بيني وبينك مساحة وجدان حيث تسافر الأرواح وكلماتك تحتضن الأنفاس والتفاصيل الصغيرة.. تحشر عبارات الإعجاب لبراعتك.. في ترتيب درجة عطر الياسمين وحسم لحظة بداية العزف داخل الضلوع |
لا أعلم...أهي رسالتي الواحدة بعد المائة
أوصلتك ...أم اأ ساعي البريد قد ضيعني وضيع حرفي... يا ترى هل نسي العنوان...رسمت فيه أحلامي كتبت اليك ...كلما مر طيفك من امامي يبعثرني حنيني ..ويحملني على أجنحة الغيم قطرة ماء تبحث عن ربوعك لتسقط فوق راحة يديك... |
من زمن الخوف البعيد
بحثت عنك في كل مكان ... بين أزاهير نسيان في تساقط أاوراق الخريف وفي مطر الشتاء وفي غفوة الحلم فوق ربيع داستة نسمات الغربة لم أجد الا بقايا صورة لــ اطارات بلا عنوان |
نفذت الحروف والكلمات ..
و أزحت قلبي من مكانه .. |
ويصبح للأغاني طعم الدمع المالح...
|
أصبح حالة من الخوف والانتظار
ليس إلا... |
ولا يكفيني كل الهواء الذي في الدنيا ؛
وأكون على حافة الاختناق |
أضم أوراقي/ أوراقك الى صدري
وأافقل ستائر الليل |
و أنت ِ معي .. أنسى حروف الزعل ِ و دمع المقل ِ و حزن ٌ صديق ٌ منذ الأزل . . . أ . حسن .. رائع ٌ حرفك َ أدين ُ لك َ بالأنصات ِ دوما ً . . . ود و ورد . . . علي |
لن أرمي سري من نافذة الملل
حتى... لا تأكله الألسنة وتلاحقه الأعين.. وتدوسه الأقدام لحظة سقوطه طازجا... شهيا |
الأقلام تنكسر لأنها لا تجيد فن ّ الأنحناء |
قد لا تكون قسوة الحجر سببا ً أذا تمادى الزجاج في الرقـّة |
الساعة الآن 06:38 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.