![]() |
أعترف ....... أني بها و لها و إليها و منها و فيها و بدونها لست أنا |
أعترف ....... أني الآن في عذاب لا يعلم مداه إلا الله أنتظر رسالة أو إشارة و لا إشارة حتى الآن يبدو أن الطرق أصبحت موصوده و أن الحلم الرائع دوما ما ينتهي بنار ألم وصفعة موجعة |
و الآن _ بنت اللحظة
أعترف و أنا وحدي بدون وجود عينيك أني أقاسي ليلة ظلماء السواد ليس فيها بريق نور لا أعرف تحديد اتجاهي أهو سيكون إلى قلبك الدافي أم إلى بركان هجر جديد |
أعترف أني مازلت أقاسي الوحدة حتى انها قد كسرت كل قواي فخار جسدي أسير التصدع و انهارت عيوني و جفوني قلقا عليكِ أما تمرين من جديد و تردين لي روحي الغائبة عني أم ستفضلين السكون القاتل |
هذيان .. موجع
سأعتصم ها هنا فقط لا مكان آخر سيتسع لي أوصد كل الأبواب على ذاتي و أختنق في تفاصيل الجدار أرسمني لبنة منه تتصدع يشقها ثقل الوجع |
و آهة بلا ألم
أيتها المُنتظرة من روحي أناجيكي بروحي مهلا من إغلاق السبل للقاء شمس عينيك أسرتني و الوجع يزيد سحب الشتاء الراعدة |
شهقة واحدة و نجم نابت تبرعم في حجر صلد يشقه في هدوء و يُجري الماء في جنباته يتكسر . لم توقف النبض في جليد دمي أكل هذا لأنك غائبة عن روحي ثمان و أربعين ساعة ؟؟ |
أهزوجة برق تصعق الحدائق المرتسمة و الرعد يتراقص في الكون وحده يصم الآذان عن كل شيء إلا من صوته أين وجهك لتنقشع مدن الجليد من جديد ؟؟ |
يبدو أن أهزوجة التوقع في الفضاء أصبحت هي سيدة المسار السباق المحموم للنهاية أصبح قاب لقائين أو أدني آتي لتغيبي و تدور الساعات ولا نلتقي بصدق تعبت |
أحاول الوصول إلى هدب عينيكِ من جديد فتأبي كل الطرق إلا أن تضيع النداءات في الهواء هواء أعود لصومعتي المتحجرة في الكمون و أستفهم من خيالك المحيط بالمكان كله ما ذنبي لأجد الأبواب موصدة في وجهي ؟ ماذا جنيت ؟؟ |
كثيرا تعودت طعم الابتعاد القاتم اللون و حاولت تناسي قطراته بين ريقي لكن فجأة يستحوذ على كافة أنواع الأطعمة حتى الحلوى ما عاد السكر يكتنفها تسكنين كل مكان يا أنتِ فامنعي نفسك من الوجود في خيالي إن استطعتِ |
و أخيرًا أجد النهر ينساب من جديد بعدما سُدَّ عني لا أجد أمامي في مائدتي المفردة إلا بعض من لقيمات بسيطة هي كل ما أملك . ليتني علمت أن دعوتي سيواجهها القبول لكن هل يكفي أن تنظرين إلى عيني الشبه مرتخية خجلا لتعلمي أني أود أن آتي لكِ بالفاخر من كل شيء لتهنأي . |
ترحال ما بين الكلمات و الصور يجعلني أشبع من مدى الهدوء المكنون خجل يلتحف الكلمات حين تعجز عن الظهور تتلعثم . تصبيها لجة داخل ترددات اللسان في الحلق لا تستطيع أن تعبّر عن شيء مما في مدفوناتها إلا حين تنقل للهواء ( اسمك ) |
و تستمر حكاياي بلا توقف بعد انسياب الحروف من جديد اليوم أجدني مكبّل بيدي و عيني معصوبة أريد الخطو ألف خطوة و خطوة لكني ما زلت أجهل بدء الطريق أستدل بهمس رقرقة صوتك و أحاول أن أبدأ أولى الخطوات لكن بعد حين . بعد حين |
لا أعلم كنية أطلقها على ما أنا فيه لكن تجاعيدي تستعيد الالتئام من جديد لتزيح من وجهي علامات مضت و تبدأ في رسم علامات لها بلوحة من ألوان ليس لها مثيل |
وددت أن ألقي السلام على عينيك و أرحب بمقدمهما إلى واحتي الهادئة المتشحة بالضجيج أن أنثر العبير بكل أنواعه ليملأ الهواء لكِ بعطر يليق لكن ضيق ذات اليد قد جعلني أغلق نفسي على نفسي و أكتفي بالإشارة لكِ من بعيد . |
بعد صياح الليل و انتهاء تراتيل الوجع بدأت الحنايا في دخول عهد الهدوء تحية لمن سكنت الوجدان برشاقة خطوها تحية لكِ من أعمق نقاط القلب . |
رقيقتي .. امحِ من هدبيكِ الكاحلتين تراتيل الوجع الأليم و انتشِ بابتسامتك النقية . ففيها من الدواء أكثر مازال النبض يحتاج للترميم من آثار تصدعات الزمن لكن النسيم مازال في الطريق يسير هل تسمعين صوت الكروان الموحد للإله ادعِ معه بقلبك أن اللهم خفف وطأ الوجع |
some times i feel so sad but if i saw a child smile i chang to happy no thing in all our life is so bad but some time we saw it in bad mode so we can't see its buety |
Moon so bright night so fine Keep your heart here with mine Lifes a dream we are dreaming Race the moon catch the wind Ride the night to the end Seize the day stand up for the light I want to spend my lifetime loving you If that is all in life I ever do Heroes rise heroes fall Rise again win it all In your heart cant you feel the glory Through our joy through our pain We can move worlds again Take my hand dance with me I want to spend my lifetime loving you If that is all in life I ever do I will want nothing else to see me through If I can spend my lifetime loving you Though we know we will never come again Where there is love life begins Over and over again Save the night save the day Save the love come what may Love is worth everything we pay I want to spend my lifetime loving you If that is all in life I ever do I want to spend my lifetime loving you If that is all in life I ever do I will want nothing else to see me through If I can spend my lifetime loving you this is my best song i always listen to in my so bad mode |
استراحة لالتقاط الأنفاس من تتابعها كمن كان في مضمار سباق محموم و وصل أخيرا لخط النهاية خارت كل القوى الكامنة و ما عاد هناك أكثر من ذلك أعلن أمام الطريق الاستسلام ما أصعب أن تحس أنك لست بمقدار قوة النملة حين تجدها تصعد حجرا و تسقط فتعود فتسقط حاول أن تكون من جديد كما أردت دوما قوي العزيمة |
رقيقتي .. لماذا تصرين دوما أن تقذفي بي لدوران الهواجس أما كفاكِ ما أعاني من وساوس تؤثرين الصمت لجاما لكلماتك و آه لو تعلمي كم أود منك إشارة ولوج رجاء إن كان لي اقتراب فلا تجعليني تحت طائلة حريق الانتظار هل لي بمبادرة منكِ أم أني سأطيل الانتظار ؟ فكل ما بيدي حاولت فعله كي تعلمي من أنتِ لكن مازلت أخشى أن تكون الكلمات ليست لعيني |
اتضاح رؤية
يبدو أن شهقة البداية كانت حلمًا و انتهى أمرها . ما كان في الصغر يحبو و يأتنس بالكلمات الآن يحس أنه كبير بما فيه الكفاية و أعلن التمرد على عصاه التي كانت تسانده وقت حبوه البسيط يعتلي صهوة الانفراد يتبرعم في برجه العاجي العالي و من عليائه ينظر بافتخار متسائلا من هؤلاء ....!! |
لم أندم يوما على أني قد وثقت في إنسان مثلما أحس الآن حين تجد أن الطيب الضعيف الذي كان يأتنس بك و يريد أن تساعده الان يمتطيه شبح الفرعون و يشير بصولجانه هذا هنا و ذاك هناك . . . جميل أن تتضح الرؤى في سهولة و تتساقط الأقنعة الزائفة متتالية . |
step up all the time was a dream to have this last place theater was full of people all are look to the same point every one have his lonly dream but only me lose his last dream when i saw you look to him and all your words belong to his eyes i had my step up to the end and back again to dark كلماتي الضالة تسبح في محيط الرمال الشاسع يتطاوحها الهواء في طريقه لا مكان للبقاء في طي الاستقرار لو لحظة مازلت أحاول الوقوف على أطراف أصابعي لأغرس نفسي كنبتة في الأرض لكن لا ماء يروي الجذور ولا حياة ستسمر إن استلقيت بين أحضان الأهداب و بقيت في حلمك الطويل استفق و ارجع خطواتك للخلف من جديد و لتنظر حولك كيف أصبحت الدنيا وقت سباتك حين أحلام اليقظة . الصورة منتقاه من ألبوم الأستاذ ( عويد العويد ) |
قريب من شفاة الغرق
كانت الخطوات تجري أسرع من الريح العنيد تكسر كل ما يقابلها للوصول للهدف المنشود ما زال هناك بعض من أنفاس نلتقطها فهيا أسرع لم يعد هناك وقت أكثر استعد فكانت المفاجأة أقسى من الاحتمال لكن قدرة الله كانت أكثر رحمة بنا فليس لنا إلاها لتبقى معنا ننشد عبيرها زهرة تبث فينا كل صباح ابتسامة الحياة . |
ارتفع رنين كأس الثمالة بلا خجل يرش التفاتاته على الأوجاع بعجل ثار و سار أراد الجميع و مضى السكون بلا وجل يفرد أرصفته على الطريق الملويّ بلا عنوان و تكسرت على جناحيه بيارق الأمل (انفلات وجع الهدوء ) |
كأرجوحة تعلو في الفضاء تسير و كطفل ثابت على البعيد أقف تعلو الأراجيح جميعها مهدهدة كل من فيها حتى أنا بروحي أحس الهدهدة لكن هناك شيء ما يمزقني شيء يبعثرني بين الأراجيح جميعا أيها ستعلو و تبقى بلا وقوع |
مازلت أنتظر متعلقا بالأمل أن يتذكر أن هناك من مازال في الانتظار و أن . . . . . سنوات تمر و نشف الكلام فوق اللسان و لازلت |
هل رأيت .... انظر هناك بعيدا عن المدى . . . . اصنع للمدى مدًا جديد و ضع عينك على آخره |
دعك من الحديث عما فات ولا تتذكره فما أمامنا أصعب بكثير مما مر هل تعلم لماذا !! لأنه باختصار ما فات قد علمناه أما ما هو آتِ فهو في علم الله |
اركض على الكلمات لكن خذ حذرك فبعضها مسنن برماح و بعضها زَلِقٌ لا يُمس و بعضها يشطر الأنصاف أرباع و البعض الآخر كالطريق يهدي الماره للمسير لكنه سيبقى الى الأزل لا يعرف أين الطريق |
إن كان هلال اليوم قد جاء بالفرحة للأطفال في كل مكان فأين نجد الفرحة لأطفال مازالت تنوح على أثداء أمهاتها بالخوف و الجوع و العطش و أين نجد الفرحة لشباب تهب أرواحها كل يوم من أجل حلم نعيشه في ساحة الأحلام لماذا يهل الهلال كل هلال و نجد أن الفرحة كالسراب |
يأبى الحرف إلا أن يعيد ترتيب نقاطه من جديد فيضع ذاك هنا و هذه هناك و هكذا . . . إنه الملل الذي لا مفر منه |
حين تحدث الثورة من فوهة البركان تتصاعد حممه الملتهبة تبطش بكل ما تلاقيه تحرق بلا هواده تسطر أماكن جديدة و تزيل القديم . . . و بعد الهدوء تجد الأرض قد تحولت إلى ساحات خضراء |
لوردة تنبت في المغيب
اطلقي عنان الألوان في بتلاتك الوارفة و اجعلي منها ظلالاً وارفة تحمي الوجع من الآه البغيضة . . . تجمعي حول برعمك الأخضر زيديه من جمال الشمس و اطلقي سراحه من جديد |
يتجمع الهدوء حول مدفأة اليوم يحكي حكايا حروب الصخب يتجاذب الحديث حول المكان ندف من جليد متساقط من أشجار بلا أوراق لتشتعل النيران أكثر . . . . مسقط رأسي حول المدفأة |
جسر في الهواء جئتني .. إنسان لا....... بقايا إنسان لا ... بل حطام إنسان جئت .......تبكي بدموع ....... هي أبعد من أن تكون دموعًا هي دماء مساله جئت ...... تتألم فما عاد قلبك يحمل شرايين ما به خناجر مغروسة جئت ...... تائهاً لاتعرف من أنــــــــــــت فما بالك بي ....... هل تعرفني ؟؟؟؟ أمام قدسية دموعـــــــــــــــك التقطت سكين بارد أقطع به حبال ودك أعفيك منها .... أحررك من قيود ..... أنت فى غنى عنها فقد كنت لك جسر فى الهواء لتعبر به آلامك فما تحررت من عذاباتك بل زدتني عذاباً من مداد صديق رسمني فيها بكلماته تحياي إلى الشاعر ( إحسان مصطفى ) |
من بين أصابعى تفر من بين أصابعى ... ألهث خلفها .... أعاند جفونى كى لا افقدها....باتت شحيحة معى .....حين احتجت اليها ندرت فى حين كان منها ما ألهو به.... أعدّها كل يوم .. أحسبها .... تغفو عينى .. مستيقظ عقلى ....يدعوها ان تفيق .. فهى تفر... لحظاتى .. كم أصبحتِ غالية من أين أتى احتياجى اليكِ !! أتذكر أيام كنت أمنحها بلا مقابل الآن .. أدعوها أن تمنحى الانتظار كى أستجمع قواى .. كى ألاحق أنفاسى ما تزال فارة من خلال أصابعى ......كم باتت غالية |
أحس أننا نسير في دائرة مفرغة الجميع يشير بأسهمه تجاه نقطة البداية و نقطة النهاية و الكل يقف ليري أيهم الأصوب حيرة تدق عقول الجميع و لا سهم صائب حتى الآن يشير إلى الحق متى نخرج خارج هذه الدائرة لنرى أننا جميعا نقف داخل دائرة متى !! متى !! |
الساعة الآن 11:08 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.