![]() |
رد: مُهاجر
همسة : إذا ما رسمت ملامح الحياة التي تُريدها ... فاجتنب التشاؤم ... وكن على يقين بأن الحياة إذا ما انسلخ منها يوم جميل ... سيأتي بالأجمل صبح قريب /فلا تسأم . |
رد: مُهاجر
تمنيت أن أنزع من دستور الكبرياء هذه المادة : " نكتب ولا نُرسل " ! |
رد: مُهاجر
في زحمة الحياة ... واشتباك الوجوه ... وذلك التدافع لإثبات الوجود ... وإبراز الذات ... نحتاج لذاك الذي نعيش على أمل وجوده بيننا ... الذي يبعث للروح ما يُحيي فيها رمق الحياة ... بعدما ذبُل غصن وجوده . |
رد: مُهاجر
في صفحة السماء عدد غير معدود من النجوم ... وإن تقاصر نظرنا عن مشاهدة وجودها ... غير أن " اليقين " بأن السماء مُتخمة بوجودها ... كذلك _ في القياس _ هم الأحبة يتربعون سماء حياتنا ... وإن غابت شخوصهم عن ناظرنا . |
رد: مُهاجر
أمتلِكُ _ أقولُها تجوّزا _ ذلك " الانسان " الذي به تسعد حياتي بوجوده ... وإن تقادم بنا الزمان ... ونأى بنا المكان عن الوصول لوجوده ... غير أنّه _ يقينا _ على عرش القلب قد "استوى" وجوده . |
رد: مُهاجر
حين اتلمّس الحروف ... اجد أحبها لقلبي ... تلك التي تُعبّر عن الاهتمام ... أكثر من تلك الحروف التي تنطقُ بالعشقِ والهيام ... قد يجد من يمر على هذا الكلام ... ذلك التلازم ... غير أن الواقع " يفصل " بينهما ... وهذا ما " يُثبته " الواقع . |
رد: مُهاجر
.... لم يَتعَطل البريد،، ولكّن الرسائل لَم تَعُد لنا ! |
رد: مُهاجر
على واقع اليقين : أن المحبة متجذرة في القلب ... وما لها من قرار ... وإن خاننا التعبيرُ يوما ... فذاك دافعه الارتباك . |
رد: مُهاجر
من فضل الله علينا ... حين يبتلينا ... ليجعل لنا من ذلك لَحظَة مُراجعة للنفس ، ويرسم بذلك لنا خَطُ رَجعة . |
رد: مُهاجر
حين أتذكر أبي _ رحمه الله _ تمنيت لو تعود بي عقارب الساعة ، فأجلس معه أطول فترة ، لأرتوي بقُربه ، للأسف : تبقى أمنية مستحيلة التحقق ! هي نصيحة : من كان والديه _ أو أحدهما _ إلى الآن على قيد الحياة ، فلا تستكثر عليهم وقتك ، لأنك ستندم أشد الألم ، إن فَرَّط في ذلك ، غير أنه الندم الذي لن تجد لهُ علاجا . |
رد: مُهاجر
تلك المصاعب التي تُصادفُك ... اجعل منها جسرا ... تَعبر منها ... لتصل لحُلمك . فلا تجعل من المصاعب شماعة ... تُعلَّقُ فيها خمولك ... وكَسلك ... وفشلك ! |
رد: مُهاجر
لعل في الابتعاد عن ضجبج المشاعر مساحة أمان ...
فما ذنبُ القلب ِ أن يصطلي عِشقا ؟! وفي نهاية المَطاف ... يستيقظ على حقيقة مفادها ... أنك تعيش حُلماً من سَراب ! |
رد: مُهاجر
هناك من يمر في دهاليز العمر ... وتلك المعالم تتكشف له ... بأن رفيق دربه يخون عهده ... ومع هذا تجده يُكابر ! إلى أن تصفعه الحقيقة ... ليضل طريقه في متاهات الحياة ... وهو يعض أنامل الندم ... يستجدي الزمان أن يُعيد له عقارب الساعة للوراء ... كي لا يُرخي على عقله سدول تجاهله ... فيجتني من ذاك قلبا يصرُخ من حريقه ! |
رد: مُهاجر
فكُلُّ راجِفةٍ مِن رواجِفِ الصَّدر ..
كأنَّها مِن حَرِّ الشوقِ ضربةُ مِخلبٍ على القلب . |
رد: مُهاجر
قالت: كنتُ هُنا وحدي أعبرُ حُزني لمْ أحمِل معي سِوى حقيبةِ ظهرٍ ملؤها الخِذلان كتابٌ في يدي.. وفي ذاكرتي بعضٌ منَ الهذيان ومضيتُ، تَجُرُّني قدمايَ بنصفِ حقيقةٍ ونصفُها الآخرَ تركتُها هُناكَ.. في حبلِ الغسيلِ مُعلّقة لعلّ نفحةٍ من الحرارة تمُّرُ من خلالها، فتُجفّف بَلَلَها . |
رد: مُهاجر
ذلك البوح ... يندلق في سطور الصفحات ... ليعبر في مسامات الشعور ... ليستقر إمّا في عمق المقصود ... وإمّا يتجاوزه ... ليستقر في متاهات الشرود ! |
رد: مُهاجر
لا زلنا في خصام واختلاف ... أيكون لنا سُلطان على العقل والقلب ؟! |
رد: مُهاجر
أَعْشَقُ جُموحَكَ الَّذي اَفتَقده فَأَنتَ .. كَغَيمةِ غَيْثٍ فِي خِصْبِ الِّلقاءِ !! |
رد: مُهاجر
كنتُ هنا أقرأ وأستمتع:
بالحكمةِ والشاعريةِ وقراءاتٍ عميقات: للكونِ والذَّات فَأُنسِيتُ أنه في الركنِ الهادئِ؛ لا تعقيبات! ليراعتِكَ سطوةُ الجوريّ على العقولِ والقلوب |
رد: مُهاجر
اقتباس:
استاتي الكريمة / لا اذيعكم سرا ، فقد كانت لي أمنية _ غير أنها لم تتحقق _، تمنيت أن يكون ما اكتبه لا تطاله اعينكم ، خجلا منكم لما بهِ من لحنٍ جلي ، وتلك الاخطاء الاملائية ، ناهيكم عن النحوية ! وما دون ذلك ؛ فوجودكم بين حروفي المتواضعة وسام شرف افخرُ به . همسة : ما اقوله في حقكم على زاخر العطاء ، وذاك الفكر الوقاد ، لا يتجاوز النزر البسيط في حقيقة أمركم ، فلست ذلك الأهل لأحكم وأقيم من هم مثلكم ، فشهادتنا فيكم مجروحة ومعلولة . نفعنا الله بكم . |
رد: مُهاجر
على تخوم الحياة ... امضي حيث ارادكَ الله أن تكون ... واترك كل موطن يكره الله أن يراك فيه ... فبذلك الأمر ... تكون قد نلت السلام الداخلي ... ليكون من بعده المدد من فيوضات الاطمئنان نازلٌ فيك ... لتعيش حياتك وأنت بالرضا تنعم ... ولا يضيرك من بعد ذاك إذا ما نزل بساحتك خير أو شر ... لأنك قد ايقنت بأن ذاك من الله قدر ... ليكون الاصطفاء بعده إن كان الشكر والصبر واقع منك فيه . |
رد: مُهاجر
همسة : إذا ما رسمت ملامح الحياة التي تُريدها ... فاجتنب التشاؤم ... وكن على يقين بأن الحياة إذا ما انسلخ منها يوم جميل ... سيأتي بالأجمل صبح قريب / فلا تسأم . |
رد: مُهاجر
تمنيت أن أنزع من دستور الكبرياء هذه المادة : " نكتب ولا نُرسل " ! |
رد: مُهاجر
في زحمة الحياة ... واشتباك الوجوه ... وذلك التدافع لإثبات الوجود ... وإبراز الذات ... نحتاج لذاك الذي نعيش على أمل وجوده بيننا ... الذي يبعث للروح ما يُحيي فيها رمق الحياة ... بعدما ذبُل غصن وجوده . |
رد: مُهاجر
في صفحة السماء عدد غير معدود من النجوم ... وإن تقاصر نظرنا عن مشاهدة وجودها ... غير أن " اليقين " بأن السماء مُتخمة بوجودها ... كذلك _ في القياس _ هم الأحبة يتربعون سماء حياتنا ... وإن غابت شخوصهم عن ناظرنا . |
رد: مُهاجر
أمتلِكُ _ أقولُها تجوّزا _ ذلك " الانسان " الذي به تسعد حياتي بوجوده ... وإن تقادم بنا الزمان ... ونأى بنا المكان عن الوصول لوجوده ... غير أنّه _ يقينا _ على عرش القلب قد "استوى" وجوده . |
رد: مُهاجر
حين اتلمّس الحروف ... اجد أحبها لقلبي ... تلك التي تُعبّر عن الاهتمام ... أكثر من تلك الحروف التي تنطقُ بالعشقِ والهيام ... قد يجد من يمر على هذا الكلام ... ذلك التلازم ... غير أن الواقع " يفصل " بينهما ... وهذا ما " يُثبته " الواقع . |
رد: مُهاجر
مما تعلمته من مدرسة الحياة : إذا كان وجودك في ساحة الانتظار ك"العدم " لغائبٍ قد طواه الفراق ... فاذهب وأنت حامل لكرامتك ... كي لا يفنيك وهم الاياب . |
رد: مُهاجر
في هذه الحياة : محالٌ أن تجد من يخلو من الهموم ... غير أن التفاوت ... وذلك التعاطي معها ... هو الذي يميز بين ذاك المهموم وهذا ... لذا : على كل السائرين على مناكب هذه الحياة ... أن يبتسموا ... فهذه الهموم ما هي إلا عابرة ... سرعان ما تتبدد وتتبدل ... ليكون بعدها فرح جميل . همسة : " ما نحتاجه هو الوثوق بربِ الوجود " . |
رد: مُهاجر
أغبِطُ : كل من يُرجع كل اخفاقاته _ في تعامله مع الناس _ لنفسه ... حين أيقن أن الناس مهما تكالبوا واتحدوا على اذيته ... لن يبلغوا ذلك ... مالم يكن هو المعين لهم ... حين فتح لهم دواخله لينالوا بذاك منه ! |
رد: مُهاجر
مما يجعل الإنسان على قيد السعادة ... هو ذلك الشعور بأن هناك من يهتم لوجوده بخير ... فذاك هو رمُق الحياة الذي يستمد منه بقاء شهوده . |
رد: مُهاجر
في هذه الحياة ... لا تركض خلف ما نبض القلب له ... من غير أن تجعل لعقلك فسحة تأمل عن المستقبل الغائب المحجوب عن ناظرك ... كي لا تحتاج عمرا ... لتستعيد به عُمُرك المسكوب على أرض لُهاثك! |
رد: مُهاجر
لا تنتظر سفينة النجاة لتأتي فتنقُضك من بحر الشتات ... بل اجعل من نفسك سفينة ... تمخر بها عُباب الحياة ... إلى أن ترسو في موانئ النجاة ... فتنعم بالهناء . |
رد: مُهاجر
هنا همسة : لا تطعن ثقتك بنفسك ...بخنجر الشك بذاتك ... والمُقابل وشاية حاسد ... وسم ناقع من لسانِ حاقد ! |
رد: مُهاجر
قالوا : "بصيرة الانسان احساسه الداخلي" دائمًا. وأقول : من أمعن النظر في المنظور المشاهد في مسرح الحياة ... نجد بأن تلكم المقولة لا يمكن أن تكون على اطلاقها ... فهناك من أعمى بصيرتهم تهافتهم على من حسبوا _ يوما _ أن سعادتهم في قربهم ... فأرداهم ذلك الظن في أتون حسرتهم ! |
رد: مُهاجر
هنا سؤال يبعث الشتات لعقل كل عاقل : هل يكون لنا العذر إذا ما افشينا لمن أحببناهم عن مكامن الضعف فينا ؟! |
رد: مُهاجر
هناك : من يتقاصر لديه بلوغ " النمو " الفكري ... حين يكون سلوكه كسلوك الطفل العنيد ... الذي يحاول لفت الانتباه بتكسير هذا وذاك ! أحيانا : نتجاوز معنى " النمو " الذي في أصل معناه هو " النضوج " ... ل"نحتزله" في طول القامة ... أو في تناسل أيام العمر ! ليكون أرقاما " محضة " ... كجسدٍ قد فارقته الروح ! |
رد: مُهاجر
ك حبكةٌ أنتَ يتعذّرُ عليّ حلّ عُقدتِها..! |
رد: مُهاجر
في دروب الحياة ... لا تلتفت للسلبيات ... ولو كانت الظاهرة في صفحة الأيام ... فيقينا ... هناك من الايجابيات الكثير ... غير أنها محجوبة الرؤية ... بعدما تعالت صيحات الضجر ... من حلق التذمر والقهر ! |
رد: مُهاجر
دوما أقول : حافظوا على قلوبكم ... ولا تسمحوا للعابثين أن يفسدوا نقاءها ... ولا تسمحوا لهم أن يهتكوا عِرض سمتها . فهُناكَ من يأسِرُكَ قوله ... وفيه السُمُ الذي يُفني فيكَ طهارتك / فاحذروه . |
الساعة الآن 08:56 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.