![]() |
أذا طلاني حرفك ِ بلون ِ النسيان ِ |
عند أنتصار الدمع ِ على مكابرةِ العين ِ |
أن تختار القلب وطنا و مقرّك الروح .. هنا ..! |
يا .. صمت الليل ِ و دفئ الشطآن ِ كم أنت عصي على النسيان ِ |
أذا نام الليل ُ و عيني بعد لم تنم ْ |
حين أبحث عن .. عصفورتي دافئةَ العينين ِ عن أرتباك ِ العطر ِ من همس ِ الشفتين ِ |
بيننا...حالة صمت...
نزعت فرحة اللقااااااء |
فليكن ْأذا ً .. صمت ٍ يغرق ُ فيه همسي ُ و غد ٍ خال ٍ من ذكريات ِ الأمس ِ و ليل ٍ يحتفل ُ بأهازيج ِ ِ العتمة ِ مذ غادرت ْ سمائه ُ خطوات الشمسُ |
حالة من الهذيان...
تصيب حروفي لتذوي فوق شغاف الورق |
حالة صمت...
تبعثرني اشلاء فتنتابني الحيرة |
حالة صمت ...
تعيدني الى فرح طفولي لم يفارقني.. |
عندما...
تحصد سنابل عمري بمنجل الانتظار |
و...
تلقي بروحي في غياهب القهر بدم بارد |
و...
تستبد في زرع ليلي بخفافيش الظلام |
عندما...
تنسى أنني تلك الأنثى التي أضعت العمر بحثا عنها ... |
ألصمت.. سكتة موسيقية تزيد النَغَم جمالاً وهو الفيصل بحسم نزاعي معي لكنه.. حروناً، عندما يمعن بالمكوث ولا يغادرني.. إلا والدموع تحفر طرقاً جديدة على الوجنات. |
اقتباس:
حالة من الفرح تغمر الحرف بحضورك أديبنا القدير عمر .. تقديري وتحيتي |
سيكون للبوح هنا اسرار تفجر ينابيع الصمت..
وردة تليق بجمال حضوركم http://www.7c7.com/vb/images/smilies/kn7.gif |
ألآن فقط.. عرفت لماذا نُصّبتْ عشتار آلهة للحب والحرب في ان معاً.. نعم.. لقد بلغتُ سن الرشد وصرت أعي ذلك تماماً.. حين ينصهر الجنون بالعقل، ويمتزج الغضب بالفرح، ويشتبك الرضا بالزعل، ويذوب الكيد بالدلال.. حينها تخلق الانثى الاسطورية.. تجبر القلوب على الخفقان تلهب البصائر بالبصر تطفىء النار بالدموع تزيح المواجع بالبسمات تفتك بالقبح وتعلقه على أبواب المكائد.. هذه بعض تشظيات أنهكها عسر مخاض النطق.. بعد أن صم أذني الصمت العالي. |
اقتباس:
القدير الفنان والشاعر عمر مصلح يسعدني حضورك الدائم ومساء الوطن |
اقتباس:
قررت اعتزال الصمت.. ومثل أي غجري.. صدحت بأناشيد تحرضني على اختطافك، تحت جنح الليل.. لكن نورك فضحني، فانهالت عليَّ لعنات المنشدين. |
اقتباس:
[tabletext="width:70%;"] | [/tabletext]وقررت مسح خارطة الطريق من كل حجر عثرة يوصلني اليك ما بال المسافات تطول كلما حاولت الاقتراب من عالمك مد يدك وانشل الروح من بحار الضياع |
وصمتي |
وعند الفراق |
اقتباس:
وما زلت احتفظ بصمتي إنه الان يفتك بي فكيف يكون الخلاص اهلا بالأديب القدير الشاعر حسام الدين وللصمت حكاية أشرقت شرفات البوح بحضورك |
تلك حالتي معك |
فهل صمتك |
للصّمت مع ( الغرامِ ) حكايا
يرويها الحنينُ على شاطئ الذكرياتِ ويُداعبُها الشوقُ لـ ترتوي الرّوح على أملِ اللقاءِ ~ |
اقتباس:
مثل صوفي ابتهلت في محرابك.. مارست طقوس الدراويش.. حاولت أن أيمم وجهي صوب وجهك المقدّس .. لكني صرت كزهرة عباد الشمس، أدير وجهي في كل الاتجاهات لذا سأرمم يدي المعاقة، كي أصافحك. |
اقتباس:
[tabletext="width:70%;"] | [/tabletext]مثل سنبلة تمايلت حروفي تبحثُ عن موسم الحصاد لعلها تُطحن تُعجن وتُخبز لتصبح شهية على موائد حرفك ...... |
اقتباس:
عقدت زوادة أملي على عصا الذكريات، ومضيت أجتر أحزاني.. خلف أسوار المدينة كان هذا قبل أن أشم رائحة الخبز. |
اقتباس:
[tabletext="width:70%;"] | [/tabletext]لو كنت اعلم أنك قادم ل اخبرت امي أن تخبز لك على الصاج خبز القمح بالزيت والزعتر لكنك لم تعدني بالحضور فأصابتي الدهشة عندما رأيتك وبيدك خبز من أمك تطعمني اياه حالة من الفرح أصابتني |
اقتباس:
[tabletext="width:70%;"] | [/tabletext]على أملِ اللقاءِ ما زلت انسج امل العودة في غيابك أهلا بالغالية آمل |
اقتباس:
من خلف أسوار المدينة.. شممت عطراً مميزاً.. فأيقنت بأنكِ تجوبين دروب الغرباء، التي اكتظت بحشودي، أنا جميعاً، مع جمهرة من اللا أحد. لذا.. ناولتكِ عصاي التي أتكئ عليها، وأهش بها على ألمي وحرصت على عقد "صرة" خبز أمي عليها علَّها تكون تأشيرة دخولي إلى عوالم الصاج والزيتون والزعتر. |
اقتباس:
[tabletext="width:70%;"] | [/tabletext]أما اخبرتك المدائن يوما أن جمعت حطب الحرف ووضعت ركوة القهوة فوق حطب الذكريات لعل النسائم تحمل لك رائحتها المحمصة بالهيل الذي كنت تحبه قبل ان ترحل عنا فما زلت امارس طقوسي من يوم رحيلك أمي تصنع الخبز تنشره على الشرفات أما انا فما زلت في حلم القديم وحالة من حلم يراودني |
اقتباس:
اخبرتني.. أن هذا الحضور المعطَّر بالهال، وطعم البُن له سَمتٌ عتيق وأن جِرس الصوت.. أعرفه، ويعرف مسمعي لذا.. "أسفري ياابنة فهر" كي أنعم بالنعمتين. |
اقتباس:
[tabletext="width:70%;"] | [/tabletext]واخبرتني نجمات المساء ان القمر اتجه صوب الغياب فعودي الى خدرك حتى لا يباغتك الصباح وحالة أخرى من الغثيان ورائحة القهوة تمتلأ بها حويصلات الروح |
اقتباس:
للقمر الذي (هو).. نور، و(هو) انعكاس لضوء ألشمس المضيئة التي (هي) وما النجمات إلا مصابيحا تزين السماء إذاً لابد من تعاقب وجودهما، على قيد الـ (هنا) كي تزهو الأمكنة. |
[tabletext="width:70%;"] | [/tabletext]احيانا ازفرك فوق الورق سعيرا يشعل اوصالي وعندما احترق اتلاشى كخيط دخان يلامس السماء فعود يمطرني بسواد جديد حالة من وجــــــــــــــــــــــــــــــــــــع .... |
[tabletext="width:70%;"] | [/tabletext]لقد .. تعودت على السفر وحيدة ...الا منك احملك في روحي واعلقك تميمة على صدري ولكنني لا استطيع الامساك بك .... شعور موجع . |
الساعة الآن 12:45 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.