![]() |
أضعتُ الطريق .. وفلم أعرف كيف الرجوع .. وأين هي طريق الإستمرار في الطريق .. فبقيتُ على الرصيف مكبلة اليدين والفكر معاً ... وللحديث ِ بقية |
اقتباس:
الفاتنة .. التي .. دقَّ باب قلبها يدُ تلك الكلمة.. كان مدهشاً ... العالم بين نظرة عينيها في تلك اللحظة ... وللحروف بقية .. جميل أهلاً بك في بقايا الحديث .. الهوازن |
اقتباس:
تقبضُ علينا فرحة العيد عنوة .. ويضحك ُ على جراحنا المتعفنة في أرواحنا ... الى متى هذا العناء .. الحسن .. أهلاً بك في حديث ِ الحزن وأشلاء الحروف هنا ... الهوازن |
طرقت بابا وفتحت أبواب أطلت وبيدها كسرة خبز وبيدها الأخرى زهرة احتارت أيهما يكون رفيقي وأقفلت بابا وقفلت الأبواب من بعدها وللحديث بقية |
ما بين ضفتيّ راحتي ّ أحتضن الفنجان يتنفس عشقا ً أتنشق أنفاسه يدركه البرد يتململ ... يترنـّح تتورد أذناه وتهتز أذناه ؟ ! أذن ٌ واحدة ٌ للفنجان لا ... لا قلتها لك مرارا ً وتكرارا ً أنا مختلف في كل شيء لفنجاني أذنان واحدة أقبضها حين يحاول الفرار مني وأروّضه حتى يذعـن لي والأخرى أهمس فيها فأبث له حزني وجعي فرحي حلمي عشقي يتماهي مع حبي ... مع وجعي الفنجان فتلتهب الأنفاس لكن ...... فنجاني لا يفقه همسي في بعض الأحيان http://www.alektrab1.net/vb/images/smilies/292678.gif ح س ن ز ك ر ي ا ا ل ي و س ف http://www.alektrab1.net/vb/images/smilies/292678.gif |
اقتباس:
لافرق بين الخبز والزهرة لطالما أن يدها أمسكت بهما .. فقلبها واحد ..وروحها منقسمة ... وعقلها يفكر فيه ... فهل ياترى بقيَّ هنا إختلاف بين الخبز والزهرة ... وللحديث بقية ... أهلاً جميل .. |
اقتباس:
إذا كان لفنجانك أكثر من أذن ... فــ ياسعادتك ... إنه يسمعك بعمق وبرويَّة .. ويشعرُ بك أكثر من غيرة ... الحسن .. أهلاً بك ... |
يا أنت ... كيف تسمعني...؟؟؟ .. وكيف عرفت عدد دقات قلبي ؟؟ والأسئلة كثيرة ... وللحديث بقية ... |
إختناق يؤلم قفصي الصدري .. يجرحُ حنجرتي .. دخانٌ مرتفع من نار الغدر .. ولكني دوماً أهرب من صخب الأحداث اليكــ وللحديثِ بقية .. |
صادفتها اليوم تعتلى سحابة وجهها مشرقا ورسمت مع الشفق لوحة اقتربت منها فمدت يدها ...... للحديث بقية |
هي عصفورة وقفت على غصن الغزل ترفرف بجناحيها وقلبها في وجل أن لا ياتي وقد قطع وعد بأن يحمل إليها يا قوتا ليكتمل البدر للحديث بقية |
أَيَـا لَيْلِــي ، وَيـَا غَـيْـــمِي يَذُوبُ القلبُ يُحتَرِقُ بِنـَـارِ الصَّبر العَبَثِّيِّ وَغَيْمكِ يِبخُل بِالقَطرِ فـَيـَـا قَـلبِي عَلَى قَلبَي قِي وَهدَةِ الحَبِ يَستَعِرُ ويبقى الحديث |
اقتباس:
النور المشرق من بين عينيها .. غلب ظلمة الهموم ... وحين اقترب منها ... أتت مسرعة اليه تعانقه بشدة .. كي تقتل كل ضغينة سببها البعد ... جميل ... اهلاً بك .. الهوازن |
اقتباس:
رفرف قلبها الذي أتعبة شقاء الأرض ... تنتظر لؤلؤ عينيه ليصافح ملامح وجهها بقبلة .. وللحديث بقية |
آه من قبلة رسمها على وجنتيها أعادته أزمنة قد مضت وطار طيف من خلف تلال الزيتون حيث رأها وهي تقبله وكلها دلال وغنا أغنية الحب المنتظر ومازال وللحديث بقية |
نظرت إليها ابتسامت..ضحكت .. قفزت فرحا ضربت الأرض بكاحليها .. بكت وأشتد أنينها!!! |
شَعرتُ بشُعّرٍ أصاب مشاعر فلم أستطيع أكمال المسير |
أحضروا لي طبيبا يداوى جرح نزف من زمن ومازال جرحي وطبيبي يسكنان بجوارى نصحني طبيبي بعد فترة بأن أخذ قيلولة وسوف يبراء جرحي وللحديث بقية |
معذرة أخت هوازن أحسست أن هذة الصفحة ملك لي حيث وجدت ضالتي فسامحيني لاقحام مشاعرى من دون خجل للحديث بقيه حبسني بسلسال لايمكن الهروب منه |
قالوا صف لنا نفسك فقلت أنظروا لمرآتها تجدوني هناك أكثر وضوحا.. للحديث بقيه |
وقفت وبيننا شعره تعانق الظلين وبقينا نحن كما نحن تفصلنا مسافات بعيدة وللحديث بقيه |
اقتباس:
كم من عاشق فقد ذاكرة ما لوجودبعض الأحداث في حياته التي سببت لهُ الإكتظاظ النفسي المتعب ... فهددت الدنيا قلبهُ .. وبدأ بإعادة ترتيب المشاعر .. كي يحظى بصبرٍ ما فقدته في تلك الفترة ... أسامة ... أهلاً بك في متصفحي ... كن دائماً هنا ... الهوازن |
اقتباس:
صباح ُ الخير جميل ... هي لكَ فعلاً قم بزيارتها متى شئت ... وسجل حضورك فيها كل ساعة إن شئت ؟ فــ لبقايا حديثك طابع جميل ... اهلاً بك مجددا ً ... الهوازن |
اقتباس:
مسافتان .. ترهق ُ ماتبقى من العمر ... |
كلنا نخسر كل شيء مقابل لا شيء فكل شيء بلا اي شيء ترحل الأشياء عنا ونبقى هكذا بلا أي شيء معنا وللحديثِ بقية ... وللأشياء بقية ... |
اشتقت لكِ وبحثت عنكِ بين أطلال وغيوم لم أجدك وعندما أطل قمر وشفق وجدتكِ واضعة أنملكِ على شامتك وسط خدكِ تنظرين المدى البعيد حضنتكِ وتسللت روحى بجيدك ..! وللحديث بقية |
ياجرحاً لم يلتئم والفرحُ لم ينضج بعد لا أشعرُ بالفرح ولا حتى أتألمُ من الجرح |
اقتباس:
تسلل الى روحها ..قام بإقتحام دمها ... مالذي يجري ... إنها بدأت في رحلة عشق ٍ معه ُ ... وللحديث بقية ... |
. تك تك تك تك أَحبَبْتُ بُنْدُولَ الهَوَى زَارَنِي نَظَرَ إليَّ لامَسَ أَوْتَارَ قَلْبِي غَنَّيتُ عِلَى وَقعِهِ رَدَدَ صَدَى فَرَحِي حَلَّقتُ بِجَنَاحَيْ الفَرحَةِ فَوقَ الوَقتِ نَظَرتُ رُوحِيَ تَرقُصُ مُزدَهِرَةً بِألوَانِ قـُزح حَاوَلتُ أَسْتَبقِيهِ .... تك تك تك تك وَيَمضِي الوَقتُ . . . وَلِلوَقتِ بَقيَّةٍ . |
تك تك هي لحظة أعددتها منذو زمن لكي أحلق حولك وأنبهك إذا غفلت عني تك تك هل من مجيب |
لقد ساورني شك حين اقتحمت خلوتي جعلتني أنظر لأمور أخرى هل تحاول الصعود.. أو السقوط؟ إذن أحسب كل خطوة ولا تنظر بعيدا فأنا مثل الطيف يأتيك من دون أحساس وللحديث بقية |
توقف يا تلك فإنني أجد أقنعة كثيرة تتساقط منك تحاولين الفرار من حالة إلى حاله هيا توقفي عن ذلك فإنني قد رسمتك بلون لايقبل التشويه أو التبديل أسف كنت أخاطب يدى وللحديث بقية |
العزيمة تفقأ عين الهزيمة والأمل برّاء العلل وقهوتك الحانية على سكر في عمق رحمها ربما تجد مرارة في مخاض الولادة على مهد شفاهك لتلد الحلاوة فتصرخ الحلاوة صرخة باكية بلا دموع هي كذلك الحياة معتقة بمرارة ومقترنة بصرخة وبكاء ح س ن ز ك ر ي ا ا ل ي و س ف |
حلمتُ فيك أجمل الأحلام ... حلمتُ بأنك تتقاسم معي مسائي الحزين .. فأنت من أضاء الحنين في التراب ... ضمني ياحبيبي وأمحو الشروق عن معالم الدنيا ... فكم كنتُ أشتاق ُ للغياب ... وللحديثِ فيك بقية .. |
أنظر إليك وعيني وقلبي وروحي كلها تدمع حاولت أن أتجنبك.. ولكن لم أستطع حاولت الفرار.. ساقي خانتني حاولت إغماض عيني.. تصلبت أهدابي أنا وكلى أريدك ..رغم قرب المسافات وللحديث مازال له بقية |
. لَكِ نِصْفُ القَمَرِ وَنِصْفٌ يَقتَاتُ بِهِ الهَوَى وَيَعِيشُ البَشَر وعَلَى حَافَةِ الشُّرُوقِ ، يَقِفُ الشَّوقُ مُنَادِيَاً: لَكِ كُلُ الشمسِ فَلا لَيلُ لَكِ وَبِكِ كُلُ العُيُونِ تَحيَا وَيَرقُصُ الشَّجَر . . . . . وَللضَوءِ بِقِيَةٍ . |
أسامه مهدي كم تطربني كلماتك وتنعشني قصائدك ويناجيني خيالك زدنا من جمالك ياابن النيل zhrh123qw |
. الأُستاذ جميل عبد الغني أشكر لك كلماتك ويخجلني ثناؤك دمت بكل الخير . |
. لِلرِّيحِ أَسْفَارٌ وَحَكَايَا مَا أَنْ تَلحَظَ لَحْظَكِ حَتَّى تَرحَلَ تَحكِي لِي وَحَكَايَا الرِّيحِ بِلا أَوْل وَحَكَايَا الرِّيحِ بِلا آَخِر وِأنَا أَرقُبُ سَفَرَ الرِّيحِ بَيَنَ الرَّملِ وَبَينَ الغَيمِ تَحْمِلُنِي الرِّيحُ إلَى جَرفٍ وَأُطِلُ عَلَى عُمْقِ هَوَاي وَأَرَاكِ فَرَسَاً فِي البِئرِ أَمْ تِلكَ الصُّورَةُ هِيَ نَفسِي انْطَلِقِي يِا ابنَةَ الرِّيحِ وَجُوبِي الأَرضَ وَالبَشَرَ أَسْفَارُكِ هِيَ نَبْضُ وَرِيدِي وِغُيُومُكِ شَدوِي وَغِنَائِي .... وَحَكَايَا الرِّيحِ بِلا أَوْل وَحَكَايَا الرِّيحِ بِلا آخِر .... وَثَمَّ بَقيَّةٍ . . |
هي طفله رأيتها مهرولة من سفح جبل تحمل دمية تخبئها في صدرها وتضمها بكلتى كفيها عينها كصقر تحجر لا يدمع. وقفت بالقرب مني ونظرت وسألت إلف سؤال وهرولت أقفلت شاشة تلفازي وأعددت ورقة وطرحت أسئلتها فتكاثرت وتكاثرت ومازلت أكتب وللحديث مازل له بقية |
الساعة الآن 02:11 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.